قرات هذا الخبر فى الجزيرة و لفتت انتباهى جملة تشير لتدخل رجال جيش المهدى لانقاذ بعض الناس من الخطف العشوائى و بشهادة الجزيرة فان المنطقة مختلطة بين الشيعة و السنة .
اذن رجال جيش المهدى موجودون فى منطقة فيها تجار و رجال سنة و لم يمسوهم بسوء و هذا دليل على كذب الذين يتهمون جيش المهدى بقتل السنة على الهوية او على التسمية .

رابط الخبر
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/FD138E4...3FDCDB1ED3D.htm

النص الذى الفت انتباه القارئ اليه :

وذكر أحد الباعة في المنطقة التي يختلط فيها التجار السنة بالشيعة أن نحو مائة مسلح نفذوا العملية وكانوا يلقون القبض على الناس بشكل عشوائي.
وأشار البائع إلى أن قوات الشرطة التي كانت قريبة من موقع الحادث لم تتدخل "بالرغم من مناشدة الناس لها، باستثناء عدد من عناصر جيش المهدي بادروا بإطلاق النار تجاه المسلحين".

سبحان الله
حبل الكذب قصير
وسائل اعلامية تفضح نفسها

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

حسب المعلومات المتوفرة والتي شاعت في بغداد ان من يقوم بهذه الاعمال العالية التخطيط هم جماعة الحكيم وينقل المخطوفون لمناطق مثل مدينة الثورة لتوريط جماعة المعتوه مقتدى مثل حادثة اختطاف موظفي دائرة البعثات .

القول بأن كل الشيعة يؤمنون بإباحة قتل السنة هو قول يجانية الصواب و القول بان كل السنة يبيحون قتل الشيعة هو قول غير صحيح

فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فى رواية صحيحة فى البخارى

حدثنا ‏ ‏عمرو بن عباس ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏ابن المهدي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏منصور بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏ميمون بن سياه ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال ‏
قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم الذي له ‏ ‏ذمة ‏ ‏الله ‏ ‏وذمة ‏ ‏رسوله فلا ‏ ‏تخفروا ‏ ‏الله في ‏ ‏ذمته ‏

فدم الشيعى على السنى حرام و دم السنى على الشيعى حرام

و حقيقة ما يحدث هو تمويل خارجى للعملاء كل حسب الجهه المموله

ذبح ذبح ذبح بالفلوس

الله يلعن كل من اشعل تلك الفتنه بين الاخوان و الله يلعن كل من يزيدها إشتعالا

اقتباس:  Truth   كتب/كتبت  
حسب المعلومات المتوفرة والتي شاعت في بغداد ان من يقوم بهذه الاعمال العالية التخطيط هم جماعة الحكيم وينقل المخطوفون لمناطق مثل مدينة الثورة لتوريط جماعة المعتوه مقتدى مثل حادثة اختطاف موظفي دائرة البعثات .

كلامك صحيح تروث

وهذه ليست المرة الاولى التي تورط فيها جماعة جيش المهدي من قبل بعض المليشيات الشيعية ( وبالاخص جماعة المجلس الاعلى / عزيز الحكيم ) لتظهر للعلن على ان جيش المهدي هو من يقوم بكل العمليات الاجرامية من قتل واختطاف السنة , بسبب العداوة المزمنة بين جيش المهدي / مقتدى الصدر وقوات بدر المجلس الاعلى / عزيز الحكيم
والخبر واضح ان الشرطة لم تحرك ساكنا وسمحت للمليشيات بأجراء المهمة وانهائها على اكمل وجه والشرطة العراقية محكومة بمليشيات المجلس الاعلى ومخترقة او في احسن الاحوال لاتتدخل خوفا من عمليات الثأر والانتقام ..

[QUOTE]

فقد نفذ مسلحون يرتدون زيا عسكريا ويستقلون سيارات قوى الأمن عملية خطف جماعي جديدة وسط بغداد. وأفادت مصادر أمنية عراقية بأن المهاجمين جالوا على مالكي المحال وزبائنهم في منطقة السنك المكتظة واصطحبوا ما بين خمسين وسبعين شخصا في عشر سيارات إلى جهة مجهولة.


