{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
عروة الزمان الباهي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 115
الانضمام: May 2003
مشاركة: #11
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
اقتباس:هذا الاتجاه للتحالفات الخارجية ضد الاستبداد أول من قام به هم زعماء النهضة العربية بالاستعانة بفرنسا و بريطانيا ضد تركيا و استبدادها في أوائل القرن العشرين ووضعوا برأس مدفعهم الشريف حسين و لا تخفى عليكم محادثات حسين/مكماهون.
العرب قاموا بحلف مع الدول الغربية (الإستعمارية لاحقاً) ضد تركيا(التي كانت الدولةالإسلامية العثمانية الشرعية حينها)  وقاموا بما يسمى ثورتهم العربية الكبرى خلال الحرب العالمية الأولى.

السؤال الأبسط يا طارق

بماذا خرجنا من هذه التحالفات التي ذكرتها؟

فقدنا فلسطين ، و استعرمت دولنا ، وانفصمت عرانا ، و خرجنا من تبعية سياسية مباشرة لندخل في تبعية اقتصادية وفكرية مباشرة و سياسية غير مباشرة

هل نسيت شيئا ؟
08-22-2004, 11:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عروة الزمان الباهي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 115
الانضمام: May 2003
مشاركة: #12
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
اقتباس: كثيرا ما توقفت أمام سؤال بسيط جدا ولكن لم أجد له أجابة ... ما الدافع للمطالبة بالمشاركة في اتخاذ القرارات السياسية إن كانت الحكومة القائمة حريصة على توفير الرفاهية والمصالح الكاملة لدولة ما و شعب ما؟

إيه الكلام دا يا عروة ؟؟ دا انت طلعت زرقاوى بجد يا جدع :D


إنت كمان يا آمون ؟ :confused:

على كل حال نفسي حدا يشرحلي فعلا هي الديمقراطية غاية ام وسيلة ؟

و ممكن واحد من السادة المحترمين يجاوبني على "لماذاتي" الأولانية ... مشان احط غيرها:D
08-22-2004, 11:17 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
آمون غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #13
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
أهلاً يا احمد (f)

تقول يا أخى :

ولكن يا صاحبي على الأقل فإن النابلسي بدعوته الليبرالية هو يطرق مبررات واقعية لتبنيه اللبرلة

ليدعُ النابلسى إلى ما يشاء أن يدعو إليه هذا شأنه ، كل ما فى الأمر أننى قرأت "المانفسيتو" ووجدته على درجة مذهلة من التفاهة شكلاً ومضموناً (وحتى بصرف النظر عن الأخطاء اللغوية الفاضحة) ، ولأن " مرارتى مفقوعة" أصلآً من صنف "الليبراليين الجدد" وسخافاتهم وجدت فى المانفسيتو فرصة لإبداء رائي فى أمرهم .

أما حين تكون الخيارات بين الإستبداد وما ملكت يداه من جهة وبين ليبرالية وديمقراطية هي الإنفلات من قبضة الإستبداد وحريات تعيد للإنسان دوره الآدمي فبلا شك لن يتفوق على الخيار الثاني خيار آخر

للأسف الشديد الديمقراطية ليست هى البديل الأضمن ولا الأوفر حظاً للاستبداد فى بعض البلدان العربية ، وهى ليست بديلاً مطروحاً من الأساس فى بلدان اخرى ، والتصور الشائع بأن المجتمعات العربية لا ينقصها سوى إزالة نظمها المستبدة لتتحول إلى مجتمعات ديمقراطية هو تصور ساذج وبالطبع خاطىء والأهم انه خطر . ومرة أخرى هذا ليس معناه الرضاء بالاستبداد بأى حال لكن معناه اننا فى حاجة لممارسة قدر أكبر من النقد ، نقد المجتمعات وليس فقط نقد النظم، وتطوير ما يتيسر من رؤى وثقافة الإصلاح والدفع فى اتجاه إصلاحات جزئية هنا وهناك والتنبه لعامل التراكم فى بناء النظام الديمقراطية الذى نسعى إليه جميعاً ، أما الهتاف على طريقة "يجب الإيمان بأن كذا وكذا مش عارف إيه " ففضلاً عن سماجتها وخفتها لن تجدى شيئاً .

