forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
الله حينما يثير مشاكلا لا حل لها....!!!!
المصدر
الائتلاف» الشيعي اختلف مع السنة حول القسم ومع الأكراد على الدين
طائرة أميركية تصيب 26 عراقيا في إطلاق نار عشوائي في بغداد
لندن: معد فياض
كشف برلماني عراقي عضو في لجنة الدستور من التحالف الكردستاني، تفاصيل احداث ليلة أول من أمس التي وصفها بانها كانت «أطول ليلة في الجمعية الوطنية».
وقال البرلماني الذي فضل عدم نشر اسمه لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف أمس «كنا في الايام الاخيرة الماضية قد اتفقنا على جملة قضايا كان يدور الخلاف حولها واقتربنا من انجاز مسودة الدستور العراقي الدائم لتقديمها امس (اول من أمس) الى الجمعية الوطنية، لكننا فوجئنا قبل يومين بتعصب مواقف الائتلاف العراقي الموحد (الشيعي) ازاء نقاط كنا قد تجاوزناها وهي: الدين والدولة، قانون الاحوال الشخصية الذي يحفظ حقوق المرأة العراقية، المجلس الدستوري وتوزيع الثروات الطبيعية وحصة الاقاليم وكذلك ادراج مواد عن المرجعية الشيعية والشعائر الحسينية في مسودة الدستور».
وقال عضو لجنة الدستور ان «خلافنا مع الاخوة العرب السنة تلخص في موضوع الفيدرالية.
[SIZE=6]
وأشار عضو لجنة الدستور الى ان «خلافا نشأ بين الائتلاف الشيعي والعرب السنة في لجنة الدستور حول اليمين، اذ اراد الشيعة ان يكون القسم (أقسم بالله العلي العظيم) بينما اصر العرب السنة ان يكون (أقسم بالله العظيم)».
===========================
أخذوا من الجمل أذنه...ومن الفيل البعوضة التي تقف على خرطومه...:nocomment::nocomment::nocomment:
اختلفوا على كلمة...ولم يختلفوا على مقتل 26 عراقيا من مواطنيهم
:nocomment:
-لا أعرف لماذا هذا الاصرار على ادخال اسم الله في خلافاتهم...؟؟
-أتراهم يرسمون لحرب يشنونها باسمه..فيقتلون ويقتلون ويدخلون الجنة بضمير مرتاح..؟؟؟؟
|
|
08-17-2005, 02:26 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
الله حينما يثير مشاكلا لا حل لها....!!!!
العراق.. ليت الشيعة استمعوا لوصية الشيخ شمس الدين..!
المصدر
أحب الشيخ محمد مهدي شمس الدين (ت2001) المسيحي قبل المسلم، والسُنَّي قبل الشيعي. فالرجل عكس ببساطته الروحية، وعمقه الفكري حقيقة الدين المفارقة للتحزب. وبهذا تفوق على أقران له من علماء الدين، رغم حظوتهم من الأتباع والشهرة في الإعلام، لأنه لم يسع إلى أن يكون أباً روحياً لحزب أو منظمة، بل كان يتحرك ضمن ما تملي عليه أممية الإسلام ووطنية المسلم. وقبل وفاته بأسبوعين أوصى الشيخ أبناء طائفته الشيعة أن لا يدفعهم الطارئ السياسي إلى الانغلاق على أنفسهم.
أوصى عبر شريط مسجل وهو يناضل المرض، ولم يكن يهجر بل كان بكل قواه العقلية: «أوصي أبنائي وإخواني الشيعة الإمامية في كل وطن من أوطانهم، وفي كل مجتمع من مجتمعاتهم، أن يدمجوا أنفسهم في أوطانهم. وأن لا يميزوا أنفسهم بأي تمييز خاص. وأن لا يخترعوا لأنفسهم مشروعاً خاصاً يميزهم عن غيرهم» (الوصايا، تقديم غسان توينبي، دار النهار). لم يطمئن الشيخ لاندفاع النخب الشيعية إلى تأسيس الأحزاب والمنظمات، وتفرقها إلى كيانات وصلت بالعراق إلى حد التصادم، وكلها تتحدث برفع المظلومية عن الشيعية، وكأنهم أقلية تخشى من التهميش أو التغييب. لبستهم المخاوف المزمنة، والإدمان على عرض المظلومية، من دون الفصل بين طقس عاشوراء السنوي وواقع الحال. يمارسون الانكسار حتى وإن أصبحوا أغلبية في الجمعية الوطنية، وبيدهم زعامة البلاد، ولا ندري ممَنْ تطلب السلطة حقوقها، وهي التي تهب الحقوق! وتعلم قبل غيرها أن صياغة دستور وطني خالص يضمن حقوق الأقلية فما بالك بالأكثرية، بلا مذهب رسمي وآخر ثانوي.
