{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
تأملات في اللغة والفكر
Albert Camus غير متصل
مجرد إنسان
*****

المشاركات: 1,544
الانضمام: Jun 2004
مشاركة: #1
تأملات في اللغة والفكر
اللغة بالنسبة للأفكار هي كالوعاء الذي يوضع فيه الحساء.
بعض الأوعية مزخرفة وجميلة المنظر ومتقنة الصنع، تبهج النفس وتجذب الناظرين إليها لالتهام ما بداخلها من حساء.

والبعض الآخر من الأوعية صديء ومقزز ومعوج غير مستوٍ في صنعه، فتشمئز منه الأنفس وتنفر منه الأعين وتعاف النفوس ما يحمله من حساء.

ولكن، هل هذا يعني أن الوعاء الأنيق بالضرورة يحتوي على حساء جيد، أو أنّ الوعاء الصديء لا بد وأن يحمل حساءً رديئاً؟

إذا أجبنا بنعم فنحن سطحيون.
فالإجابة الصحيحة هي بالطبع لا.

كثيراً ما يكون الوعاء الجيد حاملاً لحساء مسموم، وكثيراً ما يحمل الوعاء الصديء حساءً به شفاء لداءٍ أو أكثر.

ولكن هي النفوس وما تشتهي وهي العقول وما تدرك.
فليس كل شخص بقادر على تجاوز جمال الوعاء للنظر في حقيقة الحساء الذي يحمله. ولا كل إنسان يمتلك الشجاعة على تناول الدواء من وعاء صديء.
ولهذا فإنّ الوعاء مهم.
ولهذا أيضاً نستطيع القول: طوبى لمن علم نفسه كيف تتجاوز الوعاء لتمتحن الحساء.
ملحوظة: استعملت لفظة الحساء، لأنّ الحساء بالعامية يسمى كذلك بـ " البهريز" وتعني "خلاصة عظام ولحوم الدجاج أو اللحم بعد سلقها". والحساء هنا هو خلاصة الفكر.
وقد أدرك أفلاطون خطورة الوعاء والحساء في عصره، ممّا دفعه إلى تعريف البلاغة بأنّها فن حكم النّاس باستثارة مشاعرهم وعواطفهم، وكان يكره الخطابة ويصفها بأنّها السم القاتل للديمقراطية.

في الكثير من الأحيان أيضاً، تكون مسألة الوعاء والحساء تلك هي مجرد مسألة حظ لا يملك العقل أمامها شيئاً.
ولكي تتضح هذه الفكرة، من الممكن أن نتجاوز الآن عن مثال الوعاء والحساء إلى صورة أخرى.

في هذه الصورة تبدو اللغة كالمبنى، وتغدو الأفكار هي ما يمكن أن نجده إذا ما دخلنا هذا المبنى.
بعض المباني أنيقة مزخرفة في الخارج، ولكنّك لا تستطيع أن تضمن ما ستجده في الداخل حتى تدخل بالفعل، والعكس صحيح.
وذلك على خلاف مثال الوعاء والحساء، ففي مثال المبنى سيكون عليك أن تشرب المقلب بدخولك فيه تماماً، وفي مثال الحساء يمكنك تناول رشفة صغيرة لتعرف السم من الدواء.

والفرق هنا يكمن في أنواع الكتب. تتعد أنواع الكتب بتعدد أنواع البشر أنفسهم.
هناك إنسان يمكنك أن تعرف أنّه مخادع ونصاب بعد أول خمس دقائق من حديثك معه. وهناك إنسان آخر يصعب عليك اكتشاف خداعه حتى تتورط معه في علاقة تخسر فيها شيئاً بالفعل، وتتراوح هذه الخسارة على حسب مدى ضخامة عملية النصب التي تعرضت لها.
وهكذا هي الكتب أيضاً. مثل الإنسان، لأنّ الكتب هي من الإنسان وإليه.

وبالعودة إلى مثال المبنى وما بداخله (ولنسمه المعنى)..
يمكنك أن تدخلي إلى مبنىً حكومي عتيق في دولة فقيرة، تفوح منه روائح القذارة والعطن، لتفاجأي بداخله بأنّك قد وجدت شريك حياتك الذي تحلمين به. ( ونفس المثل بالنسبة للذكور).
كنز على خلاف المتوقع يتم الحصول عليه من لغة ركيكة ومتداعية البنيان. والعكس صحيح.
كثير من النّاس في هذه الأوقات يدخلون إلى مبان أنيقة ليفاجأوا بقنبلة بشرية تفجر نفسها لتودي بحياتهم.

يدخل الحظ إذن مثلما تدخل الفطنة بين اللغة والفكر.
وليس المهم هنا أن يحتمل الإنسان التجربة، بل أن يكون فطناً بحيث يتعلم عدم الوقوع في تجارب شبيهة لها قدر الإمكان في المستقبل.

Albert Camus
10-09-2006, 04:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #2
تأملات في اللغة والفكر
أللغة مرآة العقل ,تقريباً هي الوسيلة الوحيدة المتعارف عليها من اجل التعبير عن العقل ؟. ولكن يا هل ترى ,هناك أساليب اخرى تخرجنا من ديكتاتورية أللغة المحتكرة للعقل,اي منطقياً هذة تعتبر طريقة غير عقلانية عندما تحتكر وسيلة واحدة فقط التعبير الأنساني واقصد هنا اللغة.

ماذا لو كانت اللغة مثل اي ديكتاتور يحتكر المعرفة ويسمي نفسة المتصرف الاعظم والحل الوحيد ويخفي تحتة الكثير من طرق التعبير الاقوى منة والاجزل ؟.

هل هناك مخرج من سطوة اللغة ؟.

محارب النور

(f)
10-09-2006, 04:58 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
balqees غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 33
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #3
تأملات في اللغة والفكر
ألبرت..

الروعة هي ما كتبت

تحيتي لك




محارب النور :97:


اللغة ضمت طرقا أخرى للتعبير و لم تقصيها و تتسلط عليها

كان الانسان القديم يعبر عن نفسه بـ الرسم و النحت.. واللغة تستدعي صورا إلى المخيلة. إذن.. هي تكمل ذلك الشكل من التعبير و لا تنفصل عنه.

و هي لا تزال تنمو..

هناك طبعا من ينافسها و لا يمكن لها أن تشمله أو تحتويه كالموسيقى





السؤال الذي حيرني و لا يزال يحيرني و هو امتداد لكلامك:

من يولد فاقدا لحاسة السمع و لسببٍ ما هو لم يتعلم الهجاء و لا بأي طريقة و لا يرى في الكلمات إلا خربشات لا يفقه معناها، كيف كيف يدور الحديث الداخلي بينه و بين نفسه ؟؟؟
10-23-2006, 11:02 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
balqees غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 33
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #4
تأملات في اللغة والفكر
* لكي ترسم أنت تثبت الفكرة أولاً ثم ترسمها. بينما اللغة.. ترقص مع الأفكار رقصتها، و لذلك اللغة هي الأقدر للتعبير عن " الحديث " الذي تتدفق فيه الأفكار و تستمر في التدفق. اللغة هي الأسرع، هي الأقدر على اللحاق بسرعة الأفكار و اقتفاء أثرها.

و " الحديث الداخلي " له إيقاع أسرع من الحديث الخارجي البطيء. الداخل تحتشد فيه المعاني بينما الخارج موضوع أمامنا و الحدود بين تفاصيله أوضح. من السهل التعبير عن تفاصيل الخارج من خلال رسمها و نقشها في الصخور و الألواح..
و لكن هل تكفي هذه كلها للتعبير عن الداخل..

من لم يتعلم اللغة هل يشعر بكتلة واحدة من المشاعر لا يعرف لها أولا و لا آخر.. يبحلق فيها مندهشا و يكون أسيرا لها لا يملك من أمره شيئا

اللغة إذن أليست محاولة للفكاك من هذا الأسر
أليست مخلصتنا من سطوة أفكارنا علينا
10-24-2006, 10:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
journalist غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,010
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #5
تأملات في اللغة والفكر
انتم يا مثقفين تغوصوا او تحلقوا مع افلطون ونيتشه او شبنغلر في الاعالي, لكن ياتي شخص ذو خبرة وعملانية ويخوض التجارب التي انتم لا تخوضونها لانكم منزوين في المنزل تقرأون لكبار الفلاسفة وتحدقوا في الكتب والعبر فقط لا غير...هو يكتشف بيده وبعقله المعنى ويلمس التجربة ويدرك بكل حواسه معناه ومهما كانت صغيرة ووضيعة بينما انتم تصاحبون الكتب؟


لنكتشف العلوم يجب ان نخرج عن اطار عقلنا ونذهب للحقول ونجرب ونعاين المقاييس والمعايير بكل دقةووضوح..هل معقول ان نصدق ما يقوله الكتاب عن حماقة النعامة التي تخبىء رأسها في الرمل حين الملمات, بينما الواقع ينفي هذا الادعاء ويبرهن ان النعامة تهرب كالمجنون من الخطر ولا تخبئ رأسها.

