seeknfind
عضو متقدم
المشاركات: 315
الانضمام: Mar 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
تحياتي للجميع ،
كنتُ قد تناولت بحث هذا الموضوع في منتدى اللادينيين العرب على الرابط التالي، لمن يريد أن يستزيد نتيجة عرض أفكار زملاء آخرين في ذلك المنتدى:
http://ladeeni.net/forum/viewtopic.php?t=13055
وبناء على طلب الزميل DAY_LIGHT هنا؛ أقوم بالنقل الحرفي للمقدمة فقط من ذلك الشريط، ويبقى علينا هنا أن نضيف أفكار وحجج أيّ منا لبحثها.
فلنبدأ إذاً بلصق النص المأخوذ من المنتدى الآخر:
أتناول في موضوع اليوم أهم وأعظم عقيدة لدى معظم من يدّعون المسيحية، وهي عقيدة "الثالوث" أو ما يسميها الأكثرية "الثالوث الأقدس" أو حتى "سرّ الثالوث الأقدس". العقيدة التي ينفر منها المسلمون جميعاً ويعتبرونها كفراً أو إشراكاً بالله، وقلائل من المسيحيين.
إذاً للتوضيح لمن لا يدركون معناها بعد؛ فهي العقيدة التي تجعل "الله + المسيح + الروح القدس" إلهاً واحداً. وهذا يعني طبعاً للمعتقدين بها بأن الله هو ذاته الذي نزل من السماء إلى الأرض لتجري إهانته وصلبه. أي أن الله هو ذاته المسيح وهو ذاته الروح القدس. بتعبير آخر يمكن القول: "الله الآب"، "الله الإبن" و "الله الروح القدس". فهُم ثلاثة أقانيم (أشخاص أو حالات) في إله واحد! الثلاثة هم سرمديون. وكل منهم الإله القادر على كل شيء. فلا أحد قبل أو بعد الآخر، أقوى أو أضعف من الآخر. والثلاثة معاً يكوّنون الجوهر الإلهي السرمدي والأبدي الواحد.
فكرة الثالوث لم ترِد في الكتاب المقدس، لا بطريقة مباشرة ولا غير مباشرة! وهي في الواقع من أصل وثني، إذ أنها وُجدت قبل المسيحية بآلاف السنين لدى الكثير من الشعوب القديمة مثل المصريين القدماء وغيرهم. كما أننا نجد تلك العقيدة حتى في وقتنا الحاضر لدى الهندوس!
جرى دسّ عقيدة الثالوث بالقوة في المسيحية على عهد الإمبراطور الروماني قسطنطين في المجمع النيقاوي الذي عُقد عام 325 ميلادية. ودامت المجادلات بخصوصها حتى ما يقارب نهاية القرن الرابع، حيث استقرّت أخيراً العقيدة بالشكل الذي نعرفه الآن. وقد كلّفت مقاوميها حياتهم عبر مئات السنين باتهامهم بالهرطقة من قِبَل السلطات الكنسية.
إليكم ما أقرّه ذلك المجمع، (أقول أقرّه وليس أخذه من الكتاب المقدس)، وهو ما يسمى بـ "قانون الإيمان" أو "دستور الإيمان":
اقتباس:الإيمان : بالحقيقة أؤمـن .
الإله الآب : بإله واحـد, االإله الآب, ضابط الكـلّ.
الخـلق : خـالق السماء والأرض, ما يرى وما لا يرى .
يسوع المسيح : وبرب واحد يسوع المسيح, ابن الله الوحيد, المولود من الآب قـبل كل الدهور, نور
من نور, إله حق من إله حق, مولود غـير مخلوق, واحـد مع الآب فى الجوهـر, الذى به كان كل
شئ, الذى من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء,
التجسد : وتجسّد من الروح القـدس ومن مريم العـذراء, وتأنّس,
الفـداء : وصُلِب عـنّا عـلى عهد بيلاطس البنطى, وتألّم, وقُـبر, وقام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب, وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين الآب,
الدينونة : وأيضًا يأتى فى مجده ليدين الأحياء والأموات, الذى ليس لملكه إنقضاء,
الروح القدس : نعم أؤمن بالروح القدس, الرب المحيى, المنبثق من الآب قبل كل الدهور,
الثالوث القدوس : نسجد له ونمجده مع الآب والابن, الناطق فى الأنبياء,
الكنيسة : وبكنيسة واحدة, مقدسة, جامعة, رسولية,
المعمودية : واعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا
القيامة : وأنتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتى.
