لي صديقي مصري صار يرسل لي من حين لآخر لقطات بورنو إباحية بالإيميل عن محجبات تمارسن الجنس. ما يخطر ببالي هو:

ما سر ولع الرجل بممارسة الجنس مع فتاة محجبة؟ أليس مثلا من الجدير به أن يرى وجه مكشوف وجسم مغري؟ ما وجه الفتنة في عرضها بالحجاب؟ ولماذا الحجاب؟ ومن قام بتصوير هذه اللقطات ألا يستحي مثلا أنه يهدر رمز من الرموز المقدسة في الدين ويدوسه شر دوس هكذا؟ حتى لو كان فاجر ألا يرى في هذا نوع من أنواع الشر؟

وماذا حدث للبنات؟ محجبات كثيرات في مصر تستعددن للالتقاط مثل هذه اللقطات الفاحشة. هل الناس في حالة يأس؟ قنوط؟ لا مبالة؟ فقدان للاحترام للذات؟ ما الذي يدفع بفتاة لقبول مثل هذا العرض وتقليد اللقطات الغربية؟ وألا تتضايق في ضميرها أنها تضع الحجاب في هذا الوضع؟ لم يحدث أن رأيت يهودية تلبس نجمة داود وتهز نفسها ولكن قد تكون يهودية وتلبس الصليب لأنها لا تحترم الصليب من أساسه وبالتالي الأمر لا يضرها بشيء. كل واحد فينا عنده رموز مقدسة ويحترمها ولو بنسبة ما....

وما سر افتتان رجل في الخمسينات :lol2:برؤية ثقوب النساء في لقطات البورنو كهذه؟ ألا يملون؟ ألا ...........يستحون؟ ما أعرفه أنه كلما تقدم العمر بالواحد فينا كلما هدأت نفسه واحترم نفسه لا أن يلهث وراء لقطات بورنو كي يرى ثقب هنا وثقب هناك....ثقب هو جاء منه ذات يوم مشئوم!

Array
وما سر افتتان رجل في الخمسينات :lol2:برؤية ثقوب النساء في لقطات البورنو كهذه؟ ألا يملون؟ ألا ...........يستحون؟ ما أعرفه أنه كلما تقدم العمر بالواحد فينا كلما هدأت نفسه واحترم نفسه لا أن يلهث وراء لقطات بورنو كي يرى ثقب هنا وثقب هناك....ثقب هو جاء منه ذات يوم مشئوم!
[/quote]

اليك هذه القصة يا عزيز برهوم :

ذهبت وولدي الى السوبرماركت . و قلت له اشتري ما يحلو لك . ثم عدنا ن و فتح كيس النايلون الذي وضع فيه مشترياته ، ليريها لامه ، مسرورا بها أيما سرور . و مد يده داخل الكيس ثم اخرج ، سوسيت أي ، مصاصة من الحلوى ، ثم نزع عنها القشرة و بدأ يمصها .
قلت له : ............ أعطني سوسيت يا بابا !
قال لي : هذه ، للصغار ، و أنت كبير !

فقلت له : ما يحبه الصغير ، يموت من اجله الكبير، يا حبيبي .

و كانت امه تسمع ، فضحكنا للفكرة ، التي بدت مني حكمة و لن ينساها طفلي ابدا .



النتيجة ، اخي برهوم ، نقول ، الحمد لله الذي انعم علينا بثقوب النساء ، و انعم عليهم بما برز لدينا ، و انعم علينا بنعمة الادخال ، انها كانت افضل النعم !



:Asmurf:

عزيزي Awarfie: أوافقك الرأي أن ما يحبه الصغير يموت من أجله الكبير فالكبير كان يوماً صغيراً. ولكن ألا يبطل الكبير عادات يجب فطامها والتخرج من هذه المرحلة لمرحلة أكبر؟ زد على هذا أن المصاصة من الحلوى وما بها من حلاوة شيء والجلوس أمام لقطة بورنوية شيء آخر. ماذا يجهل الكبير من أمر المرأة وتكوينها الفسيولوجي حتى إنه يلهث وراء هذه اللقطات وكأنه مراهق؟ ما الجديد؟ ثم أن الصغير محروم من نعمة الالتصاق بإمرأة وممارسة العلاقة الجنسية الحميمية معها ولكن الكبير هل له حقاً عذر؟ وما سر الافتتان بإمرأة تأتي في بداية اللقطة محجبة وتخلع ملابسها؟ ما العبرة؟ أهو بلوغ المحال؟! وهل حقاً يتم بلوغه؟ الصديق الذي يرسل هذه اللقطات بالإيميل لي يتلذذ بحقيقة أن هذه الفتيات "محجبات" وكأن هذا يمتعه وكأنه يتمنى لو أنه يضاجع سيدة محجبة في حين هو يبغض الحجاب. ما هذا التناقض؟!

