رضوان الذيب - الديار

يشير مسؤول سابق وكبير في مجالسه، الى ان التحقيق الدولي اغفل نقطتين اساسيتين. وتعود الاولى والجميع يذكر، بانه عندما جاء ميليس واجرى الجولة الاولى من التحقيق اعلن امرين مهمين.
الامر الاول: ان المتفجرة زرعت فوق الارض وليس تحت الارض وحسم هذه المسألة. اما الامر الثاني فيعود الى انه تحدث عن شاحنة وضعت فيها المتفجرات وقال انها من نوع «ميتسوبيشي» وان مقودها الى اليمين وهذا في منتهى الاهمية.

واضاف المسؤول السابق بانه لم يكن هناك متابعة وردود وتعليقات لهذا الموضوع. فالسؤال الكبير المتعلق بذلك وهو: كم سيارة موجودة في لبنان ذات مقود الى اليمين؟ وهي في الواقع قليلة جداً، وكم سيارة «ميتسوبيشي» مقودها الى اليمين ويمكن الا يكون هناك اي شاحنة في لبنان ذات مقود الى اليمين، وهنا يمكن طرح السؤال الكبير، من اين جاءت الشاحنة الى لبنان؟

ويجيب المسؤول الكبير ان الشبهات تتجه نحو احتمال ان تكون هذه الشاحنة قد استقدمت من بلاد السير فيها على الطرقات الى اليسار، وعلى الطريقة الانكليزية. وهناك السيارات كلها ذات مقود على اليمين، فاي بلد يمكن ان يكون ذلك، علما ان اقرب بلد الى لبنان تسير فيه السيارات على اليسار ويكون المقود على اليمين هي قبرص.
واذا صح ذلك يقول المسؤول الكبير بطرح السؤال الاساسي وهو، اي استخبارات في العالم تنشط في قبرص، وهل هي الاستخبارات السورية، طبعاً لا، فاكثر الاستخبارات نشاطاً في قبرص هي الموساد الاسرائيلي، والغريب ان ميليس قالها ولم يتابعها، من اين اتت السيارة، فاذا ثبت ان مصدر الشاحنة هو قبرص فكل توجهات التحقيق يجب ان تنتقل من مكان الى مكان.

اما النقطة الثانية فيقول المسؤول السابق بانه حتى لو كانت الجريمة منفذة من جانب الموساد الاسرائيلي وقد يكون وراء الموساد المخابرات الاميركية حتى ولو كان ذلك، فلا يمكن ان تنفذ عملية في هذا الحجم من دون اختراق للامن السوري واللبناني وامن الرئيس الحريري شخصياً.

ويستطرد المسؤول السابق بالقول: هناك سؤال، عندما انطلق موكب الرئيس الحريري من مجلس النواب هناك من اخبر بانطلاقة الموكب، والاكثر من ذلك فان الجميع يعلم بان الرئيس الحريري ربما كان اكثر رجل في لبنان محصناً امنياً، بدليل الاجراءات الامنية حول مكان اقامته، وبدليل ايضاً ان موكبه يضم سيارات امنية عديدة، ورتلا من 6 سيارات متطابقة الاوصاف، ولا يعرف بأي سيارة من الـ6 هو موجود فيها، فاذا كانت العملية انتحارية كما يقال وان الانتحاري اقتحم بسيارته السيارة التي كان يقودها الرئيس الحريري بالذات دون سواها من السيارات الـ6، فكيف عرف بذلك، لذلك فان الذي اخبر ان الحريري انطلق موكبه اخبر بان الحريري باي سيارة من السيارات الـ6 موجود، وصودف ان سيارته كانت في رأس الموكب وعندها فجّر الانتحاري نفسه في سيارة الحريري.

ويتساءل المسؤول السابق: كيف ان هذه الوقائع لم تنل نصيبها من التحقيق، واي اختراق للامن السوري واللبناني ولأمن الرئيس الحريري حتى صوب الانتحاري سيارته على سيارة الرئيس الحريري.

وعن موضوع اسقاط رئيس الجمهورية بعد اعلان التحقيقات مع القادة الامنيين يقول المسؤول السابق ان رئيس الجمهورية و«حزب الله» وسوريا مستهدفون، فاذا صوب التحقيق نحو «حزب الله»من منطلق ان العملية انتحارية، ولا يقوم بهكذا عمليات الا الاصوليون، وان «حزب الله» هو ابرز الحركات الاصولية في لبنان واذا كان التحقيق يسير بهذا الاتجاه فاننا متوجهين الى مشروع فتنة حقيقية، وان من استطاع القيام بفتنة في العراق فانه قادر على تحقيقها في لبنان، وبالتالي فان السير باتجاه «حزب الله» يدمر البلد.

اما اذا سار التحقيق باتجاه سوريا فالجميع يعلم ان سوريا مستهدفة الان من الجميع لاسباب عديدة متعلقة بموقفها من التسوية والموضوع العراقي، ومن الممكن ان يوجه الاتهام نحو سوريا لانها كانت القوة النافذة اثناء الجريمة، وهذه تؤدي الى مشكلة كبيرة والى انقسام البلد حول هذا الموضوع، وسينقسم الشعب على نفسه، وسيكون ذلك مقدمة «لغربة عربية» يواجهها لبنان ، فمجافاة سوريا هو مجافاة للعرب. والعروبة في لبنان لا تمارس بالقفز فوق سوريا. وبالتالي فان لبنان سيعيش في غربة عربية واخطر ما في هذا الاحتمال رواج اجواء شعبية في لبنان تقول «ما لنا وسوريا» و«سوريا مؤذية لنا» فلماذا لا نتوجه نحو مصر والاردن، وهذا الامر سيكون مقدمة لاتفاق 17 ايار جديد.

وباعتقاد المسؤول السابق ان الرئيس لحود هو المستهدف الاكبر، وهو الحلقة «الاهون» لان ليس عنده حزب، وهو في شبه غربة، واذا وجهت اليه تهمة او اذا ادين من هو محسوب عليه من الموقوفين سيكون في حال من الضيق الشديد، الامر الذي قد يضطره الى التنحي، وهذا قد يكون مطلباً بعد فترة لان هناك من يعتقد بـأنه قادر على المجيء برئيس «طيّع» ولجهات معينة «وخاتم» في «اصابع» الاميركيين والفرنسيين، والسؤال هو من!
هناك مآرب بتغيير رئيس الجمهورية، لكن المشكلة التي سيواجهها الفريق المطالب بذلك تبقى في اختيار البديل، لكن احتمال اسقاط الرئيس لا يؤدي الى فتنة ويبقى احتمالاً مرنا.

ويعتقد المسؤول السابق، بانه من المستحيل نجاح مشروع فدرالية الطوائف في لبنان وهناك رأي عام ضد هذا التوجه والآمال معقودة على الهيئة الوطنية لقانون الانتخاب لانتاج قانون عصري لا طائفي خصوصا ان التيار الذي يدعو الى الدائرة الاوسع على اساس القاعدة النسبية هو تيار واسع. لكن كل ذلك يتوقف على ماذا ستنتج الهيئة الوطنية لقانون الانتخاب خصوصا ان المذهبية استشرت مؤخرا وفاقت مرحلة الحرب القذرة.

____________

طبعا هذا الكلام لن يعجب السيد تويني وشركاه
ولن يرضي طموحات البطرك صفير

ولن يشفي غليل وليد بيك جنبلاط

الا اذا استطاعوا ان يشنوا حملة اعلامية مكثفة من خلال تلفزيون المستئبل (المستقبل) يثبتون فيها ان اسرائيل اعطت السيارة البيك أب لبشار الاسد وبشار اعطاها لرستم غزالة .


عموما ننتظر مع المنتظرين .