http://www.coptichistory.org/new_page_527.htm
يحتوي الكتاب المقدس على 66 سفراً، وحجمه أكبر من قرآن المسلمين. ومع ذلك لا نجد تلك الكلمة أو التسمية ("ثالوث") ولا مرة، إطلاقاً، ولا حتى إشارة إلى كيان من هذا النوع!! إن كان الكتاب المقدس كتاب الله؛ أليس من المنطقي أن يرِد اسمه فيه آلاف المرات، أو على الأقل مرة واحدة؟
جدير بالذكر هنا بأن كثيراً من الجهود قد بُذلَت لتبرير تلك العقيدة وجعلها مؤسسة على حقائق وآيات من الكتاب المقدس. وتلك الجهود لم تهدأ بعد؛ خاصة وأن الأمر يتطلّب البحث عن آيات معيّنة، وتكييف (Manipulation) تلك الآيات لجعلها تقول ما يريد معتقدو الثالوث قوله. ولا ننسَ بأن عقيدة الثالوث وجدت بعض الماهرين في ذلك المجال، إذ أن موهبتهم تلك تمكنهم أيضاً من جعل أي نَصّ مكتوب أو مقول أو حتى الصحيفة اليومية العادية تنطق حتى بالنبوات. نعم، يمكن للبعض أن يطوروا حتى عبارة "صباح الخير" إلى إشارة علمية تُنبئ بغزو الإنسان للفضاء وبالتماشي مع التطور العلمي!
إذاً في هذا الشريط سنرى حجج من يؤيد ومن يرفض تلك العقيدة. وأهلاً بكل من يريد أن يدلي بتعليقه أو برأيه.
من ناحيتي أنا أرفض تلك العقيدة بشكل كامل. ولا أريد أن أبدأ بقول الكثير. يكفيني أن أبدأ بفكرة صغيرة وهي أن الكلمة "ثالوث" غير موجودة في الكتاب المقدس من أوله إلى آخره. والرجاء من الذين يريدون الردّ عليّ بأن لا يكثروا الآيات. دعونا نأخذهم الواحدة بعد الأُخرى.
فأرجو أن تقضوا جميعاً معنا أوقاتاً ممتعة!
|
|
04-11-2006, 05:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
تحياتي زميل...
اسمح لي ان اقول لحضرتك كلامك غير صحيح وغير سليم بان الله ذاتة هو الذي نزل من السماء ...
الله لم ينزل بذاتة من السماء الذي تجسد هو الاقنوم الثاني من الثالوث القدوس وفي تجسدة لم ينفصل لا عن الاب ولا عن الروح القدس لان الثلاثة هو الله والواحد الاحد ..
اقنوم الاب ثابت في الابن والروح القدس
اقنوم الابن ثابت في الاب وفي الروح القدس
اقنوم الروح القدس ثابت في الاب وفي الابن
وسوف اتكلم عن الاقنوم الثاني فقط لان الموضوع كبير وفيما بعد نتكلم عن الروح القدس ..
الاب والابن(الكلمة) والروح القدس لا يفترقوا عن بعض ولا ينفصلوا عن بعض وليس لهم ارادة منفصلة الثلاثة هم واحد وسوف اعيد لك اقوال السيد المسيح عن وحدتة مع الله الاب :
من انجيل يوحنا الاصحاح 14 :
8 قال له فيلبس يا سيد أرنا الآب وكفانا
9 قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول انت أرنا الآب
10 ألست تؤمن اني انا في الآب والآب فيّ الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الاعمال
11 صدقوني اني في الآب والآب فيّ وإلا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها
12 الحق الحق اقول لكم من يؤمن بي فالاعمال التي انا اعملها يعملها هو ايضا ويعمل اعظم منها لاني ماض الى ابي
13 ومهما سألتم باسمي فذلك افعله ليتمجد الآب بالابن
رساله يوحنا الاولى الاصحاح الاول ايه 9 :
9 بهذا أظهرت محبة الله فينا ان الله قد ارسل ابنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به
لا يمكن ان نحيا به الا اذا كان هو الله لان الله هو مصدر الحياة
انجيل يوحنا الاصحاح الاول :
14 والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا
انجيل يوحنا اصحاح 10 :
29 ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي
30 انا والآب واحد
يوحنا اصحاح 17
11 ولست انا بعد في العالم واما هؤلاء فهم في العالم وانا آتي اليك ايها الآب القدوس احفظهم في اسمك الذين اعطيتني ليكونوا واحدا كما نحن واحد
22 وانا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحد كما اننا نحن واحد
21 ليكون الجميع واحدا كما انك انت ايها الآب فيّ وانا فيك ليكونوا هم ايضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك ارسلتني
9 من اجلهم انا اسأل لست اسأل من اجل العالم بل من اجل الذين اعطيتني لانهم لك
10 وكل ما هو لي فهو لك وما هو لك فهو لي وانا ممجد فيهم
يوحنا 14 :
11 صدقوني اني في الآب والآب فيّ وإلا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها
1 لا تضطرب قلوبكم انتم تؤمنون بالله فآمنوا بي
يوحنا 5 :
18 فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه لانه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله
17 فاجابهم يسوع ابي يعمل حتى الآن وانا اعمل
19 فاجاب يسوع وقال لهم الحق الحق اقول لكم لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا الا ما ينظر الآب يعمل لان مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك
20 لان الآب يحب الابن ويريه جميع ما هو يعمله وسيريه اعمالا اعظم من هذه لتتعجبوا انتم
21 لانه كما ان الآب يقيم الاموات ويحيي كذلك الابن ايضا يحيي من يشاء
22 لان الآب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن
فيلبي 2 :
6 الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا للّه
7 لكنه اخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس
يوحنا 16 :
14 ذاك يمجدني لانه يأخذ مما لي ويخبركم
15 كل ما للآب هو لي لهذا قلت انه يأخذ مما لي ويخبركم
يوحنا 10 :
37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي
38 ولكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالاعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا ان الآب فيّ وانا فيه
39 فطلبوا ايضا ان يمسكوه فخرج من ايديهم
طبيعة واحدة متحدة لله الكلمة المتجسد " ، بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ، أو كما يقول البعض " طبيعتان متحدان بغير انفصال ولا افتراق " . وكان لاهوته محتجب في ناسوته الذي "فِيهِ يَحِلُّ كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيّاً. " (كو2/9) .
