السلام عليك
انا جديد في هذا المنتدى
لدي سؤال ما أفكر فيه عندما مدح الرسول أصنام قريش عندما كان يتلو عليهم بعض الآيات القرآنية فتلى عليهم
(أفرأيتم اللات والعزى○ومناة الثالثة الأخرى○تلك الغرانيق العـلى وإن شفاعتهن لترتجى)
وبعدها فرحت قريش كثيرا لأن محمد ذكر آلهتم بالخير
بعدها تردد الرسول عن آياته حيث قال ان جبريل أتاه فقال له ماذا صنعت تلوت على الناس أيات نحن لم ننزلها عليك فخاطب محمد كفار قريش وقال لهم أن الآيات التي تلاها عليهم من الشيطان وليست من الله وأن الشيطان من القى عليه تلك الآيات فظن انها وحي
فتلى عليهم الآيات مجددا على هذا النحو (أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأُخْرى○ألكم الذكر وله الأنثى)
السؤال هنا اذا كان الشيطان هو من ألقا بهذه الأيات فكيف تأتي أيات التصحيح من الله نفسها كالأيات الأولى هل الله اخذ قول الشيطان وعدل فيه أخر جزء أم أن محمد كان فعلا يتلو وحي من الله وعندما سكت جبريل لوهلة عند "و مناة الثالثة الأخرى" إغتنم الشيطان الفرصة و القا بأياته
لهاذا هنالك شبه بين أيات الشيطان و أيات التصحيح من عند بالله بحيث أن الجزء "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأُخْرى"من الله و الأخر من الشيطان
وإذا كان ذالك فإن من المفترض أن يكون جبريل متواجد في نفس الوقت و ينبه محمد في نفس الوقت أن الأية التي قرأتها صحيحة ولكن أخرها لم اتله عليك أخر الآية غير صحيح لماذا استغرق الأمر قرابة اليوم أو اليومين
هل غفل الله عن ذالك
التفسير الوحيد هو أن محمد مدح الهة قريش ظنا منه بهذا الفعل يؤمن قريش به ولكن بالعكس حتى اتباع محمد عادو إلي عبادة الألهة لأن محمد الذي يؤمنون به و يصدقونه مدح تلك الآله
فعندما لاحظ محمد الأمر إطر إلي إختلاق هذه القصة أو حتى ربما انه توهم في نفسه أن الشيطان من القى عليه تلك الآيات لأنه أصلا يظن في نفسه انه نبي
انا جديد في هذا المنتدى
لدي سؤال ما أفكر فيه عندما مدح الرسول أصنام قريش عندما كان يتلو عليهم بعض الآيات القرآنية فتلى عليهم
(أفرأيتم اللات والعزى○ومناة الثالثة الأخرى○تلك الغرانيق العـلى وإن شفاعتهن لترتجى)
وبعدها فرحت قريش كثيرا لأن محمد ذكر آلهتم بالخير
بعدها تردد الرسول عن آياته حيث قال ان جبريل أتاه فقال له ماذا صنعت تلوت على الناس أيات نحن لم ننزلها عليك فخاطب محمد كفار قريش وقال لهم أن الآيات التي تلاها عليهم من الشيطان وليست من الله وأن الشيطان من القى عليه تلك الآيات فظن انها وحي
فتلى عليهم الآيات مجددا على هذا النحو (أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأُخْرى○ألكم الذكر وله الأنثى)
السؤال هنا اذا كان الشيطان هو من ألقا بهذه الأيات فكيف تأتي أيات التصحيح من الله نفسها كالأيات الأولى هل الله اخذ قول الشيطان وعدل فيه أخر جزء أم أن محمد كان فعلا يتلو وحي من الله وعندما سكت جبريل لوهلة عند "و مناة الثالثة الأخرى" إغتنم الشيطان الفرصة و القا بأياته
لهاذا هنالك شبه بين أيات الشيطان و أيات التصحيح من عند بالله بحيث أن الجزء "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأُخْرى"من الله و الأخر من الشيطان
وإذا كان ذالك فإن من المفترض أن يكون جبريل متواجد في نفس الوقت و ينبه محمد في نفس الوقت أن الأية التي قرأتها صحيحة ولكن أخرها لم اتله عليك أخر الآية غير صحيح لماذا استغرق الأمر قرابة اليوم أو اليومين
هل غفل الله عن ذالك
التفسير الوحيد هو أن محمد مدح الهة قريش ظنا منه بهذا الفعل يؤمن قريش به ولكن بالعكس حتى اتباع محمد عادو إلي عبادة الألهة لأن محمد الذي يؤمنون به و يصدقونه مدح تلك الآله
فعندما لاحظ محمد الأمر إطر إلي إختلاق هذه القصة أو حتى ربما انه توهم في نفسه أن الشيطان من القى عليه تلك الآيات لأنه أصلا يظن في نفسه انه نبي