الزميل ريا
يظهر أخطأت في لة معرفة نوعيتك الا.وهذا يرجع الى الكنية الغير واضحة المعالم ...
آسفه سأضيف معلومة الى جنابك أنا لم أتبارك في حياتي مطلقا الى رؤية أو سماع أو حتى قراءة الوعاظ الذي تتابعهم ..

أما رجال المخابرات فأيضا لم يتشرفوا بمعرفتي ....
لأني بصراحة تركت البلاد العربيه منذ أمد بعيد .....:D

سيدتي الكريمة
انا لن ادخل في مهاترات نسائية او فتل عضلات من هي لسانها اطول بحق الثانية
ارجوكي اسمحلي ان ان اتكلم دون اي خلفية او اي معرفة بك انا دخلت حوار عادي وسالت سؤال ايضا عادي فرصة لك كي تظهري اعتدادك بنفسك وجميل جدا الاعتداد بالنفس ولكن انتبهي سيدتي التعالي لمجرد كونك كتبت كم موضوع او لاشتراكك في منتديات خولك لك تتوجهي إ لي بتلك اللهجة منذ البدء انا لن اقول لك ايضا بنفس طريقتك
ليس كل من ترك الدول العربية اصبح افضل او اعلى درجة من شعب باق في بلده حبا او رغما عنه
تركك للدول العربية لا يرفعك منزلة عن غيرك
ساهمس باذنك عزيزتي بان ما بدأت به انت من كتابات ومناقشات انا تخطيته منذ زمن انا ادخل الى هنا لانني اجد كتاب متميزيين جدا لن اعددهم وعدم مشاركتي الكثيفة ومنطاحتي كالبعض هذا لا يعطيك الحق بان تتكلمي هكذا اليس كذلك؟ فأنت ايضا لا تعرفين من اكون وما يميزني او لا يميزني
وافرضي انا اخطأت الكاتب المتتميز يتخطى الخطأ ويناقش الاخرين ويقرب لهم وجهات نظره او رأية هذا ان كان كاتب او مثقف متميز وليس انسان شاطر بصف الكلمات ونقل المواضيع
اقبلي تحتي واعتذاري بالدخول خطأ الى احد مواضيعك
وشكرا

المشكلة المنطقية في مبدأ اخراج اميركا من العراق يكمن في أن اميركا ستخرج في النهاية على اية حال. فكيف سنعرف اذا كانت اميركا قد خرجت أم أُخرِجت بالقوة؟

يعني لو استمرت الجماعات الاسلامية بمسلسل العنف، و بعد سنة او سنتين، خرجت اميركا من العراق، فهم لا بد سيقولون، "لقد اخرجناهم من العراق،" مع أن أميركا كانت ستخرج بهم و بدونهم.

اذن هذه الدعاية قد يربحها الاسلاميون سواء اخرجوا اميركا فعلا ام خرجت من تلقاء نفسها.

المشكلة الأساسيه هل ستخرج القوات الأمريكيه من العراق بالكامل بدون أن تترك لها قواعد عسكرية رغما عن ارادة شعب العراق ...وليس الخروج من المدن الرئيسه بها ...وفقط ....:what:

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
المشكلة الأساسيه هل ستخرج القوات الأمريكيه من العراق بالكامل بدون أن تترك لها قواعد عسكرية رغما عن ارادة شعب العراق ...وليس الخروج من المدن الرئيسه بها ...وفقط ....:what:

ايها التاريخ .......... نغماتك مكررة :9:

بلير يقرر طرد أئمة الإرهاب من بريطانيا

أعلن رئيس الوزراء البريطاني توني بلير أمس سلسلة من الإجراءات الصارمة لطرد من وصفهم بالمتطرفين الإسلاميين وكل من يحرضون علي الإرهاب والكراهية من بريطانيا‏,‏ وذلك في إطار خطة شاملة لمكافحة الإرهاب تأتي بعد مرور نحو شهر علي تفجيرات لندن التي أسقطت‏56‏ قتيلا وأكثر من مائتي جريح‏,‏ وقال بلير‏,‏ في مؤتمره الصحفي الشهري‏:‏ إنه سيتم طرد كل رجال الدين الإسلامي الذين يحرضون علي الإرهاب والكراهية أو يشيدون بهما سواء من خلال الخطب الدينية أو عبر مواقع الإنترنت والكتب‏,‏ كما أكد أنه لن يتم السماح لأي شخص يتورط في أنشطة إرهابية في أي دولة باللجوء إلي بريطانيا‏.‏

