لا افهم

لهجتي الحاده كانت موجه ضد حزب ديني

ولم اوجهها الى اي زميل هنا

فلم حذف

فإن كان يخالف قوانينكم

فاهو اسماعيل قام بنفس الاسلوب مع كاتب المقاله المنقوله

فلم لم يتم حذفه

؟؟؟؟


وها هو يكرر فعلته

ولا يعنيني كثيرا أن ينبح النابحون ما دامت القافلة تسير بحمد الله رغم أنوف من يكاد يقتلهم الشنآن والتعصب!

لايشرفني التعرف على أمثاله


لا أدريه كلاما غير موزون ولا مسؤول



هل كلاما مثل هذه الشكل مسموح في النادي


بالاضافه


اذا اتتك مذمتي من ناقص

الآبق لوطنه عند شياطين الأمريكان والغرب

عند هذا وأشباهه هنا


وغيره كثير


اذا كان مسموحا


فسأستخدمه تكرارا ومرارا في اي حوار ادخله مع زميل

نعم

الاخوان ينبحون مثل الكلاب

ولا يشرفني ان اتعامل مع امثالهم

ولا اشباه اشباههم

هؤلاء الشياطين

الآبقه

أعتقد ان الاخوان المسلمين هم ايضا من تسبب في ثقب الاوزون

الاخوان المسلمين لم يكونوا فى السلطة يوما وليسوا مسؤولين ولا حتى شركاء ولو بالحد الادنى عن مسار الاحداث

ان مشاركتهم فى الحياة السياسية بطريقة متفق عليها هو جزء من التطور الديمقراطى وهذا سيحدث لاحقا وبكل تاكيد بهذه الصيغة او تلك ...وهذا لا يعتمد بتاتا على الاقباط فليس لديهم القدرة و لا ادنى ادوات التاثير لمنعة بالاساس ( لقد تم منعهم سابقا لاعتبارات و سياسات مصرية داخلية لم يكن الاقباط طرفا بها ولن يستطيعوا ان يكونوا مستقبلا )...الواقعية السياسية تتطلب من الجميع النضج والتفاعل الايجابى امام السيناريوهات والاحتمالات المستقبلية وبدون اوهام لا ان يزج البعض نفسه فى معركة ليست بحجمه

اقتباس:  فضل   كتب/كتبت  
الاخوان المسلمين لم يكونوا فى السلطة يوما وليسوا مسؤولين ولا حتى شركاء ولو بالحد الادنى عن  مسار الاحداث

ان مشاركتهم فى الحياة السياسية بطريقة  متفق عليها هو جزء من التطور الديمقراطى وهذا سيحدث لاحقا وبكل تاكيد  بهذه الصيغة  او تلك  ...وهذا لا يعتمد بتاتا على الاقباط  فليس  لديهم القدرة و لا  ادنى  ادوات التاثير لمنعة بالاساس ( لقد تم منعهم سابقا لاعتبارات و سياسات مصرية داخلية   لم يكن الاقباط  طرفا بها  ولن يستطيعوا ان يكونوا مستقبلا )...الواقعية السياسية  تتطلب من الجميع النضج والتفاعل الايجابى امام  السيناريوهات والاحتمالات المستقبلية  وبدون اوهام    لا ان يزج البعض نفسه فى معركة ليست بحجمه

عزيزي الامر ليس بالبساطة التى ذكرتها ..

هذا هو العراق اليوم وصل امام حائط مسدود .

العلمانيون يريدون دستور يفصل الدين عن الدولة .

القوميون يريدون دستور لا يعمم عرقيتهم .

الاسلاميون متمسكون باشريعة كمصدر اساسي للقوننة والتشريع .

**************


المسالة ليست فرز اصوات او مشاركة وتعايش كما نظنها ...انما هي تمسك راسخ بموقف سياسي او عقائدي محدد .

امريكا مستفيدة من الشرذمه .

