ريتشارد
Banned
المشاركات: 51
الانضمام: Mar 2007
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
|
|
03-20-2007, 09:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ريتشارد
Banned
المشاركات: 51
الانضمام: Mar 2007
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
Array
أسماء السور في القرآن الكريم ليست مُنزلة من عند الله على حد علمي ... مثلا سورة المُلك كثيرا ما يُطلقُ عليها سورة "تبارك" وهناك أمثلة مما أوردتهُ أعلاه.
[/quote]
شكرا عزيزي كمبيوترجي على هذه الملعومة فقد كنت اتسأل قبلا عن هذا الموضوعواختلاف اسماء السور القرانيه وكنت اتسأل من ايتت ااسماء السور هل هي منزله ام اجتهادية ..!!
ولكن هل معنى هذا انه بالامكان لاي شخص تغير اسم السور القرانيه بدون اي قيود ؟ اي هل تغير اسماء سور القرانيه تعتبر حرية ولا خلاف عليه ؟
|
|
03-21-2007, 10:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ريتشارد
Banned
المشاركات: 51
الانضمام: Mar 2007
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
اشكرك عزيزي على تعليقك ..
لقد بحثت قليلا على النت فوجدت الاتي فدعنا نقرأ معا :
عن ابن عباس: كنا لا نعرف فصل السورة من السورة حتى تنزل بسم الله الرحمن الرحيم.
وعن تسمية السور يرجِّح الزركشي في البرهان والسيوطي في الإتقان أن تسمية سور القرآن توقيفية، يعني أن هذه الأسماء صدرت ووردت وجاءت من النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهذا يُقطع به في كثير من القرآن،
لكن يبقى هناك إشكال في بعض السور هل فعلا هذه السور سور وردت أسماؤها المتعددة من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومن غيره أو من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحده ؟ العلم في ذلك عند الله سبحانه وتعالى لكننا نقطع بأن أكثر سور القرآن كانت بتسمية من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بلا شك.
ماذا نفهم من هذا الكلام ؟!
ان الزركشي والسيوطي يرجحون تسمية محمد لبعض اسماء السور وباقي السور مجهوله مسميها !!
والنقطة الاخرى ان هنالك سور اسمائها ثابته وهنالك اسماء سور قرانية اخرى لها اكثر من اسم !!!
وعن اسماء السور قالوا :
أسماء السور تنقسم سور القرآن من حيث التسمية إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول: ما له اسم واحد، فهناك جملة من سور القرآن ليس لها إلا اسم واحد مثل سورة الأنعام، لا تُعرف إلا بهذا الاسم، ومثل سورة الأعراف لا تعرف إلا بهذا الاسم، وهكذا سورة الكهف ومريم والأنبياء وطه وغيرها من السور ليس لها إلا اسم واحد.
القسم الثاني: ما له أكثر من اسم، فإما أن يكون لهذه السورة اسمان، وإما أن يكون لها ثلاثة أسماء، وإما أن يكون أكثر من ذلك، فمثال ما له اسمان سورة محمد: تسمى محمد وتسمى القتال،
ومثال ما له ثلاثة أسماء سورة غافر: يقال غافر والمؤمن والطول، لقول الله عز وجل ﴿ غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ ﴾[غافر: 3]، فتسمى أيضا سورة الطول.
وما له أكثر من ثلاثة مثل: التوبة، والتوبة من أسماءها ماذا؟ الفاضحة ، وأيضا براءة والتوبة، وعدد من الأسماء ذكرها المفسرون في بداية تفسير سورة التوبة
وأكثر منها ـ وهي أكثر سور القرآن أسماء ـ سورة الفاتحة، فقد عد بعض العلماء لها خمسة وعشرين اسما، منها أم الكتاب والفاتحة والسبع المثاني والحمد والشافية والرقية والكافية والصلاة كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الذي يرويه عن ربه (قسمت الصلاة بين بين عبدي نصفين ) وغير ذلك من الأسماء التي ذكرها أهل العلم في مقدمة تفسير سورة الفاتحة.
القسم الثالث: وهو أن تسمى أكثر من سورة باسم واحد كالزهراوين- البقرة وآل عمران
والحواميم - هي المفتتحة بـ حم، وهي سبع سور متوالية يقال فيها الحواميم، ويقال فيها آل حم -
والطواسين - ما افتتح بـ طسم ما افتتح بـ طس أو طسم وهي ثلاث سور: طسم الشعراء وطس النمل وطسم القصص، وهي مرتبة على هذا النحو.
والمسبحات - السورالتي ابتدأت بسبح أو يسبح أو سبحان فالمسبحات يقصد بها هذه السور التي وقعت في الأجزاء الأخيرة من القرآن الكريم، سبَّح الحديد و سبَّح الحشر وسبَّح الصف ويسبِّح الجمعة ويسبِّح التغابن، هذه سور المسبحات
والسبع الطوال – يقصد بها السبع الأول من القرآن الكريم الموصوفة بالطول الشديد، بدايتها البقرة ثم آل عمران ثم النساء ثم المائدة ثم الأنعام ثم الأعراف هذه السادسة والسابعة اختلف فيها فقيل هي سورة الأنفال والتوبة سواء، وقيل سورة يونس، وقيلت أقوال أخرى لكنها شبه مهجورة، والأكثر من المفسرين على أنها الأنفال والتوبة، كانوا يعدونهما شيئا واحداً في هذا المعنى
والمعوذات، يراد بها السور الثلاث الأخيرة من القرآن الكريم، وهي سورة الإخلاص وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس.
1 - نلاحظ مما سبق ترجيح تسمية السور القرانيه من محمد والبعض الاخر غير معروف من اطلق عليه اسمه
2 - هنالك سور تحمل اسم ثابت واخرى تحمل اكثر من اسم
لو فرضنا ان هنالك اسماء اطلق عليها محمد بالفعل الاسماء فهل كانت اسماء هذه السور منزله من ربه لمحمد ؟
ولكن كيف وهنالك اسماء غير معروفه من اطلق عليها لقبها وهنالك سور تحمل اكثر اسم ؟
|
|
03-22-2007, 06:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أسد الغابة
Banned
المشاركات: 170
الانضمام: Mar 2007
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
Array
بالرغم انني مسلمه ولكن كلام لا يدخل العقل.القرآن كله واسماء آياته هو من محمد
[/quote]
ممكن نعرف من حضرتك ما الدليل ان اسماء الايات كانت جميعها من محمد ؟!!!
هل يوجد احاديث صحيحه بهذا ؟
|
|
04-22-2007, 04:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
غالي
عضو رائد
المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
|
|
04-23-2007, 12:26 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أسد الغابة
Banned
المشاركات: 170
الانضمام: Mar 2007
|
لماذا تختلف اسماء السور القرانيه ؟؟!!
Array
هات ما لديك يا أسد حول هذا الموضوع الشيق ، مشكورا .
تحياتي .
:Asmurf:
[/quote]
اهلا استاذ Awarfie
لنقرأ هذه الفتوى :
السؤال :
كيف تم تسمية سور القرآن الكريم في المصحف وكيف تم ترتيبها؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فإن أسماء السور كانت معروفة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومشهورة، وقد وردت أحاديث كثيرة تدل على أن هذه التسمية كانت متداولة في ذلك العهد،
ففي المسند والسنن أن ابن عباس قال: قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهي من المئين وإلى الأنفال، وهي من المثاني فجعلتموهما في السبع الطوال، ولم تكتبوا بينهما سطر: بسم الله الرحمن الرحيم؟ قال عثمان: كان النبي صلى الله عليه وسلم مما تنزّل عليه الآيات، فيدعو بعض من كان يكتب له، ويقول له: ضع هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا، وتنزل عليه الآية والآيتان، فيقول مثل ذلك، وكانت الأنفال من أول ما أنزل عليه بالمدينة، وكانت براءة من آخر ما نزل من القرآن، وكانت قصتها شبيهة بقصتها، فظننت أنها منها، فمن هناك وضعتها في السبع الطوال، ولم أكتب بينهما سطر: بسم الله الرحمن الرحيم.
وفي صحيح مسلم وغيره أن النواس بن سمعان الكلابي قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران، وضرب لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد، قال: "كأنهما غمامتان أو ظلتان سوداوان بينهما شرق، أو كأنهما حِزقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما".
وفيه أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة".
وفيه أيضاً عن حذيفة قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلةٍ، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت يصلي بها ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران، فقرأها... إلى آخر الحديث.
وفي الصحيحين في قصة الرجل الذي أراد أن يتزوج امرأة، وليس معه شيء من المال، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "ماذا معك من القرآن؟"، قال: معي سورة كذا، وسورة كذا عدها قال: "أتقرؤهن عن ظهر قلبك؟"، قال: نعم قال: "اذهب، فقد ملكتكها بما معك من القرآن".
وفي صحيح البخاري أن عبد الرحمن بن يزيد قال: سمعت ابن مسعود رضي الله عنه قال في بني إسرائيل والكهف ومريم إنهن من العتاق.
والظاهر أن وضع هذه الأسماء كان بأمر النبي صلى الله عليه وسلم وتعليمه، وقد جزم السيوطي في الإتقان بأنها توقيفية قال: وقد ثبت جميع أسماء السور بالتوقيف من الأحاديث والآثار، ولو لا خشية الإطالة لبينت ذلك. انتهى كلامه.
وأما ترتيب السور حسبما في المصحف، فقد اختلف فيه أهل العلم: هل كان بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم؟ أم أنه اجتهاد من الصحابة؟ فالجمهور على أنه اجتهاد من الصحابة استوحوه من قراءة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذكره لبعض السور مرتبة حسبما في المصحف الآن، كقوله: "اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران…" أخرجه مسلم.
وذهب جماعة من أهل العلم إلى أن ترتيب السور كان بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم.
قال ابن الأنباري: (أنزل الله القرآن كله إلى السماء الدنيا، ثم فرقه في بضع وعشرين سنة، فكانت السورة تنزل لأمر يحدث، والآية جواباً لمستخبر، ويوقف جبريل النبي صلى الله عليه وسلم على موضع الآية والسورة، فاتساق السور كاتساق الآيات والحروف ، كلها عن النبي صلى الله عليه وسلم، فمن قدم سورة أو أخرها، فقد أفسد نظم القرآن).
ويبدو أن الخلاف بين الفريقين خلاف لفظي، كما قال الزركشي في البرهان، لأن القائل بأن الترتيب اجتهادي يقول: إن النبي صلى الله عليه وسلم رمز للصحابة بذلك، واستوحوه من قراءته وقوله كما تقدم، ولذلك قال الإمام مالك رحمة الله عليه - وهو من القائلين بأنه اجتهادي-: إنما ألّفُوا القرآن على ما كانوا يسمعونه من النبي صلى الله عليه وسلم.
فآل الخلاف بين الفريقين إلى أنه هل كان ذلك بتوقيف قولي أو بمجرد إسنادٍ فعلي بحيث يبقى لهم فيه مجال للنظر؟
ومال ابن عطية إلى قول ثالث: هو أن الكثير من السور علم ترتيبه في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، كالسبع الطوال والحواميم والمفصل.
وأن ما سوى ذلك يمكن أن يكون فوض الأمر فيه للأمة بعده.
والذي يترجح عندنا أن هذا الترتيب الموجود الآن أو ما هو قريب منه كان معهوداً في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
ومما يدل على ذلك ما أخرجه أحمد عن أوس بن أبي أوس عن حذيفة الثقفي قال: كنت في الوفد الذين أتوا رسول صلى الله عليه وسلم أسلموا من ثقيف ... الحديث وفيه: فمكث عنا ليلة لم يأتنا حتى طال علينا ذلك بعد العشاء، قال: قلنا ما أمكثك عنا يا رسول الله؟ قال: "طرأ عليّ حزبي من القرآن، فأردت أن لا أخرج حتى أقضيه".
قال أوس: فسألت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف تحزبون القرآن قالوا: تحزبه ثلاث سور، وخمس سور، وسبع سور، وتسع سور، وإحدى عشرة، وثلاث عشرة، وحزب المفصل من ق حتى تختم.
والثلاث هي: البقرة وآل عمران والنساء.
والخمس: المائدة والأنعام والأعراف والأنفال والتوبة.
والسبع: يونس وهود ويوسف والرعد وإبراهيم والحجر والنحل، وهكذا….
والله أعلم.
هنا :
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId
نجد من خلال هذه الفتوى ان اسماء السور كانت معروفة من رسول الاسلام وانها كانت متداولة في ذلك العهد ...
ولكن ما اوردناه سابقا مختلف عما في هذه الفتوى ..
حيث نقرأ الاتي :
Arrayوعن تسمية السور يرجِّح الزركشي في البرهان والسيوطي في الإتقان أن تسمية سور القرآن توقيفية، يعني أن هذه الأسماء صدرت ووردت وجاءت من النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهذا يُقطع به في كثير من القرآن،
لكن يبقى هناك إشكال في بعض السور هل فعلا هذه السور سور وردت أسماؤها المتعددة من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومن غيره أو من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحده ؟ العلم في ذلك عند الله سبحانه وتعالى لكننا نقطع بأن أكثر سور القرآن كانت بتسمية من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بلا شك.
ماذا نفهم من هذا الكلام ؟!
ان الزركشي والسيوطي يرجحون تسمية محمد لبعض اسماء السور وباقي السور مجهوله مسميها !!
والنقطة الاخرى ان هنالك سور اسمائها ثابته وهنالك اسماء سور قرانية اخرى لها اكثر من اسم !!!
[/quote]
وما يلفت النظر في الاتي :
ان الزركشي والسيوطي يرجحون تسمية محمد لبعض اسماء السور وباقي السور مجهوله مسميها !!
والنقطة الاخرى ان هنالك سور اسمائها ثابته وهنالك اسماء سور قرانية اخرى لها اكثر من اسم !!!
وهنا يكمن التسأول ..
من وضع اسماء السور المجهوله الاسماء وعلى اي اساس ؟
على اي اساس هنالك سور تحمل اكثر من اسم ؟
|
|
04-23-2007, 08:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}