اقتباس:  الزرقاوي دت كوم   كتب/كتبت  
طبعا هذا الكلام لن يعجب   السيد تويني وشركاه  
ولن يرضي طموحات البطرك صفير

ولن يشفي غليل وليد بيك جنبلاط

الا اذا استطاعوا ان يشنوا حملة اعلامية مكثفة من خلال تلفزيون المستئبل (المستقبل) يثبتون فيها ان اسرائيل اعطت السيارة البيك أب لبشار الاسد وبشار اعطاها لرستم غزالة .


عموما ننتظر مع المنتظرين .

كلامك مظبوط ...

لا يهمهم ان لبنان خسر رفيق الحريري او ان جريمة اغتيال حصلت لرئيس دولة ..ويجب معاقبة القاتل و احقاق الحق والعدل والامن في البلاد .

لا ابدا

لكن الاهم هو اثبات ان منفذ الجريمة هي الحكومة السورية بالتحديد وغير ذلك فلن يكون للتحقيق جدوى ولا معنى ولا فائدة

فأما ان كتون نتيجة التحقيق تجرم سوريا او بلاااااااااش هذا اما يريدونه .
انا متأكد لو ثبتت براءة الحكومة السورية فستكون خيبة امل كبيرة لاناس كثر وسنرى استقالات واعتزالات سياسية لعدد كبير من الساسة اللبنانيين .

:23:

:lol::lol:

مقود على اليمين؟

:lol:

وربما بشريط أزرق عليه العلم الإسرائيلي الذي لم يحترق لأنه مدهون بمادة لاتستخرج إلا من حليب البقر الإسرائيلي

وأيضا شمعدان وطاقية يهودية وكتاب توراة وجدلة مقطوعة من رأس حاخام

:lol:

أخر الأخبار : المحكمة اللبنانية تصدر قرارات إدانة بحق الظباط الأمنيين اللبنانين الذين أحتجزهم منذ يومين فريق التحقيق الدولي ...

أي بمعنى تورطوا الجماعة :rose:

تعالوا نقرأ من زاوية اخرى :

تعالوا نفترض أن رستم غزالة قتل رفيق الحريري او انه متورط بتغطية القتلة او اهمل في مسؤولياته الامنية

ماذا يعني؟

ماهي النتائج التي يتوقعها الاخرون؟

كل الاتهامات هي صوب سوريا ولحود والسبب الرئيس هو ان بشار مدد الحكم للحود دون ان يحترم رأي الشعب والنواب اللبنانيين الذين رفضوا ذلك بعناد لكن بشار يعتبر ان لبنان مثل مزرعة ولا يهمه اي احد ولا يعلم شيء اسمه دمقراطية...

وعندما اصر الحريري على رفض التمديد بدأت الشلة السورية اللبنانية المؤلفة من كبار الضباط وازلامهم بشن حرب اعلامية ثم صدامات ومشاكل وتهديد بفتح ملفات للحريري ولا صحابه لكنه كان عنيد واصر على كل مواقفه لهذا تواطئت سوريا وازلامها على قتله غدرا".......والمفروض ان ينال بشار واتباعه عقوبتهم باسرع وباقسى طريقة ولأن الشعب يغلي ويريد ذلك لكي لا يصير اي مشاكل وصدامات ....

اقتباس:  abo saleh   كتب/كتبت  
كل الاتهامات هي صوب سوريا ولحود والسبب الرئيس هو ان بشار مدد الحكم للحود دون ان يحترم رأي الشعب والنواب اللبنانيين الذين رفضوا ذلك بعناد لكن بشار يعتبر ان لبنان مثل مزرعة ولا يهمه اي احد ولا يعلم شيء اسمه دمقراطية...