وأشار إلي أنه سيلجأ أيضا إلي تغيير قانون الحقوق المدنية إذا ما اقتضت الضرورة لتسهيل طرد هؤلاء‏.‏

وفي واشنطن‏,‏ جددت الخارجية الأمريكية أمس تحذيراتها لرعاياها من التوجه إلي الشرق الأوسط بسبب تدهور الوضع الأمني‏,‏ وذلك بعد تهديد أيمن الظواهري الرجل الثاني في القاعدة أمس الأول بأن تري أمريكا أهوالا‏!.‏

وفي كانبيرا‏,‏ كشفت الحكومة الأسترالية أمس عن خطة لإجلاء مواطنيها في حالة تعرض البلاد لهجوم إرهابي باستخدام رسائل قصيرة عبر الهواتف المحمولة للمواطنين تطالبهم باتباع خطوات محددة فور حدوث أي خطر‏,‏ وتجري مناورات وتدريبات عليها‏.‏

عن جريدة الاهرام

في ندوة حضرها الف شخص ونظمها ائتلاف منع الحرب في لندن:
2005/08/06
جورج غالواي وطارق علي يدعوان توني بلير الي الاستقالة والمشاركون سينظمون تظاهرة ضخمة في 24 ايلول المقبل

لندن ـ القدس العربي ـ من سمير ناصيف:دعا النائب البريطاني جورج غالواي والقائد الثوري والكاتب الباكستاني الاصل طارق علي رئيس الوزراء البريطاني توني بلير الي الاستقالة من منصبه بسبب اقحامه بريطانيا في حرب العراق وتعريضه سكانها لحرب مع العالم الاسلامي انتقلت اخيرا الي شوارع لندن.
وقال غالواي في كلمة في مناسبة نظمها في لندن ائتلاف وقف الحرب و الجمعية الاسلامية البريطانية انه ليس المطوب ان يتنحي بلير ويحل مكانه وزير الخزانة غوردون براون فقط بل يجب تغيير وجهة السياسة البريطانية كليا، وطالب بخروج بلير وجميع اعضاء حكومته معه، واكد ان ائتلاف وقف الحرب قدم موعد التظاهرة الضخمة التي كان سينظمها في تشرين الاول (نوفمبر) المقبل الي 24 ايلول (سبتمبر) 2005 كي تأتي مباشرة قبل انعقاد مؤتمر حزب العمال السنوي. وتمني ان تأتي هذه التظاهرة بضخامة المظاهرات التي نظمت سابقا لتؤكد مرة اخري المعارضة العارمة والكثيفة جدا للشعب البريطاني للموقع الذي وضعه بلير فيه في معاداة العالم الاسلامي، عبر حرب العراق غير العادلة.
وتشارك مع غالوالي وعلي في هذا الموقف المتكلمون الاخرون في هذه الندوة التي حضرها ما يناهز الالف شخص في مركز فريندز هاوس وهم المسؤول في الجمعية الاسلامية البريطانية انس التكريتي والمسؤولان عن تنظيم عمليات ائتلاف وقف الحرب ليندسي جيرمين واندرو ماري والنائب العمالي اليساري جيريمي كوربن.
وتحدث التكريتي عن جرائم الحرب التي ترتكبها القوات الامريكية العسكرية حاليا في المدن والبلدات العراقية المحاذية للحدود العراقية ـ السورية (راوه والحديثة) وقال ان الامهات والاطفال الذين يقتلون في العراق علي أيدي القوات المحتلة يستحقون ان يتفاعل العالم مع مصيرهم الي نفس الدرجة التي يتفاعل فيها العالم الغربي مع الضحايا الابرياء لتفجيرات لندن او غيرها، وليس من المقبول استخدام مقاييس مختلفة بالنسبة لازهاق حياة الابرياء. واشار الي انه اذا احرق الامريكيون والبريطانيون بيوت الناس العزل والآمنين في العراق وافغانستان فلا عجب ان يحرق ويؤذي مسلمو بريطانيا الامريكيين والبريطانيين في مواقعهم الآمنة. وهذا لا يعني برأيه انه يؤيد ما حدث في لندن في 7 تموز (يوليو) او انه يعتنق الايديولوجيا التي يدعو اليها ايمن الظواهري، بل ان التطورات تؤكد بان توني بلير هو مسؤول عن تفجيرات لندن الاخيرة. واكد التكريتي بان ائتلاف وقف الحرب و الجمعية الاسلامية البريطانية نبها منذ سنوات الي امكان حدوث ما حدث في لندن اخيرا، ولكن لم يستمع احد اليهما من المسؤولين، وانه حان الوقت لتغيير هذه السياسة البريطانية والامريكية الخاطئتين.