قد يكون الموضوع المطروح هنا هو عن الحال في مصر ولكني ذهب به الى سيناريو العراق لان العراق اليوم هو البلد الوحيد الذي وصل الى مجابهة المسالة بشكل ميداني وعنلي وليس مجرد حرب بيانات كما هو الحال في باقي الدول العربية التى لم تصل بعد الى مرحلة المواجهة الحقيقية بين اطياف الزمر السياسية في المجتمع .لان المجتمع لازال راضخ تحت حكم الحزب الواحد كما هو حال مصر اليوم اما باقي الزمر فهم مجرد زمووووور .

وشكرا .

سؤالي هل يمكن ان يحصل تعايش بين او تنازلبين اي من هؤلاء الشرائح .....وهذا هو العراق مثالا .


هل يمكن ان يشارك الاخوان او اي حزب ديني او اي حزب عرقي في ادارة دولة مبنية على العلمانية ؟؟

هل يمكن ان تحل مشاكل المواطنة في اي من الدول على العربية تحت ظل دولة غير علمانية ؟ ؟؟

هل ممكن ان يتنازل الخوان عن ثوابت جماعتهم فيما لو تعارضت الثوابت مع الدولة القائمة على اساس علماني ؟؟

هل يقبل العلمانيون العمل تحت ظل دولة دينية ؟؟؟

اشك في كل هذا

الميدانى

لا اعرف لماذا استحضرت الحالة العراقية حيث يتم تحت مؤثرات الاحتلال الحقير بعث كل القوى المتخلفة والمنحطة واستحضارها من التاريخ الماضى والقبور و وضع ماسسة دستورية لهذه الثيولوجيا وتحطيم اى امكانية مستقبلية لتطور مدنى وعلمانى بل ووجود الدولة والمجتمع نفسه ( ليس بهذا وعدنا وليس لهذا النموذج سوق من ادعوا سابقا انهم سوبر ليبرالين وعبيد الاصولية الاميركية لنكتشف لاحقا انهم مجرد طائفيين ضيقى الافق )

مصر او سوريا هنا نماذج مختلفة فالمطروح هو ان تنضوى هذه الاحزاب فى اطار التطور العلمانى الديمقراطى ضمن توجه ليبرالى معقول .. وليس العكس كان تنضوى الدولة تحت مشاريعهم و الاطروحات الخام والقديمة ( للاخوان المسلمين) سبق وان قلت عشرات المرات هنا ان جميع قوى المنطقة من اقصى اليمين واليسار ليس لها ارث ديمقراطى ولا ليبرالى ( بل ومن المشكوك اصلا الحديث عن ارث علمانى فقد تم دمجه سريعا وعبر اقنعة بتوجهات طائفية ) ..كلنا ليس لنا هذا الارث فلماذا نحمل الاخوان المسلمين كل خطايانا

عن العلمانية والليبرالية هناك عدة مسائل اساسية انا معنى بالحصول لانها هى اداة القياس الموضوعية ولا يهمنى الكلام الايديولوجى الكبير انا رجل عملى ( هكذا تعلمت من ليبرالية فتح ) ما يهمنى مواضيع مثل المواطنة المتساوية فى الحقوق والواجبات وعدم تركيب مؤسسة الدولة على اسس طائفية او توزيع محاصصات طائفية , الطبيعة السلمية للاحزاب والتبادل الديمقراطى للسلطة , قبول التعددية السياسية والفكرية و احترام حقوق الانسان والحقوق الثقافية للاقليات والتميز الايجابى لصالح هذه الاقليات ان تطلب الامر الخ الخ

هذه مسائل لم تكن محسومة وواضحة عندنا جميعا وليس عند الاخوان المسلمين فلماذا نحملهم كال خطايانا ... ولماذا لا نقرا التطورات لديهم والتى لا تختلف كثيرا عن التطورات لدينا ولكن بطريقتهم الخاصة طبعا

انا اقول ذلك ومن الواضح للجميع اننى لا اتعاطف تماما مع الاخوان المسلمين لكنى فى النهاية اتعاطف مع مسار اجتماعى كلى يخص مجتمعاتنا والذى لا اراه سيمر ان لم يتم حل مشكلة مشاركتهم السياسية