وتقول عن استبداد سوريا :
والصحيح أنه وفر استقرارا قائما على استقرار الخيار الأمني على قيادة كافة العمليات من الإنتاج إلى السرقات إلى التحرير إلى كتابة المقال الصحفي في مديح الظل العالي فأي استقرار هذا المحكوم بالقبضة الأمنية

نعم حدث كل هذا : قمع وسرقات وفساد وبلاوى زرقا أخرى كثرة ، لكن نفس هذا الاستبداد هو الذى صنع سوريا التى أمامنا الآن : بلد عربى وشرق أوسطى مهم يملك قراره بسلطة مركزية قوية مارست قدراً معلوماً من القسر وما زالت تمارس بعضه لكنها فى النهاية سلطة مركزية وما كان من الممكن الحديث عن إصلاح سوريا أو مقرطتها إلا بوجود مثل هذه السلطة أو ما شابهها .
كل امم الأرض تقريباً عرفت هذا القدر أو ذاك من الاستبداد وما هو أعنف بكثير من الاستبداد (حروب اهلية طاحنة) فى مراحل استقلالها ، توحدها ، انبعاثها الوطنى وخريطة العالم امامنا من امريكا إلى الهند ومن إيطاليا إلى اسبانيا وفرنسا ، والبلدان العربية فى معظمها تعيش طوراً ما من هذه الأطوار ويحق عليها ما يحق على باقى الأمم ، وهذا ليس تبريراً للاستبداد العربى بل دعوة لفهمه وفهم سياقه التاريخى والاجتماعى تمهيداً لإصلاحه .

طارق (f)

و ما هو الشيء المستنكر و غير الطبيعي بالاستعانة بالخارج للقضاء على الاستبداد، بحيث يعتبر عملاً غير عاديٍّ يتطلب وسمه بسمة الليبرالوية؟

ما هو الشىء المستنكر وغير الطبيعى؟؟؟ :what:
والنبى ايه ؟؟ :hmm:

خلاص يا سيدى مفيش حاجة مستنكرة ولا غير طبيعة ، ياله إيدى على إيدك ، خلينا نشنف ودانا (أذاننا) ونمتع عيونا برؤية وسماع دوي وأزير الكروز وإف 17 وهى تنطلق من البر والبحر والجو لتدك دمشق وحلب واللازقية دكاً ، وبعدها نتنفس الصعداء ونتفاءل خيراً .

الحكيم (f)

لكن بالتاكيد توجد مشكلة لو طلب الليبراليين بالتدخل العسكرى من الدول الليبرالية الشقيقة فكل شىء بالخناق الا الليبرالية والديمقراطية لازم تكون بالاتفاق

"الدول الليبرالية الشقيقة" ... حلوة :D

الأهم من ذلك يا حكيم ان هذه الدول الشقيقة ليست مخلصة ابدا لعلاقةالاخوّةأشقائها "الليبراليين" بتوعنا ، فكثيراً جداً ما ضحت بهم من اجل مصالحها مع النظم الديكتاتورية ، وأراهنك أن أمريكا لديها الاستعداد أن تضحى بمليون شخص مثل شاكر النابلسى من أجل ...........برميل نفط واحد ولو نفط مغشوش حتى :lol:




08-22-2004, 08:32 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أحمد كامل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 356
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #14
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد


اقتباس:للأسف الشديد الديمقراطية ليست هى البديل الأضمن ولا الأوفر حظاً للاستبداد فى بعض البلدان العربية ، وهى ليست بديلاً مطروحاً من الأساس فى بلدان اخرى ، والتصور الشائع بأن المجتمعات العربية لا ينقصها سوى إزالة نظمها المستبدة لتتحول إلى مجتمعات ديمقراطية هو تصور ساذج وبالطبع خاطىء والأهم انه خطر . ومرة أخرى هذا ليس معناه الرضاء بالاستبداد بأى حال لكن معناه اننا فى حاجة لممارسة قدر أكبر من النقد ، نقد المجتمعات وليس فقط نقد النظم، وتطوير ما يتيسر من رؤى وثقافة الإصلاح والدفع فى اتجاه إصلاحات جزئية هنا وهناك والتنبه لعامل التراكم فى بناء النظام الديمقراطية الذى نسعى إليه جميعاً ،



آمون العزيز

كلامك الآنف يندرج في سياق المساهمة في استدامة النتائج السيئة للاستبداد

والنتائج السيئة للاستبداد هي التي تضير الديمقراطيين والشعوب المكتومة النفس وليس حسنات الاستبداد فيما لو كان للاستبداد حسنة تذكر
وسبب هذا الاتهام الذي أوجهه إليك هو أنك تمارس شيئا من الربط بين زوال الاستبداد وزوال الاستقرار وكأن لا خيار إلا بين مرين
في حين أنك تسقط خيار التحول السلمي و بأسباب مختلفة إلى مجتمع حر ومستقر

