سلام ونعمه ..

ما رائ الاخوه المسلمون في هذا الحديث :


لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ، ولا لعانا ، ولا سبابا ، كان يقول عند المعتبة : ( ما له ترب جبينه ) .


الراوي: أنس بن مالك
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: البخاري
المصدر: الجامع الصحيح
الصفحة أو الرقم: 6046


هل فعلا لم يكن رسول الاسلام سبابا ولعانا ؟!!
هل سبق لرسول الاسلام السب والشتم واللعن وتبادلهما مع الناس ام لا ؟؟!!
هل شتم رسول الاسلام احدا ام انه كما قيل عنه في هذا الحديث لم يكن لعانا ولاسبابا ؟؟!!


تحياتي

هه يا جماعة هو السؤال صعب ؟؟!!

هل صحيح ما قيل في الحديث الذي ذكرناه ان محمد لم يكن سبابا ولا لعانا ؟؟!!

وكيف نوفق بين هذا الحديث وبين هذا :


يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ما ههنا قد مليء جنانا . يعني تبوك ] . ( صحيح ) . عن معاذ بن جبل قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك فكان يجمع الصلاة ، فصلى الظهر والعصر جميعا ، والمغرب والعشاء جميعا ، حتى إذا كان يوما أخر الصلاة ، ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا ، ثم دخل ، ثم خرج بعد ذلك فصلى المغرب والعشاء جميعا ، ثم قال : إنكم ستأتون غدا إن شاء الله تعالى عين تبوك ، وإنكم لن تأتوها حتى يضحى النهار ، فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي . فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان ، والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء قال : فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم : هل مسستما من مائها شيئا ؟ قالا : نعم . فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال لهما ما شاء الله أن يقول ، قال ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلا قليلا حتى اجتمع في شيء ، قال : وغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يديه ووجهه ، ثم أعاده فيها ، فجرت العين بماء منهمر ، أو قال غزير حتى استسقى الناس ثم قال ... فذكره . أخرجه مالك وعنه مسلم وأحمد وابن عساكر .


نوع الحديث : صحيح

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=11091

السلام على من اتبع الهدى ..
مرحبا بالزميل ريتشارد !
هذا الحديث الذى يصور اشرف الخلق سبابا من وضع رواة بنى امية
فقد حرصت مدرسة الطلقاء السفيانية على تشويه صورة خصمها محمد روحى فداه و هذا امر منطقى

الزميل الفاضل AL-MOFEED

من اين اتيت بهذا الكلام ؟؟!!

الحديث يقول الاول يقول ان رسولك لم يكن لعانا وسبابا ، وقد اثبتنا من الحديث الاخر ان رسولك كان سباب وبحديث صحيح ومن الالباني ايضا وموجود ايضا في اصح ثاني كتاب بعد القران "صحيح مسلم " ؟؟!!


فكيف يقول الحديث الاول ان رسولك لم يكن سبابا ولعانا وهو سب بشهادة اصح ثاني كتاب بعد القران "صحيح مسلم" وحديث صحيح ومن الالباني ايضا ؟؟!!


لنقرأ المزيد من الادله ان رسول الاسلام كان سبابا وشتاما من القران والتفسير ويبقى لنا العديد جدا من الاله على ان رسول الاسلام كان سبابا وشتاما فلا اعرف يكون ذاك الحديث الاول صحيح بان محمد لم يكن سبابا ولعانا وهو سبابا ولعانا في حديث اخر صحيح ومن اصح ثاني كتاب بعد القران كما في القران والتفسير وباقي الاحاديث الاخرى الصحيحه :


يقول القران :

وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ( سورة الانعام : 108 ).

جاء في تفسير ابن كثير :

