يقول الرسول: "من رأى منكم منكراً فليُغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان".
هذا تحريض واضح على تغيير كل ما هو غير متفق مع الإسلام ،و بالتالي هو ضد الآخرين و ضد حريتهم و عقائدهم ،و هذا تحريض على الغرهاب لأن التغيير الأفضل هو باليد و الأسوء باللسان ،و من مِن المؤمنيين الجسام يفضل الأضعف ايماناً

اقتباس:هذا تحريض واضح على تغيير كل ما هو غير متفق مع الإسلام

تمام ...

اقتباس: بالتالي هو ضد الآخرين و ضد حريتهم و عقائدهم ،و هذا تحريض على الغرهاب لأن التغيير الأفضل هو باليد و الأسوء باللسان ،و من مِن المؤمنيين الجسام يفضل الأضعف ايماناً

يجب ان تفصل هذه الجمل اكثر...

بالتاكيد يحض على الارهاب ويشجعه

سمعت ان في الاردن القانون ينص انه اذا قتل شخص شخصا اخر لانه سب الذات الالهية قد يتعرض لعقوبات مخففة

ناهيك عن التسامح مع جرائم الشرف والتي تنتج ايض من القوامة الاسلامية للرجل على المراة وتحطيم حقوقها بشكل او باخر


عدا عن الاعتداء على المرتدين والسماح شرعا بالاعتداء الشرفي واللفظي على المسيحيين او غير المسلمين

اي انه شرعا يجلد من يقذف مسلمة ولكن من يقذف مسيحية او كتابية لا يحدث له شيء


القبض على المرتد وذبحه هو شريعة اسلامية غوغائية ارهابية بلا شك

ايذاء غير المحجبات اليومي في وطننا العربي وتستطيع ان تسال اي بنت غير محجبة ومعظمهن تعرضن لموقف او اثنين

هناك من الملتحين الاسلاميين من يقذفون غير المحجبة باصوات عالية ويقولن عاهرة او ما شابه ليسمعوها

صباح الخير(f):
النصوص الدينيه بطبيعتها الطوباويه قابله للتأويل بشكل مخيف هي ملاحظه مهمه هنا ....
يعني نستطيع ان نقول ان الاسلام دين عنف وارهاب بدلاله نصوصه ونعطي هنا مشروعيه للزوقاوي ومن ومشى ممشاه

او ان نردد المقولات السكولاستيكه عن الاسلام
دين رحمه, دين عطف .دين يسر..........
وكثير من النصوص ستؤيد مذهبنا ....حقيقه النصوص مفقوده اليوم بالاحرى المرجعيه التي تقرر حقيقه النصوص , مفقوده او غير متفق عليها ...

ما تأيدي المطلق لضروره تغيير كل المضاهر اللانسانيه ونفيها للابد من عقليه رجال الدين .
واحترام الاخر وضمان حقوقه و..

اقتباس:  مالك   كتب/كتبت  
صباح الخير(f):
النصوص الدينيه بطبيعتها الطوباويه قابله للتأويل بشكل مخيف هي ملاحظه مهمه هنا ....
يعني نستطيع ان نقول ان الاسلام دين عنف وارهاب بدلاله  

هذا ليس صحيحاً ،إنما هناك ظرف تاريخي فرض هذه المقولات ،و استخدمت لغايات معينة و جعلها عقيدة دينية و تابو لا يمكن الخروج منه و اعتبارها صالحة لكل زمان و مكان يجعل أمثال الزرقاوي يكررون صورة هذا الدين الذي ربما كان جيداً وقتها رغم ما به من ارهاب لكنه الآن يعتبر ببعض أقواله " إرهاباً "