أنا أعتقد أن السلطة السورية بشخصها الكريم لم تسقط خيار التحول هذا على الأقل ببعض من تياراتها بينما أنت تمثل الاتجاه الأكثر شعورا بضرر التغيير على مصالحه الغير مشروعة

فنظرية الإصلاحات الجزئية هذه كانت وعلى مدى حكم البعث هي أداة الإبعاد والإحلال الحزبي والطائفي التي اعتمدتها السلطة للوصول إلى ما وصلت إليه من سوء أنت تراه ازدهارا

بمن قارنت حتى وصلت إلى نتيجتك تلك أبالصومال مثلا أم برواندا

يا سيدي أطلعنا بالأرقام على الازدهار في الحالة السورية المستبدة المستقرة مقارنة بأقل الكيانات المحيطة بنا استقرارا
بدءا من قطاع غزة والضفة الغربية المحتلين إلى لبنان العشرين سنة حرب إلى الأردن الرجعي حيث لا ماء ولا زراعة ولا نفط ولا بعث عربي اشتراكي إلى العراق بعد 24 سنة من الحروب
ولن أقول تركيا وإسرائيل فهاتان ليستا في قاموسنا السياسي الضحل
اطلعنا على التفوق السوري سواء في دخل الفرد أو في مساحة الحريات أو في نسبة التعليم أو التطور التقني أو مراكز الأبحاث أو الخدمة الصحية أو دور مؤسسات المجتمع المدني أو عدد البقرات والصيصان
ونقبل أن نتفوق على هؤلاء بجانب واحد حتى ولو كان عدد دورات المياه العامة
لنرى كيف لك أن تقنعنا بعوائد الاستبداد السلطوي السوري على حالات من الفلتان الأمني والإفقار إلى الموارد الطبيعية


(f)
08-22-2004, 10:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
آمون غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #15
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
يا عزيزى أحمد ، سوريا إلى فترة قريبة جداً كانت أقرب إلى فكرة ورمز منها إلى دولة وأمة وحدود جغرافية ، وبعد استقلالها كانت موضعاً للتنافس بين أكثر من طرف أبرزهم مصر والعراق واختارت هى مصر وارتمت فى أحضانها ، وبعد الانفصال عن مصر عادت للتيه والضياع ، ثم جاء حافظ الأسد فكان أن صنع منها بلداً لا بأس به على الأقل قابل للحياه معتمداً على ذاته ومالكا لقراره ، وفى مراحل التأسيس هذه غالباً ما يكون الاستبداد والقمع والقسر العنيف هى أدوات المرحلة .
الآن وقد استوت سوريا على عرش أرضها وصارت لها حدود جغرافية واضحة (بصرف النظر عن التمدد الامبراطورى فى لبنان) وأصبح لديها مجتمع له ملامح وتراتبية طبقية ونخبة مثقفة وعلَم وطنى (وإن كان ناقص الوطنية) ، أصبحت الظروف ملائمة لمطلب الإصلاح وعلى خلفية ما حققه الأسد ، والإصلاح هذا لكى يكون إصلاحاً وفى الاتجاه الديمقراطى الذى نتحدث عنه ونتمناه لن يأتى لا بثورة فى الداخل ولا بغزو عسكرى من الخارج ، وربما كان الأنسب هو البناء على ما ورد بمذكرة الألف مثقف ومواطن سورى التى أصدروها بعد تولى بشار السلطة واستخلاص اجندة عمل وطنى من عدة بنود واقعية تراعى التدرج والضغط فى سبيل تحقيق ما تيسر منها إلى أن يقضى الله أمراً .
والمهم ألا يتحول الكلام عن الديمقراطية إلى نشيد مدرسى بليد على طريقة "الليبراليين الجدد" .

