{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ألعاب الفيديو الدموية ومجزرة فرجينيا
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #1
ألعاب الفيديو الدموية ومجزرة فرجينيا
Executive Intelligence Review - Arabic
www.nysol.se/arabic
E-mail: eirarabic@nysol.se

ألعاب الفيديو الدموية ومجزرة فرجينيا

بقلم: ليندون لاروش

ليزبيرج، فرجينيا

18 أبريل 2007


إن خطر، إن لم يكن توقيت أفعال مطلق النار في كلية فرجينيا تيك كان متوقعا، إذا كان هذا الشخص كما ذكرت التقارير متدربا ومتمرسا في ألعاب الفيديو من أنواع معينة وذا عادات وممارسات ذات صلة بتلك الألعاب. منذ حوالي عام 1999 و 2000، كان هذا الخطر معروفا ومتوقعا بشكل واضح، كما شددت على ذلك الشخصية الألمانية هيلجا لاروش علنا وفي تقارير منشورة في الولايات المتحدة وألمانيا والبرازيل في عام 2000.

إن أنواع السلوك الشاذ المرتبطة بالممارسة المعتادة والمستمرة لأنواع معينة من ألعاب الفيديو هي علامة على هذا النوع من المخاطر. إن القدرات التي استعرضها الرامي أثناء الجريمة تدل على أن هذا النوع من الخطر الكامن كان متوقعا، وكان فقط بانتظار الظروف المناسبة لإطلاق هذا النوع من الأفعال، كما حصل في كولومباين من قبل.

لسوء الحظ، كان ولا يزال هناك لوبي لهذه الأنواع من ألعاب الفيديو الذي أما يروج لمثل هذه الحالات العقلية الشاذة من خلال ألعاب الفيديو االمبنية على ممارسة إطلاق النار، أو أنواع أخرى من الألعاب والعادات المؤسسة على ألعاب الفيديو التي تخلق سلوكا اجتماعيا مريضا بين الأطفال والمراهقين. إن هذه اللوبيات المترسخة والقوية قد روجت ودفعت نحو خلق الظروف المهيئة لارتفاع متوقع لهذا النوع من السلوك بين المراهقين والشباب.

بالرغم من بحوث ودراسات السيدة لاروش في هذا المضمار، لم يبذل سوى جهد ضئيل للتعامل مع ما قد تم اثباته منذ عام 2000 على أنه خطر كامن لاندلاع هذا النوع من الأفعال المروعة. لذا، يجب أن يتم االتعامل الآن مع هذه المشكلة بجدية أخيرا.




04-19-2007, 11:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #2
ألعاب الفيديو الدموية ومجزرة فرجينيا
Executive Intelligence Review - Arabic
www.nysol.se/arabic
E-mail: eirarabic@nysol.se


القاتل في مجزرة كلية فرجينيا تيك كان متدربا على مجازر ألعاب الفيديو

إكزكتف إنتلجنس ريفيو أثبتت ذلك في عمليات إطلاق نار سابقة

واشنطن بوست أزالت ذكر ألعاب الفيديو من تقارير مراسليها

18 أبريل 2007

وضع موقع صحيفة واشنطن بوست التقرير التالي من مراسليها ديبي فيلجورين وساري هورفيتز وروبيرت بيير تحت العنوان

"تلميذ من سينترفيل هو مطلق النار في فرجينيا تيك"

"Centreville Student Was Va. Tech Shooter":

"... قال بعض التلاميذ الكوريين اللذين كانوا على معرفة بتشو سونج هوي (Cho Seung Hui) من أيام الدراسة في المدرسة الثانوية أن هوي كان معجبا بألعاب الفيديو العنيفة، وبالذات لعبة كاونترسترايك (Counterstrike)، وهي لعبة شائعة جدا تتم ممارستها على الانترنيت، حيث بإمكان اللاعبين الانخراط في جماعات إرهابية أو مكافحة الإرهاب ويحاولون إطلاق النار وقتل بعضهم الآخر باستخدام..."

بالضبط هذا النوع من الظواهر هو ما كتبت عنه هيلجا لاروش ومجلة إكزكتف إنتلجنس ريفيو منذ عام 1999، في مقالات تحليلية ومقابلات مع خبراء في عمليات إطلاق النار الجماعية في السنوات الأخيرة.

لقد تم الحصول على هذا الجزء من تقرير الواشنطن بوست المذكور أعلاه من خلال البحث في موقع الصحيفة عن كلمة "كاونترسترايك". لكن هذا التقرير قد تمت إزالته من النسخة المطبوعة من الصحيفة وأيضا من المقالة المنشورة على الموقع الذي يشير إليه رابط محرك البحث. وقد تم تغيير عنوان التقرير إلى:

"Student Wrote About Death and Spoke in Whispers, But No One Imagined What Cho Seung Hui Would Do"

"الطالب كتب عن الموت وتحدث بالهمس، لكن لا أحد كان يتخيل ما سيفعله تشو سونج هوي".

(هذا العنوان يوحي بأن هوي كان مختلا نوعا ما، لكن لم يكن خطرا، واختفت كل إشارة إلى ألعاب الفيديو الدموية)

لقد أسست إكزكتف إنتلجنس ريفيو لنفسها سمعة عالمية باعتبارها خبيرة في مجال دور ألعاب الفيديو العنيفة في خلق وتكوين القتلة ذوي الدم البارد.

في حالة مجزرة مدرسة يوهان جوتنبيرج في مدينة ايرفورت الألمانية في 26 أبريل عام 2002، قتل 16 شخصا قبل أن يقوم الرامي روبيرت شتاينهاوزر بالانتحار. وقد نشرت إكزكتف إنتلجنس ريفيو في 10 مايو 2002 أن القاتل "قد تم تكييف عقله من خلال ولعه الشديد بألعاب الفيديو والكمبيوتر الإجرامية مثل "نينجا" و "دوم" و "كاونترسترايك" (التي تنتجها الشركة سيئة الصيت سييرا انترتينمنت – Sierra Entertainment ). حينما نفذ شتاينهاوزر مجزرته، كان يرتدي زيا أسودا بقناع أسود للوجه، مقلدا بذلك محاربي النينجا الموجودين في ألعاب القتل تلك. حينما اقتحمت الشرطة منزل شتاينهاوزر، وجدت كمية كبيرة من تلك الألعاب.

خلال دقائق من إعلان خبر مجزرة فرجينيا تيك، طرح ليندون لاروش مجموعة من الأسئلة المهمة حول ظروف الجريمة، ومنها إن كان القاتل مدمنا على ألعاب الفيديو العنيفة. وقد نشر موقع لجنة لاروش للعمل السياسي (larouchepac.com) تساؤلات لاروش وتعليقاته على الحادث في الساعة 9:51 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، أي قبل ورود أية تقارير عن تفاصيل حياة القاتل.



04-19-2007, 11:01 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS