مسلم سلفي
عضو رائد
    
المشاركات: 812
الانضمام: Sep 2004
|
عقيدة الثالوث و معضلة الدليل
السلام على من اتبع الهدى
الاب والابن والروح القدس اله واحد هكذا يعتقد المسيحيون
ولقد رد القرآن على هذا المعتقد الغريب الباطل المنافي للفطرة السليمة و العقل الصحيح في ايات عديدة و صريحة
و اذا سأل المسلم النصراني اين الادلة من الكتاب المقدس على هذا المعتقد
سيكون رد النصراني العامي سرد بضعة نصوص يحفظهم من القساوسة و الرهبان و غيرهم
ومن هذه النصوص التي يرددها النصراني المسكين كالببغاء
رسالة يوحنا الأولى 5 : 7 يقول " فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد".
واعتقد ان هذا النص تم قتله بحثا وتم اثبات زيف وبطلان هذا النص
ويكفيني في هذا التعليق البسيط المنجز الموجود في نسخة NIV
1 John 5:8 Late manuscripts of the Vulgate testify in heaven: the Father, the Word and the Holy Spirit, and these three are one. 8 And there are three that testify on earth: the (not found in any Greek manuscript before the sixteenth century)
http://www.biblegateway.com/passage/?book_...&version=31
7-" فاذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس" (مت 28 : 19)
نص آخر تم قتله بحثا وتم اثبات انه نص لا ينفع في الاستدلال لانه باختصار ليس نص محكم قطعي الدلالة
فاولا هذا النص مشكوك في صحته لعددة اوجه
ومن هذه الاوجه ان بولس الرسول و تلاميذ المسيح لم يعرفوا هذه الصيغة ابدا و التعميد كان باسم يسوع فقط
فمثلا في اعمال الرسل 2 : 38
38 فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس.
و كذلك فى اعمال 8 : 16
16 لانه لم يكن قد حل بعد على احد منهم. غير انهم كانوا معتمدين باسم الرب يسوع.
و الصيغة فى مرقص 16 : 15 على سبيل المثال ايضا لا تذكر الثلاثة اقانيم المزعومة
15 وقال لهم اذهبوا الى العالم اجمع واكرزوا بالانجيل للخليقة كلها .
وفي The International Standard Bible Encyclopedia
http://www.studylight.org/enc/isb/view.cgi?number=T1147
سنجد تعليق جميل على هذا الامر :
No record of the use of the Trinitarian formula can be discovered in the Acts of the epistles of the apostles."
بل وهناك دليل اخر قوي يسمى بدليل يوسيبيوس
و من هو يوسيبيوس هو ابو المؤرخين النصارى و اهمهم على الاطلاق ولد حوالى 260 و مات 340 و و كان فى قيصرية التى بها اعظم مكتبة مسيحية فى ذلك العصر التى جمعها اورجانيوس (اوريجين ) و بامفيلس و فى هذه المكتبة تحت يد يوسيبيوس كان هناك نسخ من الاناجيل اقدم بمئتى عام عن الموجود عندنا الان و يقال انه كان بها النص الاصلى للانجيا المنسوب الى متى و قرا يوسيبيوس العدد فى متى 28 : 19 و استشهد به فى كتبه الكثيرة التى كتبها فى الفترة من 300 الى 336 و منها تعليقات و شروح على المزامير و على اشعيا و كتابه الشهير تاريخ الكنيسة و كتابه فى مدح الامبراطور قسطنطين اقول ذكر يوسيبيوس هذا العدد فى متى اكثر من مرة و للدقة ذكره 18 مرة و فى كل هذه المرات كان النص كالتالى
"فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسمى " و لم يذكر الصيغة الثلاثية و لا مرة واحدة
منقول من موقع بن مريم
وكتاب يوسيبوس تاريخ الكنيسة يوجد على هذا الموقع
http://www.newadvent.org/fathers/250103.htm
Church History
سنجده يقول:
"Go ye and make disciples of all the nations in my name
واذا سلمنا بصحة هذا النص
فان النصارى يحتجون باثبات الثالوث لانه قيل (باسم الاب و الابن و الروح القدس) ولم يقل باسماء الاب و الابن و الروح القدس
والرد على هذا الكلام العبيط نقول الاتي
انه اولا اصلا القول ((باسماء الاب و الابن و الروح القدس)) لا يجوز لغويا
ثانيا
لو قلنا مثلا باسم مصر و السعودية والامارات ........
فهل معنى هذا ان مصر و السعودية والامارات مثلث اقانيم
ولو رجعنا للكتاب المقدس مثلا
في سفر التثنية
تث 18:20 وأما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم أوصه أن يتكلم به أو الذي يتكلم باسم آلهة أخرى فيموت ذلك النبي
وايضا
1مل 18:24 ثم تدعون باسم آلهتكم وأنا أدعو باسم الرب
فهل هذا الالهة متساوية في الجوهر !!!!!!!!!!!!!