وصلت الفِرقة الحزبية الدينية الشيعية مداها بمدينة البصرة. هناك: حزب الفضيلة، وجماعة الفضلاء، ومنظمة ثأر الله، وحزب الله، وشهداء الانتفاضة، ومنظمة سيد الشهداء، وحركة 17 مارس، وحزب الدعوة تنظيم العراق، وجماعات الصدر على مختلف مشاربهم، وفرع شهيد المحراب وغيرها، ناهيك عن الأحزاب التي انتقلت إلى العراق بعد سقوط النظام مباشرة، والباب ما زال مفتوحاً لظهور تنظيمات أخرى.
حدث كل هذا التحزب أوان وجود الشيعة في السلطة. وهنا تأتي واقعية تحذير الشيخ شمس الدين من عاقبة هذا التحزب، وأثره السلبي على عوام الشيعة المتحملين الإيذاء قبل غيرهم من العراقيين الآخرين في جنوب العراق ووسطه. قال الشيخ، من قبل أن يشهد فظاعة الحال: «هذه التكوينات ـ بحسب رصدنا لما آلت إليه ـ لم تؤد إلى أية نتيجة تُذكر، بل أدت إلى كثير من الأزمات، وعمقت الخوف والحذر، وسوء الظن والتربص في أنفس بقية المسلمين في المجتمع من خصوص طائفة الشيعة، وسعت نحو عزلهم بشكل أو بآخر عن الحياة العامة، وعن التفاعل مع نظام المصالح العامة».
هناك أكثر من محذور وقعت في شراكه الحزبية الشيعية العراقية، فهي إن ظهرت على أساس الدفاع عن الهوية الإسلامية، أو تحت غطاء الدفاع عن الإسلام بعد ثورة 14 تموز، تحولت مع الأيام إلى الدفاع عن حقوق الشيعة فحسب، بينما لم يشهد العراق فترة ألغيت فيها الطائفية، وعطل أي تمايز بين العراقيين على أساس المذهب والدين والقومية مثل الفترة التي انتفضت فيها المرجعية الدينية ضد الدولة. وقد أجازت المرجعية حينها العمل الحزبي المعارض بحدود، بعد ممانعة طويلة. كان الدافع الأساس هو إصدار قانونيَّ «الأحوال الشخصية» و«الإصلاح الزراعي». بمعنى آخر أن تأسيس الحزبية الشيعية جاءت ردة فعل لا فعل طبيعي. فلو ألغى عبد الكريم قاسم القانونيَّن المذكورين لما كان هناك تأييد مرجعي للعمل الحزبي الشيعي.
الأمر الذي قد يتناساه قادة الأحزاب الشيعية، وهو أن ذاكرة المهجرين والمنفيين بإيران ما زالت محملة بما جرى لهم هناك من عوز وفاقة، جعلهم يرمون أنفسهم في أحضان المهربين الباردة، ويغرق المئات منهم في عرض البحار، وقصة تايتنك العراقيين ما زالت حية في الذاكرة. هنا ظهرت مظلومية أخرى شيعية ـ شيعية، ربما أنست العديد من الشيعة المظلومية التقليدية، وليس غريباً أن يتظاهر شباب بكربلاء، وهي عقر دار رئيس الوزراء إبراهيم الجعفري وأحزاب شيعية، وهم يهتفون: «لا للجعفري ولا للحكيم رجعونا ... القديم). وربما العديد من الذين أعطوا أصواتهم للأحزاب الدينية لا يكررونها مرة أخرى».
أقول كل هذا حدث ويحدث لأن الأحزاب الدينية الشيعية لم تنجح في اللعبة السياسية، جاءت تصرفاتها ردة فعل للتاريخ الطائفي، بدلاً من تحقيق مشروع عراقي يلغي الطائفية من الأساس لا تترك للطرف الآخر أخذ دور المظلوم. ناشد الشيخ شمس الدين الشيعة العراقيين المعارضين، وهم الآن في السلطة، بالقول: «نعم، أقول للقوى الشيعية العراقية المعارضة التي تبحث عن مخرج، أنه لا يجوز أن تجد مخرجاً شيعياً، أن تبحث عن مخرج شيعي. لأن هذا يضر أكثر مما ينفع. ولا يجوز أن تبحث عن مخرج لا ينسجم مع توجهات المحيط العربي حول العراق. ولا يجوز أن تبحث عن مخرج يتهم الشيعة العراقيين بأنهم ملحقون بدولة أخرى». ولا يبدو الشيخ غريباً عن الواقع العراقي إذا علمنا أنه ولد بالعراق (1936)، ودرس بالنجف، وشب فيها، ولم يغادرها إلا بعد أكثر من ثلاثة عقود (1969) قضاها مختلطاً بالهم الشيعي العراقي.
وقبل هذه الوصايا بسنوات حذر الشيخ شمس الدين، بحكمته المعهودة، إسلاميي الجزائر من التباهي بالأكثرية، وكثرة الأصوات في الانتخابات، فعليهم أن يحسبوا حساب الزمن، وموقع الدولة الدينية فيه، وأن لا يلعبوا الديمقراطية لعبة موقتة من أجل الوصول إلى السلطة. فحسب الشيخ اللبناني أيضاً عبد الله العلايلي «الحق لم يعد ينال بالتصويت الغبي». فإسلاميو الجزائر أخذوا يلوحون بحجاب النساء، وأسلمة المجتمع، وهو المعروف عنه الانفتاح مع التدين المرن. ليت الأحزاب الدينية العراقية الشيعية استفادت من وصية محب تتلمذ للسيد محسن حكيم والسيد أبي القاسم الخوئي وزامل محمد باقر الصدر، وعدَ العراق وطنه الثاني بعد لبنان.
