{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
أحلم بإله آخر ...
يا عزيزي أنا في حياتي امرأة تلتفت لها الاعناق و يرتعش لها الفؤاد.
خلينا في الإله و بلاش التحليلات النفسية
_________________
والله عندك امرأة جميلة لهذا الحد؟:lol2:
الله يخليلك اياها.
طيب(f)
|
|
07-30-2004, 02:27 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
EBLA
Moderator
المشاركات: 2,256
الانضمام: Mar 2004
|
أحلم بإله آخر ...
لأول مرة أستعمل خاصية تقييم موضوع، وقد أعطيت هذا الموضوع درجة 10.
فشكراً للأخ العلماني! وأدعوا الزملاء للتصويت، وأرجو من إدارة النادي تمييزه بما يستحق.
بعد طول السرد والتجاذب، جاء سؤال الأخ "مختلف" ليختصر صفحات قد تطول من الجدال المرواح في المكان:
لماذا تحتاج الى إله؟
وقد طرحه بصيغة فكاهية، لكنني رأيته لب الموضوع.
فلولا الحاجة لإله ما لما كتب العلماني أو ارياس ما كتبا، ومعهما بالطبع الأخ إبراهيم.
لا يرى الملحدون أن الإنسان بحاجة لإله. وسبب ذلك على الأغلب أنهم ليسوا بحاجة لإله المؤمنين سالف الذكر ذو الصفات التي أزعجت العلماني وإبراهيم وارياس. وأحب أن أسمي هذا تطرفاً مقابلاً للإيمان المطلق.
أما الوسط الذهبي، فهو الإله الذي يتفوق بلطفه ورحمته وعدله عما يتخيله المؤمنون، والذي بذلك يكون بعيداً كل البعد عما يتهمه الملحدون.
وتبقى المشكلة في سؤال "مختلف": ما الحاجة لإله كهذا؟
فبحسب رأي الأخ لوجيكال، اخترع الإنسان الله نتيجة خوفه من المجهول وأمله بحياة أفضل حتى ولو كانت بعد الموت. وبذلك تنتفي الحاجة لإله لا يعدني بنعيم وجحيم.
بالرغم من أن هذا السؤال يتضمن ظلماً كبيراً، إلا أن الإجابة عنه مطلوبة بشدة!
طلم السؤال يكمن في تعنت الملحدين ومحاربتهم التي قد تكون عادلة لرب الكتب، فباتوا يحاربون أي فكرة لأي إله، لاعتقادهم أن الإله هو الضد الذي تعلموا نكرانه. ومن هنا تنبع الإجابة.
أنا، كإنسان اختار الوسط الذهبي، بحاجة لإيمان من نوع آخر أيها الملحدون الأعزاء :saint: ! أحتاج هذا الإيمان لإشباع رغبة حرمتم منها. قد لا أتمكن من وصف الحالة الروحية العذبة التي ترافقها، ولكنها حقيقية في الشعور الذي لا يعرفه الفيزيائي البحت. وهي نتيجة لإيمان كالذي تحدث عنه العلماني في فاتحة الموضوع: [QUOTE] إله يستقطب سريرتي كحلم الحرية في عيني سجين هارب .. وعندما أضع رأسي على مخدتي في الهزيع المتأخر من الليل أحس كفوفه تداعب جبيني وتدثرني بهدوء سرمدي ....
أما السؤال الأكثر أهمية الموجه لكم فهو:
ما المانع من وجود هكذا إله؟ أو بمعنى آخر: ما الفائدة من إنكار وجوده؟
(f)
|
|
07-30-2004, 04:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}