وعندما اصر الحريري على رفض التمديد بدأت الشلة السورية اللبنانية المؤلفة من كبار الضباط وازلامهم بشن حرب اعلامية ثم صدامات ومشاكل وتهديد بفتح ملفات للحريري ولا صحابه لكنه كان عنيد واصر على كل مواقفه لهذا تواطئت سوريا وازلامها على قتله غدرا\".......والمفروض ان ينال بشار واتباعه عقوبتهم باسرع وباقسى طريقة ولأن الشعب يغلي ويريد ذلك لكي لا يصير اي مشاكل وصدامات ....

يا أخ أبو صالح أنت تعلم جيدا ً أن وراء كل جريمة إغتيال هناك مستفيد وهناك متضرر ..!!
واذا دققنا بأخر النتائج التي توصل إليها التحقيق الدولي .. لوجدنا أن سوريا كانت أكبر المتضريرن بينما كانت أميركا وأتباعها من حلفاء لبنانيين وغير لبنانيين أول المستفيدين من هذا الإغتيال ... وقد لا ننسلى أبدا ً كيف أن المعارضة اللبنانية بدأت المتاجرة بدمائه من اللحظة التي إغتيل بها ..

ما زال الغموض مسيطر حول تورط النظام السوري بهذه الجريمة , كما أنني أستبعد أن توجه أصابع الإتهام إلى سوريا من قبل التحقيق الدولي لأن ما يجري من توقيفات هو للضغط على سوريا وحصارها دبلوماسيا ً .. لأنها وحدها القادرة على إنجاز القرار 1559 الصادر عن الأمم المتحدة بكافة بنوده .. ( منه إنتزاع سلاح حزب الله )

هذا المقال من جريدة الديار يوضح كلامي المقصود أكثر :

الديار - دوللي بشعلاني

في قراءة لما اعلنه القاضي الالماني حول آخر ما توصل اليه التحقيق الدولي
اوساط ديبلوماسية : ميليس قال نصف الحقيقة.. والشيء ونقيضه

مقاربة سوريا «ضربة معلم» مشروطة بالمساعدة على استكمال تنفيذ الـ 1559

تساءلت اوساط ديبلوماسية، في قراءة لما اعلنه القاضي الالماني ديتليف ميليس المكلف بالتحقيق لكشف ملابسات جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري في مؤتمره الحصافي الذي عقده امس الاول، عمّا اراده ميليس من خلال مؤتمره هذا، الذي لم يُقدَم بحسب رأي الاوساط - الى الشعب اللبناني سوى نصف الحقيقة، في حين انه بات يملكها كاملة... كما انّ نصف الحقيقة التي قدّمها كان يجب ان تقترن بالتفاصيل والاسماء - حتى وان كان التحقيق لا يزال مستمراً كما كرّر مراراً - لأنه ليس مسموحاً وبعد مرور شهرين على التحقيق الدولي وعلى اجراء المسح الشامل لمسرح الجريمة، لمرات عدة، من ان يبقى ما يجب ان يتمّ التوصّل اليه «لغزاً وقد يصعب كشفه» - على نحو ما قال ميليس الذي ناقض نفسه امام الاعلاميين عندما تحدّث عن الشيء ونقيضه، عن «متهمين شاركوا في التخطيط في عملية الاغتيال»، وعن انهم «لا يزالون يعاملون كأبرياء»، ثم عن «التوصّل الى الاقتراب من الحقيقة من خلال بيانات الشهود»، و«عن الصعوبة في الإفصاح عن اسماء الذين خططوا ونفـّذوا، وبالتالي عن صعوبة حلّ هذا اللغز»!
كذلك عن «طلب اللجنة التحقيق مع مسؤولين سوريين» (وقد لقيت عدم تعاون من قبل هؤلاء) ثم القبول بأنه ليس هناك من اي مشتبه سوري بل تود اللجنة استجواب شهود سوريين الخ...
وتلفت الاوساط الى سياسة ميليس كألماني محنّك لا سيما عندما تجنب تحديد أي مشتبه به سوري، بأنها «ضربة معلم» تحاول إراحة الجانب السوري من عبء ما يتحمّله من اتهامات وضغوط طالته منذ ما بعد اغتيال الرئيس الحريري أي منذ 14 شباط الماضي تحديداً، وما سبق هذه المرحلة ايضاً من ضغوطات مارستها الولايات المتحدة الاميركية عليه من اجل تطبيق ما يتعلق بالجانب السوري في القرار 1559. وتقول الاوساط التي تقرأ الموضوع من شقه السياسي، ولا تستبعد الضغوطات أن ثمة إحتمالين في هذا الاطار: الاول يصبّ في ان ميليس الذي لم يتهم سوريا - في ما توصّلت اليه التحقيقات حتى الآن - سوف يتهمها عندما يُعلن نصف الحقيقة الاخرى (لا سيما وانه لم يُعلن سوى نصف الحقيقة) عندما تتعاون معه سوريا وتوافق على استجواب بعض المسؤولين لديها.

[SIZE=4]الاحتمال الثاني يصبّ في عدم اتهام سوريا نهائياً من حادثة اغتيال الرئيس الحريري، ولم يبرئها ايضاً، وبطريقة اوتوماتيكية، من محاولات اغتيالات عدة جرت قبل وبعد اغتيال الحريري، وقد ذكر ميليس بأنّ لا وقت لديه بأن يحقق فيها، وما ثمن هذه التبرئة المطلقة لا سيما بعدما ابدت سوريا تعاونها مع المجتمع الدولي ومع الامم المتحدة بتطبيقها البند الاول من القرار 1559 والذي ادّى الى انسحابها بشكل نهائي في لبنان، الا المزيد من التعاون لا سيما مع مطالب الولايات المتحدة الاميركية، - التي ترفض ان تخسر حرباً مهما يكلفها الثمن - التي تتمحور حول استكمال تنفيذ القرار 1559، فيطلب عندها من سوريا اولاً، المساعدة على نزع سلاح حزب الله -

---------

تحياتي (f)

Georgioss
مين معلمك ؟ أسعد حردان أو سليمان فرنجية؟
نقلك لمقالات من جريدة الديار بتقول انو معلمك أسعد حردان المكلف بتنفيذ الاغتيالات السياسية
الحزب القومي السوري الارهابي
مليون ونص لبناني نزلوا يوم 14 آذار كلهم عملاء أميركا؟
لم يكن بحساب من نفذ الاغتيال أنه سيخسر أبدآ لأنو ما عمل حساب الشعب وفكروا رح يكون اغتيال متل الاغتيالات يللي نفذوها طوال 30 سنة

اقتباس:  الحرية قريبة   كتب/كتبت  
Georgioss
مين معلمك ؟ أسعد حردان أو سليمان فرنجية؟
نقلك لمقالات من جريدة الديار بتقول انو معلمك أسعد حردان المكلف بتنفيذ الاغتيالات السياسية  
الحزب القومي السوري الارهابي
مليون ونص لبناني نزلوا يوم 14 آذار كلهم عملاء أميركا؟
لم يكن بحساب من نفذ الاغتيال أنه سيخسر أبدآ لأنو ما عمل حساب الشعب وفكروا رح يكون اغتيال متل الاغتيالات يللي نفذوها طوال 30 سنة

يا عزيزي الحرية قربية أوضحت لك في مداخلة البارحة أن معلمي السياسي هو الوزير سليمان فرنجية ولي الفخر بهذا ... وليست لدي أي صلة بالحزب السوري القومي الإجتماعي وبهذا الأسعد حردان ..
ثم أنا لم أتهم المليون والنصف لبناني بأنهم عملاء ..!! ولو فعلت لكنت إتهمت نفسي أولا ً .. لأنني كنت من الأوئل في هذه المظاهرة ...

أنا أتكلم بالحق لكل ما أسمع وأرى ... وللنتظر الأحداث المقبلة لنرى ماذا سيحدث على الساحة السياسية اللبنانية ..

وتذكر أن إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ..


تحياتي ...