{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
اسئلة هامة من مسلم .. عن الاسلام
حسنا ماذا عن الغير كتابيين؟؟ هل تعلم انهم لا يستطيعون دفع الجزية لو ارادوا؟؟
وحكمهم اما الاسلام او الموت؟؟
أَخْذُ الْجِزْيَةِ مِنْ الْمُشْرِكِينَ : 31 - اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي قَبُولِ الْجِزْيَةِ مِنْ الْمُشْرِكِينَ : فَذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ مِنْ الشَّافِعِيَّةِ , وَالْحَنَابِلَةِ فِي أَظْهَرِ الرِّوَايَتَيْنِ عَنْ أَحْمَدَ وَابْنِ الْمَاجِشُونِ مِنْ الْمَالِكِيَّةِ إلَى أَنَّ الْجِزْيَةَ لَا تُقْبَلُ مِنْ الْمُشْرِكِينَ مُطْلَقًا , أَيْ سَوَاءٌ أَكَانُوا مِنْ الْعَرَبِ أَوْ مِنْ الْعَجَمِ , وَلَا يُقْبَلُ مِنْهُمْ إلَّا الْإِسْلَامُ , فَإِنْ لَمْ يُسْلِمُوا قُتِلُوا . وَاسْتَدَلُّوا لِذَلِكَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ } . { مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } . فَالْآيَةُ تَقْضِي بِجَوَازِ أَخْذِ الْجِزْيَةِ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ خَاصَّةً , وَلَا دَلَالَةَ لِلَّفْظِ فِي حَقِّ غَيْرِهِمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ . وَرَوَى الْبُخَارِيُّ - بِسَنَدِهِ - إلَى أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { أُمِرْت أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ فَمَنْ قَالَ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ } . فَالْحَدِيثُ عَامٌّ يَقْتَضِي عَدَمَ قَبُولِ الْجِزْيَةِ مِنْ جَمِيعِ الْكُفَّارِ , وَلَمْ يُخَصِّصْ مِنْ هَذَا الْعُمُومِ إلَّا أَهْلَ الْكِتَابِ وَالْمَجُوسَ فَمَنْ عَدَاهُمْ مِنْ الْكُفَّارِ يَبْقَى عَلَى قَضِيَّةِ الْعُمُومِ , فَلَا تُقْبَلُ الْجِزْيَةُ مِنْ عَبَدَةٍ الْأَوْثَانِ سَوَاءٌ أَكَانُوا عَرَبًا أَمْ عَجَمًا وَلِأَنَّ الْمُشْرِكِينَ مِنْ عَبَدَةِ الْأَوْثَانِ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُمْ مُقَدِّمَةٌ ( سَابِقَةٌ ) مِنْ التَّوْحِيدِ وَالنُّبُوَّةِ وَشَرِيعَةِ الْإِسْلَامِ , فَلَا حُرْمَةَ لِمُعْتَقَدِهِمْ . وَذَهَبَ الْحَنَفِيَّةُ وَمَالِكٌ فِي رِوَايَةٍ حَكَاهَا عَنْهُ ابْنُ الْقَاسِمِ , وَأَخَذَ بِهَا هُوَ وَأَشْهَبُ وَسَحْنُونٌ وَكَذَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي رِوَايَةٍ حَكَاهَا عَنْهُ الْحَسَنُ بْنُ ثَوَابٍ , ذَهَبُوا إلَى أَنَّ الْجِزْيَةَ تُقْبَلُ مِنْ الْمُشْرِكِينَ إلَّا مُشْرِكِي الْعَرَبِ . وَاسْتَدَلُّوا لِذَلِكَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ . } فَهُوَ خَاصٌّ بِمُشْرِكِي الْعَرَبِ , لِأَنَّهُ مُرَتَّبٌ عَلَى قَوْله تَعَالَى : { فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ . } وَهِيَ الْأَشْهُرُ الْأَرْبَعَةُ الَّتِي كَانَ الْعَرَبُ يُحَرِّمُونَ الْقِتَالَ فِيهَا . وَلِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَأْخُذْ الْجِزْيَةَ مِنْ مُشْرِكِي الْعَرَبِ . رَوَى عَبْدُ الرَّزَّاقِ مِنْ حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَالَحَ عَبَدَةَ الْأَوْثَانِ عَلَى الْجِزْيَةِ إلَّا مَنْ كَانَ مِنْهُمْ مِنْ الْعَرَبِ . } وَقَالَ ابْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ : " أَجْمَعُوا عَلَى { أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَى أَخْذَ الْجِزْيَةِ مِنْ عَبَدَةِ الْأَوْثَانِ مِنْ الْعَرَبِ , وَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُمْ إلَّا الْإِسْلَامَ أَوْ السَّيْفَ } . وَاسْتَدَلُّوا مِنْ الْمَعْقُولِ : بِأَنَّ كُفْرَهُمْ قَدْ تَغَلَّظَ , لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَشَأَ بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ , وَالْقُرْآنَ نَزَلَ بِلُغَتِهِمْ , فَالْمُعْجِزَةُ فِي حَقِّهِمْ أَظْهَرُ , لِأَنَّهُمْ كَانُوا أَعْرَفَ بِمَعَانِيهِ وَوُجُوهِ الْفَصَاحَةِ فِيهِ . وَكُلُّ مَنْ تَغَلَّظَ كُفْرُهُ لَا يُقْبَلُ مِنْهُ إلَّا الْإِسْلَامُ , أَوْ السَّيْفُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنْ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ } أَيْ تُقَاتِلُونَهُمْ إلَى أَنْ يُسْلِمُوا