تحياتى (f)
08-23-2004, 07:43 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أحمد كامل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 356
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #16
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
آمون حبيبي

أنتي شو عم تحكي


اقتباس:سوريا إلى فترة قريبة جداً كانت أقرب إلى فكرة ورمز منها إلى دولة وأمة وحدود جغرافية ، وبعد استقلالها كانت موضعاً للتنافس بين أكثر من طرف أبرزهم مصر والعراق واختارت هى مصر وارتمت فى أحضانها ، وبعد الانفصال عن مصر عادت للتيه والضياع ، ثم جاء حافظ الأسد فكان أن صنع منها بلداً لا بأس به على الأقل قابل للحياه معتمداً على ذاته ومالكا لقراره

مو معقول مو معقول أنت من المريخ أكيد
سوريا أرض الحضارات القديمة ومركز الإمبراطورية الرومانية وفيما بعد الإمبراطورية الأموية والإمبراطورية العثمانية ( لولا سوريا أرضا وشعبا لكان العثمانيون بساوو بصلة )
سوريا مفقه العرب وصانعة قوميتهم وأم الثورات كانت رمز وفكرة ... شي بيجنن
سوريا كانت موضع تنافس العراق كيف هاي أوعى تكون مفكر أنو حلف بغداد أقام في المنطقة شي أربع ميت سنة حتى تكون سوريا موضع تنافس بريطانيا وليس العراق

وكيف عادت للتيه بعد الانفصال أم أنها زيادة في تسويد الصورة الأولى لتظهر نصاعة بياض الصورة الثانية يعني فهلوية ولعب على صورة أبطال الانفصال

اقتباس:الاتجاه الديمقراطى الذى نتحدث عنه ونتمناه لن يأتى لا بثورة فى الداخل ولا بغزو عسكرى من الخارج

من قال لك هذا
من حيث المبدأ يمكن للإصلاح الديمقراطي أن يأتي عبر ثورة ( الديمقراطية الأمريكية – الإنكليزية – الفرنسية – الخ )
ويمكن أن يأتي بمجهود أساسي خارجي ( اليابان – كوريا الجنوبية – ألمانية الغربية – اسبانيا – إيطاليا – كل ديمقراطيات أمريكا الوسطى والجنونبية )
هذا من حيث المبدأ وليس له علاقة برغبتنا نحن السوريين في الثورة أو تدخل الخارج

08-23-2004, 03:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #17
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد


شي رهيب !!

مصطلح جديد و مخيف يصف التمدد السوري !!

أضف يا ىمـــون يا رافض الليبرالية العربية من ناحية و رافض النابلسي و المانيفستو من جهة ثانية وواصف الوجود السوري في لبنان بانه " تمدد امبراطوري " من جهة ثالثة !!!!!!!!!!


الله ينفعنا من بركاتك يا شيخ آمون .:baby:


08-24-2004, 01:44 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
آمون غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #18
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
أحمد (f)


اقتباس:سوريا أرض الحضارات القديمة ومركز الإمبراطورية الرومانية وفيما بعد الإمبراطورية الأموية والإمبراطورية العثمانية ( لولا سوريا أرضا وشعبا لكان العثمانيون بساوو بصلة )

هذ وأكثر منه صحيح طبعاً ، لكن نحن نتحدث هنا عن سورياً الحديثة ، أى عن الدولة الوطنية السورية وليس عن الفضاء المفتوح الذى كانه "الشام" ، ولو تأملت فى حالة سوريا الحديثة هذه جيداً ستجد أن هذا التاريخ السورى المجيد نفسه له يد واضحة فى اضطراب الحالة السورية ، انظر مثلاً الارتباك الذى يتعامل به هذا البلد مع حدوده الجغرافية .
وعموماً يمكن مناقشة شأن سوريا فى موضوع مستقل .

اقتباس:من حيث المبدأ يمكن للإصلاح الديمقراطي أن يأتي عبر ثورة ( الديمقراطية الأمريكية – الإنكليزية – الفرنسية – الخ )  
ويمكن أن يأتي بمجهود أساسي خارجي ( اليابان – كوريا الجنوبية – ألمانية الغربية – اسبانيا – إيطاليا – كل ديمقراطيات أمريكا الوسطى والجنونبية )

ارجع البصر فى كل حالة من هذه الحالات كل على حده وفى سياقها التاريخى وحجم الخراب والدم فيها ثم ارجع البصر كرتين ، وستخرج باستنتاجات مختلفة عما تتصوره عنها .

آورفاى (f)

اقتباس:" التمدد الامبراطورى فى لبنان " !!!!!!!!!!!!!!!
شي رهيب !!

لا "شىء رهيب" ولا من يحزنون ، انت بس اللى راجل "طيب" .