واختتم بقوله ان مسلمي بريطانيا ليس لديهم اي شيء يوجب عليهم ان يعتذروا حوله، بل يجب ان يستمروا في رفع رؤوسهم عاليا فالخطأ ليس خطأهم.
واكدت ليندسي جيرمين ان منطق حكومتي بلير وبوش بان عمليات العنف ضد امريكا وبريطانيا انطلقت قبل حرب العراق التي وقعت في عام 2003 هو منطق خاطيء، لان العقوبات الاقتصادية التي فرضتها القوات الامريكية والبريطانية علي العراق بعد حرب الخليج الاولي قتلت نصف مليون طفل عراقي والسياسات المجحفة التي اعتمدتها امريكا وبريطانيا في فلسطين ومناطق اخري من العالم الاسلامي هي التي مهدت لكره المسلمين لهاتين الدولتين العظميين.
واشارت في كلمتها الي ما تم كشفه اخيرا عن ان بريطانيا زودت اسرائيل في عام 1958 بالمياه الثقيلة التي تحتاجها لصناعة القنابل النووية، فيما هي حاليا (بالاشتراك مع حلفائها) تبذل كل ما في وسعها لمنع الدول الاسلامية من الحصول علي قوة نووية رادعة. واعتبرت جيرمين ان الحكومة البريطانية ليست جادة عندما تدعي بانها تكثرت للمجموعات الاسلامية في بريطانيا التي حولتها بفضل سياساتها الخاطئة الي كبش محرقة. كما قالت ان قيم ائتلاف منع الحرب هي القيم البريطانية الحقيقية وليست قيم الامبريالية التي تتدخل في شؤون حياة الاقليات في بلدها وتتعرض للنساء اللواتي يرغبن بلبس الحجاب وتفرض قوانين جديدة تدعي انها للحماية ضد الارهاب بينما هي لزيادة الضغط علي المجموعات المسلمة. ودعت بدورها الي مشاركة ضخمة في تظاهرة 24 ايلول (سبتمبر) التي ستجري هذه المرة في هايد بارك بدلا من ترافلغار سكوير. كما دعت المؤيدين الي التبرع ماليا لدعم ائتلاف منع الحرب .
واكد طارق علي ان الحكومة البريطانية والصحافة التي تدعمها حاولت ان تنفي وجود اي علاقة بين تفجيرات 7 تموز (يوليو) 2005 وحربها غير العادلة في العراق، ولكن هذا المنطق تقهقر عندما عارضتها المؤسسات الامنية البريطانية وعارضها معهد تشاتهام هاوس والخبراء في مؤسسات مرتبطة بالحكومة وبوزارة الخارجية. وسخر علي من تصريحات بلير القائلة بان الارهاب موجود بصرف النظر عما تفعله بريطانيا وامريكا في العالم الاسلامي. وقال ان بلير يحاول التهرب من الاعتراف بارتباط التفجيرات الاخيرة بسياساته وسياسة بوش لان ذلك يلقي المسؤولية السياسية عليه في حدوثها. وهو يرفض ان يتحمل هذه المسؤولية، وان يفضح الاكاذيب التي استخدمها لحربه وحرب بوش.