الْأَدِلَّةُ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ الْجِزْيَةِ : 10 - ثَبَتَتْ مَشْرُوعِيَّةُ الْجِزْيَةِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْإِجْمَاعِ . أَمَّا الْكِتَابُ فَقَوْلُهُ تَعَالَى : { قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } . فَالْآيَةُ تَدُلُّ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ أَخْذِ الْجِزْيَةِ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ الَّذِينَ وَصَفَهُمْ اللَّهُ تَعَالَى بِالصِّفَاتِ الْمَذْكُورَةِ فِيهَا . وَلِهَذَا شَرَعَ اللَّهُ مُجَاهَدَةَ الْكَافِرِينَ , وَمُقَاتَلَتَهُمْ حَتَّى يَرْجِعُوا عَنْ تِلْكَ الصِّفَاتِ , وَيَدْخُلُوا الدِّينَ الْحَقَّ , أَوْ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ . وَأَمَّا السُّنَّةُ فَقَدْ وَرَدَتْ أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ سَبَقَ بَعْضُهَا . وَمِنْهَا مَا رَوَى مُسْلِمٌ وَغَيْرُهُ عَنْ بُرَيْدَةَ . { كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَوْصَاهُ فِي خَاصَّةِ نَفْسِهِ بِتَقْوَى اللَّهِ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا . ثُمَّ قَالَ : اُغْزُوَا بِاسْمِ اللَّهِ . فِي سَبِيلِ اللَّهِ . قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاَللَّهِ . اُغْزُوَا وَلَا تَغُلُّوا وَلَا تَغْدِرُوا وَلَا تُمَثِّلُوا وَلَا تَقْتُلُوا وَلِيدًا . وَإِذَا لَقِيت عَدُوَّك مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إلَى ثَلَاثِ خِصَالٍ أَوْ خِلَالٍ . فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوك فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ , ثُمَّ اُدْعُهُمْ إلَى الْإِسْلَامِ . فَإِنْ أَجَابُوك فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ , ثُمَّ اُدْعُهُمْ إلَى التَّحَوُّلِ عَنْ دَارِهِمْ إلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ . وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ إنْ فَعَلُوا ذَلِكَ فَلَهُمْ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ , وَعَلَيْهِمْ مَا عَلَى الْمُهَاجِرِينَ , فَإِنْ أَبَوْا أَنْ يَتَحَوَّلُوا مِنْهَا فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ , يَجْرِي عَلَيْهِمْ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي يَجْرِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ , وَلَا يَكُونُ لَهُمْ فِي الْغَنِيمَةِ وَالْفَيْءِ شَيْءٌ , إلَّا أَنْ يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ , فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ , فَإِنْ هُمْ أَجَابُوك فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاَللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ } . فَقَوْلُهُ : { فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ } يَدُلُّ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ الْجِزْيَةِ وَإِقْرَارِهَا .
|
|
09-07-2006, 06:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
اسئلة هامة من مسلم .. عن الاسلام
اقتباس:أما عن الجزية فيقابلها الزكاة تؤخذ من المسلمين وهذا عين العدل
هل تقبل ان يدفع المسلمين المقيمين في خارج بلاد الاسلام ضريبة اسمها عقوبة على كفرهم؟؟ او بدلا من دماءهم وحقنا للدماء ؟؟ ولكن الاسوء من ذلك هل تقبل مثلا ان يحتل بلادك اصحاب دين اخر ويجعلوك تدفع ضريبة الجزية بدلا من كفرك في نظرهم ويسموها جزية من جزاء على الكفر وحقنا للدماء ؟؟ وفي بلادك انت وليس بلادهم. وانظر اسفله انك لا تستطيع ان ترسل مبلغ الجزية مع شخص اخر بل يجب ان تذهب بنفسك لانها اذلالا لك واصغارا ويجب ان تكون انت واقف حين تدفعها ويكون القابض جالسا.
