{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
غالي
عضو رائد
    
المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
|
ما المقصود بالشجرة الملعونة؟؟؟؟؟؟
اقتباس: Romeo كتب/كتبت
الزميل غالي رفقا بنا يا زميل و اقبل هذه:97: مني
اعتقد انك نفسك ضعفت فكرة ان تكون المقصود شجرة الزقوم و كذكل بالنسبة للشجرة التي أكل منها آدم لم يرد لعنها بالمرة
أما أن تقصد بالشجرة سلالة بشرية (ايا كانت) فهذا بحاجة إلى تبحر أكثر في الموضوع
بس سؤال
كيف يخلق "الله" شيئا و يلعنه؟
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ (88) البقرة
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ (159) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (160)
البقرة
الله لا يخلق ليلعن بل يلعن من يستحق لعنة الله
بالنسبة للتفاسير فقد قلت في إدراجي التالي:
ذهب غالبية السلف الصالح من المفسرين إلى أن الشجرة الملعونة في القرآن هي شجرة الزقوم. واستدلوا بأن الله تعالى قال عنها أنها: "إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ" (الصافات 64). إلا أن القرآن الكريم لا يذكر أنها ملعونة في أي موضع منه. فقالوا إن الذين يأكلون منها هم ملعونون لذا يمكن القول أنها ملعونة لهذا السبب. هذا إضافة إلى بعض الحجج الأخرى لإثبات مصداقية التفسير. وعلى كل حال، فلا يبدو لهذا المعنى علاقة بسياق الآيات. فلماذا يذكر الله شجرة الزقوم جنبا إلى جنب مع الإسراء؟! لذلك فإن مدى مصداقية هذا المعنى تظل ضئيلة.
وقلت لك أيضاً:
وقد ذهب آخرون من المفسرين السابقين إلى أنها الشجرة الخبيثة المذكورة في المثل الوارد في سورة إبراهيم، حيث يقول تعالى: "وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ " (إبراهيم 27)
ولهذا المعنى مصداقية أوثق وأقوى. وقد استندنا في تفسير هذه الآية إلى أن الخبيث هو الذي لا فائدة منه. وحيث إن الله تعالى يقول:" فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ" (الرعد 18)؛ أي أن الذي لا فائدة منه لا يمكث في الأرض بل يقذف بعيدا، وما القذف والإبعاد إلا اللعنة!
ومن الممكن ربط هذا المعنى بسياقه بتذكر أن الرؤيا هي حق وهي كلمة طيبة ستظهر فروع تحققها وسيستمر أثرها وستثبت مصداقيتها، وهي بذلك تكون كالشجرة الطيبة في المثل في سورة إبراهيم. بينما معارضتهم وتكذيبهم هو شجرة خبيثة ملعونة لا تلبث إلا أن تجتث من فوق الأرض وتقتلع. وكلا الشجرتين يكون فيهما فتنة للناس.
وأنا أميل لهذا التفسير دون اهمال التفسير الآخر الذي اوردته وهو ما يتعلق ببني اسرائيل
سلام
|
|
05-14-2006, 06:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}