وذكر أحد الباعة في المنطقة التي يختلط فيها التجار السنة بالشيعة أن نحو مائة مسلح نفذوا العملية وكانوا يلقون القبض على الناس بشكل عشوائي.


وأشار البائع إلى أن قوات الشرطة التي كانت قريبة من موقع الحادث لم تتدخل "بالرغم من مناشدة الناس لها،


الخبر واضح ولبس فيه ..
وحمى التصعيد الان لتصفية جيش المهدي باتت اكثر من اي فترة سابقة , ويكفي ان جميع الاطراف اتفقت الان على تصفية هذا التيار وهي المرة الاولى التي يتفقون فيها على امر ما وبهذا الاجماع .. الامريكان والاكراد والمجلس الاعلى والحزب الاسلامي

طيب الحمد لله
جيش المهدى طلع برئ و ثبت ان التجار السنة يعملون فى مناطق فيها تواجد مسلح لرجال جيش المهدى .
طيب
الشرطة التى لم تتدخل لانقاذ الناس يصرح البعض انهم من جماعة الحكيم
طيب
بفرض انهم من جماعة الحكيم فانهم لم يعتقلوا التجار السنة ايضا و لم يتحرشوا بهم ليجعلوهم يغادروا المنطقة .
برايى ان الشرطة ليس بالضرورة انهم من جماعة الحكيم
كما ان دورية شرطة او دوريتان او ثلاثة كم عدد عناصرها ؟؟؟؟
15 عنصر
طيب
المسلحون كانوا مائة بنظرة تقديرية و ربما اكثر و بملابس عسكرية
كضباط شرطة غير مسموح لهم التصادم مع قوات امنية اخرى بتهور و الا فان مسؤولية اى انهيار امنى ستقع على عاتق العنصر من الشرطة
كما ان 15 عنصر بروحوا بشربة مى فى مواجهة مائة مسلح عسكرى .يعنى عامل الخوف على النفس و من المسؤولية ربما يكون هو السبب .
السؤال الان :
هل يستطيع الشيعى فى العراق العمل بحرية فى منطقة يسيطر عليها مسلحون من السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اعتقد ان الخبر بنصه الجانبى هذا القى الضوء على حقيقة الوضع و كذب النواصب الذين يدعون ان فيلق بدر و جيش المهدى يقتلون السنة على الهوية و على التسمية .

الزعيم رقم صفر :
اؤيد ما تفضلت به (f)
و لكن اخى الفاضل
علماء و مراجع الشيعة دائما يحملون المسؤولية للقوات الامريكية و الصداميين و القاعدة
و لكن للاسف قيادات السنة اذا وقعت جريمة ضد السنة فانهم دون اى تحقيق و دون تردد يتهمون الشيعة و يقولون بالحرف الواحد :الشيعة
حتى انهم لا يسمون جماعة معينة بالتحديد و يكتفون بل يعممون فورا بقولهم :الشيعة وراء الجريمة .
واضح انهم يريدون حربا طائفية لاجبار السنة التدخل لصالحهم و ارجاعهم الى سلطتهم المفقودة فى الانتخابات الحرة .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:سبحان الله  
حبل الكذب قصير  
وسائل اعلامية تفضح نفسها

لا اعرف ما الجديد بالخبر؟

اي شخص يعرف معلومات بسيطة عن العراق يعرف ان السنة والشيعة اخوه ، ومتداخلي النسب.

طبعاً الخبر غريب علي اي شيعيستاني ، ولكن يكفينا ان نعرف ان 55% من الجيش العراقي في حربه ضد ايران كان شيعياً ولم تؤخذهم في طاعة الاوامر العسكرية لومة اي "ملة".

النتن الطائفي في العراق كالذبابة التي تأتي علي اي حرج وتطن حولة ولكن قريبا سينهض الجسد مرة اخري وسيقف ضد شيعستان ، كما كان دوماً.

تحية لكل شيعيستاني:redrose: :uvu::loveya:

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
طيب الحمد لله  
جيش المهدى طلع برئ و ثبت ان التجار السنة يعملون فى مناطق فيها تواجد مسلح لرجال جيش المهدى .
طيب  
الشرطة التى لم تتدخل لانقاذ الناس يصرح البعض انهم من جماعة الحكيم  
طيب  
بفرض انهم من جماعة الحكيم فانهم لم يعتقلوا التجار السنة ايضا و لم يتحرشوا بهم ليجعلوهم يغادروا المنطقة .
برايى ان الشرطة ليس بالضرورة انهم من جماعة الحكيم  
كما ان دورية شرطة او دوريتان او ثلاثة كم عدد عناصرها ؟؟؟؟
15 عنصر  
طيب  
المسلحون كانوا مائة بنظرة تقديرية و ربما اكثر و بملابس عسكرية  
كضباط شرطة غير مسموح لهم التصادم مع قوات امنية اخرى بتهور و الا فان مسؤولية اى انهيار امنى ستقع على عاتق العنصر من الشرطة

بغداد (رويترز) - خطف مسلحون يرتدون زي الجيش العراقي قرابة 30 عراقيا في بغداد يوم الخميس في هجوم وقع في وضح النهار سلط الضوء على الخطر الذي تشكله فرق الاعدام الطائفية وقالت الشرطة ومصدر في وزارة الداخلية انه بعد ذلك بساعات أُفرج عن معظم المخطوفين دون ان يمسهم سوء في حي الشعب الشيعي. ولم تتكشف تفاصيل أُخرى. ولم يتضح الدافع الى الخطف .

سؤال اخي الكريم علي نور الله .

يعني من غير جماعة الحكيم والمعتوه يستطيع ان يتجول في وضح النهار وبسيارات الحكومة وبملابسها ويحملون الاسلحة من قمة رؤوسهم حتى اخمص اقدامهم !!!!!!!!!! .
ثم انك تقول ان جيش المهدي تبادل اطلاق النار فكيف يسمح لهم بحمل السلاح لوحدهم وممنوع على بقية افراد الشعب ؟ اليس هذا بتصريح رسمي .

ثم الخبر بقول انه تم اطلاق معظمهم ( يعني بالعربي الفصيح تم اطلاق الشيعة منهم فقط كما حصل مع دائرة البعثات بينما السنة فعلى الاكثر هم مرميون جثث هامدة بالشوارع ) ان كان الشيعة يلومون العهد البائد على المقابر الجماعية فهم عملوا اكثر وذلك بترك الجثث بالشوارع .
كون مثل هذه العملية تستهدف السنة دون غيرهم لذا يلجأ الارهابيون من جماعة الحكيم الى مثل هذا الاسلوب وهو الاختطاف بالجملة لان لا وقت لديهم بالتدقيق بطائفية المخطوفين عند الموقع وبعد ان يتم ذلك يصار الى الافراج عن الشيعة وقتل السنة ( عشر سيارات شرطة واربع شاحنات ) ينقلون ثلاثون مخطوفا" اين الحكومة ودورياتها ان لم تكن مشتركة معهم او هي من قام بالتنفيذ .
اما جماعة المعتوه مقتدى فلهم اهدافهم القذرة الاخرى والتي تناسب مستوياتهم الاجتماعية والتربوية المنحطة . وان كانت لك معرفة بالعراق ستفهم ما اقصد .

تروث :
لم تجاوبنى بعد :

هل يستطيع الشيعى فى العراق العمل بحرية فى منطقة يسيطر عليها مسلحون من السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالنسبة للخاطفين فقد يكون لا وقت عندهم للتدقيقة فى الطائفة
و لكنهم لم يقتلوا الجميع
اعتقد وجود شرطة و جماعات شيعية مسلحة فانه ليس من الصعب معرفة السنى من الشيعى قبل الغارة على السوق يا تروث ان كان الخاطفون شيعة.
و انت قررت ان المفرج عنهم شيعة فقط دون اى دليل .
على كل حال
الجملة التى لم تعد تكررها الجزيرة اذ انتبهت الى خطئها فى تبرئة جيش المهدى تثبت كذب النواصب و تفضحهم .
السنى يستطيع التواجد فى مناطق شيعية مسلحة بحرية
و هذا امر لا يستطيع ان يفعله الشيعى ., بل انه لا يستطيع مجرد العبور بالقرب من مناطق يسيطر عليها مسلحون من السنة .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
تروث :
لم تجاوبنى بعد :