[QUOTE]
( طَبِيعَةُ الْجِزْيَةِ ) : 19 - اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي حَقِيقَةِ الْجِزْيَةِ , هَلْ هِيَ عُقُوبَةٌ عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ , أَمْ أَنَّهَا عِوَضٌ عَنْ مُعَوَّضٍ , أَمْ أَنَّهَا صِلَةٌ مَالِيَّةٌ وَلَيْسَتْ عِوَضًا عَنْ شَيْءٍ ؟ فَذَهَبَ أَبُو حَنِيفَةَ وَبَعْضُ الْمَالِكِيَّةِ إلَى أَنَّهَا وَجَبَتْ عُقُوبَةً عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ
موقع فقه الاسلام
اضغط هنا
|
|
09-08-2006, 12:55 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حارث
عضو فعّال
  
المشاركات: 139
الانضمام: Feb 2005
|
اسئلة هامة من مسلم .. عن الاسلام
اقتباس:[هل تقبل ان يدفع المسلمين المقيمين في خارج بلاد الاسلام ضريبة اسمها عقوبة على كفرهم؟؟ او بدلا من دماءهم وحقنا للدماء ؟؟ ولكن الاسوء من ذلك هل تقبل مثلا ان يحتل بلادك اصحاب دين اخر ويجعلوك تدفع ضريبة الجزية بدلا من كفرك في نظرهم ويسموها جزية من جزاء على الكفر وحقنا للدماء ؟؟ وفي بلادك انت وليس بلادهم. وانظر اسفله انك لا تستطيع ان ترسل مبلغ الجزية مع شخص اخر بل يجب ان تذهب بنفسك لانها اذلالا لك واصغارا ويجب ان تكون انت واقف حين تدفعها ويكون القابض جالسا.
دعك من أقبل أو لا أقبل فلو سألت لاعبا لماذا تهزم منافسك وتسعى لذلك وفى نفس الوقت لا تقبل أن يهزمك هو؟ لاتهمك بالجنون.
أما ما نقلته من موقع الفقهاء فهو اجتهاد شخصى يصيب ويخطئ ولا يلزم غير صاحبه ولكنكم تنتقون ما يحلوا لكم وتلصقونه بالإسلام .
نعم إذا كان هناك كافرا معاندا متجبرا يمنع الناس من إيصال الحق إليهم ويعمل على نشر الفساد فى الأرض فمن البديهى أن يكلف الله تعالى أتباع الدين الحق بأن يتصدوا لذلك بكل حسم وقوة وإلا لم تكن هذه الرسالة من عند الله تعالى ولم يكن ذلك هو الدين الحق الذى أمر الله بتبليغه .
مشكلتكم أنكم لا تفكرون بمنطقية ويصعب على الكثير منكم ذلك ليس بسبب ضعف عقولكم بل لأسباب نفسية وعقائد مسبقة .
ناقشوا أولا هل الإسلام هو الحق أم لا فإن ثبت أنه الحق أمكن التسليم بكل ما تجادلون فيه وإن ثبت خلاف ذلك فليس هناك معنى للنقاش حول الفروع .
|
|
09-08-2006, 01:30 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
اسئلة هامة من مسلم .. عن الاسلام
اقتباس:دعك من أقبل أو لا أقبل فلو سألت لاعبا لماذا تهزم منافسك
يا سيد هل احتلال الغير هو هزيمة لمنافسك ويجب انت تخضعه لكل انواع الاذلال الذي لا تقبله لنفسك ؟؟؟ اذن اليهود احتلوكم وهزموكم وحلال في نظركم بل يجب ان لا تعترضوا على انواع الذل وسوء المعاملة منهم !!!! لان هزيمة الغريم تجيز كما تقول حضرتك؟؟
طيب قلت لك في حال ليست حرب ومسلمين هاجروا لدولة تطبق نظام الجزية فرضا ولو انها فرض فقط هل ستقبل هذا النظام لاؤلئك المسلمين ؟؟ طبعا لا
لانك ترفض اضطهاد اتباع دينك بضريبة بدلا من كفرهم او من دماءهم ببساطة لانها تخالف حقوقهم كبشر
لكن السؤال لماذا تقبله على غيرك ؟؟؟ هل لان القران قاله وكل شيء مكتوب في القران ستبرره ولو قال اقتلوا البشر جميعا ؟؟؟ ولو قال اذبح واسرق ستبرر على انه صحيح وجائز؟؟؟
اليوم المسلمين ضعفاء ولكن ماذا يحدث حين يصبح لهم سلطان وقوة يا ترى ؟؟
|
|
09-08-2006, 09:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|