==========================
رحم الله الشيخ ومعه كل العقلاء :nocomment::nocomment:
|
|
08-17-2005, 02:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
الله حينما يثير مشاكلا لا حل لها....!!!!
اقتباس:يبدو ان الشيعة يصرون على حشر اسم "عليّ" في القسم.
هذا ما هو واضح عزيزي لوجيال(f)...
لا أعرف هل هؤلاء عقلاء من الجانبين؟؟
يعني بالمشرمحي العراق بالزيت يتقلى والشباب قاعدة بتتسلى...؟؟؟:nocomment:
|
|
08-17-2005, 02:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
الله حينما يثير مشاكلا لا حل لها....!!!!
اقتباس:يا عمي كفاكم تحطون ربنا في مواقفكم وتحملوه مسؤلية غباء لكم .
وهذا ما أريد قوله ايها الميداني الجميل (f)اختصرته انت بسطر
سلمت لوحة مفاتيحك :lol::lol: ويداك (f)
طريف:
[QUOTE]
ان المرجعية الشيعية اثبتت عبر التاريخ مواقفا وطنية وارتباطا بالارض والشعب اكثر بكثير مما اثبتته الممارسة السنية الدينية.
واذا نظرنا للواقع فأن السنة هم من اخترع الاحزاب الدينية الوصائية الطائفية اولا. مثل الحركة الوهابية وحركة الاخوان المسلمين وحزب التحرير.
ولم تكن استثناءا البرامج "التأسلمية" التي وضعوها خصيصا لاعادة تربية الشيعة.
ان الاحزاب السنية الدينية كانت ولازالت عدائية في تصوراتها ليس تجاه الشيعة فقط ، بل حتى المواطن المسلم السني العادي.
ان تسيس الدين هي بضاعة سنية، تعود بالوبال على الجميع
بئس الخطاب يا زميل....بئس الخطاب
أنظرت كيف تحاول ان تزرع وردة ثم يأتي أرعن ويدوسها بماذا تشعر...؟؟
لابد انك ستشعر بألم شديد...
هو ذاته الألم الذي اشعر به انا الان..؟؟
ها انت تحاول جري بمنطق مغالطي تعميمي الى منطقة احذر نفسي من الاقتراب منها، (أخطر المغالطات ما هو مكتوب بالاحمر تحديدا)
فانت تنسى ان الشيعة بالاساس حزب سياسي وليس مذهب ديني،اذ نشأ التشيع اثر خلاف بين المسلمين على استحقاق القيادة السياسية بين علي ومعاوية،ثم انجر هذا الخلاف الى امور تتناول فهم النص القراني،وهذه المعلومة يعرفها أصغر مؤرخ "صيني" يعيش في الهندوراس...!!!!
-ثم تروح بمفاضلاتك الواعية "ماشاء الله" لتطربنا بنبرة طائفية اعتدناها من البروبجندا الطفولية لتقول ان الشيعة احسن من السنة...وفريق الشيعة يحقق الاهداف اكثر من فريق السنة الخ ،ولو اسهبت قليلا لوصلت الى القول والتأكيد انكم الفئة الناجية التي يضعها الله بقربه حينما يحاسب الناس، وانتم المعيار الذي يقسم الله على اساسه الناس الى أهل جنة واهل نار.....الخ الخ من خزعبلات التاريخ والدين ....
ولم تعلم ولم تقرأ او لم تفهم يا زميل ان مقالي اساسا يهاجم هذا النبرة الطائفية المقيتة والتي تمثلت خير تمثيل في كلامك....
بئس الخطاب
|
|
08-17-2005, 04:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
المتنبي
عضو فعّال
المشاركات: 174
الانضمام: Jan 2005
|
الله حينما يثير مشاكلا لا حل لها....!!!!
اقتباس:وأشار عضو لجنة الدستور الى ان «خلافا نشأ بين الائتلاف الشيعي والعرب السنة في لجنة الدستور حول اليمين، اذ اراد الشيعة ان يكون القسم (أقسم بالله العلي العظيم) بينما اصر العرب السنة ان يكون (أقسم بالله العظيم)»
يا أخوان ما الذي يثبت لنا ان هذا الأدعاء صحيح أهو العضو الذي لم يشأ ان ينشر أسمه ام الصحيفة التي لن
اقتباس:يبدو ان الشيعة يصرون على حشر اسم "عليّ" في القسم.
[color=Red]ما هذا الأستنتاج الطائفي ان من اسماء الله ( العلي )
قال الله جل شأنه ( الله لا اله إلاهو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات و الأرض من ذا الذي يشفع عنده ألا بإذنه يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموت والأرض ولا يؤده حفظهما وهو)
|
|
08-22-2005, 01:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}