الاقنوم الثاني من الثالوث القدوس يا عزيزي هو اقنوم العقل وطبيعي ان عقل الله لا ينفصل عن الله والله وعقلة كيان واحد وما دام المسيح هو عقل الله اذن فهو الله واذن فهو ازلي لان عقل الله كائن في الله منذ الازل واذن فهو غير مخلوق لان المخلوق لم يكن موجودا منذ خلقة ومحال ان نقول هذا عن الله وهل يعقل ان الله مر عليه وقت كان بلا عقل ثم خلق لنفسة عقلا ؟؟
وباي عقل سيخلق لنفسة عقلا ؟؟؟
ان فهم الثالوث يعرفنا ازلية الاقانيم الثلاثة وان اقنوم الكلمة هو من طبيعة الله ذاتة وكائن في الله منذ الازل .
وهكذا فان الاقنوم الثاني ، اللوجوس، الكلمة، هو اقنوم المعرفة او العقل او النطق في الثالوث القدوس هو (المسيح المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والفهم ( كورنثوس2) او هو اقنوم الحكمة في الثالوث القدوس لذلك قال القديس بولس الرسول عن السيد المسيح انه (حكمة الله) 1 كورنثوس 1 : 24
لذالك لما تجسد راينا الله فيه ، الله لم يراه احد قط (يو1 : 18) اي لم يراه احد في لاهوتة ولكنة لما تجسد ، لما ظهر في الجسد (1تي 3 : 16) رايناه في هذا الجسد ، رايناه متجسد لذلك قال يوحنا الرسول (18 الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر ) اي هو الذي اعطانا خبرا عن الله ، عرفنا الله .
وبهذا قيل انه (صورة الله غير المنظورة) كورنثوس 1 : 15
وقيل (6 الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا للّه
7 لكنه اخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس
8 واذ وجد في الهيئة كانسان..) في 2
اي انه ان ظهر انه معادل لله (مساو له) ما كان يحسب هذا اختلاسا لانه هو هكذا فعلا ، انما وهو معادل للاب اخلى نفسة من هذا المجد بتجسدة واخذ صورة عبد صائرا في شبه الناس .. واطاع حتى الموت موت الصليب
وقال عنه القديس بولس في بدء رسالتة الى العبرانين (الذي به ايضا عمل العالمين الذي هو بهاء مجدة ورسم جوهرة بعدما صنع بنفسة تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الاعالي صائرا اعظم من الملائكة)
عبارة (رسم جوهرة) اي الصورة التي ظهر بها الله في تجسدة فرايناه اي المسيح . ولذلك قال المسيح (من راني فقد رأى الاب) يو 14 : 9 . تجسد لاجل فدائنا ليصنع بذلك تطهيرا لخطايانا وقد اخلى ذاتة مع انه بهاء مجد الله وصورة الله ومع انه هو الذي عمل العالمين .
وهنا يقدم لنا الرسول صفة من صفات المسيح الالهية وهو كونة الخالق وقد خلق الكون باعتبارة انه اللوجوس اي عقل الله وحكمة الله
اما موضوع الصلب والتجسد فلا داعي له في هذا الموضوع لانه غير مختص بالتجسد واسبابة فلا داعي لذكرة خلينا في الثالوث القدوس ..
|
|
04-11-2006, 08:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
الزميل الكريم
ما سردتة لك من ايات هو توضيح للقنوم الثاني من الثالوث القدوس فالموضوع كبير يحتاج الى ايات توضيحية لتوضيح الامر وما سردتة لحضرتك من ايات تتعلق بالاقنوم الثاني ولم اذكر لك ايات تختلف عن مضمون الموضوع ...
