هل نحن عنصريون اتجاه الأفارقة
سؤال يطرح نفسه على كل عقل منطقي.حينما تكون أمريكا في الواجهة نطلق مدافع أصواتنا نحوها مستنكرين و شاجبين ما تعرض و مازال يتعرض له الأفارقة دوي البشرة السوداء من العنصرية.كانوا عبيدا بالاسم علنا.أما الآن فهم عبيد باسم الحرية.جمعوا في أحياء فقيرة ،همشوا في ميادين العمل و الصحة و السكن...
أمريكا دولة يوم ميلادها هو نفس يوم ميلاد جدي.فكيف ننتضر منها نمودجا و صوابا.
مابالنا نحن أهل و مولد الحظارات لمادا عندما نشاهد افريقيا يتمشى في شوارعنا نقول هدا الأسود أو الأكحل.بدل أن نصفه بالشخص أو حتى الافريقي.
بصراحة وبدون نفاق اجتماعي :
هل تقبل أن تتزوج أو تزوجي من شخص أسود البشرة؟

أروع ما شاهدت في حياتي يعالج هذا الموضوع


American History X 1998

اقتباس:هل تقبل أن تتزوج أو تزوجي من شخص أسود البشرة؟

عندما كنت عازب لم يكن عندي مانع بالمرة من الزواج من زنجية. في الحقيقة تعرفت ببنات زنجيات بهدف التعرف و ربما الارتباط. لم أرغب في المزيد ليس لأنهن زنجيات و لكن بسبب فروق الشخصيات. أيضا عندما كانت أختي عزباء لم أكن لأمانع بالمرة من أن يتزوجها أحد شباب الغور الشمالي بالأردن الشديدي السواد مادام سيحفظها و يقدرها و يحترمها و يحبها. أحب زنوج أفريقيا و أخشى بعض زنوج أميركا و المسألة تتعلق بالشخصية و ليست متعلقة باللون أو العرق. أقدر أن أقول بثقة لأي زنجي إني إفريقي مثله و همه همي و ما يسعده يسعدني و ما يحزنه يحزنني. ما يؤلمني هو انتشار النظرة العنصرية في المجتمع العربي بشكل مؤلم حيث لمست عنصرية بغيضة تصدر من بعض الشباب المصري مثلا و هنا رأيت المسلم و المسيحي ينظران بإزدراء للزنجي لمجرد أنه زنجي، و فات هذا المصري مثلا إن الزنجي إفريقي و هو أيضا إفريقي مثله.. على الأقل الزنجي مثلا يتمتع بقوة و فحولة يحسد عليها :10: - مجرد مزاح. من طريف الأمور أن هذه الفتاة الزنجية الأميركية كانت كلما رأتني في المكتبة تصرفت بشكل يحرجني.. تأتي أمام الناس و تتحسس شعري و تقول لنفسها بصوت مسموع أمامي إن شعري، أي شعري أنا إبراهيم، يشبه شعرها لأن شعري مجعد مثل شعرها أي kinky. طبعا لا مانع و لكن بسبب تكرار هذا التصرف منها مللت رغم أنه كان بها الكثير من الصفات الجميلة و هي أيضا كانت جميلة. هذا جزء من حياتي مع الزنوج، أبناء عرقي باعتباري من مصر، قلب أفريقيا.

ابراهيم

أصدقك

حقيقة أصدقك

وأعرف أن زوجتك شقراء :D:D
لا حقيقة أصدقك

أنا......... إيه لو تعرفون
كم أحببت فيلم أوتيلو
وقد أعادوا نسخه بقصة في العصر الحديث فأحببته أكثر
وحسدت الفتاة............ ماأجمل تضاد اللونين عندما يضع يده على جسدها الأبيض
أفضل مشهد......... يعني الكثير

شخصيا كنت عاشقة لممثل أسود في مراهقتي وكان يزورني في الحلم
:D:D
بالأخير تزوجت واحد من ملتي
متلي متله............والكل راض علينا الآن

ابراهيم أنا أيضا أعشق افريقيا و الأفارقة السود و يمكنني أن أفعل لهم أي شيء لكن في الزواج الأمر يختلف:emb:


نعم للصداقة و العشرة و الاحترام و لكن لا للزواج...

اقتباس:  mind   كتب/كتبت  
بصراحة وبدون نفاق اجتماعي :
هل تقبل أن تتزوج  أو تزوجي من شخص أسود البشرة؟

نعم ....

اللون ... الدين .... و الوضع الاجتماعي .. ليس بمشكله عندي ...
تجاوزت هذه الفروقات منذ زمن بعيد ....

اهم شئ ان يكون انساني ....و ان يكون هناك تطابق فكري بيني و بينه ...

اعز و اقرب صديقة على قلبي جمايكيه... (f) انسانه في منتهى الروعة و الانسانية...
كيف اتقبل صداقة و لا اتقبل زواج ...

فالجواب اذا نعم مره اخرى ..

دينا، تحية لك و للأسمر خفيف الروح الذي زارك في الحلم و لمن تزوجتيه من ملتك فكان هذا سبب رضا الجميع :lol: نعمل إيه بس؟ هي الدنيا كدة :D أو زي ما ليلى مراد بتقول: تاخدنا لناس تانية و تروح بالمندار... لكن في النهاية كل الأشياء تعمل معا للخير.



هاجر، لك الحق في اختيار من تتزوجين بس فيه نقطة.. أراهن أنك لو قابلتي شاب زنجي و تعرفتي به و توطدت العلاقة في الصداقة حتى صار إنه ليس في الدنيا سواك أنت و هو، لربما تغير رأيك عندئذ و حاربت الدنيا و الكون كله عشانه. كثيرا ما صادقت البنت بهدف الصداقة فقط و إذ بالصداقة تتطور و تتطور رغما عني.. هذا حدث قديما كثيرا معي.. و أتعجب حتى صرت أعتقد إنه من المستحيل أن يصادق الرجل المرأة و إلا دخل الشيطان و وطد العلاقة بينهما و وشج حبائل الألفة كعادة سي شوشو...


ياريموتا بنت متى عليه السلام: تحية كبيرة لـ نـعـم التي خرجت من فمك المبارك. بوركتِ.


أرى أني الولد الوحيد الذي قام بالرد و تبعتني الصبايا بالردود و غالبا هن الأكثر صدقا مع أنفسهن في الرد في هذا الموضوع لأن الرجل غالبا ما يقابل المرأة و يريد طباخة و كناسة و ماكينة أولاد و قضي الأمر الذي فيه تستفيان.

حسبما قرأت لا ممانعة لابراهيم و ياريموتا في الزواج من شخص دو بشرة سوداء.ان كان على خلق و مستوى معين.
بينما هاجر و بسمة هما من مناصرات كن صديقي لا بعلي.:cool:
السؤال هنا هو هل سننجدب لشخص أسود البشرة.فكما نعلم للشكل الخارجي تأثير أحببنا أم لا.
و بالتالي فنحن نرفضه من اللحضة الأولى غير مانحيه لفرصة التعبير و التعرف.
تحية من الطبيعة

قد يكون هناك عنصرية ضد الأمازيغ ، و ليس الأفارقة بشكل عام




سلام

اقتباس:السؤال هنا هو هل سننجدب لشخص أسود البشرة.فكما نعلم للشكل الخارجي تأثير أحببنا أم لا.
و بالتالي فنحن نرفضه من اللحضة الأولى غير مانحيه لفرصة التعبير و التعرف.

طبعا ننجذب و لما لا؟! الشكل الأسود له جاذبيته الجنسية و هناك من النساء من تكون سوداء طويلة ممشوقة القوام كل شيء فيها يفوح بالعنفوان و الجمال. أحيانا رأيت بنات من سيراليون فكن من أجمل ما رأيت. لو تريد الصراحة، كثير من البنات الأفارقة السوداوات أجمل بكثير من بنات من مصر.. أين هذه القوية التي تبنض بالحياة هذه السوداء voluptuous من هذه الهزيلة الشاحبة اللون؟!

أقترح عليك أن تذهب إلى غوغل مثلا و تكتب في خانة البحث العبارات التالية في http://www.google.com/imghp?hl=en&tab=wi&q=

- Black Beauty
-Black goddesses
-Ebony Beauty
-Beautiful Black Women

و أخبرني.. و الجمال كما تعرف أذواق و أيضا نسبي.


(f)