{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
AbuNatalie
عضو متقدم
   
المشاركات: 344
الانضمام: May 2005
|
الأردن وتجارة العمالة
اقتباس: الكندي كتب/كتبت
اقتباس: Truth كتب/كتبت
طيب وكيف علم هذا الدَعـي عطوان انه املاء اسرائيلي وليس طلب لبناني حكومي رسمي تساؤل لا أكثر ؟؟؟ لانه من المعروف عنه انه يفترض اشياء ويبني عليها قصصه .
لأن السنيوة أكّد أنه شرط اسرائيلي :)
شرط اسرائيلي ؟!؟!؟!؟! :?: :?: :?:
غريب
الم ننتصر !!!!! على اسرائيل في الحرب الاخيرة
فكيف يفرض المهزوم شروطه علينا
غريبه والله
|
|
08-27-2006, 09:00 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
AbuNatalie
عضو متقدم
   
المشاركات: 344
الانضمام: May 2005
|
الأردن وتجارة العمالة
الشيء بالشيء يذكر
نشر في صحيفة الرأي الاردنية للرد على مهاترات عبد الباري عطوان
«لعيناك.. يا وطن»
... في بلادنا، نتقن لغة النخوة لهذا نصرخ «لعيناك يا وطن» حين يطلبنا الأردن، بالمقابل فالبعض يتقن لغة «الرشوة»، حين يتعلق الأمر بالهجوم على الاردن.. وهناك فارق بين «النخوة وبين الرشوة».
... أما النخوة فقد ضاعت في صحيفة ذاك «اللندني» والذي ما زال ينعم بمنزله الجميل على ضفاف «التايمز» ومبنى صحيفته الأنيق المستأجر من مالك يهودي.. وبالحراسة الانجليزية لمقر تلك الصحيفة؟.. صدقوني أني زرت المكان، وحين سألت عن سبب وجود الشرطة الانجليزية هناك قيل لي أنه مقر لصحيفة عربية.
... وما بين «الرشوة».. والقلم «الموجه» لضمائر تمولها دولة «الغاز المسال»، يقع الاردن بين الحراب، وميزة هذا الوطن انه على صغره واسع القلب، وعلى حزنه سيد في الفداء، وعلى عروبته يبقى الأنقى والأصدق والأعذب موقفا.. ونحن نؤمن به أشد الايمان.. ولكننا نسأل لماذا يتعرض الاردن الآن لحملة موجهة بمال النفط ومال الحقد ومال الكره؟ ولماذا.. تزرع الحراب في ظهره؟ ولماذا يتهم في حين ان الاتهام يجب ان يوجه لمن تلوثت يداه بالدم العربي ولمن امتلأت سجلاته بالاغتيال ولمن عاثت اجهزته القمعية في رموز ذاك البلد او مقدرات تلك الدولة.
... «لعيناك يا وطن».. وليس لعيون غيرك فأنت العروبة والحب وأنت القصيدة والشهد.. أما ذاك الثائر في لندن، سنتركه غارق في لملمة أوراقه والبحث عن ممول جديد بعد سقوط النظام العراقي، سنتركه تائها في مواجهة قضية رشوة ما زالت في ملفات السلطة الفلسطينية معلقة تبحث عن وسيلة لجلبه الى عتبات القضاء الفلسطيني، وسنتركه ينعم بمال «الغاز المسال» للعلم لشدة معرفة هذا (الثائر) بالنفط صارت الدول التي تنتج الغاز المسال هي التي تموله بحكم أن متر الغاز المشار اليه في أسواق النفط سعره أعلى من سعر برميل النفط، لهذا ربما تبدلت مواقفه النفطية وليس القومية كونه لا يملك اي موقف قومي.. من شتم آبار النفط الى مدح انابيب الغاز المسال وربما سيبحث في العام القادم عن دولة تنتج «الكيروسين» كي تموله «فالكيروسين» أعلى سعرا.
... أما الأقلام الشقيقة، التي تنبح علينا، فلنذكرها اذا كانت تدعي انها لبنانية.. بأننا الدولة التي كسرت الحصار، وبأننا الدولة التي عرضت طياريها الشباب للخطر، وبأننا الدولة الوحيدة في ذروة القصف التي أصرت على ان تفتح مستشفى ميدانيا على جوانب بيروت، وبأننا الدولة التي قاتل ابناؤها الى جانب اللبناني كتفا الى الكتف وصفا الى جانب الصف، لنذكر هؤلاء السادة.. بالاجتياح عام (82) ولنذكرهم بأننا الدولة التي فتحت المسارب والأبواب للأشقاء في لبنان وحضنتهم وحملتهم وأعطتهم الأمان.. وصاروا جزءا من النسيج الاجتماعي الاردني، في حين ان البعض كان يتعامل مع لبنان على أنه ملف أمني تارة وعسكري تارة اخرى وملف تصفية في مرات كثيرة وبنك لنهب المال وتشغيل العمالة فيه.
... كنا نتوقع كلمة شكرا، ولكنه خنجر الشقيق حين يدخل جسد الشقيق ولن نتألم أو نشكو.. فهؤلاء السادة الأفاضل.. سيأتون الى الاردن حين تضيق بهم الأجواء وسيعرفون حجم الأثم وحجم الضلالة وحجم التناقض وسيدركون حجم الفارق ما بين الحب والمرهم الذي كان يحمل بطائراتنا من عمان الى بيروت وما بين القنابل الذكية التي كانت تحمل من قاعدة اميركية في دولة عربية لذبح الناس في بيروت.. وسيعرفون الفارق بين الدولة التي ناصبوها العداء وبين الدولة التي جعلت رموزهم وقادتهم ملفات أمنية في خانة التصفية.
... لعيناك يا وطن..
والاردني حين يقولها لا يقولها خدمة للشقيق الأكبر ولا يقولها سدادا لفاتورة الغاز المسال، ولا يقولها من قبيل الردح الاعلامي، ولكنه يقولها قاصدا معناها والفحوى بلادنا لو طلبت منا العيون لما بخلنا عليها بالعيون.. بلادنا لو طلبت منا الضلوع لما وفرناها ذلك ان الاردني بطبعه ميال لغز ضلوعه سياجا لحدودها وحبها وحلمها.
... الاردن أكبر من أقلامهم الصغيرة والاردن أكبر من ضميرهم المأزوم وهو القومي الزاهد.. وهو الجسد الضخم النازف، وهو الموقف حين يتطلب الأمر موقفا وهو فوق كل ذلك الشرعي في القيادة والرسالة، في عالم تتقاذفه شرعية العمامة وشرعية الطائفة.
... لك الحب وعليك السلام يا وطني وأعلم ان «نعلك» أطهر من حبرهم وان قلبك أوسع من حقدهم وأنهم الذل في عالم أنت كبرياؤه.
عبد الهادي راجي المجالي
http://www.alrai.com/pages.php?opinion_id=4340
|
|
08-27-2006, 03:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}