ماذا أقول عنكم أيها الأوغاد

تعنيتُ كثيراً للحصول على نسخ فاتتني من هذه السلسلة الرائعة ، واليوم جئت أهرول حاملاً بصقات اللعنة على احتكار الثقافة وتسليع المعرفة ..

لكنني فوجئت بنحسي يسبقني كقواد يلاحق سائحاً أحمق السحنات !

حاولت التحميل من مشاركة العظيمة الجارة ، لم أستطع

حاولت التحميل من مشاركة برهومه السكره

لم أفلح

شككت بالانترنت لدي وألحدت بمعجزتها البلهاء ..
فهرعت إلى مقهى يزعمُ أنه مصباح علاء الدين ..

لم يتحمل شيء ..

قيل لي أن المشكلة في الروابط وليست في النت ...


فقلت ما بدهاش بئه ...

اكتب للأوغاد

لا ريب سيسعفونك ... !

بريدي على الجوجل - وهو بفضل الجارة عليها السلام -

yooosif@gmail.com

الحبيب الغالي البسطامي:

سوف أرسل لك الفايلات في صورة مجموعات خمسين خمسين من خلال موقع اسمه dropload أي www.dropload.com و هم يرسلون لك إشعار لتقوم بالتحميل من هناك. لنبدأ بأول خمسين فايل و تخبرني كيف صارت الأمور ثم أرسلها تباعا ما إنْ أطمئن إلى وسيلة مضمونة لتقوم بتحميلها كاملة على جهازك. و كما تعلم أنا أعمل على محاربة احتكار الثقافة أو تسليع المعرفة فلا تتردد أن تسألني مباشرة في الإيميل في أي شيء و إلا كيف أعرف. صاحبك أخناتون له أفضال كثيرة عليّ في موضوع الكتب و الحياة أخذ و عطاء؛ لذا لا داعي للخجل.
سأبدأ اليوم بإرسال أول خمسين فايل على بريدك في غوغل.

و أتمنى أن نبقى على اتصال يا غالي.

إبراهيم عرفات

(f)

حبيب ئلبي يا برهومه

بس ألفتُ انتبهاك اليقظ إلى أنه لدي من الملفات
72 ملف وهي حصيلة الرابطين الأوليين :) يا اخي العرب مازبطوش صيغ التثنية بحسها ثقيلة دم ) ما علينا :)

فإن كنت مرسلاً فما بعد ذلك ،
وأتمنى أن تشرح لي آلية استلام الشعار من الموقع ، وهل هناك مدة زمنية معينة لتحميل الملفات وإلا فمصيرها الحذف ؟

على أية حال... مجموع الإيمليين اربعة قيقا بايت .

وأما عن اخناتون فعهدي به بضعة أيام قبل أن يطير إلى مدينة الضباب المنكوبة ... هو بخير وهو إنسان في زمن دبق تشوه فيه الإنسان بفعل الايدلوجيا القذرة التي تسمى عقيدة أو حزب أو مذهب ...

وكما قال شيخ الكل ابن عربي :

أدينُ بدين الحبِّ أنى توجهتْ ... مراكبُه فالحب : ديني وإيماني !


دمت لنا يا برهومه وعقبال ما ناكل عيش وملح مع بعض طبعاً خلطتك السحرية في الفول المدمدس الردئ بالزيت الحار ، والذي لا يعرف قدره العلوج :) شفت انا متابعك ازاي :)

في نادينا بسطامي!*


وها أنا سأتعلق بأذيال ثوب جدي أبي يزيد وقد رفع ذراعيه إلى السماء يدعو بالويل والثبور على محتكري ((المعرفة)) والنعماء على موزعيها.. لأتمنى -وقد شجعني طلبه- توفير فرصة ثانية لمن فاته تحميل تلك الملفات أو لم يكن يمكنه ذلك عندها! هل يمكن إعادة وضع الملفات -و هذا الأسبوع تحديدآ- على سيرفر النادي ؟

اقتنيت أغلب الأعداد الورقية من عالم المعرفة! وضاعت مع عمري -الذاكرةا لورقية لمكتبتي -التي ضاع أغلبها في أثناءالتنقلات المكوكية للأهل وأنا في البعد!
ستكون خدمة كبيرة تطوقون بها عنقي
(f)








* هل نطمع من البسطامي ب مناقشة((شطحاته**)) هنا؟؟؟ أصدرت (دار المدى) الدمشقية مؤخرآ تحقيقآ كاملآ لأعماله وشطحاته أنجزه محمد عباس...سيكون أول لبنة في إعادة تاسيس مكتبتي الورقية عندما أزور دمشق قريبآ....
** هل يعتقد بسطاميناالعزيز بأن ذاك قد قال مثلآ((خضت بحرا وقفت الأنبياء بساحله)) أو انت من المشككين بمثل هذا ؟؟؟ وكيف ترى رحلته من ( أب ابن إلى واحد أحد؟؟**))

الحبيب البسطامي:
تحية مجددة لك و سنعمل معا للتأكد أنك عندك السلسلة كاملة. و أثلجت صدري بالاقتباس من شيخنا الحبيب البسطامي. خطرت ببالي لما تحدثت الأسبوع الفائت لأخ بروفسور في جامعة جورجيا و قلت له ما تعلمته منك: "إن لم يسعه عقلك فاجعل منفاه في قلبك" if your mind can't take him, exile him into your heart...و عندها لقيت أخونا عبد الهادي هونركامب قعد يقول لي "مشاء الله" بلهجته الأميركية العربية الجميلة. تذكرت كم تأثرت بك و كم تعلمت منك و أرجو أن نبقى أصدقاء.
تقول:

اقتباس:فإن كنت مرسلاً فما بعد ذلك ،  
وأتمنى أن تشرح لي آلية استلام الشعار من الموقع ، وهل هناك مدة زمنية معينة لتحميل الملفات وإلا فمصيرها الحذف ؟

شوف يا بسطامي.. لما أنا أبعت لك الفايلات مثلا الآن هما أتوماتيكيا يبعتوا لك إشعار على الإيميل فيه وصلة تروح معلّم عليها و تعمل لها نسخ و لصق لغاية ما تضغط على download أو حاجة زي كدة. أنا مثلا سوف أبعت حالا لك فايل مضغوط به فايلات من 73 إلى 85 و لما يوصلك ابعت لي جواب و طمني على رأي الأغنية عشان أبعت اللي بعدها. و هناك مدة زمنية يا بسطامي..قدامك أسبوع تنزل فيه الفايل و بعدها بيشطبوه من موقعهم. من فضلك إسأل لو فيه حاجة قلتها و غامضة أو كدة. و نهارك ورد يا عسل.


غاليتنا skeptic مبسوط أشوفك هنا و مبسوط أن تتقاطع بنا الخطى في حوار هنا و هناك و شاكر جدًا لصداقتك.
بالنسبة لصاحبتك اللي بتحب أحلام فالحقيقة أحلام عملت زي نزار...بدأت موضة و بعدين خلقت ناس كتير زيها...يعني أحلامات مكررة للأسف. أحلى تحية ليك.

في الحقيقة يعجز اللسان عن شكركم يا أصدقائي , و لكن , يكفيكم فخراً ما فعلتموه إلى الان ...

في الحقيقة راجعت الرد 29 فلم أستطيع تحميل اي شئ , لا أعلم ما السبب ....

كيف بإمكاني أن أحصل على الأعداد :

47 - 76 - 82 - 106 - 111 - 114 - 125 - 136
148 - 163 - 229 - 233 - 234 - 243 - 276

269


my email : syrian_vai @yahoo.com

لا أدري كيف أشكركم بشكل كاف ....

أهلين يا كتاكيت ،

حملت بكل ما أوتيت من فحولة المعرفة الالكترونية الملفات جميعاً وفتحت معاي أول وهلة ( وهلة اخت برهة :) )

بس بعدين جيت تاني افتحهم من جهازي الشخصي وطلب مني الباسوورد اللعين نسخته ولصقته ولكنه أعطاني رسالة خطأ

فهل العيب من الوين رار عليه لعنة العزيز الجبار
ام ترى العيب من الملفات عجل الله فرجها الشريف في أقرب الأوقات ؟



ارشدوني
الحائر التائب الى الانسانية
البسطامي

يا بسطامي:

رحت على مشاركة رقم 29 كتجربة و هي الروابط اللي أنا وضعتها من قبل و حملت فايل و فتحته بكلمة السر www.arabswell.com/vb

تعمل لها كوبي و بيست. فتح معي و تروح على main issues.

أرسلت لك من خلال خدمة الـ dropload مجموعة من الفايلات أخطأت في تسمية الأرقام و الحقيقة أن ما بداخلها يبدأ من 73 و يقف عند 185.

حملتها؟ المفروض تكون فعلا نزلتها و بدأت الحركة. واثق أنهم أرسلوا لك إشعار. هل هناك شيء تعطل و أنا لا أعرف؟

في انتظار ردك صديقي (f)

اليوم ذهبت الى مكتبة تجارية ووجدت لديهم العدد الجديد من "عالم المعرفة" عنوانه (الجغرافيا الثقافية) سوف أقرأه وأكتب عنه في حانوتي (آخر كتاب قرأته ...ماهو؟) ثم أتجهت الى مكتبة أخرى ليبرالية تبيع الكتب المحترمة اسمها المكتبة التراثية في شرق الرياض ووجدت لديهم بعض أجزاء هذه السلسلة فأقتنيت على الفور كتابين لم أقرأهما من قبل وهما "الاسلام شريكاً" و "العبقرية" . ماهي المناسبة من كتابة هذا التعليق ؟ في الحقيقة أني لو وجدت هذه الكتب على الانترنت ونزلتها على جهازي فلن أرتاح لقراءتها ولن أستطيع قراءتها بل لا استطيع ان "أتسمّر" أمام الجهاز لإتمامها لذلك أرى أن قراءتها في كتاب مريحة للنفس والعقل والنظر . فما قولكم رعاكم الله .

اقتباس:ماهي المناسبة من كتابة هذا التعليق ؟ في الحقيقة أني لو وجدت هذه الكتب على الانترنت ونزلتها على جهازي فلن أرتاح لقراءتها ولن أستطيع قراءتها بل لا استطيع ان "أتسمّر" أمام الجهاز لإتمامها لذلك أرى أن قراءتها في كتاب مريحة للنفس والعقل والنظر . فما قولكم رعاكم الله .

صديقي جوبيتر:

أنا مثلك تماما فلا أرتاح سوى بقراءة الكتاب في صورته الورقية حاضنا إياه بين يدي شاعرا بدفئه و أشمه و استنشق عبيره.

أما المسمرة أمام الجهاز :flam:

ف هي :flam:

طبعا قرف و لا ألجأ إليها سوى عن اضطرار.

اشتريت مجموعة كتب في صورة إلكترونية و لكن في الحقيقة لا شهية عندي للقراءة فيها رغم أنها كتب قيمة و عوضا عن ذلك أقرأ هذه الأيام كتاب لـ "سلام خياط" صادر عن رياض الريس للنشر.