هل يستطيع الشيعى فى العراق العمل بحرية فى منطقة يسيطر عليها مسلحون من السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالنسبة للخاطفين فقد يكون لا وقت عندهم للتدقيقة فى الطائفة  
و لكنهم لم يقتلوا الجميع  
اعتقد وجود شرطة و جماعات شيعية مسلحة فانه ليس من الصعب معرفة السنى من الشيعى قبل الغارة على السوق يا تروث ان كان الخاطفون شيعة.
و انت قررت ان المفرج عنهم شيعة فقط  دون اى دليل .
على كل حال  
الجملة التى لم تعد تكررها الجزيرة اذ انتبهت الى خطئها فى تبرئة جيش المهدى تثبت كذب النواصب و تفضحهم .
السنى يستطيع التواجد فى مناطق شيعية مسلحة بحرية  
و هذا امر لا يستطيع ان يفعله الشيعى ., بل انه لا يستطيع مجرد العبور بالقرب من مناطق يسيطر عليها مسلحون من السنة .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار  

اذا كان السني لا يسمح له بالعيش في مناطق الشيعة ( الاتعطيك احداث الحرية الثالثة اكبر دليل ) وكما قلت لم يقتلوا الجميع لانهم اطلقوا سراح الشيعة فقط !!! اما مسألة التواجد فمعلوماتك غير صحيحة لان الطرفين يستطيعان التواجد في مناطق الاخر وهي ليست مسألة عويصة فالسني يستطيع الادعاء بانه شيعي وكذلك الشيعي يفعل العكس . ( اقول التواجد وليس السكن )
يبدو ان معلوماتك عن العراق سطحية وهي من الصحف والاذاعة فقط وليس من مصادرها الرئيسية هناك ( اي ليس عندك مصدر واضح للمعلومات مثل عائلة او قريب او صديق يعيش هناك ) .

أنا شخصيا مصدري هو صديق عراقي

إستقبلناه في دمشق يوم وصوله وقد بدا عليه الفزع.

قال بأن مجموعة من المسلحين استوقفت الباص الذي كان يقلهم، باحثين عن أي شيعي من بين الركاب، واشتبهوا فيه هو نفسه، ومعه ثلاثة آخرون ، فأنزلوهم جميعاً وطلبوا منهم أن يؤذنوا الأذان الصحيح، ففعل الثلاثة، وفعل صاحبنا الشيعي، فطلبوا منهم أن يعيدوه ثلاثاً، ففعلوا، ولم يرتبك منهم سوى واحد، وهو سني أصلاً، فأخذوه وأطلقوا الثلاثة الباقين، وكان صاحبي أحدهم. ومضت الحافلة حتى عبرت الحدود العراقية - السورية.

هذا كان في عيد الفطر الماضي، وقد اتصلت به قبل أسبوع، فأخبرني أنه مضطر أن يعود إلى العراق بالطائرة، ببساطة ،، لأنه يخشى على نفسه من المليشيات..!


سألته عن الأوضاع هناك، وعن حقيقة القتل الوحشي غير المبرر، فأجاب، وعلى ذمته:

يحصل أن تعتدي مليشيات سنية على مناطق شيعية فتقتل منهم عددا يرضي الله ورسوله ! ، فيحتقن جيش المهدي، بدوره، ويردّ بقتل عدد آخر من السنّة، أيضاً، يرضي الله ورسوله !

يوم أن وصل أبوزيد إلى دمشق، كان هلعاً، لم نستقر من ذعره وهلعه يومان!. كيف لا، وهو قد كاد أن يلقى حتفه، لولا حكمة الله النافذة ورحمته!


من يقتل العراقيين اليوم ويحرض على قتلهم هم الأجانب، والبعثيين الصداميين، سواء كانوا شيعة أو سنة، وكل جريمة قتل ترتكبها هذه الغيلان، تقابلها جريمة أخرى مضادة ضد ضحايا يُعتقد أنهم ينتمون إلى نفس طائفة القاتل الإفتراضي!

وفي كل هذا،،
لا عزاء للعراق.