(يو1:1) في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
اولا هذا النص لا يثبت الثالوث ولا حتى لاهوت المسيح لان هذا النص مترجم ترجمة خاطئة من الاصل لاننا لو رجعنا للاصل اليوناني
لوجدنا ان كلمة theios الله باليوناني الاولى معرفة اما الثانية فهي غير معرفة فالمفروض ان تكون الترجمة كانت الكلمة اله وليس الله
ويمكنكم مراجعة هذا من هذا الرابط
http://www.scripture4all.org/OnlineInterli.../NTpdf/joh1.pdf
وهناك نسخ ترجمة هذا النص ترجمة صحيحة
كنسخة DIAGLOT
http://www.heraldmag.org/olb/bsl/Lib...%22DIAGLOTT%22
In a beginning was the Word, and the Word was with the God, and a god was the Word.
God كتبت بحروف small
god اى اله و ليس الله
فالترجمة الصحيحة هي وكان الكلمة إلهًا وليس الله
ومن الادلة التي يرددها النصراني المسكين الوهيم بصيغة الجمع اذن الله مثلث الاقانيم !!!
وطبعا هذا كلام يضحك به كبار القساوسة على العوام
في Smith's Bible Dictionary الاتي
he plural form of Elohim has given rise to much discussion. The fanciful idea that it referred to the trinity of persons in the Godhead hardly finds now a supporter among scholars. It is either what grammarians call the plural of majesty , or it denotes the fullness of divine strength
شكل الجمع فى كلمة الوهيم اثار مناقشات كثيرة و الفكرة الوهمية الخيالية ان كلمة الوهيم تشير الى الثالوث لا تجد اى مؤيد لها الان بين الباحثين ان الكلمة اما ان تكون جمع تعظيم او لبيان قوة عظمى فوق اى قوة
http://bible.crosswalk.com/Dictionaries/Sm...tionary/smt.cgi
ثانيا جاء في سفر الخروج 7 : 1
(( فقال الرب لموسى انظر . انا جعلتك الها لفرعون ))
و اذا رجعنا للنص العبري سنجد اللفظ الها مكتوبة بصيغة الجمع الوهيم
וַיֹּאמֶר יְהוָה אֶל-מֹשֶׁה, רְאֵה נְתַתִּיךָ אֱלֹהִים לְפַרְעֹה; וְאַהֲרֹן אָחִיךָ, יִהְיֶה נְבִיאֶךָ.
فهل معنى هذا ان موسي مثلث الاقانيم ؟!!!
اعتقد ان هذا يكفي و اعتقد ان هناك ادلة اخرى يتشبث بها النصارى بكل ما اتوا من قوة وافضل نقاشها مع الحوار
منتظر التعقيب
شكرا
|
|
06-25-2007, 10:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Fadie
عضو متقدم
   
المشاركات: 447
الانضمام: May 2007
|
عقيدة الثالوث و معضلة الدليل
1 يو 5 : 7
الاخ عبد المسيح
نبدأ بشواهد القرني الأول والثاني
1) موجودة في المخطوطات الشعبية اليونانية واللاتينية من أوارخ القرن الأول وأوائل القرن الثاني
found in the Old Latin Vulgate and Greek Vulgate (90-150 A.D.)
2) مخطوطة الانجيل السرياني (150 م)
Syriac Peshito (150 A.D)
3) كتب طقوس الصلوات السريانية وقراءات الإنجيل (الأربعة بشائر = Diatessaron) لتيتان (حوالي 150 م)
many first century church lectionaries. Lectionaries were used in churches for readings and liturgy for church services especially for special days of the year. They are akin to the responsive readings which we find in today’s hymn books. Tatian’s Diatessaron which was a harmony of the four gospels written about 150 A.D. When Taitian was writing the book of John, he had referenced 1 John 5:7 which proves that 1 John 5:7 antedates Vaticanus and Sinaiticus, by 200 years, where the verse is omitted
4) العلامة ثاؤفيليس استعمل لقب الثالوث من رسالة يوحنا في رده على أتوليكيس (168 م)
168 A.D. Theophilus used the word "trinity" in his letter to Autolycus. Written in Greek. Theophilus became bishop of Antioch.
5) في اللاهوت الدفاعي للعلامة أثيناغوراس في رسالته إلى الأباطرة الروم استعمل آية الثالوث (177 م)
177 A.D. A writing in Greek---Anti-Nicene Fathers Apologia of Athenagoras presented to Roman emperors. "Who, then, would not be ashamed to hear men speak of God the Father, and of God the Son, and of the Holy Spirit, and who declare both their distinction in order."
6) العلامة ترتيلبان في عام 215 م (المتوفي عام 220)
ذكر نفس النص الكتابي عن ثلاث شخوص (أقانيم ) في كيان واحد
215 A.D. (25:1; CC2, 1195) Tertullian. Adversus Praxean per RB "And so the connection of the Father, and the Son, and of the Paraclete makes three cohering entities, one cohering from the other, which three are one entity" refers to the unity of their substance, not to the oneness of their number.
7) كبريان أسقف قرطاج (ت 258 م) ذكر النص في كتابه عن وحدة الكنيسة عام 225 م ، وأيضا Treatises عام 250 م
Cyprian of Carthage who died in 258 A.D. : ""The Lord says, 'I and the Father are one' and likewise it is written of the Father and the Son and the Holy Spirit, 'And these three are one'." (Treatises 1 5:423.)
A.D. 325 CYPRIAN. De catholicae ecclesiae unitate. (CSEL 3:215) The LORD says "I and the Father are one" and likewise it is written of the Father and the Son and the Holy Spirit. "And these three are one." NOTE: Cyprian is regarded as one "who quotes copiously and textually." Further, the interpolation "In Christo Jesu" does not yet appear. note: Cyprian also quoted Acts 8:37
من القرن الرابع الميلادي
8) العلامة بريسكيليان (380 م) يذكر النص صراحة في كتابه Liber Apologeticus
380A.D. PRISCILLIAN (http://www.skypoint.com/~waltzmn/Fathers.html#Prisc) Liber Apologeticus [Corpus scriptorum Ecclesiasticorum Latinorum, Academia Litterarum Vindobonensis, vol. xviii, p. 6.]: As John says "and there are three which give testimony on earth, the water, the flesh the blood, and these three are in one, and there are three which give testimony in heaven, the Father, the Word, and the Spirit, and these three are one in Christ Jesus."
9) القديس جريجوري النيزينزي (385 م) في مقالاته اللاهوتية عن الروح القدس
385 A.D. GREGORY OF NAZANZIUS Theological Orations, His fifth oration was "On the Holy Spirit"
10) القديس جيروم (390م) في مقدمته عن الأسفار القانونية
390A.D. JEROME prologue to the Canonical Epistles
In English: "In that place particularly where we read about the unity of the Trinity which is placed in the First Epistle of John, in which also the names of three, i.e. of water, of blood, and of spirit, do they place in their edition and omitting the testimony of the Father; and the Word, and the Spirit in which the catholic faith is especially confirmed and the single substance of the Father, the Son and the Holy Spirit is confirmed" (Prologue To The Canonical Epistles)
In Latin: "si ab interpretibus fideliter in latinum eloquium verterentur nec ambiguitatem legentibus facerent nec trinitatis unitate in prima joannis epistola positum legimus, in qua etiam, trium tantummodo vocabula hoc est aquae, sanguinis et spiritus in ipsa sua editione ponentes et patris verbique ac aspiritus testimoninum omittentes, in quo maxime et fides catholica roboratur, et patris et filii et spirtus sancti una divinitatis substantia comprobatur." note: this manuscript also included Acts 8:37
11) العلامة Pseudo-Cyprian في القرن الرابع أيضا ذكر النص الإنجيلي
12) في كتاب الرد على هرطقة الأريوسيين Varimadum (380 م)
Varimadum (380 AD) states: "And John the Evangelist says, . . . 'And there are three who give testimony in heaven, the Father, the Word, and the Spirit, and these three are one'. (Varimadum 90:20-21.)
13) العلامة إيداكوس كلارس (350 م)
350 AD Idacius Clarus referred to it [Patrilogiae Cursus Completus, Series Latina by Migne, vol. 62, col. 359.]
14) العلامة والقديس أثناسيوس أشار إلى النص في كتابه "عن التجسد" (350م)
350 AD Athanasius referred to it in his De Incarnatione
15) القديس أغسطينوس في أعماله الموسوعية عن الثالوث في
الدفاع ضد هرطقة سابيليوس
398 AD Aurelius Augustine used it to defend Trinitarianism in De Trinitate against the heresy of Sabellianism
16) كتابات Pseudo-Vigilius في أواخرالقرن الرابع
من القرنين الخامس والسادس
17) مخطوطة The Speculum (450 م) اللاتينية وأحيانا تسمى المخطوطة m
De divinis scripturis suie Speculum: (A collection of statements and precepts drawn from the Old Latin Bible (both Old and New Testaments). It has been attributed to Augustine, but this is not likely. Aland dates it c. 427. Except in editions associated with the Alands, it is usually cited as m of the Old Latin. In Paul at least, the text seems to be generally more primitive than the European Latin of the bilingual uncials. In the Catholics, it has many links with the text of Priscillian.). Latin MS, also known as "m" "and there are three which give testimony in heaven, the Father, the Word, and the Spirit, and these three are one."note: this manuscript also included Acts 8:37
18) اعترافات القديس يوجينوس (484 م)
A Confession of Faith of Eugenius, Bishop of Carthage (484 A.D.)
19) كتابات كاسودورس الإيطالي (480-570 م)
Cassiodoris of Italy (480-570 A.D.)
20) كتابات Cassian (ت 435م)
21) مخطوطة Freisingensis (500 م) Codex Freisingensis أو Codex Monacensis
500 A.D. Beuron 64 known as "r". (Sometimes labeled CODEX MONACENSIS) CODEX FREISINGENSIS "and the three are one which bear testimony in heaven, the Father, and the Word, and the Holy Spirit and these three are one."
22) مخطوطة للإنجيل مع تعليقات من القرن الخامس (450 م)
450 A.D. Anchor Bible; Epistle of John, 782 Contra Varimadum 1.5 (CC90,20-21) "And there are three who give testimony in heaven, the Father, The Word, and the Spirit, and these three are one."
23) كتابات العلامة فيكتور من فيتا (484 م)
484 A.D. Victor of Vita Historia persecutionis Africanae prov. 2.82[3.11], CSEL7, 60
24) كتابات فيكتور فيتنسيس (485 م)
485 A.D. Victor Vitensis Historia persecutionis Africanae Provinciae 3.11 in PL58, 227C per RB "there are three which bear testimony in heaven, the Father, the Word, and the Holy Spirit, and these three are one." [Corpus scriptorum Ecclesiasticorum Latinorum, Academia Litterarum Vindobonensis, vol. vii, p. 60.]
25) كتابات فلجينتوس Fulgentius (ت 527) ومخطوطاته
527 A.D. FULGENTIUS [Patrilogiae Cursus Completus, Series Latina by Migne, vol. 65, col. 500.]
(Considered, after Amiatinus, the best Vulgate manuscript. Copied for and corrected by Victor of Capua. Italian text. The Gospels are in the form of a harmony (probably based on an Old Latin original, and with scattered Old Latin
readings). Includes the Epistle to the Laodiceans.)
Responsio contra Arianos (Ad 10, CC 91) RB "there are three who bear testimony in heaven, the Father, the Word, and the Spirit. And the three are one being."
26) وكتابه ضد فبيانوم
527 A.D. FULGENTIUS Contra Fabianum (frag. 21.4: CC 91A, 797) "There are three who bear testimony in heaven, the Father, the Son and the Spirit. And the three are one being."
27) وكتابه عن الثالوث
527 A.D. FULGENTIUS De Trinitate(1.4.1; CC91A 636), per RB "There are three who bear testimony in heaven, the Father, the Word, and the Spirit, and these three are one being."
28) كتابات كاسيدروس (570 م) عن رسائل بولس
570 A.D. CASSIODORUS Complexionn. in Epistt. Paulinn. "Moreover, in heaven, the Father, the Son, and the Holy Spirit, and these three are one God."
29) كتابات كاسيدروس (583 م) عن رسائل يوحنا وبطرس
583 A.D. CASSIODORUS In Epistolam S. Joannis ad Parthos. (10.5.1; PL 70, 1373A) employs "Son" in place of "Word." NOTE: Cassiodorus cited the Comma in his commentary.
30) نص مخطوطة قانون كنسي بين القرن الخامس والسادس (Esposito Fidei)
A creed called Esposito Fidei - Fifth or sixth century
31) مجمع قرطاج (415 م) استشهد بالآية في الرد على أريوس
415 AD Council of Carthage appealed to 1 John 5:7 when debating the Arian belief (Arians didn't believe in the deity of Jesus Christ)
32) القديس فيجيلس تابينس (450-530 م)
Vigilius Tapensis : one of Several orthodox African writers quoted the verse when defending the doctrine of the Trinity against the gainsaying of the Vandals>> in "Three Witnesses in Heaven"
33) المخطوطة اللاتينية القديمة r (550 م):
Old Latin ms r has it (550 AD)
|
|
06-26-2007, 02:53 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم سلفي
عضو رائد
    
المشاركات: 812
الانضمام: Sep 2004
|
عقيدة الثالوث و معضلة الدليل
اهلا اهلا انت فين ياراجل
لماذا تركت منتدى طريق الضلال وانسحبت من الحوار
Arrayالاخ عبد المسيح
نبدأ بشواهد القرني الأول والثاني [/quote]
طيب ياريت تراجع هذا الرابط لانه تم دحض ماكتبته الزميل عبد المسيح من قبل اخينا انا مسلم
http://nadyelfikr.net/index.php?showtopic=46456&hl=
|
|
06-26-2007, 03:06 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Fadie
عضو متقدم
   
المشاركات: 447
الانضمام: May 2007
|
عقيدة الثالوث و معضلة الدليل
يو 28 : 19
هذا احد ردود على هذه الشبهة الخائبة
يقول بعض الجهلاء ان الأية الواردة فى متى28:19 "فأذهبوا و تلمذوا جميع الأمم و عمدوهم بأسم الأب و الأبن و الروح القدس" ليس أصيلا فى الكتاب المقدس معتمدين فى ادعائهم هذا على ثلاث محاور هم :-
1-) ان التلاميذ لم يعمدوا بأسم الثالوث
2-) اقتباس يوسابيوس القيصرى فى تاريخه هذا النص قائلا" عمدوهم بأسمى"