الموضوع باختصار شديد :
الاب لا ينفصل عن الابن وعن الروح القدس
الابن لا ينفصل عن الاب وعن الروح القدس
الروح القدس لا ينفصل لا عن الاب ولا عن الابن
هذا هو مضمون الثالوث باختصار شديد
الابن تجسد من السيدة العذراء واتخذ جسدا صائرا في شبة الناس وفي اثناء تجسدة على الارض لم يفترق عن الاب ولم يفترق عن الروح القدس لان الاب والابن والروح القدس هما الله الواحد الاحد
الامر بسبط وهو هو اختصار الموضوع
|
|
04-11-2006, 10:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
اقتباس: Seek&Find كتب/كتبت
حسناً، دعنا إذاً نخرج من البداية ونتفق سوية على المفهوم بأن الكلمة "ثالوث" لم ترِد ولا حتى مرة واحدة في الكتاب المقدس، الأمر الذي يجب أن يثير حتماً اندهاشنا إذا كان الله فعلاً "ثالوثاً"، أليس كذلك؟
اعلم ان كلمة ثالوث لم ترد في الكتاب المقدس فما المشكلة ؟ هل ينفى هذا الاب والابن والروح القدس ؟؟؟ الم يذكر الكتاب المقدس ذلك ؟؟
[QUOTE]الآن لنأتِ إلى ما تقول حضرتك: " لان الاب والابن والروح القدس هما الله الواحد الاحد
ما تقصد بالضبط وما عن هذه الايه على سبيل المثال :
1يوحنا 5: 7 و8 فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
|
|
04-11-2006, 11:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
اقتباس:طبعاً لا! لا ينفي الكتاب المقدس الآب والإبن والروح القدس، لكنه ينفي تشكيلهم خرافة الثالوث الباطلة، وينفي كونهم واحد!
صديقي انت تتكلم بالالغاز ما تقصد بانهم ليسوا واحد وعلى اي دليل وبرهان تقول هذا ؟
اقتباس: 1يوحنا 5: 7 و8 فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
عزيزي عدلي،
كنت قد لاحظت عندك إلماماً لا بأس به بالكتاب المقدس، وأستغرب من شخص بمعرفة كهذه أن يقتبس تلك الآية الباطلة والمضافة إلى النص الأصلي. فحتى الأولاد الصغار صاروا يعرفون بذلك!
ما هو دليلك على هذا الكلام ؟
|
|
04-12-2006, 12:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
seeknfind
عضو متقدم
المشاركات: 315
الانضمام: Mar 2006
|
هل الله واحد، أم ثلاثة أقانيم في إله واحد ؟ !
اقتباس: عدلي كتب/كتبت
[QUOTE]طبعاً لا! لا ينفي الكتاب المقدس الآب والإبن والروح القدس، لكنه ينفي تشكيلهم خرافة الثالوث الباطلة، وينفي كونهم واحد!
صديقي انت تتكلم بالالغاز ما تقصد بانهم ليسوا واحد وعلى اي دليل وبرهان تقول هذا ؟
لا يا أخي، أنا لا أتكلم بالألغاز! وأظن بأنك تفهمني جيداً!
تريد الدليل؟ حسناً، أرني بأن الكتاب المقدس يقول بأن هؤلاء الثلاثة هم واحد!
فأنا لا أرى أية آية تقول ذلك. واسمح لي أن أمون عليك وأقول بأنك أنت أيضاً لم ترَ أية آية في الكتاب المقدس تقوله. فهل تريد دليلاً أكثر من هذا؟
اقتباس: عدلي كتب/كتبت
[QUOTE] 1يوحنا 5: 7 و8 فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
عزيزي عدلي،
كنت قد لاحظت عندك إلماماً لا بأس به بالكتاب المقدس، وأستغرب من شخص بمعرفة كهذه أن يقتبس تلك الآية الباطلة والمضافة إلى النص الأصلي. فحتى الأولاد الصغار صاروا يعرفون بذلك!
ما هو دليلك على هذا الكلام ؟
يا حبيبي هذه آية مدسوسة ومعروفة لدى أبسط الناس! وقد تكدّس عليها الصدأ، وأكل الدهر عليها وشرب.
خذ الدليل من هذا الرابط وقارن الترجمات المختلفة واضغط على "Update". ولا تنسَ أن تقرأ أيضاً تعليقات المترجمين المختلفين الذين ذكروا حتى فترة دسّها إلى نص الكتاب المقدس الأصلي:
http://www.biblegateway.com/passage/?searc...:7-8&version=31
|
|
04-12-2006, 01:58 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}