يَقُول اللَّه تَعَالَى
نَاهِيًا لِرَسُولِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُؤْمِنِينَ عَنْ سَبّ آلِهَة الْمُشْرِكِينَ وَإِنْ كَانَ فِيهِ مَصْلَحَة إِلَّا أَنَّهُ يَتَرَتَّب عَلَيْهِ مَفْسَدَة أَعْظَم مِنْهَا وَهِيَ مُقَابَلَة الْمُشْرِكِينَ بِسَبِّ إِلَه الْمُؤْمِنِينَ وَهُوَ " اللَّه لَا إِلَه إِلَّا هُوَ " كَمَا قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي هَذِهِ الْآيَة قَالُوا يَا مُحَمَّد لَتَنْتَهِيَنَّ عَنْ سَبَّك آلِهَتنَا أَوْ لَنَهْجُوَنَّ رَبّك فَنَهَاهُمْ اللَّه أَنْ يَسُبُّوا أَوْثَانهمْ " فَيَسُبُّوا اللَّه عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْم " وَقَالَ عَبْد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَر عَنْ قَتَادَة
كَانَ الْمُسْلِمُونَ يَسُبُّونَ أَصْنَام الْكُفَّار فَيَسُبّ الْكُفَّار اللَّه عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْم فَأَنْزَلَ اللَّه " وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُون اللَّه "
___________________________________


http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...=6&nAya=108

وهذا ايضاً جاء في تفسير القرطبي :

وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ

نَهْي .

فَيَسُبُّوا اللَّهَ

جَوَاب النَّهْي . فَنَهَى سُبْحَانه الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يَسُبُّوا أَوْثَانهمْ ; لِأَنَّهُ عَلِمَ إِذَا سَبُّوهَا نَفَرَ الْكُفَّار وَازْدَادُوا كُفْرًا . قَالَ اِبْن عَبَّاس :
قَالَتْ كُفَّار قُرَيْش لِأَبِي طَالِب إِمَّا أَنْ تَنْهَى مُحَمَّدًا وَأَصْحَابه عَنْ سَبّ آلِهَتنَا وَالْغَضّ مِنْهَا وَإِمَّا أَنْ نَسُبّ إِلَهه وَنَهْجُوهُ ; فَنَزَلَتْ الْآيَة .

قَالَ الْعُلَمَاء : حُكْمهَا بَاقٍ فِي هَذِهِ الْأُمَّة عَلَى كُلّ حَال ; فَمَتَى كَانَ الْكَافِر فِي مَنَعَة وَخِيفَ أَنْ يَسُبّ الْإِسْلَام أَوْ النَّبِيّ عَلَيْهِ السَّلَام أَوْ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ , فَلَا يَحِلّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَسُبّ صُلْبَانهمْ وَلَا دِينهمْ وَلَا كَنَائِسهمْ , وَلَا يَتَعَرَّض إِلَى مَا يُؤَدِّي إِلَى ذَلِكَ ; لِأَنَّهُ بِمَنْزِلَةِ الْبَعْث عَلَى الْمَعْصِيَة . وَعَبَّرَ عَنْ الْأَصْنَام وَهِيَ لَا تَعْقِل ب " الَّذِينَ " عَلَى مُعْتَقَد الْكَفَرَة فِيهَا .
______________________________-

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...=6&nAya=108

بسمه تعالى

المسلم ليس سبابا و قد كان على عليه السلام ينهى عن سب اهل الشام
لكن لا يعنى ذلك ترك البراءة من الكفار
فالبراءة هى : البغض القلبى و اللعن اى الدعاء عليهم بالطرد من رحمة الله
اى هناك فرق بين " اللعن " و بين " السب "
كان امير المؤمنين عليه السلام اذا قتل قتيلا من اصحاب معاوية قال ( اللهم انه عدوك قاتل ليدحض دينك ,و يبطل ما جاء به نبيك , فاصل وجهه النار ).

Array
بسمه تعالى

المسلم ليس سبابا و قد كان على عليه السلام ينهى عن سب اهل الشام
لكن لا يعنى ذلك ترك البراءة من الكفار
فالبراءة هى : البغض القلبى و اللعن اى الدعاء عليهم بالطرد من رحمة الله
اى هناك فرق بين " اللعن " و بين " السب "
كان امير المؤمنين عليه السلام اذا قتل قتيلا من اصحاب معاوية قال ( اللهم انه عدوك قاتل ليدحض دينك ,و يبطل ما جاء به نبيك , فاصل وجهه النار ).
[/quote]

عزيزي تقول ان هنالك فرق بين اللعن والسب ..


حسنا لنقرأ من لسان العرب :

والتَّلاعُنُ كالتَّشاتُم في اللفظ غير أَن التشاتم يستعمل في وقوع فعل كل واحد منهما بصاحبه والتَّلاعُن ربما استعمل في فعل أَحدهما


اول شي اثبتنا ان رسولك كان سبابا في ثاني اصح كتاب بعد القران وحديث صحيح من مسلم وبتصحيح الالباني ..