3-) لا يوجد اباء أخرين اقتبسوا النص
الحقيقة ان هؤلاء المفلسون الذين لا هم لهم سوى التشكيك فى الكتاب المقدس حينما يعضوا شبهاتهم يكيلوا بمكيالين فها نحن نرى أدعائهم بعدم أصالة هذا النص و لم اقرأ مقالا واحدا يتكلم عن التشكيك فى هذا النص و تكلموا عن وجوده فى المخطوطات و الاصول اليونانية من عدمه و هنا اسأل...لماذا لم يقول لنا احدهم ان هذا النص غير موجود بالمخطوطات و الاصول اليونانية؟؟؟
هل لأن هذا النص موجود فى جميع مخطوطات العهد الجديد؟؟؟
الحقيقة ان هذا النص موجود فى كل مخطوطات العهد الجديد و موجود فى الثلاث مخطوطات الرئيسية السينائية و الفاتيكانية و الاسكندرية و هذا نصه
πορευθέντες μαθητεύσατε πάντα τὰ ἔθνη, βαπτίζοντες αὐτοὺς εἰς τὸ ὄνομα τοῦ Πατρὸς καὶ τοῦ Υἱοῦ καὶ τοῦ ῾Αγίου Πνεύματος
Greek Majority Text
πορευθεντες ουν μαθητευσατε παντα τα εθνη βαπτιζοντες αυτους εις το ονομα του πατρος και του υιου και του αγιου πνευματος
Scrivener Textus Receptus
Πορευτείτε, λοιπόν, και μαθητέψτε όλα τα έθνη, βαφτίζοντας αυτούς στο όνομα του Πατέρα και του Υιού και του Αγίου Πνεύματος
Metaglottisis
و هذه صورة فوتوغرافية للنص من المخطوطة السينائية
![[صورة: clipimage002ca4.jpg]](http://img516.imageshack.us/img516/5338/clipimage002ca4.jpg)
العمود الثالث من الرق ال 18* ألأسطر الاخيرة
كما نشره مركز دراسة مخطوطات العهد الجديد بتكساس فى الولايات المتحدة
CENTER FOR THE STUDY OF NEW TESTAMENT MANUSCRIPTS
CSNTM
5729 Lebanon Road
Suite 144, # 403
Frisco,Texas 75034
USA
و هذا نص العدد فى ترجمة الفلجات Vulgate للقديس جيروم
euntes ergo docete omnes gentes baptizantes eos in nomine Patris et Filii et Spiritus Sancti
و هذا نص العدد فى الترجمة الانجليزية Murdock للترجمة السريانية القديمة Peshita
Go ye, therefore, and instruct all nations; and baptize them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Spirit
و كذلك موجود فى الترجمتين القبطيتين البحرية و الصعيدية
و هذا العدد موجود ايضا فى جميع الترجمات الانجليزية ولا تخلوا منه ترجمة أنجليزية واحدة و نضع هنا كمثال لهم
Go ye therefore, and teach all nations, baptizing them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost
King James Version
Go then, and make disciples of all the nations, giving them baptism in the name of the Father and of the Son and of the Holy Spirit
Bible In Basic English
Go therefore and make disciples of all nations, baptizing them in the name of the Father and of the Son and of the Holy Spirit
English Standard Version
Go therefore and make disciples of all the nations, baptizing them in the name of the Father and the Son and the Holy Spirit
New American Standard Version
و هكذا فى جميع ترجمات الكتاب المقدس الانجليزية ذكر النص كما هو هكذا و يمكن مراجعة باقية ترجمات الكتاب المقدس فى هذا الرابط http://www.biblegateway.com/
و نأتى الى تفنيد ادعاءات المعترضين
الادعاء الاول:
التلاميذ لم يعمدوا بأسم الثالوث المقدس و انما بأسم المسيح فقط
و حقيقة ان هذه شبهة خائبة لا معنى لها اطلاقا فحتى لو اننا فرضنا ان هذا الادعاء صحيح-و هو ليس كذلك كما سنبين- فأن الطبيعى ان يكون المخطأ هو التلاميذ و ليس الكتاب المقدس و لكننا نعرف ان امثال هؤلاء المعترضين مستعدين لتقديس الحجر و لا يؤمنوا بعصمة الكتاب المقدس و مع ذلك سنبين بنعمة الله كيف كانت تتم المعمودية كما اجراها التلاميذ...
فى سفر اعمال الرسل الاصحاح الثانى و العدد الثامن و الثلاثون يقول القديس بطرس الرسول
فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ: «تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ
ليتنا ندقق قليلا فى الاية فنفهم منها انه تعمدوا على اسم الرب يسوع و لكن ذكر الرسول بطرس ان الاعتماد على اسم الرب يسوع المسيح هو الطريق الى قبول عطية الروح القدس فلم يقل ان المعمودية هى مجرد الاعتماد على اسم الرب يسوع فقط و انما أكمل انها الطريق لنوال عطية الروح القدس مما يؤكد لنا أيمان بطرس الرسول ان المعمودية لم تكن بأسم المسيح فقط و انما يشترك الروح القدس ايضا.
قد يسأل سائل...أين الاب؟؟؟
نقول له اقرأ العدد التالى مباشرة لهذا العدد و يقول فيه بطرس الرسول
لأَنَّ الْمَوْعِدَ هُوَ لَكُمْ وَلأَوْلاَدِكُمْ وَلِكُلِّ الَّذِينَ عَلَى بُعْدٍ كُلِّ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ إِلَهُنَا
من هنا نفهم ان الدعوة تكون من الله الاب الذى يعطى الموعد ثم تتم المعمودية بأسم الرب يسوع المسيح و عن طريقها يتم قبول عطية الروح القدس و فى هذه العملية يشترك الاب و الابن و الروح القدس معا و لو لم يوجد اى منهم فى هذه العملية لما تمت لأنه كيف يعتمد شخص بأسم الرب يسوع ان لم يكن قد أعطى موعدا من الله الاب؟؟ و ما هى فائدة ان يعتمد شخص على اسم الرب يسوع المسيح دون ان يقبل عطية الروح القدس؟؟؟
أن نفس الاسلوب فى عملية اجراء المعمودية حدث ايضا مع بطرس و يوحنا فى الاصحاح الثامن من سفر اعمال الرسل و الاعداد 14,15,16,17
وَلَمَّا سَمِعَ الرُّسُلُ الَّذِينَ فِي أُورُشَلِيمَ أَنَّ السَّامِرَةَ قَدْ قَبِلَتْ كَلِمَةَ اللهِ أَرْسَلُوا إِلَيْهِمْ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا
اللَّذَيْنِ لَمَّا نَزَلاَ صَلَّيَا لأَجْلِهِمْ لِكَيْ يَقْبَلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ
لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ حَلَّ بَعْدُ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ - غَيْرَ أَنَّهُمْ كَانُوا مُعْتَمِدِينَ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ
حِينَئِذٍ وَضَعَا الأَيَادِيَ عَلَيْهِمْ فَقَبِلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ
فقد كانت دعوة الله لهؤلاء القوم الذين اعطاهم الموعد فتعمدوا على اسم الرب يسوع المسيح ثم قبلوا عطية و موهبة الروح القدس و بنفس ما حدث تماما كما عمد بطرس فى المرة الاولى مما يؤكد ان اسلوب المعمودية هو هو نفسه لا يتغير ابد و بنفس الاسلوب تعمد كرنيليوس و اهل بيته جميعا فسمعوا دعوة الله لهم فى كلمته على يد بطرس و حل عليهم الروح القدس فتعمدوا على اسم الرب يسوع و مع جميع التلاميذ و الرسل الذين عمدوا ايضا كان نفس الاسلوب مثل ما حدث بين بولس الرسول و حارس السجن فى فيلبى حين سمع منهم كلمة الله و نال موعد خلاصه حين راى بعينيه السجن يتزلزل و بولس و سيلا يصليان و طلب ان يعرف كيف يخلص فقالا "أمن بالرب يسوع المسيح فتخلص انت و أهل بيتك,و كلماه و جميع من فى بيته بكلمة الرب" (اعمال16:31,32) و فى الحال اعتمد بنفس الاسلوب الذى عمد به باقية التلاميذ.
الامر الاخر الذى أحب ان أشير أليه فى هى انه فى معمودية يسوع نفسه اشترك الثالاث اقانيم معا فيقول لنا الكتاب
لو 3:22 ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة وكان صوت من السماء قائلا انت ابني الحبيب بك سررت
فحتى فى معمودية يسوع نفسه كان هو فى الماء يتعمد و حل عليه الروح القدس من السماء على هيئة حمامة و كان صوت الاب يدعوه انه ابنه الوحيد الذى به سر.
و يقول بولس الرسول رابطا بين عبور البحر الاحمر و المعمودية فى رسالته الأولى الى اهل كورنثوس الاصحاح العاشر و أول عددين : " فَإِنِّي لَسْتُ أُرِيدُ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ تَجْهَلُوا أَنَّ آبَاءَنَا جَمِيعَهُمْ كَانُوا تَحْتَ السَّحَابَةِ وَجَمِيعَهُمُ اجْتَازُوا فِي الْبَحْرِ وَجَمِيعَهُمُ اعْتَمَدُوا لِمُوسَى فِي السَّحَابَةِ وَفِي الْبَحْرِ"
و لو عدنا الى الحادثة فى سفر الخروج الاصحاح الرابع عشر سنجد ان الرب كان يكلم موسى (ع15) و كان ملاك الرب و عمود السحاب ورائهم و امامهم (ع19) و المعروف ان ملاك الرب يشير الى الأبن و ان الرب كان دائما يظهر من السحاب (انظر كمثال تث31:15) فأكتمل حضور الثالوث حتى فى ذكر المعمودية فى العهد القديم.
بهذا نكون قد بينا ان المعمودية كانت تتم بأسم الثالوث المقدس دائما و ابدا و حتى يومنا هذا تتم المعمودية بأسم الثالوث المقدس حسب ايماننا القويم المسلم مرة من القديسيين.
الادعاء الثانى
ان يوسابيوس القيصرى اقتبس النص بأسم المسيح فقط
و هذا صحيح فعلا فقد اقتبسه يوسابيوس فى تاريخه الكتاب الثالث و الفصل الخامس و لكن مهلا...
