عندما يتحرك عدد من الافراد النكرات الذين تشكلوا فى واقع افتراضى كفقاعة انترنيتية بدون قواعد اجتماعية او ارتباطات واقعية ثقافية بالبيئة ومعظمهم حالات فردية على علاقة ارتزاقية بمؤسسات اعلامية ودوائر بحثية معروفة او تشكيلات سياسية طائفية وعميلة فان معاركهم تبدو مسخرة دون كيخوتية ويبدوا كاشخاص كشواذ فى مسرح اللامعقول ولربما مسرح الدمى

هذه الخواطر جائتنى وانا اقرا الخبر التالى المثير للضحك

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/200...005/8/81190.htm

for our member in syria


(f)(f)(f)
النابلسي تحدّث لـالحرة عن القمني وقضايا أخرى
GMT 17:00:00 2005 الخميس 4 أغسطس
إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------


لائحة بأسماء فقهاء الارهاب تشمل القرضاوي
النابلسي تحدّث لـ"الحرة" عن القمني وقضايا أخرى

إبلاف: كرّر المفكّر الليبرالي الأردني الدكتور شاكر النابلسي معارضته للخطوة التي أقدم عليها المفكّر الليبرالي المصري الدكتور سيّد القمني بإعلان تراجعه عن أفكاره واعتزاله الكتابة تحت ضغط تهديدات بالقتل من تنظيم أصولي مصري. وقال النابلسي في مقابلة مع قناة "الحرة" أجراها الاعلامي حسين جرادي في برنامج "الحرة تقدّم" الذي يُبثّ الجمعة في السابعة وعشر دقائق مساء بتوقيت غرينيتش، إنّ "القمني لم يتحدّ الارهاب" وبالتالي لم يقف بعض الليبراليين بجانبه، واصفاً الجدل الذي أثاره مقاله "سيد القمني، بئس المفكّر الجبان أنت" بأنه "دليل على ديموقراطية الليبراليين العرب في مناقشة قضاياهم".

وفي خطوة من شأنها إثارة جدل مماثل للذي اثاره "البيان الأممي ضدّ الارهاب" الذي قدّمه النابلسي ومفكّرون ليبراليون آخرون إلى الأمم المتحدة لانشاء محكمة للارهاب الدولي، أعلن النابلسي أنه وبعض الليبراليين يستعدّون لتسليم الأمم المتحدة لائحة بأسماء من وصفهم بـ"فقهاء الارهاب". ولدى سؤاله عما إذا كان اسم الداعية الاسلامي الشيخ يوسف القرضاوي مدرجاً في عداد اللائحة أجاب "نعم"، معدداً أسماء أخرى لمشايخ يعيشون في لندن التي وصفها بـ"عاصمة الارهابيين والمحرضين على الارهاب في العالم".

النابلسي الذي يواظب على كتابة مقالاته المثيرة للجدل في "إيلاف"، هو صاحب عشرات المؤلفات في السياسة والأدب ونقد الرواية والشعر، ويصف بعضُ معارضيه ليبراليته بـ"المتطرفة". وقد تطرّق الحوار في "الحرة" إلى شؤون خلافية في مسائل الارهاب والاسلام، وفيها كرّر تأييده الدعوة إلى وقف تفسير القرآن لأنّ "التفسير يخضع لظروف ومصالح سياسية" حسب تعبيره.

يادكتور فضل .. معه حق هو والليبراليين الذين معه ..

فلو بحثت عن الارهابيين وجدتهم لم يدرسوا ويتعمقوا في الدين وكل حصيلتهم هي فتاوى تحث على الارهاب . فمن الطبيعي حين يفتي شيخ بالجهاد أن يسمع له "اتباعه "في كل مكان وكلهم ثقة ان هذا الشيخ عالم في الدين . وقد قرأت يوم أمس بعض من كتاب ,للدكتور أحمد البغدادي في المكتبة العامة عنوانه "حديث الدين والدنيا" مقالة عن الجهاد أثبت من خلالها ان الجهاد كان مفهوم تاريخي ابتدأ "بالهجوم "وانتهى بعد الغزو المغولي "بالدفاع" وأننا الآن في عصر التحولات الدولية وعصر القانون الدولي وسيادة الدولة القُطرية صرنا لا نحتاج الى الجهاد فكل الدول آمنت بهذا القانون الدولي وآمنت بسيادتها على دولتها وآمنت بسيادة الدول الاخرى .

جوبيتر

للحق مليون وجه

ان الاستجابية العنفية تجاه الوضع القائم فى منطقتنا طوال الفترة السابقة تمت على ايدى ماركسين وجماعات يسارية بل وليبرالية احيانا ولربما ينكمش دور العنف الاسلامى الاصولى فى وقت لا حق لكن هذا لن يؤدى لوقف العنف فسياتى وبسرعة من يملا الفراغ لان هناك حاجة موضوعية لنشوء هذا العنف تجاه شبكة العلاقات القائمة فى ومع المنطقة..