لنقرأ معا هذا الحديث من اصح ثاني كتاب بعد القران عند اهل السنة وهو "مسلم"


دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان . فكلمها بشيء لا أدري ما هو . فأغضباه . فلعنهما وسبهما . فلما خرجا قلت : يا رسول الله ! من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان . قال " وما ذاك " قالت قلت : لعنتهما وسببتهما . قال " أو ما علمت ما شارطت عليه ربي ؟ قلت : اللهم ! إنما أنا بشر . فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا " .


الراوي: عائشة
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: مسلم
المصدر: المسند الصحيح
الصفحة أو الرقم: 2600


اذن رسولك يا عزيزي كان سبابا ولعانا ...!!!


فكيف يقول الحديث الذي اوردناه في اول الموضوع اذا ورد فيه :


Arrayلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ، ولا لعانا ، ولا سبابا ، كان يقول عند المعتبة : ( ما له ترب جبينه ) .[/quote]

ثم اثبتنا ان رسولك كان شتاما بالاستشهاد يالايات القرانيه والتفسير في مداخلتي السابقه اذا كنت قد قرأتها ان محمد كان يسب ويهجو آلهة قريش دون ان يردوا عليه .. احتراماً لابي طالب عمه .. بعد ان ضاقوا ذرعاً بهذه السباب التي انهال عليها رسولك فيها .. هددوه بانهم سيردوا عليه الكيل والشتم اذا ما عاد شاتماً آلهتهم ..!

ثم ل محمد نص سورة الانعام :108 .. ناهياً اتباعه ان سب وشتم الاصنام .. لا ادباً او اخلاقاً بل لسبب رد مفسدة وهي ان المشركون سيردوا شاتمين الله ..!!


وقولك ان المسلم ليس سبابا فلا اعرف من اتن تنتقي هذا الكلام ؟؟!!


تعال لنقرأ معا :


صحيح البخاري - الشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط- الشروط


‏حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏ومروان ‏ ‏يصدق كل واحد منهما حديث صاحبه ‏ ‏قالا ‏
‏خرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏زمن ‏ ‏الحديبية ‏ ‏حتى إذا كانوا ببعض الطريق قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏بالغميم ‏ ‏في خيل ‏ ‏لقريش ‏ ‏طليعة فخذوا ذات اليمين فوالله ما شعر بهم ‏ ‏خالد ‏ ‏حتى إذا هم ‏ ‏بقترة ‏ ‏الجيش فانطلق يركض نذيرا ‏ ‏لقريش ‏ ‏وسار النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حتى إذا كان ‏ ‏بالثنية ‏ ‏التي يهبط عليهم منها بركت به راحلته .. فبينما هم كذلك إذ جاء ‏ ‏بديل بن ورقاء الخزاعي ‏ ‏في نفر من قومه من ‏ ‏خزاعة ‏ ‏وكانوا ‏ ‏عيبة ‏ ‏نصح رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من أهل ‏ ‏تهامة ‏ ‏فقال إني تركت ‏ ‏كعب بن لؤي ‏ ‏وعامر بن لؤي ‏ ‏نزلوا أعداد مياه ‏ ‏الحديبية ‏ ‏ومعهم ‏ ‏العوذ ‏ ‏المطافيل ‏ ‏وهم مقاتلوك وصادوك عن ‏ ‏البيت ‏ ‏فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إنا لم نجئ لقتال أحد ولكنا جئنا معتمرين وإن ‏ ‏قريشا ‏ ‏قد نهكتهم الحرب وأضرت بهم فإن شاءوا ماددتهم مدة ويخلوا بيني وبين الناس فإن أظهر فإن شاءوا أن يدخلوا فيما دخل فيه الناس فعلوا وإلا فقد ‏ ‏جموا ‏ ‏وإن هم أبوا فوالذي نفسي بيده لأقاتلنهم على أمري هذا حتى تنفرد ‏ ‏سالفتي ‏ ‏ولينفذن الله أمره فقال ‏ ‏بديل ‏ ‏سأبلغهم ما تقول قال فانطلق حتى أتى ‏ ‏قريشا ‏..‏ ‏فقام ‏ ‏عروة بن مسعود ‏ ‏فقال أي قوم ألستم بالوالد قالوا بلى قال أولست بالولد قالوا بلى قال فهل تتهموني قالوا لا قال ألستم تعلمون أني استنفرت أهل ‏ ‏عكاظ ‏ ‏فلما ‏ ‏بلحوا ‏ ‏علي جئتكم بأهلي وولدي ومن أطاعني قالوا بلى قال فإن هذا قد عرض لكم خطة رشد اقبلوها ودعوني آتيه قالوا ائته فأتاه فجعل يكلم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نحوا من قوله ‏ ‏لبديل ‏ ‏فقال ‏ ‏عروة ‏ ‏عند ذلك أي ‏ ‏محمد ‏ ‏أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من ‏ ‏العرب ‏ ‏اجتاح أهله قبلك وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى ‏ ‏اوباشاً‏ ‏من الناس خليقا أن يفروا ويدعوك فقال له ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏امصص ‏ ‏ببظر اللات أنحن نفر عنه وندعه فقال من ذا قالوا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال أما والذي نفسي بيده لولا يد كانت لك عندي لم ‏ ‏أجزك ‏ ‏بها لأجبتك قال وجعل يكلم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فكلما تكلم أخذ بلحيته ‏والمغيرة بن شعبة ‏ ‏قائم على رأس النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ومعه السيف وعليه المغفر فكلما أهوى ‏ ‏عروة ‏ ‏بيده إلى لحية النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ضرب يده بنعل السيف وقال له أخر يدك عن لحية رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فرفع ‏ ‏عروة ‏ ‏رأسه فقال من هذا قالوا ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏فقال أي ‏ ‏غدر ألست أسعى في غدرتك وكان ‏ ‏المغيرة ‏ ‏صحب قوما في الجاهلية فقتلهم وأخذ أموالهم ثم جاء فأسلم فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أما الإسلام فأقبل وأما المال فلست منه في شيء ثم إن ‏ ‏عروة ‏ ‏جعل يرمق ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بعينيه قال فوالله ما تنخم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده وإذا أمرهم ابتدروا أمره وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده
_________________________

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...=2529&doc=0

نجد هنا انه جاء شخص وسيط من قريش ليفاوض محمد وهو عروة بن مسعود . فاغضبت كلمات عروة ابو بكر الصديق , فاتحف خليفة محمد وحماه بخلقه الاسلامي والمتبع لمنهاج النبوة في طهر اللسان هذه العبارات الثقيلة :

[B]امصص ببظر اللات !! ..

والبظر هو قطعة من فرج المراة .. واللات هو معبود انثى عبدتها ثقيف.

وابو بكر شتم عروة بان شبه معبوده بالانثى ذات الفرج وما على عروة الا ان يقوم ويمصصه !

وقد سارع ابو بكر بالشتيمة دون سبب مقنع .. وليس اي شتيمة بل الفاظ غاية في الفحش والقذع ..

شتيمة مزدوجة : سب عروة ومعبوده !.. شتيمة يتحرج من التفكير بها اولاد السوقة !

فما بالك بشخص قيل فيه بانه : " الصديق " ! وصاحب رسول الله ؟! ..

( قل لي من تصاحب اقول لك من انت ) ؟!

ومحمد كان حاضراً ومستمعاً .. ولو يوقف ابو بكر او يوبخه على هذه الكلمات المنحطة .. وضرب باوامر القران عرض الحائط ..

اين { لا تسبوا الذين يدعون من دون الله } ..؟؟؟؟!!

ام انها اوامر الهية محدودة تطبق حسب الظروف .. ( شريعة زئبقية ) ..!!

ثم عروة لم يرد الشتيمة على ابو بكر .. ربما " سيف المغيرة بن شعبة " كان هو الحائل ..؟؟!!!

هذه الحادثة تلقي الضوء على مدى التاسي بالاسوة الحسنة .. والتي نقلها البخاري على لسان الخليفة الاول { ثاني اثنين اذ هما في الغار } !

والان كيف تصف كلمات " الصديق " ابو بكر ..؟؟؟!

هل خالف ابو بكر اوامر القران ( سورة الانعام : 108 )..

ام احسن تطبيقها لانه في فترة القوة ..؟؟؟!!