08-24-2004, 04:44 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الكندي غير متصل
ليس التلاسن مع الرعاع فكر ولا حرية
*****

المشاركات: 1,739
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #19
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
اقتباس:الربط بين الديمقراطية والتقدم واعتبارها شرطاً له هو ربط متعسف وربما لا يعبر عن أكثر من وهم من الأوهام التى صنفها فرنسيس بيكون تحت مسمى "أصنام العقل" (Idola mentis) ، وواقع الحال أن نظرة ولو خاطفة لتطور  النظام الديمقراطى فى مركزه الغربى تدل بوضوح على أن التقدم (فى التصنيع والأفكار والأنساق الاجتماعية ..الخ ) كان شرطاً للديمقراطية وليس العكس  [ ... ]
أستاذي الفاضل اسمح لي أن أشارك في طرحكم هذا فقد كان لي بعض التأملات في هذا الموضوع بالذات في ما مضى:

سألني أحد الأغوة الأصدقاء : "هل تعتقد ان وجود الديموقراطية شرط من شروط التقدم والنمو...ام انه يمكن للنمو والتقدم ان يتكونا في غياب الديموقراطية ...ولماذا ؟"

وهذا ما كتبته في إجابتي عليه:

الديمقراطية ليست شرط من شروط التقدم، ولا علاقة لها بالنمو إجمالا.

النمو لا يعني شيئا واحدا، فهناك نمو ديمغرافي، ونمو تقني، ونمو زراعي، ونمو أقتصادي .. الخ. ومن الواضح أن كلّ أنواع هذه النمو يمكن وجودها في الدول الغير ديمقراطية ويمكن ضرب أمثلة على ذلك كما يلي:

- النمو الديمغرافي – الدول العربية وأفريقيا
- النمو التقني – الإتحاد السوفييتي والصين
- النمو الزراعي – المملكة العربية السعودية
- النمو الإقتصادي – الصين

أما التقدم فهو قد يعني شيئين: 1) الحركة من الموضع بإتجاه الأمام، و 2) السبق.

أما المعنى الأول، فهو لا علاقة له بالديمقراطية، ولقد رأينا تقدّما عظيما في مصر عمّا كانت عليه في عهد جمال عبد الناصر، وتقدّما في سوريا في عهد حافظ أسد، وتقدّما في العراق في عهد صدام حسين.

أما السبق، فهو يتعلّق بحركة الشعوب الأخرى. فإذا كانت حركة تلك متعثّرة، فقد يمكن السبق ولو في غياب الديمقراطية. لكنّ التجربة التاريخية المعاصرة تشير الى أن الأنظمة الديمقراطية كان لها السبق في مجالات أكبر مما أعطاها سبق وتفوّق حضاري (بالذات على الصعيد الإقتصادي).

إذا، يمكن الإستنتج أن الديمقراطية لا علاقة لها بالنمو والتقدم. لكنني أعتقد أن الديمقراطية، بما تعنيه من حكم الشعب، لها تأثير على الحريات المتاحة وهذا بحدّ ذاته يشكّل عاملا مهما من عوامل نوعية الحياة، ودوافع الإنتاج ونوعيته.

(أنتهى التعليق السابق)

لكنني سخصيا أؤمن أن الدمقراطية وإن لم تكن ضرورة للتقدم -بل أن بعض النظم السياسية، كالنازية والفاشية هي أكثر فعالية في دفع عجلة التقدّم- ألا أن الديمقراطية لها سحرها الخاص الذي يتعلّق بنوعية الحياة و حقوق المواطن الإنسان.

الأ أنه لا يعقل التصديق أن الليبرالاوية تهدف الى الديمقراطية في الدول العربية. الليبرالاويون لا يمتلكون الطروحات اللازمة لحل أزمة الديمقراطية - والأزمة موجودة! الليبرالاويون، برأيي، يتسلقون القيم الحضارية السائدة كما فعل أسلافهم الثوريون للوصول الى سدة الحكم. ويبدو لي أن ليبرالاويي اليوم هم ذاتهم ثوريي الأمس لكن بشعارات جديدة وقيم أقل وطنية!

في بحثي عن مقال قديم كنت قد كتبته عن معضلة الديمقراطية في العالم العربي عثرت على مقال كنت قد نقلته الى نادي الفكر حول علاقة العلمانية والديمقراطيةز الكاتب "شاكر النابلسي" !!! :o

:)

المهم، المقال هو على هذه الوصلة وأشير الى خاتمته

(( لقد ربط بعض المفكرين العرب في النصف الثاني من القرن العشرين بين العلمانية والديمقراطية. وهؤلاء الذين ربطوا بين تقدم العلمانية وبين تقدم الديمقراطية قد أخطأوا في هذا الربط في الحالة العربية. فلربما كان هذا الربط في أحوال الدول الغربية صحيحا وشرطا لازما للديمقراطية والعلمانية في مراحل معينة. ولكنه في الحال العربية مختلف، بحيـث تقدمت العلمانية في العالم العربي ولم تتقدم الديمقراطية، وهو وضـع طبيعي حصل قبل ذلك في الغرب.