هل لأن يوسابيوس اقتبس النص "اذهبوا و تلمذوا جميع الامم بأسمى" يكون كل ما اوردناه من أدلة على صحة و أصولية هذا النص خطأ و قول يوسابيوس هذا صحيح؟؟؟
العقل و المنطق يقولان لا لابد ان هناك حلقة مفقودة و ليس انه هناك خطأ فى النص و هذا ما سنبينه الان
اقتباسات الاباء لها انواع كثيرة مثل الاقتباس الجزأى و الاقتباس الحر و الاقتباس النصى اى اقتباس جزأ من نص او اقتباس يحرره الكاتب كما يشاء فى مؤلفه او الاقتباس النصى الذى ينقل فيه الكاتب كما بالنص
و كمثال سأعطى بعض هذه الامثلة لكل نوع منهم و على هذا النص ايضا بالتحديد
اولا الاقتباس الجزأى للأباء لهذا النص كما قاله اغناطيوس الانطاكى فى رسالته الى فيلبى فقال
Wherefore also the Lord, when He sent forth the apostles to make disciples of all nations, commanded them to "baptize in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost
ايضا الرب حين أرسل تلاميذه ليتلمذوا كل الامم أمرهم "عمدوهم بأسم الاب و الابن و الروح القدس"
فلم يقتبس اغناطيوس النص بالكامل كما هو و انما تحرر فى اول جزأ من النص و اقتبس الجزأ الثانى كما هو و هذا هو الاقتباس الجزأى
ثانيا الاقتباس الحر لهذا النص ايضا و الذى اقتبسه ترتيليان فى كتابه "ضد مركيون" و الكتاب الرابع Against Marcion IV فقال
Even to the last He taught us (the same truth of His mission), when He sent forth His apostles to preach His gospel "among all nations; "
و هو هنا طوع النص لصياغته هو دون ان يفقد النص كما ورد فى الكتاب المقدس معناه و انما اصاغه بأسلوبه هو و هذا هو الاقتباس الحر
ثالثا الاقتباس النصى لهذا النص و الذى اقتبسه اغناطيوس الانطاكى فى رسالته الى فيلادلفيا فقال
have been fulfilled in the Gospel, [our Lord saying, ] "Go ye and teach all nations, baptizing them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost."
فكما نرى اقتبس النص بأكمله كما هو ببشارة متى و سنتعرض لأقتباسات الاباء لهذا النص بالتفصيل فى الرد على الدعاء الثالث و لكن ما يهمنا فى هذه النقطة هو بيان كيفية اقتباس اباء الكنيسة للنصوص فليس معنى ان يوسابيوس اقتبس هذا النص كذلك ان النص خطأ و يوسابيوس هو الصحيح بل انه يمكن وضع اقتباس يوسابيوس تحت بند الاقتباس الحر الذى يقتبس المضمون و الفكر كما هو فى الكتاب المقدس ثم يصيغه بأسلوبه هو كما يشاء مثلما بينا اعلاه فى انواع الاقتباس.
نضيف ايضا شيئا اخر من مقدمة الترجمة العربية لتاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصرى للقمص مرقس داود معرب الكتاب و الذى يقول فى اولى صفحات الكتاب ما يلى:
"فأنه لما ظهرت بدعة أريوس فى الاسكندرية سنة 318 م, وجدت لها بعض المؤيديين فى الشرق, و كان على رأس هؤلاء المؤيديين يوسابيوس اسقف نيقوميديا الذى كان لافيقا لأريوس فى التلمذة على يد لوسيان المعلم فى أنطاكية, والذى نادى بأن الابن مخلوق و انه ليس مساويا للأب فى الازلية.
و كان يوسابيوس أسقف قيصرية(مؤلف هذا الكتاب) معاصرا ليوسابيوس اسقف نيقوميديا و معاصرا لأريوس نفسه.و مع انه لم يكن مؤيدا لأراء أريوس مثل سميه يوسابيوس النيقوميدى,الا انه فى حقيقته كان يعرج بين الاريوسية و التعاليم المستقيمة,بل كان أكثر ميلا الى الاريوسية حتى حسبه بعض اباء الكنيسة مشايعا بكليته لأريوس.قال عنه جيروم :"لقد مدخت يوسابيوس اذ كتب كتابه عن تاريخ الكنيسة و كتبه الاخرى,و هل معنى هذا اننى أريوسى لأن يوسابيوس الذى كتب هذه الكتب أريوسى؟" أنتهى
من ما تقدم أعلاه من تأكيد اباء الكنيسة و معرب الكتاب و الدارسين لفكر يوسابيوس يتأكد لنا انه كان أريوسيا و عليه فلا عتب عليه ابدا ان قام بتحوير النص ليمشى حسب مبدأه و أيمانه اذ ان هذا النص يثبت مساواة الأبن للأب و هذا يخالف ما يؤمن به يوسابيوس كأريوسى يؤمن ان الابن أقل من الاب و فى الفصل الثانى من الكتاب الاول فى تاريخه يقول "طالما كانت فى المسيح طبيعة مزدوجة...." و يعلق المعرب مرة اخرى فيقول انه كان متأثرا بالاريوسية الخاصة بطبيعة المسيح فهل هناك من يقول ان يوسابيوس كان ايمانه قويم بعدما اقر بلسانه بأريوسيته؟؟؟
قد يقول قائل ان يوسابيوس يتكلم من الكتاب المقدس الذى لديه و هذا يثبت عدم أصالة هذا النص و هنا نأتى للادعاء الثالث....