بعض المفكرين ارادوا من اللغة ان تكون بحد ذاتها اداة لحماية المجتمع وحتى اثخنوها بالتوجيهات والتنظيمات لكي تحمل رسالة تبرمج فيها عقول الناس

الفكر البدائي المؤسس لكل اللغات زرع في اللغة مفاهيم وامور تشخصن الطبيعة بحيث تكون الشمس او القمر والشمس والنجوم تملك حواس ولها القدرة لتتصرف كالبشر..وهكذا تراكمت اللغة وطبقاتها حاملة هذه الركائز الوهمية.

الكهنة احتكروا كل الكتابة المقدسة وكانوا يمنعوا العوام من قرائة الكتب بدون المرور عبرهم فهيئوا النفوس لترجمات هم يطبخوها ويفلسفوها وفق مصالحهم وروءياهم وحواسهم.

البدائيين كانوا يشتقوا الكلمات من اي حاسة عابرة من احساس ومشاعر وعواطف وكل غير ذلك من مجردات كانوا يهملوا بل لا يروها من الاساس

مالينوسكي العالم العظيم عاشر البدائيين ولم يستوعب لغتهم الا لما حمل معداتهم الزراعية وركب مراكبهم وعمل بمجازيفها وعايش بحواسه طقوسهم وتقاليدهم والمغزى منها. عندها فقط فهمها وكتب عنها..كان عليه ان يعيش مع كل قبيلة قبل ان يحاول فهم لغة كل قبيلة

كل خلية لن نفهمها الا عبر فهم ميحطها والبيئة التي هي فيه فكل مفصل فيها له صلة وعلاقة ما مع ما حواليه مع ما يقابله ويحاكيه من العالم المادي ..كل تفاصيل مادية او تناغم او تناقض بين الشيء والأخر هو معلق ولا يفهم الا عبر معرفة العلاقة الخارجية المادية والظاهرة له

الاستعانة المفرطة بالاساطير وخاصة في الاديان والمذاهب الفكرية والبحث عن االمغازي والمجردات تبعد العقل عن الواقع فيغوص في حالة الاحلام والهذيان...اساءة استعمال اللغة والمفردات الصح تدمر الطاقة وتؤدي لاعاقة ذهنية

ليس من انسان احمق في الكون بل شخص يمتلك القدرة ,لكنه لا يمتلك الوسيلة للتوصل لاستعمال وممارسة هذه القدرات الكامنة



10-28-2006, 08:01 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #6
تأملات في اللغة والفكر
جميلة هي التأملات ..
قرأت ما كتب و تأملت فيه مليا .. لكن استرعى انتباهي أكثر ما قالته زميلتنا بلقيس
" لكي ترسم أنت تثبت الفكرة أولاً ثم ترسمها. بينما اللغة.. ترقص مع الأفكار رقصتها، و لذلك اللغة هي الأقدر للتعبير عن " الحديث""

و هو ما حضني على المداخلة هنا .. ربما لكوني رسام و اتعامل مع الرسم اكثر من الكلام
الرسم ليس تثبت للفكرة اولا ثم رسمها .. الرسم لغة كالكلام .. تقفين امام اللوحة او الورقة و تمسكين الريشة او القلم و تبدأي الكلام .. قلمك هو اللسان .. احيانا تقودين الريشة و القلم و احيانا يقودك القلم .. احيانا تفكرين و احيانا تنطلقين بعفوية .. و الكلام ليس بأبلغ من الرسم .. الرسم و الكلام هما لغة للتعبير عن فكرة او خاطرة او احساس ولا تفضيل لأحدهما على الأخر


سلاماتي
(f)
10-29-2006, 11:15 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
balqees غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 33
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #7
تأملات في اللغة والفكر
اقتباس:  balqees   كتب/كتبت  

هناك طبعا من ينافسها و لا يمكن لها أن تشمله أو تحتويه كالموسيقى


أريد شطب هذه العبارة الكارثة لكن التعديل غير مسموح
شكرا و أرجو المعذرة


ـــــــــــــــــ



جورناليست
بعد التحية..


