{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
yousefabd
عضو متقدم
المشاركات: 285
الانضمام: Jan 2005
|
هل كان محمد مؤمنا و متيقناً من الرسالة التي جاء بها؟؟؟؟
اقتباس: Romeo كتب/كتبت
زميلي يوسف عبد
هل ما اضفته حضلرتك يؤكد أن محمد كان يشك في الوحي/الرسالة التي نزلت عليه؟ أعتقد أن ذلك ممكن فهمه من الآية التي اوردتها مشكوراً
أما عن المهادنة مع قريش فما عنيته أنه حاول أن يصل إلى حل توفيقي او ما يسمى بالانجليزية compromise مع الكفار فيما يختص عقيدة عبادة الله او الأوثان و هذا سياتي لاحقا
لا أعرف كيف انت تحلل الأمور فالآية والشرح الموجود عليها لا يقودنا الى ما تقوله بتاتاً
أما بالنسبة الموضوع المهادنة
فأود ان أسأل سيادتك على ماذا اعتمدت في روايتك، ماهي المصادر التي أخذت منها معلومتك؟
وأذا كان هنالك مصادر بالفعل لما لا تشكك بصحتها كما تشكك بصحة الأحاديث النبوية الشريفة؟
تحياتي
|
|
07-24-2006, 01:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
AL3BASY
عضو فعّال
المشاركات: 166
الانضمام: Dec 2005
|
هل كان محمد مؤمنا و متيقناً من الرسالة التي جاء بها؟؟؟؟
اقتباس: هنالك الكثير من الآيات التي تقول لمحمد "إن كنت في شك مما نزلنا إليك ......" أو من نوع لو تقول علينا بالاقاويل و غيرها من الآيات التي ربما سالحقها فيما بعد تشير (هكذا فهمت انا تلك الآيات) إلى أن محمد كان يشك أو يحاول أن يهادن قريش في موضوع عقيدته
هل هذا صحيح؟ افيدونا
إذا كان الغرض من الموضوع هو الإفادة فتفضل يازميل روميو هذه الإفادة وعسى أن تجد ضالتك هذه المرة..وانا لاأعلم لماذا تستصعب الأمور ,كان بإمكانك أن تقرأ تفسير الآية وكتب التفاسير ماأكثرها في الشبكة...
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94)
حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال ، حدثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة:(فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك) ، قال: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا أشك ولا أسأل.
* * *
فإن قال: فما وجه مخرج هذا الكلام ، إذنْ ، إن كان الأمر على ما وصفت؟ قيل: قد بيّنا في غير موضع من كتابنا هذا ، استجازة العرب قول القائل منهم لمملوكه: "إن كنت مملوكي فانته إلى أمري" والعبد المأمور بذلك لا يشكُّ سيدُه القائل له ذلك أنه عبده. كذلك قول الرجل منهم لابنه: "إن كنت ابني فبرَّني" ، وهو لا يشك في ابنه أنه ابنه، وأنّ ذلك من كلامهم صحيح مستفيض فيهم، وذكرنا ذلك بشواهده، وأنّ منه قول الله:( وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ ) ، [سورة المائدة: 116] ، وقد علم جل ثناؤه أن عيسى لم يقل ذلك. (1) وهذا من ذلك، لم يكن صلى الله عليه وسلم شاكًّا في حقيقة خبر الله وصحته، والله تعالى ذكره بذلك من أمره كان عالمًا، ولكنه جل ثناؤه خاطبه خطاب قومه بعضهم بعضًا، إذْ كان القرآن بلسانهم نزل.
* * *
وأما قوله:(لقد جاءك الحق من ربك) الآية، فهو خبرٌ من الله مبتدأ.
يقول تعالى ذكره: أقسم لقد جاءك الحق اليقين من الخبر بأنك لله رسولٌ، وأن هؤلاء اليهود والنصارى يعلمون صحّة ذلك، ويجدون نعتك عندهم في كتبهم =(فلا تكونن من الممترين) ، يقول: فلا تكونن من الشاكين في صحة ذلك وحقيقته. (2)
* * *
ولو قال قائل: إن هذه الآية خوطب بها النبي صلى الله عليه وسلم ، والمراد بها بعضُ من لم يكن صحَّت ، بصيرته بنبوته صلى الله عليه وسلم ، ممن كان قد أظهر الإيمان بلسانه، تنبيها له على موضع تعرف حقيقة أمره الذي يزيل اللبس عن قلبه، كما قال جل ثناؤه:( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا )، [سورة الأحزاب: 1] ، كان قولا غيرَ مدفوعةٍ صحته.
|
|
07-24-2006, 02:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
هل كان محمد مؤمنا و متيقناً من الرسالة التي جاء بها؟؟؟؟
اقتباس: Grendizer كتب/كتبت
أظن والله أعلم ان محمدا (صلى الله عليه وسلم) ساوره بعض الشك بعد ان تأخر نصر الله. وذلك لأنه بشر مكلف مثل بقية الناس، ولا يعلم الغيب.
إن الرسول لم يشك مطلقًا. ولو رجعنا لأسلوب اللغة العربية لوجدنا أن "إن" في قوله "فإن" (كنت في شك) تدل على الاستحالة. ومنه قوله عز وجل:
"قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين"
ويتضح هذا الأسلوب جليًّا في قوله:
{وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (65) سورة الزمر
ولفظة "لَئِنْ" هي "إن" بعد حذف لام التوكيد.
وعكس "إن" التي تفيد استحالة وقوع الشيء لفظة "إذا" التي تفيد التحقق:
"{إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} (1) سورة النصر
فاعتبروا يا أولي الأبصار قبل أن تضعوا إجاباتكم
يقول الألوسي في تفسيره:
{ فَإِن كُنتَ فِي شَكّ مّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ } أي في شك ما يسير ، والخطاب قيل : له صلى الله عليه وسلم والمراد إن كنت في ذلك على سبيل الفرض والتقدير لأن الشك لا يتصور منه عليه الصلاة والسلام لانكشاف الغطاء له ولذا عبر بأن التي تسعمل غالباً فيما لا تحقق له حتى تسعمل في المستحيل عقلاً وعادة كما في قوله سبحانه : { قُلْ إِن كَانَ للرحمن وَلَدٌ } [ الزخرف : 81 ] وقوله تعالى : { فَإِن استطعت أَن تَبْتَغِىَ نَفَقاً فِى الارض } [ الأنعام : 35 ]
|
|
07-24-2006, 04:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}