واكد علي انه ليس صحيحا ابدا ان تفجيرات كانت ستقع في لندن (كما يقول بلير) لو ذهبت او لم تذهب بريطانيا الي حرب العراق. واشار الي انه هو وغالواي وغيرهما شددوا علي ربط ما حدث في لندن من تفجيرات بالعراق لكي يساهموا في حل المشكلة وليس لزيادتها تفاقما كما تم اتهامهم. والحل موجود وهو يتمثل بالانسحاب العسكري من العراق في اسرع وقت ممكن وازالة الاسباب التي ادت الي تصاعد الارهاب في العراق ووصوله الي الخارج. وقال ان (برأيه) تغيير السياسة في العراق لن يحدث الا اذا استقال بلير من منصبه. والمطلوب (برأيي علي ايضا) تبديل السياسة البريطانية المؤيدة تأييدا غير مشروط لاسرائيل وسياساتها القمعية في فلسطين. وطالب هو ايضا بان يأخذ بلير جميع اعضاء حكومته معه ويخرجوا سويا ويتيحوا المجال لقيادة جديدة في حزب العمال الحاكم. وقال ان ملايين البريطانيين يؤيدون هذا الموقف. واعتبر ان مسلمي بريطانيا يجب ان يشعروا بوجود سياسيين بريطانيين يؤيدونهم علي شاكلة جورج غالواي وجيريمي كوربن وغيرهما مما سيساهم في تهدئة غضبهم وتوترهم ازاء سياسات بلير واعوانه وصحافته. وقال ان تظاهرة 24 ايلول (سبتمبر) ستركز علي الدعوة لاعادة القوات البريطانية في العراق وتبديل التوجهات القمعية الداخلية التي تستخدمها حكومة بلير بحجة وجود الارهاب.
اما جيريمي كوربن فعبر عن حزنه واسفه الكبيرين لسقوط ضحايا بريطانيين ابرياء في تفجيرات 7 تموز (يوليو) 2005 بينهم مواطنون من المنطقة التي يمثلها. ولكن الحل (برأيه) يجب ألا يقتصر علي ممارسة ضغوط امنية بل عبر تغيير السياسة الخارجية في بريطانيا والولايات المتحدة. واشار الي انه حتي الحكومة العراقية الجديدة التي نتجت عن الاحتلال تدعو حاليا الي انسحاب القوات الامريكية والبريطانية من اراضيها لانها بدأت تدرك بان الهدف هو وضع يد امريكا وبريطانيا علي النفط العراقي، وان ما يطبق حاليا في العراق هو في مصلحة الشركات الضخمة الامريكية (هاليبرتون وغيرها) وليس في مصلحة الشعب العراقي. واعتبر بانه في نهاية عام 2005 سيسقط المشروع الامريكي للقرن الجديد.
اما جورج غالواي فاكد حرصه الكبير علي حياة وارواح الجنود البريطانيين الذين يخدمون في العراق بالاضافة الي حرصه علي ارواح العراقيين الابرياء والعرب والمسلمين الذين يتم التنكيل بهم.
واعتبر بان المشروع الامريكي في حرب فيتنام بدأ ينهار بسرعة ثم انهار فجأة، وهذا ما سيحدث للمشروع الامريكي في العراق. ورد علي اتهامات الخيانة التي وجهتها اليه الصحف البريطانية بقوله ان الخونة هم الذين ارسلوا ابناء بريطانيا ليحاربوا حربا استندت علي الاكاذيب (وجود اسلحة دمار شامل) والتهويل (بان العراق سيشن هجوما علي الغرب) وتزوير الوقائع (بان الشعب العراقي سيهب بسائر اطيافه للترحيب بالمحتلين).
ولكنه اشار الي انه يعتبر ان الانتقام من الابرياء البريطانيين بسبب سياسة قادتهم المجرمين (بلير وغيره) هو ضرب من الاجرام بحد ذاته. وقال ان افضل امر لتوقيف هذا الاجرام هو معالجة الاخطاء السياسية التي ارتكبت واستقالة توني بلير وحكومته وتبديل وجهة السياسة البريطانية الخارجية والداخلية، ووقف الدعم البريطاني لاسرائيل بقيادة ارييل شارون وسياساته الاستيطانية والتخلي عن الانظمة العربية والاسلامية الرجعية والمتخلفة وعدم افساح المجال لبن لادن وغيره لاستقطاب المزيد من المؤيدين.