ومن الممكن لاسماعيل ان يجيبك عن تسؤلات اخرى طرحتها انت فهو اخونجى فانا فى نهاية المطاف لربما اضع نفسى فى اقصى الطيف الليبرالى ولحد كبير اليسارى

اقتباس:  فضل   كتب/كتبت  
الميدانى

لا اعرف لماذا استحضرت الحالة العراقية  حيث يتم تحت مؤثرات الاحتلال الحقير  بعث كل القوى المتخلفة  والمنحطة  واستحضارها من التاريخ الماضى والقبور و وضع ماسسة دستورية  لهذه  الثيولوجيا   وتحطيم  اى امكانية مستقبلية لتطور مدنى وعلمانى  بل ووجود الدولة والمجتمع نفسه ( ليس بهذا وعدنا  وليس لهذا النموذج  سوق  من ادعوا سابقا انهم سوبر ليبرالين  وعبيد الاصولية الاميركية  لنكتشف لاحقا انهم مجرد طائفيين ضيقى الافق )

مصر او سوريا هنا نماذج مختلفة  فالمطروح هو ان تنضوى هذه الاحزاب فى اطار التطور العلمانى الديمقراطى  ضمن توجه ليبرالى معقول .. وليس  العكس كان تنضوى الدولة  تحت مشاريعهم  و الاطروحات الخام  والقديمة ( للاخوان المسلمين) سبق وان قلت عشرات المرات هنا  ان جميع قوى المنطقة من اقصى اليمين واليسار ليس لها ارث ديمقراطى ولا ليبرالى  ( بل ومن المشكوك اصلا الحديث عن ارث علمانى فقد تم دمجه سريعا  وعبر اقنعة بتوجهات طائفية ) ..كلنا ليس لنا هذا الارث فلماذا نحمل الاخوان المسلمين كل خطايانا

عن العلمانية  والليبرالية هناك عدة مسائل اساسية انا معنى بالحصول  لانها هى اداة القياس  الموضوعية   ولا يهمنى الكلام الايديولوجى  الكبير   انا رجل عملى ( هكذا تعلمت من  ليبرالية  فتح ) ما يهمنى مواضيع مثل المواطنة المتساوية  فى الحقوق والواجبات وعدم تركيب مؤسسة الدولة على اسس طائفية او توزيع محاصصات طائفية , الطبيعة السلمية للاحزاب  والتبادل الديمقراطى للسلطة , قبول التعددية السياسية والفكرية و احترام حقوق الانسان والحقوق الثقافية للاقليات  والتميز الايجابى لصالح هذه الاقليات ان تطلب الامر   الخ الخ

هذه  مسائل لم تكن محسومة وواضحة عندنا جميعا وليس عند الاخوان المسلمين  فلماذا نحملهم كال خطايانا ... ولماذا لا نقرا التطورات لديهم  والتى لا تختلف كثيرا عن التطورات لدينا   ولكن بطريقتهم الخاصة طبعا

انا اقول ذلك ومن الواضح للجميع اننى لا اتعاطف تماما مع الاخوان المسلمين   لكنى فى النهاية اتعاطف مع مسار اجتماعى  كلى يخص مجتمعاتنا  والذى لا اراه سيمر ان لم يتم حل مشكلة مشاركتهم  السياسية

ومن الممكن لاسماعيل ان يجيبك عن تسؤلات اخرى طرحتها  انت  فهو اخونجى  فانا فى نهاية المطاف لربما اضع نفسى فى اقصى الطيف الليبرالى  ولحد كبير  اليسارى  

عزيزي انا لا اشكك في احد ولا في الخوان ولكن هناك ثوابت للاخوان تتعارض مع الدولة العلمانية في حال كانت هذه الدولة هي الحل الامثل لدولة المواطنة المنشوده في الدول العربيه.

هل يمكن للاخوان التنازل عن هذه الثوابت التى تتعارض مع العلمانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

حتى الان لم يسبق لهم ان تنازلوا .