وسبب ذلك في زعمي أن الهوامش العلمانية لم تكن خطرا على السلطات الحاكمة بمقدار خطورة الهوامش الديمقراطية. فزيادة الهوامش العلمانية من قبل السلطات الحاكمة هو "اكتساب" مزيد من السلطة المأخوذة من رجال الدين لصالح هذه السلطـات. في حين أن زيادة الهوامش الديمقراطية معناه "إعطاء" مزيد من السلطات من قبل الحاكـم للشعب وممثليه. وهو ما يهدد مصالح الحكم ويضع مراكبه في مهب الرياح الجديدة غير المحبوبة ولا المرغوبة. ومن هنا نرى أن المشهد العربي السياسي الآن في العـالم العربي اقتراب من العلمانية لنـزع مزيد من الأسلحة من أيدي الجماعات والأحزاب الإسلامية، والابتعاد عن الديمقراطية لنـزع مزيد من الأسلحة من أيدي الجماعات والأحزاب الليبرالية.

وهذا المشهد مشهد فريـد في التاريخ السياسي الإنساني، لا يقوم إلا في مجتمع فقد عقله! ))


ويمكنني القول، أيضا، أن المشهد ذاته يبدو لي وكأنه يتردد لكن بنكهة ليبرالاوية هذه المرة لنزع الأساحة من "الإسلاماوية والقومجية" :)

على كل حال، وجدت جزء من الطرح الذي كنت أبحث عته، هذا نصه

((موضوعات ديمقراطيّة شائعة في العالم العربيّ – العلمنة و المشاركة الدينية

إن تنوّع الآراء في العالم العربيّ حول العلاقة بين الدّين و السّياسة تعكس اهتمام مهمّا فيما يخصّ بصلاحيّة أو عدم صلاحيّة الاسلام السياسي كمشارك مقبول في النقاش الديمقراطي . تقول بعض الآراء أن حلبة المناقشة الدّيمقراطيّة يجب تكون حصرا على النقاش السّياسي العلماني حيث أنّ السياسة الدينية تمتلك ، لدى مؤيّديها ، صفة الهية تستقصي من يخالفها تلقائيًّا كمستحدثين غربيين . بينما تؤكّد الآراء الاخرى انّ الاسلام السّياسي قد شكّل بالفعل معارضة سياسيّة ناجحة و لهذا يجب ادخاله في أيّ نقاش سياسيّ بدلاً من ابقائه متجاهلا و مهمّـشـا .

الخطر هو أن نّبذ بعض الحركات السياسية ، كالاسلام السياسي مثلا ، يمكن أن يؤدّي إلى تنافر إضافيّ خلال عدد من المجتمعات وهذا بالتالي قد يؤدّي الى اعاقة الدّيمقراطيّة الحقيقيّة . و الحقيقة ان المشاعر حول هذه النقطة مشحونة جدا لكن يمكن تلخيصها في معسكرين مختلفين : من ناحية ، هناك من يفضّلون مشاركة الدين بشكل فعّال أو على الاقل عدم نبذ مؤيّديه من الحوار الديمقراطي ، و هناك من الناحية الأخرى من يعترض بشدّة على اساس ان الأديان كلـّها تدعو الى التفرقة و عدم المساواة و الاوتوكراسية الدينية فهي بذلك معارضة للديمقراطية . هذه المناقشة ليست جديدة على الفكر الدّيمقراطي ، لكنها تشكّل نقطة ساخنة في سياق الحركة الإسلامية الكبيرة التي تتغلل خلال العالم العربيّ بأجمعه – و هو تطوّر صعب تجاهله أوتجاوزه . و من جدير الذكر انّ الحركات النسائية هي أكثر المتخوّفين من إمكانيّة مجيء الإسلاميّين إلى السّلطة .

