http://www.youtube.com/watch?v=EZ9To30Hz7A

:closedeyes::yes:

يعني في اسوء الاحوال للمسيحيين " الغربيين " وفي افضل حالات التسامح الديني عندنا النقارنة مش هتكون حتى واحد للمليون.

لاحظ احتجاجاتهم ضد من ينشرون " الكفر " و " الالحاد " :barfy:

وتخيل رد فعلنا وبالطبع لن يكون باللسان والصراخ بل اسكات الآخر مرة واحدة والى الابد

والله ماحدث اراه فضيحة ونذير شؤم..الاباء المؤسسين لامريكا اثبتوا التسامح ..صحيح ان الشعب الامريكي ظل طوال الوقت متدينا ولكن ظلت النخبة التي تسير الامور علمانية ..
معك حق اننا سنظل اقل منهم في التسامح.. ولكن منذ متي تقارن امريكا بدول العالم الثالث وجمهوريات الموز المتخلفة؟
مجرد البدء باجراء المقارنة هو بحد ذاته فضيحة وامر مؤسف.. لان التعصب كالكهرباء ..اذا شحن قطب ما فسيشحن القطب الاخر رأسا..

هوه الراجل والمراءه الي اعترضه علي الراجل الغلبه:73: ده قالوا ايه؟؟؟:(

حد يفهمنا وله الاجر والثواب

(f)

تجربة لمحاولة تعلم الألوان في نادي الفكر:



لم أصدق أبداً ما سمعت ورأيت! صعقت فعلا وصعقت! وحزنت.. هل هؤلاء الناس لا يزالون يعيشون بعقلية العصور الوسطى؟ والحقيقة هي أنهم كذلك ويحكمهم عاملان: الخوف والجهل. المسيحي المؤمن الإنجيلي يرتعب من مس أي نص مقدس بخلاف النصوص المسيحية لأنه مشحون بالرعب من الشياطين والجان التي قد تسكن هذا النص الآخر الغير مسيحي. ما السبب؟ السبب عندي هو عدم وجود وعي كافي بهذه النصوص وأن العرب ليسوا وحدهم الأمة الأمية التي لا تقرأ بل هناك أيضا الأمريكان في غالبهم أمة أمية لا تقرأ وكل همهم هو كسب المال وهتك عبد الدينار. وجود عقل نقدي هو أزمة الفكر الإنساني وليست الأزمة هي في هذا الدين أو ذاك وإنما هي أن الناس لا تحسن القراءة وصارت مشلولة فكرياً ومكبلة بقراءة واحدة تلقنوها من وعاظهم فيتدبرون ما يسمعون ثم يعيدونها لائكين إياه بألسنتهم ثم يجترونه ويدورون في حلقة مفرغة وعليه لا عجب أن تكون النتيجة في المحصلة النهائية هي صراخ من يعلنون سلطان الرب يسوع على هذا الهندوسي المسكين الذي اقترب من القدرة العليا ليخاطبها بمفرداته هو فتكالبوا عليه تكالب الوحوش المفترسة ولمجد الرب يسوع!

أحزن جداً عندما أرى ضيق الأفق يأتي في كل ملة وكل لغة وكل شكل ولون.. هذه هي أزمة البشر الكبرى وهم لا يعرفون كيف يعيشون معاً على هذا الكوكب الصغير الذي حتما سينفجر يوما انفجار النهاية كما كان في البدء انفجار البداية والتكوين.