انا لا اطلب منهم ان يتنازلو ولكن اريد ان اعرف هل هناك حل آخر غير دولة علمانية تضمن مواطنه للكل .

لا اعرف .

النهر الخالد، بإمكانك أن تفضفض عن نفسك كما تشاء...
ليس عليك من حرج!
وثق بأن الإخوان لا يسعون لأمثالك كي يتعامل معهم، بل ويرفضون أصلا أسلوب العمالة والاستعمال الذي ترتاح لصرفه نحو بعض الجهات دون بعضها الآخر!
ودمت عدوا للشياطين الآبقة ;)
:wr:

عزيزي فضل

دعهم يقولون ما يقولونه، فوالله ما استفاد الإخوان بقدر ما استفادوا من حملات التشهير والتصفية التي حسبها أعداؤهم القاضية، فكانت نفحة من روح بعثت الحياة في جسد أصابه ما أصاب غيره من ضعف وهزال!
نعم أقولها بكل صدق...
الإخوان لم ينقرضوا لا لأنهم ضمير الأمة وروحها وقلبها النابض إلخ ذلك الكلام الذي ينسبه خصومهم لأنفسهم وهم يتفاخرون بسلطة وإقصاء وديكتاتورية تربعوا عليها قرابة النصف قرن!
أبدا...
من وجهة نظري الخاصة فنصف نجاحات الإخوان أو يزيد إنما سببها حماقة خصومهم وعميق الكراهية التي تجيش في صدورهم فتفقدهم الحكمة في التصرف...

دعني أتكلم عن سورية مثلا...
ما حصل في أحداث الثمانينات هزة وأي هزة، وقد كان ربع هذه الهزة كفيل بإنهاء تنظيم دب فيه داء البعثرة والاختلاف منذ أمد كباقي التنظيمات البشرية..
وكان حد جماعة الإخوان أن تستمر بعد الأحداث بضعة شهور ثم تتلاشى كما تلاشى غيرها من التنظيمات، أو تتمزق كل ممزق..
وكانت بوادر ذلك الانقسام قادمة ولاشك...
ولكن لقدر أراده الله سبحانه، أبت طبيعة حافظ الحاقدة إلا أن يسد كل أسباب الانهيار والانقسام والبعثرة الإخوانية بنفسه!!
لقد ركمهم جميعا تحت طائلة قانون إبادة جماعي هو القانون 49، وهو قانون لم يفرق بين مجرم ومغرر به وبريئ! الكل في عرف البعث وعرف حافظ عصابة غدر عميلة يجب تصفيتها!
منع عنهم حتى جواز السفر، حتى ضم أولادهم وزوجاتهم إلى جواز رسمي..
وهكذا عمل النظام بغبائه على إبقاء عشرات الآلاف من السوريين في الخارج تحت تصرف الإخوان!
الإخوان من يصرفون لهم جوازات سفر (بطرقهم) والإخوان يستصدرون لهم شهادات الميلاد والزواج والطلاق والوفاة!
والإخوان ينفقون على بعضهم، ويستصدرون التأشيرات لبعض آخر، ويؤمنون فرص العمل للبعض، ويؤمنون المنح الدراسية للبعض وووو
وهكذا بقي جسد الإخوان حيا بفعل تعنت حافظ وبعثه!
لو أن حافظ كلن أقل حقدا مثلا لأمن للمتضررين وثلاثة أرباعهم ليسوا إخوانا بأصولهم، ولاستقطب القاعدة العريضة المدنية التي لم تثبت إدانتها بعمل عنف من داخل صفوف الإخوان عبر تسوية سياسية ...
ولكنت وجدتنا –لو كان يملك حافظ ذرة من حكمة- متلاشين أو في طريقنا للتلاشي بعد أن تنفض عنا قواعدنا وينهار شركاؤنا!
لكن أبدا!
أبى إلا التعنت ومنع كل بادرة إنسانية تتعلق بقضايا ما كانت لتهز له كرسيا لو عقل وحلها مبكرا...
وهكذا صارت جماعة كان يمكن تقويضها من الداخل، إلى مادة يدرسها كل سوري في مدارس الدولة ومعسكرات الجيش، وصار عهد السحق للجماعة العميلة في طوابير المدارس مددا للجماعة اليوم بعد أن أحس الشعب بأن النظام أكذب من مسيلمة، وهكذا تحولت كل دعاية الأمس السلطوية المبرمجة للاستئصال الإخوان والتطهير الثوري –بحسب تعبيرات رفعت- إلى دعاية مضادة لم يستفد منها أحد كالإخوان، وهذا ما جعل النظام يصاب بهستيرياه الأخيرة بعد أن رأى بأن الشيوعيين والناصريين والاشتراكيين والقوميين أكثر حماسا في الدفاع عن حق الإخوان في المشاركة من بعض الإسلاميين أنفسهم!
أشكرك أخي فضل مرة أخرى لحسن ظنك(f)

لي عودة لمداخلة الأخ الميداني بعد قليل...

أخي أنتي...
بعد زمان والله! مشتاقون يا رجل..(f)

سنعود بعد قليل:devil:

:h:

اسماعيل

(((ولكن لقدر أراده الله سبحانه، أبت طبيعة حافظ الحاقدة إلا أن يسد كل أسباب الانهيار والانقسام والبعثرة الإخوانية بنفسه!!))

طبعا افهم ذلك

فهو حولهم لنقيض مطلق له وبطريقة عاطفية انفعالية لدرجة الامعقول..كان قد يمر ذلك مرور لو ان نظامه لم يكن فاشلا وتجاه معظم المعضلات التى واجهتها سوريا.. فهومع كل شتيمة للاخوان كان يرفعهم فى الوعى الجماعى السورى الصامت والغاضب لنقيض لفشله ولبديل و جعل منهم الضحية المضطهدة التى يرى معظم السوريين صورتهم المضطهدة الحقيقة فيها هو قد يكون ازعجكم لعقود لكنه امن لكم طول البقاء لقرون ...وحولكم لجزء من الضمير الجماعى

اما انا فلانى لا احبكم :loveya: ( لكنى عقلانى على خلاف الاسد ) فاقترح الديمقراطية المتساوية لكم وللجميع فهى الوحيدة الكفيلة باعادتكم لحجمكم الطبيعى فليس لديكم ما تعطوه للشعب انا و وحسان المعرى وما نمثله سنكون مفيدين اكثر للشعب منكم حتى لو هزمنا فى مرحلة ما من الانتخابات ..عقوبتكم الوحيده هى وضعكم امام تحدى ديمقراطى سلمى وصناديق الاقتراع

:23:
فأشترك معك في الرؤية لأنني أجد أن بعض الإخوان صار يفكر بمثال غير ممكن، نتيجة هذا التضخم الذي نعيشه كمعارضة رئيسية طوال ثلث قرن!
أريد بالفعل للإخوان أن يكون أكثر براجماتية، وأظن أنني وبعض إخواني نجحنا في العقد الأخير بأن ننفح الجماعة بنفحة من هذا التوجه، ونحن على ثقة من أننا بهذا نخدم الجماعة أكثر ألف مرة من الخدمة التي يقدمها بعض المنطوين على أنفسهم الرافضين للآخر حد القطيعة والبراءة!

بالفعل كما تتفضل، فلو نزل الإخوان إلى الميدان لكانوا في وزنهم الطبيعي فصيل من الشعب يقوم نفسه بنفسه، ويقدم ما لديه لمجتمعه ووطنه، ولا يستعلي على من سواه لرؤيته حجم المشكلات التي يئط تحت وطأتها المجتمع والدولة...

عزل الإخوان وإقصائهم عن المشاركة أضر بالدولة والشرائح الاجتماعية والإخوان معا..
ولا سبيل لتدارك ذلك، والتأسيس لوعي ديمقراطي عام إلا عبر التعددية ومشاركة الجميع بدون وصاية ولا إقصاء..

دمت كارها جميلا ودودا برغم أنفك :23:

(f)