تحياتي

اسمحوا لي بأن أشارك بشيئ من الجرأة غير المعهودة لامرأة شرقية

الر جل بسن الخمسين يبدأ لديه شيئ من الضعف الجنسي و اهتمامه بمشاهد البورنو يقوي لديه غريزته .... هكذا أظن

أما عن سر الافتتان بالمحجبات .... فهناك عدة أمور .... أولها كل ممنوع مرغوب و هذا يدل على كون الحجاب لا يردع و لا يقلل من الانجذاب و في بلدان الخليج ينجذب الشباب للبنات من خلف العباءات التي تغطي كامل أجسادهن .... و تتحول عيون الشباب لآلات بصرية اعجازية تتخلل السواد المطبق طبقات

ثم أن هذا الرجل الذي يكره الحجاب برؤيته لهذه الأفلام للمحجبات يذل هذا الحجاب و يهينه ....هكذا أظنه يظن........ و أنتم أدرى:ninja:

اخ ابراهيم
وانت العارف وفي رتبة العارفين يعني مكشوف عليك الحجاب يا مولانا
سامحني انا جديد في النادي لكن اعرف انك تعرف كتير كتير شيء اسمه الكبت وان الشرق كله مكبوت والمكبوت يظل طفل في المسائل الجنسية وقد سمعت احد الختيارين يتنهد وهو يرى طفلة لا تتجاوز 12 سنة لكن انوثتها صارخة ويخاطب سبعينيا مثله : آه كبرنا والفواكه استوت ع الآخر
يا اخ ابراهيم
لن يرتاح العالم العربي من هذا الداء إلا إذا غرق في بحار الجنس وارتوى كما حدث في ايطاليا ايام النهضة وانظر الى مدارس الفن عندهم كيف انطلقت من تصوير جسد المرأة على أنّه النموذج المثالي للجمال،
وليس مثل نهضتنا التي جعلها أدعياء النهضة نهضة مقابر ومعابد وأهوال القيامة والقائلين بان البين الذي فيه صورة لا تدخله الملائكة
عندما يتخلص العرب من الانشغال بالرغيف والجنس ويحصل عندهم ارتواء وشبع يمكن يعودون الى رشدهم الذي افتقدوه على مر القرون
أمّا فكرة الاباحية والحجاب فنحن الذين جعلنا الآخر يثيرنا عندما جعنا من الحجاب القضية الأولى أما اليهود فلم يدخلوا في صراع مع الآخرين من أجل نجمة داوود أو أي شيء آخر والمعروف أن اليهودي يتكيف مع ثقافة البلد الذي يعيش فيه حتى أنك لا تشعر أنه يهوديا
أهلا بالجميع

Array
اخ ابراهيم
وانت العارف وفي رتبة العارفين يعني مكشوف عليك الحجاب يا مولانا
سامحني انا جديد في النادي

أهلا بالجميع
[/quote]


احلف .:D

Array
احلف .:D
[/quote]

اعتقد انك قد استعدت قدراتك المهنية

وتمارس عملك بقدر عالي من الكفاءة

تهاني القلببة:)

Array
اعتقد انك قد استعدت قدراتك المهنية

وتمارس عملك بقدر عالي من الكفاءة

تهاني القلببة:)
[/quote]


لسة راجع من دورة تدريبية تحت اشراف التحري الخاص (المفتش كورومبو) والاستفادة من تجارب محقفين متمرسين في الغرب ك(سحس بومبا) وتحليل شهادات عناصر اجرامية تائبة على رأسها (حمبوزو لاوي بوزو) .

الأخ أبراهيم دائما نظرته سندريلاوية لمثل هذه المواضيع يعني وين المشكلة ؟؟؟ خلي صديقك ينبلقو عيونو ما يريد .. بانسبة له ممكن أن يكون الموضوع مثير و لكن خلف الشاشة فقط و ليس من الضروري لان يكون للموضوع اي أبعاد أخرى .. و الأمر موجود حتى غربيا عمرك ما شفت أفلام بورن بزي راهبات ؟؟

في المغرب جرى انتاج فيلم سينمائي، اسمه " حجاب الحب"، عن فتاة محجبة تقع في الحب، بإعتبار ان المحجبة ايضا انثى وانسان وتؤمن بالحب. والذكر كان من نوع ماتفضل به ابراهيم، يؤمن بأنه صياد، وان المرأة طريدة. والمشكلة ان المؤسسة الدينية في المغرب قد احتجت على عرض هذا الفيلم، لكونه يسئ الى الاسلام ولصورة المحجبات، إذ يظهرهم كبشر واناث، وهذا لايجوز

يمكن قراءة المزيد عن هذا الفيلم هنا
http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/01/63265.html