الادعاء الثالث
لم يقتبس احدا من الاباء قبل يوسابيوس هذا النص
و اننى لأعتقد ان هذا ادعاء فى منتهى السخافة فانا اعرف ان من قرأ الاقتباسات التى وضعناها بالاعلى لتوضيح انواع اقتباسات الاباء من الكتاب المقدس اصبح لا شك عنده مطلقا فى ان هذا النص اقتبسه الكثيريين و سأطرح هنا بعضهم لعل من يتجرأ على الكتاب المقدس يفيق هذه المرة و قد حرصت ان اضع اقتباسات الاباء القديسيين قبل ان ياتى يوسابيوس القيصرى الى هذا العالم اصلا و سنضع الروابط بعد كل استشهاد من موسوعة اباء الكنيسة
الديداكى او تعليم الاباء الرسل الذى يعود للقرن الاول
Having first said all these things, baptize into the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Spirit
"فى بداية كل ما قيل عمدوا فى اسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-07/anf07-36...64_1872815
القديس اغناطيوس الانطاكى خليفة بطرس الرسول فى رسالته الى فيلادلفيا
have been fulfilled in the Gospel, [our Lord saying, ] "Go ye and teach all nations, baptizing them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost."
" تحقق فى الانجيل قول ربنا اذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم فى اسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-01/anf01-20...080_351579
و فى رسالته الى فيلبى
Wherefore also the Lord, when He sent forth the apostles to make disciples of all nations, commanded them to "baptize in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost,"
"ولذلك قال الرب حين أرسل الرسل ليتلمذوا الامم أمرهم قائلا عمدوا فى اسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-01/anf01-31...862_463028
القديس ايريناؤس خليفة خلفاء الرسل فى القرن الثانى فى كتابه ضد الهرطقات الكتاب الثالث
He said to them," Go and teach all nations, baptizing them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost."
" هو قال لهم اذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم بأسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-01/anf01-60...16_2104969
العلامة ترتيليان فى كتابه The Prescription Against Heretics
nations, who were to be baptized into the Father, and into the Son, and into the Holy Ghost."
"الامم,التى تعمدت بأسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-03/anf03-24...89_1178816
و فى كتابه عن المعمودية On Baptism
saith, "teach the nations, baptizing them into the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Spirit."
" قال,تلمذوا جميع الامم بأسم الاب و الابن و الروح القدس"
http://ccel.org/fathers2/ANF-03/anf03-49...46_3280473
و هناك كتبة أخرين مجهولين فى سلسلة اباء ما قبل نيقية اقتبسوا هذا النص ايضا مثل "رسالة فى الرد على المهرطق نوفوتيان" لأسقف مجهول و "رسالة على اعادة المعمودية" لكاتب مجهول و ايضا ترتيليان فى كتابه "ضد مركيون" الكتاب الرابع و القديس كبريانوس فى مجمع قرطاج و هيبوليتوس فى "شظايا عقائدية و تاريخية" و اوريجانيوس فى تفسيره لبشارة متى الكتاب x و كذلك فى الرسالة الثانية المنسوبة لأكليمندس الرومانى و كثيرين اقتبسوا هذا النص مما لا يدع مجال للشك مطلقا بأن هذا النص ليس اصيلا فى الكتاب المقدس.
|
|
06-26-2007, 03:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نور الدين محمود
عضو فعّال
  
المشاركات: 81
الانضمام: May 2007
|
عقيدة الثالوث و معضلة الدليل
السلام على من إتبع الهدى
أهلا ومرحبا بك يا أستاذ فادى
Arrayملحوظة كل حرف مكتوب هنا هو من كتاباتى كى لا يقول احد اننى انقل عن غيرى ماعدا المداخلة الأولى و قد اشرت الى مصدرها[/quote]
كلامك الرائع أعلاه يعنى أنك :
1- تفهم الثالوث .
2- وتؤمن به
3- لذلك فانت تدافع عنه.
وطالما أن هذه الثلاثيه قد توفرت فى شخصك الكريم فبالتأكيد أنت قادر على شرح هذا الثالوث فى منتهى البساطه , وفى منتهى الوضوح , وبما لايعارض العقل والمنطق .
أنا فى إنتظارك : لتشرح لنا ما تفهمه , وتؤمن به , وتدافع عنه وبما يوافق العقل والمنطق .
ملحوظه بسيطه : طالما أنك قوى الحجه , ولديك القدره على توثيق كلامك , فلا داعى لكلام من هذا النوع :
Arrayليستد كل فم متجرأ على الكتاب المقدس[/quote]
تحياتى وفى الإنتظار
|
|
06-26-2007, 12:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|