فالقران يقول للمسلمين :

{ ولا تهنوا ولا تدعوا للسلم وانتم الاعلون } ( محمد : 35)

تحياتي يا زميل ريتشار

حسب علمي المتواضع باللّغة، إذا وُصف فلانٌ بأنّه "كذّاب" فهذا يعني أن الكذب جزءٌ لا يتجزّاُ من شخصيّته وحياته، أي أنّهُ مُواظبٌ على الكذب، كما هو الحال بالنسبة للصفات الأخرى ك"لعّان" و"سبّاب" كما أوردتَ أعلاه.

لو كان فُلانٌ إنسانا صادقا معروفا بالصّدق وكذب مرّة أو مرّتين فهل يصِحُّ نعتُه بال"كذّاب"؟ لا أظُنُّ ذلك "لغويا" وأتوقّع أن يُوافقني على ذلك أهلُ اللغة ... أما لو أردنا أن ينطبق التناقُضُ الذي تحدّثتَ عنهُ أعلاه لكان الأحرى بنص الحديث الأول أن يقول أن الرسول "لم يسُب ولم يلعن" أو شيئا مُشابها لذلك، أما قوله "ولا لعانا ، ولا سبابا" فهذا يتحدّث عن صفة مُلازمة لصاحبها واشتهر بها.

طبعا لن أغفل علوما أخرى تتعلّق بالحديث من حيثُ الصحة أو عدمُها لكنني لستُ أهلا لذلك فأكتفي بأعلاه، عن نفسي لا أرى أي تناقُض بين الحديثين.

(f)

:97:
لريتشارد
:emb:
للشريعة الزئبقية المحمدية

Array

:emb:
للشريعة الزئبقية المحمدية
[/quote]
:emb:

ليك ولريتشارد

Array
تحياتي يا زميل ريتشار

حسب علمي المتواضع باللّغة، إذا وُصف فلانٌ بأنّه "كذّاب" فهذا يعني أن الكذب جزءٌ لا يتجزّاُ من شخصيّته وحياته، أي أنّهُ مُواظبٌ على الكذب،
[/quote]
اهلا كمبيوترجي باشا احلى تحياتي لك

عزيزي نحن نتكلم عن شخص المفروض انه نبي وليس شخص عادي فالكذب حرام ولا يوجد شي اسمه كذب ابيض او كذب اسود وفيه فرق لما نقول ان فلان كذب وفيه فرق لما نقول ان نبي كذب فهل توافقني على هذا ام لا ؟!

الكذاب عدم المؤاخذه جزء لا يتجزء من شخص رسولك فهل محلل الكذب في ثلاث فهل تعرفهم ام اكتبهم لك ؟؟!!



Array كما هو الحال بالنسبة للصفات الأخرى ك"لعّان" و"سبّاب" كما أوردتَ أعلاه.

لو كان فُلانٌ إنسانا صادقا معروفا بالصّدق وكذب مرّة أو مرّتين فهل يصِحُّ نعتُه بال"كذّاب"؟ لا أظُنُّ ذلك "لغويا" وأتوقّع أن يُوافقني على ذلك أهلُ اللغة ... أما لو أردنا أن ينطبق التناقُضُ الذي تحدّثتَ عنهُ أعلاه لكان الأحرى بنص الحديث الأول أن يقول أن الرسول "لم يسُب ولم يلعن" أو شيئا مُشابها لذلك، أما قوله "ولا لعانا ، ولا سبابا" فهذا يتحدّث عن صفة مُلازمة لصاحبها واشتهر بها.

طبعا لن أغفل علوما أخرى تتعلّق بالحديث من حيثُ الصحة أو عدمُها لكنني لستُ أهلا لذلك فأكتفي بأعلاه، عن نفسي لا أرى أي تناقُض بين الحديثين.[/quote]

ايضا نحن نتكلم عن شخص المفروض انه نبي وليس شخص عادي ، نبي مرسل من الله فاذا كذب هل يوافقه الله على الكذب ؟ وان شتم هل يوافقه الله على الشتم ؟!!

شوف هو الذي جعلني افتح هذا الموضوع هو الحديث الذي وضعته في الموضوع ان رسولك لم يكن لعانا ولا شتاما واستغربت منه الحقيقة وجدت هنالك العديد جدا بل لا يحصى من كثر السباب والشتم التي كان ينهال بها رسولك بل انه نفسه كان يامر بالسب والشتم ..

الا تعتقد ان هذا امرا غريبا ؟؟!!
حديث يقول ان محمد لم يكن لعانا ولا سبابا وهو كان يسب ويشتم ويعلن ويامر بالسب وتبادله مع الناس ؟؟!!