تقول بعض الاصوات ان العنف لا مكان له في الديمقراطية وإلّا كانت الديمقراطية نفسها مستخدمة للعنف . و هنا يرى البعض ان تطبيق الشريعة الاسلامية عنف بحدّ ذاته بسبب التطبيق الحرفي للحدود الشرعية . بنفس الوقت ، هناك آراء نسائية و غيرها ترى في تطبيق الشريعة الدواء الامثل لشفاء الكثير من الآفات الإجتماعية و السياسية و حتى الاقتصادية في العالم العربي . بالنسبة لهؤلاء فإن الشعار "الاسلام هو الحل" قد أصبح يعني ليس فقط العودة الى الله روحيا ، بل تجديد القوانين و العادات لتوافق افتراضيًّا ما أُنزل سماويّا من قبل اللّه . و بما ان المصالحة التامة بين هذين المعسكرين قد لا تكون ممكنة ، يستوجب الخلاف على كيفية التعامل مع الإسلاميّين الى ايجاد و تطوير قواعد اساسية للعبة الدّيمقراطيّة فيظلّ هذه المعطيات .

الجدير بالملاحظة هو أنّ الاختلاف حول كيفية التعامل مع الاسلاميين انعكس ايضا في المواقف المختلفة التي تبنتها الانظمة العربية تجاه الاسلاميين . فبينما اختار ملوك الأردن و المغرب التعامل مع المشكلة بشكل ايجابي وذلك بإقناع العديد من الإسلاميّين المعتدلين أن يشاركوا في نظام الحكم بواسطة انتخاب ممثّليهم إلى البرلمان ، اختارت انظمة عربية اخرى اتجاها سلبيا معاكس . و هنا ، كمثال و ليس حصرا ، نذكر مصر و سوريا و الجزائر كأنظمة حاولت تجنيد الفكر الإسلامي ، وعند فشلها ، قامت بالإطباق بوحشية على مؤيّديه .

و في حين يقرر الحكام العرب كيفية التعامل مع الاسلاميين من موقع الامان النسبي الذي تتمع به انظمتهم ، يعكس النّاشطون السّياسيّون الآخرون واقعية المشكلية وأهميّتها بطرق مختلفة قد تصل الى مستوى التصادم الفكري . كل هذه الجهات ، مدنية منها إو رسمية ، يجب ان تستفيد من هذه التجربة لإستنتاج الحدود (parameters) السياسية المستوجبة لضمان نجاح "اللعبة الديمقراطية" . وهذه الحدود ، بالرغم من كونها مستنتجة من خلال معاينة معضلة الاسلام السياسي ، ستصلح كأساس للتفاعل بين السلطة و اليساريين و اليمينيين و الاسلاميين و غيرهم من مركبات البيئة السياسية . إمكانية اشراك الاسلاميون في الحوار الديمقراطي ، إذا ، يجب ان تتحول الى مجهود لإيجاد القواعد التي يمكن من خلالها ايجاد الثقة الكافية لإشراك هؤلاء في "اللعبة الديمقراطية" . و بمجرّد الوصل الى اتّفاق على قواعد اللّعبة يمكن للمناقشة أن تتبنى بعداً بنّاءاً آخر . بعبارة أخرى ، التساؤال الحقيقي الذي يجب طرحه لا يجب أن يكون عن وجوب إشراك طرف سياسي ما في الممارسة الوطنية ، بل يجب ان يكون عن ايجاد الشّروط اللازمة لمشاركة هذا الطرف بشكل يضمن الممارسة الديمقراطية و استمراريتها .))

تحياتي
08-27-2004, 06:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Philosopher غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 116
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #20
الليبراليون الجدد والديمقراطية : الإيمان حيث يتوجب النقد
[FONT=Courier New]ما هو جدير بالملاحظة على الليبراليين العرب هو قولبة الواقع العربي, سياسيا و ثقافيا و إجتماعيا و إقتصاديا, وفق قوالب مركبة خارج النظرة الحضارية (بكل أبعادها الدينية و الفلسفية و العملية) خاصتنا نحن كأمة ذات إستقلال فكري و حضاري تام. فالأمر, للأسف, هو أحادية فكرية و تطرف ليبرالي بفهم الوجهات الفلسفية و السياسية التأريخية التي أدت لبزوغ الفكر الليبرالي بكل مراحله, و لايبدو أن الليبراليين العرب يقدرون هذه الظروف الجزئية في تلك البقاع, بل يعممون هذه النظريات و يقيمونها بمرتبة النص ذا القدسية النهاية العظمى. فمثلاً, يعتبر الليبراليون الرافضين لمفهوم الديمقراطية بحكم الأعداء و ربما الجهلة, و كأن الديمقراطية هي حقيقة مثلى أثبتت بقوة آليات المنطق الفلسفي المجرد و كذلك التجربة! في حين أن سقراط و قوة فكره رفض مبدأ الديمقراطية ككل!

لا أقول هنا بأنني أرفض الديمقراطية و القيم الأخرى, بل أقول بأنني أرفض وجهها الليبرالي التغريبي و مدى فهمها الفاشل (بمجتمعنا على الأقل) لهذه الصيغ الحضارية. فنحن الإسلاميون ننظر للمرأة(على وجه المثال) ككيان له مهامه التي لا يقدر على أدائها مخلوق غيرها, و أن لها قدسية لا يستقيم المجتمع بدونها. في الوقت الذي يرى فيه الليبراليون المرأة كائن يستحق فعل مهام الرجال و أنها ستبقى مسحوقة حتى تتحول لرجل آخر. الليبراليون يعتبرون نظرتنا لحقوق المرأة مجحفة وفق فهمهم لحقوق المرأة الغربية, و هذا هو بيت القصيد: المشروع الليبرالي الحالي هو مشروع تغريبي و إمبريالي سواء أكان قاصدا لذلك أم لم يقصد و يذلك لأنه يعتبر الكمال الإجتماعي موثوقا بالتقليد و النسخ و التبعية الحضارة للدول الإستعمارية الكبرى. و عليهم أن يحاججون مفاهيمهم و منطلقاتهم الفلسفية كي يتمكنوا من فهمنا نحن الذين فهمناهم بعمق, و أعتقد بأن المكتبات زاخرة بأقلام المفكرين الإسلاميين (اللامتطرفين) و نقدهم لجوهريات الفكر الليبرالي.

و المأساة أن الليبرالي يتمتع بمقدرة على القفز فوق الأخلاق القويمة لينفلت شاتما سابا كل من ينتقده, خصوصا إذا كان هذا الناقد إسلاميا (إسلاموي كما يلّقبه بإستهزاء) أو قومي (و يسمونه قومجي أيضا), و هكذا تبدأ الإسطوانة الليبرالية بالشتائم. فكل من ينتقدهم يتحول بالضرورة لهمجي و متزمت. كثيرا ما يذكّرني هؤلاء النفر بالمقولة الإسرائيلية: العربي المثالي هو العربي الميت. و ما أحسب مقولة الليبراليين سوى: الإسلامي المثالي هو الإسلامي الميت. نعم, يريدون تحريف الدين دون أن نعترض. أن يعترفون بالصهاينة دون أن نعترض. أن تمحق حضارتنا دون أن نعترض. أن نستعمر مرة أخرى دون أن نعترض. أن يعهرّون المجتمع دون أن نعترض. أن يحولونا لعبيد تحت السوط الأمريكي دون أن نعترض. أن يحولون الدين لكوميديا يومية دون أن نعترض. أن يجزر شارون و بلير بأهلنا دون أن نعترض... ببساطة, هم ضد من يعترض, لأنهم وحدهم هم من يمتلك الحقيقية و لاشيء سوى الحقيقة و الحقيقة وحدها. الباقين مجرد مغفلين لا يعرفون الحرية التي أحرقونا بها و لا يعرفون شيئا أبدا. أنهم مجرد أوباش قومجيين و متأسلمين بنظرهم الثاقب.


و هكذا يستمر مسلسل التقليد للأقوى دون فائدة, و تستمر الطبول مدوية لتسحق ماهيتنا الحضارية و تذوي على نيرانها تفردنا كأمة مستقلة, لها الحق بمزاولة ما تؤمن به و العيش بمجمله.




للإستفاضة أكثر, راجع موضوع "الليبراليون العرب.. جنود المستعمر في أرضنا"

http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...824&page=1&sid=
08-27-2004, 07:21 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الشاطر: النساء عورة يتوجب عدم كشفها.. ومرشحات الإسلاميين يضعون ورود مكان صورهم fahmy_nagib 7 1,793 11-15-2011, 04:00 PM
آخر رد: على نور الله
  راحة الإيمان و نار الإلحاد Sniper + 11 3,251 10-18-2011, 10:34 PM
آخر رد: ATmaCA
  نقاش سياسي عن الاسلامية والعلمانية والديمقراطية... إلخ ... ممتع ومفيد جدا العلماني 37 8,672 06-20-2011, 11:01 AM
آخر رد: observer
  الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" إبراهيم 64 18,431 11-16-2010, 07:50 PM
آخر رد: مسلم
  ما هي الحدود بين الشتم و النقد ؟؟ يرجى مشاركة الجميع ... فلسطيني كنعاني 22 5,669 10-28-2010, 04:15 PM
آخر رد: جابر بن حيان

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS