مالك
عضو رائد
المشاركات: 768
الانضمام: May 2006
|
العلمنه والدين لمحمد اركون -اول انتاجاتي-
الحداثة: هي الحياة طبقا للعقل ,كما يحلو للأوروبيين تحديدها.
وبناءا على هذا نستطيع ان نسم مجتمعا ما بالحديث اذا هو اشاع منتجات العقل واحتكم لها , لا على الصعيد التقني او التكنولوجي فحسب , انما على مستوى الافكار ايظا , بل تذهب الحداثه ابعد من ذلك وتقول ان العقل يجب ان يتولى مهمه التحكيم وصياغة المعايير اللازمه لتنضيم الحياة العامه.
حيث العقل هو القاسم المشترك الاكبر بين افراد المجتمع.
هذا الموقف اساسي رغم ان هناك انتقادات كثيره له من فلاسفه اروبا مثل
الان تورين ومشيل فوكو.
لكن اذا ما تبنى مجتمع ما فكره الحداثه تبرز مشكله لازال العرب يدورون في فلكها منذ مئه سنه وهي مشكله العلمنه و الكتيب يتولى مهمه توضيحها.
وارفقت معه مقالين نشرا في مجلة المستقبل العربي احداهما ل د.برهان
غليون بعنوان " الاسلام وازمه علاقات السلطه الاجتماعية"
والاخر ل د.حسن الترابي بعنوان "الشورى والديموقراطية"
يتناولان موضوع الاسلام السياسي.
لتركيز النقاش على الحالة العربيه .
انها المحاوله الاولى لي لرفع الكتب الى الانترنت , لذلك ارجو المعذره
اذا ما لاحت اخطاء. على اني عازم على تداركها في المرات القادمه.
اضغط هنا
ستظهر لك صفحه فيها ثلاثة ملفات اضغط على الاول ستظهر لك صفحه جديده انتظر بضع ثوان وابداء بالتحميل ثم عاود الكرة مع الثاني والثالث .
واصحاب الخبرات اتمنى منهم تحديد الاخطاء وطريقه تلافيها
|
|
08-23-2006, 12:09 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}