* التحديق في الكتب لا يعني الانزواء عن الحياة و تجاربها. بل إنّ التجارب هي التي تدفع بنا للكتب لنعرف أكثر و نزدد وعياً يعيننا في هذه الرحلة العجيبة _ الحياة _


10-30-2006, 12:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
balqees غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 33
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #8
تأملات في اللغة والفكر
* الانسان لديه مسائل أخلاقية تشغله طوال الوقت، لديه تساؤلات لا تنتهي حول فكرة هذا الوجود و علاقته به و مسؤوليته تجاهه. علاقته بالخالق، بالخير و بالشر. و كلها أمور معنوية يدركها دون أن يلمس لها تمثلا ماديا محددا في العالم المادي.
تفكيره الداخلي / حديثه الداخلي يدور حول هذه الأمور بالدرجة الأكبر.. حتى أثناء تفكيره في مشاغله اليومية و همومه الحياتية تكون تلك القضايا الكبرى حاضرة في الخلفية.

و عن هذه " المجردات " تقول البدائيين لم يروها من الأساس؟؟ أشك أن انسانا عاش على وجه هذه البسيطة لم تشغله هذه المجردات



* عن برمجة العقول و احتكار المفاهيم..

فالعيب ليس في اللغة بل في العقول التي لا
تفكر بنفسها، فتقع أسيرة للمبرمجين البارعين



* الاستعانة المفرطةب الاساطير تبعد العقل عن الواقع و اساءة استعمال اللغة تدمر طاقة الذهن..


كما استقبلت اللغة فكر الأسطورة فقد استقبلت الفكر الناقد له.
العيب في العقل الذي يفرط في فكر و يهمل الآخر







تحياتي:97:
11-03-2006, 01:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
balqees غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 33
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #9
تأملات في اللغة والفكر
باسل
أهلا بالرسام


أعتذر للرسامين في كل الدنيا عن ما وصمتُ الرسم به:wr:

،،

( لا تفضيل لأحدهما على الآخر )

في كل الأحوال.. ؟؟؟

لا. و هذا ما كنت أقصده و خانني التعبير

الرسم و الموسيقى و الكتابة يسيرون معاً بالموازاة في تعبيرهم عن أفكار الانسان و خلجاته و كل نبضاته و لكن الكتابة ستسرع خطاها و ستتقدم بمراحل عليهم جميعا عندما يبلغ التفكيرمرحلة متقدمة من الوعي


مثلاً..

قد نسمع لحناً و نشعر أنه يعبر عن معنى غامض و رغم ذلك مألوف بشكل لا يصدق لكن إلى أن تتمكن الحروف من استيعاب ذلك المعنى سيظل غير معروف بالنسبة لنا ..
و بالتالي لن يمكن استعماله في التفكير الذي يسعى لاكتشاف الحقائق


11-04-2006, 10:39 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
يجعله عامر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,372
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #10
تأملات في اللغة والفكر
(f)
08-08-2008, 05:01 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Thumbs Down الجماعات المتخيلة تأملات في أصل القومية وانتشارها - بندكت أندرسن . تقديم: عزمي بشارة ali alik 1 949 01-11-2012, 06:35 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  خيانات اللغة والصمت - تغريبتي في سجون المخابرات, المخابرات السورية the special one 1 1,840 11-28-2011, 01:58 AM
آخر رد: هاله
  كتب لتعليم اللغة الفرنسية .. (ذي يزن) 0 1,030 03-19-2011, 11:18 PM
آخر رد: (ذي يزن)
  مراجع آرامية/ سريانية لمحبي تعلم اللغة والتبحر فيها إبراهيم 44 19,868 11-21-2010, 03:05 PM
آخر رد: سامي بيك العلي
  اللغة العربية أم اللغات... كتاب منن الرحمن غالي 3 3,890 08-01-2010, 12:39 AM
آخر رد: غالي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS