عن دائرة المعارف البريطانية : " إن اليهود يتطلعون إلى افتداء إسرائيل , واجتماع الشعب في فلسطين , واستعادة الدولة اليهودية , وإعادة بناء هيكل سليمان , وإقامة عرش داود في القدس , وعليه أمير من نسل داود "

دائرة المعارف اليهودية تقول في شرح كلمة الصهيونية : " يبغي اليهود أن يجمعوا أمرهم , وأن يقدموا إلى القدس و يتغلبوا على قوة الأعداء , وأن يعيدوا العبادة إلى الهيكل ويقيموا أملاكهم هناك "

السير بولز المدير البريطاني العام في فلسطين أرسل رسالة رسمية إلى مقر بلاد العدو المحتلة في لندن سنة 1920 قال فيها : " أن أهداف الصهيونية هي إبادة العرب جميعاً وإقامة هيكل سليمان في مكان المسجد الأقصى "


كيف سيحقق اليهود مخططاتهم و هم قلة في العالم ؟؟؟ و كيف سيقضون على جميع العرب ؟؟؟؟

لا يوجد سوى حل واحد وهو الماسونية ...

وعرف المستشرق الهولندي ( دوزي ) الماسونية : جمهور كبير من مذاهب مختلفة يعملون لغاية واحدة هي : " إعادة الهيكل الذي هو رمز إسرائيل "

والماسونية تسعى إلى القضاء على جميع الأديان وإقفال جميع المعابد إلا معبد واحد وهو " هيكل سليمان" جاء في النشرة اليهودية عام 1861م " إن روح الماسونية الأوربية هي روح اليهودية في معتقداتها الأساسية , لها نفس المثل واللغة , وفي الأغلب نفس التنظيم , والآمال التي تنير طريق الماسونية وتدعمها , هي الآمال التي تنير طريق إسرائيل وتدعمه , ومكان تتويجها هو ( بيت العبادة البديع ) حيث تصبح القدس رمزاً وقلباً منتصراً "


لهذا السبب يحاربنا بالباطل الغرب المسيحي و العلماني و يزيف الحقائق و يلق لنا بالتهم المشبوهة المغلوطة ليتمكنوا من محاربتنا و هم مطمئنين أن الرأي العام الشعبي يناصرهم و يوافقهم على حروبهم ضدنا:15: و كل هذا لأجل عيون اسرائيل...

ها قد عرفتم أن عدوكم يخطط لعقود وقرون قادمة فماذا فعلتم أنتم سوى حرق الأعلام والصياح والنواح والدعاء على عدوكم والتباكي كلما قال أحدهم كلمة ضدكم وكأن المفروض من أعداءكم أن يكونوا حناين عليكم.

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.

عن دائرة المعارف البريطانية : " إن اليهود يتطلعون إلى افتداء إسرائيل , واجتماع الشعب في فلسطين , واستعادة الدولة اليهودية , وإعادة بناء هيكل سليمان , وإقامة عرش داود في القدس , وعليه أمير من نسل داود "

دائرة المعارف اليهودية تقول في شرح كلمة الصهيونية : " يبغي اليهود أن يجمعوا أمرهم , وأن يقدموا إلى القدس و يتغلبوا على قوة الأعداء , وأن يعيدوا العبادة إلى الهيكل ويقيموا أملاكهم هناك

الزميلة هاجر,

دائرة المعارف البريطانية ولا اليهودية؟؟ ولا هم نفس الشئ من منطلق المؤامرة علي الاسلام المزدهر وتقدمه الصناعي والاقتصادي في صناعة ماء زمزم وتمر المدينة المحشي لوز؟

الأخت هاجر

غير صحيح

الغرب ليس مسيحياً - بل إن شرقنا أكثر مسيحية وإيماناً بأصول المسيحية من الغرب الذي تتكلمين عنه - المسيحيون أهلنا وجيراننا وهم أهل البيت - كما أن المسيحية خرجت من بلادنا ولم تخرج من الغرب

الغرب - أقل ما يطلق عليه أنه عنصري متوحش منافق يتظاهر بالإنسانية

هل تعلمين ما معنى الكلام الذي قرأته أنت في الموسوعة البريطانية؟
هل تعلمين ما معنى الصهيونية بالنسبة لهذا الغرب؟

معناها أن يطبق الأوروبيون عنصريتهم المقيتة البشعة تجاه جزء من مواطني بلادهم الأوروبيين أيضاً - والذين يدينون بالديانة اليهودية - وأن يطردوهم من بلادهم ويشجعوهم على الهجرة إلى جزء ما من العالم - والأمريكيون والأستراليون كذلك.

يقول الأوربيون اليهود: ذبحتونا وحرقتونا وقتلتم 6 ملايين منا
ويقول الأوروبيون الشقر: نعم صحيح - معكم حق

يقول الأوروبيون اليهود: أنتم تعادوننا عرقياً وأنتم ضد السامية
ويقول الأوروبيون الشقر: لا نستطيع إنكار ذلك ونشعر بالذنب تجاهكم وما باليد حيلة

يقول الأوروبيون اليهود: ساعدونا لنترككم ونبني دولتنا بأنفسنا
يقول الأوروبيون الشقر: هذا عز الطلب ولكن لا يمكنكم ذلك بين ظهرانينا فقد اعترفنا بالهولوكوست ولم يعد من الممكن إصلاحه. ماذا تريدون؟ أرض اللبن والعسل؟ فلسطين؟ لكم ما أردتم؟ وسنساعدكم وننظر بعين العطف إلى إنشاء دولتكم على رفات الشعوب التي تعيش هناك وهي لا تعنينا بشيء.

يا أخت هاجر - أنت من تونس وتعرفين أن كثيراً من اليهود قد عاشوا آلاف السنين في تونس وفي أنحاء العالم الإسلامي ولم يكن لديهم مشروع اغتصاب فلسطين - كما لم يمنعهم أحد من الهجرة إليها أو البقاء في بلادهم - حتى جاء الأوروبيون اليهود وغير اليهود بفكرة نفي هذا الجزء من المجتمع الأوروبي إلى أرض الميعاد تحت ذرائع خيالية واهية - وتخويف المواطنين اليهود في العالم الإسلامي من انتقام الشعوب المسلمة - وهم الذين احتضنوهم إثر الحملات الصليبية وإثر سقوط الأندلس

تظاهر الأوروبييين الكاذبين بأنهم يهتمون لأمر اليهود - وكأن فلسطين خاوية من السكان - هو تظاهر مخادع - لا يخدع اليهود ولا الشعوب الأخرى - وقد دفعوا بهم دفعاً نحو هذه الهاوية لأنهم عنصريين وليتخلصوا منهم

اليهود متعلمون ومثقفون - ولا سبيل لسيطرة المتعصبين عليهم ودفعهم إلى حلم الدولة الصهيونية إلا بمساعدة الغرب - وإلا فهل من المنطق الاقتصادي أن ينتقل اليهود الغربيين إلى الشرق الأوسط ويحرموا من فرص النمو والاستثمار في بلدانهم الأصلية؟ أوروبا وأمريكا؟

اقتباس:كيف سيحقق اليهود مخططاتهم و هم قلة في العالم ؟؟؟ و كيف سيقضون على جميع العرب ؟؟؟؟

لا يوجد سوى حل واحد وهو الماسونية ...

الماسونية ليست هي الطريقة الوحيدة لقضاء على الأديان في العالم
لان اليهــود لهم طرق أخرى للسيطرة و ليس للقضاء ... فهم يسيطرون على أجهزة الاعلام و قنوات المال في أغلب دول العالم المتقدم ..... و ليست الماسونية هي الطريقة الاساسية ربمنا إحدى الطرق و أكرر ربما ...

أخيرا وليس آخرا الصراع ليس صراعا دينيا بل هو صراع سيطرة مالية و سياسية ... فقط هم يروجون ما تريدوا أن تسمعوه مادام هناك من يستمع و يعتقد في ذلك

(f)

الغالية جدا علينا هاجر:

كيفك؟ لا باس؟! أتمنى ذلك.

أشعر بما تريدين أن تقولي في هذا الموضوع. لكن لسبب ما أريد أن أقول لك شيء هام، لا لأجل مناقضتك لا سمح الله، و لكن لأنك فعلا مهمة عندي. شوفي يا ستي.. الغرب سواء كان مسيحي أو ملحد أو أو لا يهمه من أمر الشرق شيء. ماحدش فاضي أصلا لحد. الغرب يثور على الشرق و يغضب في حالة واحدة: عندما يشعر أن الشرق هو مصدر تصدير لعينات مثل بن لادن و الظواهري و كل هذا التطرف و الذي أعرف أنك أكبر من أن تعيريه اهتمام. الغرب لا يفكر بلغة الدين بالمرة يا هاجر. لا يهمه أمر المسيحية أو البوذية أو الإلحاد إلخ. الغرب يفكر بلغة الإقتصاد! حتى أكبر المؤسسات المسيحية في أمريكا تعمل بأهداف اقتصادية مالية بحتة و اخترقتها عقلية رأس المال و لا مانع أن يصير المليون 2 مليون، و لا شأن لهم بهذا الرجل الفقير الذي كانت تعوله الأرامل و المدعو يسوع الناصري. الغرب ببساطة يتعامل الآن مع الشرق كمن تم لدغه و هو خائف و محتار من أمره.. و الواجب هو أن تقوم فتاة مسلمة فاضلة ( و أنيقة فوق كل هذا :9: ) مثلك و تعبر الجسر القائم بين الغرب و الشرق و تقدم لهم الإسلام بصورة جميلة تختلف عما رأوه من عنف و دماء. الشطارة هنا في من يتفنن في مد اليد و يحتوي الموقف و يظهر أنه حفيد ابن رشد و الغزالي و ابن سينا و كل هؤلاء النجوم المضيئة في تاريخ الإسلام.

و سعيد أن أراك في الموقع هنا و أتابع تعليقاتك بتقدير شديد.

إبراهيم

(f)

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
الغالية جدا علينا هاجر:

فتاة مسلمة فاضلة ( و أنيقة فوق كل هذا :9: ) مثلك  

و سعيد أن أراك في الموقع هنا و أتابع تعليقاتك بتقدير شديد.

إبراهيم

(f)

ياحبيبي أنت مش متجوز وعندك عيل - مالك بقي ومال هاجر
هي الكعكة في إيد اليتيم عجبة:mad2:

وبعدين مين ريا وسكينة اللي أنت حاططهم في توقيعك دول:what:
الجدع اللي علي اليمين شكل جد سمير غانم في مسرحية المتزوجون:10:

اقتباس:ياحبيبي أنت مش متجوز وعندك عيل - مالك بقي ومال هاجر
هي الكعكة في إيد اليتيم عجبة

أيوة متجوز و عندي عيل و هاجر تبقى خالة هذا العيل. هي عندها صورته و صارت بالنسبة لنا عيلة. عيلة بمعنى family و مش عيلة بالمعنى اللي يخطر ببالك أصلي عارف ضميرك :angry: :lol:

الكعكة حلوة لكن مين هو اليتيم ده بقى؟ :10: قال يتيم قال!

اقتباس:وبعدين مين ريا وسكينة اللي أنت حاططهم في توقيعك دول
الجدع اللي علي اليمين شكل جد سمير غانم في مسرحية المتزوجون

ده جدو طاغور و عمو آينشتاين و كانوا عندنا الأسبوع اللي فات و الجماعة كانوا طابخين زفر و الواحد زهق من ريحة البط و نفسه في حاجة قرديحي.. نيجي عندك؟ :P

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
 
>>>>>>>>>>>>>
لهذا السبب يحاربنا بالباطل الغرب المسيحي و العلماني و يزيف الحقائق و يلق لنا بالتهم المشبوهة المغلوطة ليتمكنوا من محاربتنا و هم مطمئنين أن الرأي العام الشعبي يناصرهم و يوافقهم على حروبهم ضدنا:15: و كل هذا لأجل عيون اسرائيل...

هاجر المحترمة .
كل تقدير . أفهم أن يكرهنا الغرب المسيحي من أجل عيون هيكل سليمان رغم أنه لا يزيد عن دوار العمدة في قرية نائية، و لكن لماذا يكرهنا الغرب العلماني وهو الذي اخترع حكاية فصل الدين عن الدولة حتى يحمي عقول الناس من تحريض رجال الدين و ضيق أفقهم ؟.
يا هاجر أنت كما فهمت تونسية فلماذا تشغلين نفسك بهذه الشائعات الثقافية في المشرق العربي ؟. إن هيكل سليمان لا يستحق كل هذه الضجة ، و الحكاية كلها أكل عيش و تجارة اديان و استرزاق بعض المتاجرين بالدين الذي لا يجيدون أية مهنة غير الكذب .
كل تقدير يا هاجر و تصبحي على خير .:97:

هاجر الأمورة
يهود أوروبا الغربية من الأثرياء ... هم من ساعد ومد يد المساعدة للتخلص من اليهود من أوروبا الشرقية ..
بعد أن خفت وطأة الحرب العالمية الثانية بكل دمارها وجنونها ...
زحفت اليهود وغير اليهود من هذه الأماكن في حالة توهان تريد الاحتماء بأي مكان أكثر أمنا ..
وكانوا في حالة يرثى لها من العوز والفقر
وبدءوا في ازعاج يهود أثرياء أوروبا الغربية ...
علشان مش عايزين وجع قلب وابتزاز مادي ومزاحمة من هؤلاء الفقراء ...
وتمت القصة المعروفة من رجال المال اليهود بالعلاقات الممتازة مع بعض أصحاب المكانة والنفوذ السياسي لاتمام هذا المخطط..
وتم وعد بلفور وكان معروض عليهم أكثر من مكان في العالم وليست فقط فلسطين ... ولكن استقر الرأي على فلسطين بالذات للمتاجرة بالدين ...
وأهداف أخرى ...
وعلى فكرة الغرب لا يهتم بالاسلام لا كدين ولا غيره ,,,
بس هو تخلص من الدين المسيحي الذي كان يعتنقه بل قولي يتاجر به رجال الكنائس ...
وبعدما خلصوا على بعض في فترتهم الدمويه وعانوا الأمرين من سيطرة الكنيسة ,,, فصلوا الدين عن الدولة ...بمعني ليس للكنيسة أي دور في الحكم ...
هي بس حاجة رمز للذي يريد أن يتوه في داهليز الكنائس ... مجرد فلكلور يعني مش أكثر ...
هم يخشون الآن من الجالية الاسلاميه لأنهم لا يريدون أن ينقسم مجتمعهم بسبب هذه الاديان ويرجعوا للمذابح من ثاني ....
بمعنى من يريد أن يقيم ويعيش بينهم يستطيع أن يعبد ربه أو حتى حبيبته بس بدون أن ينقل هوسه الديني خارج نطاق عقله ...
وهذا خلاصة للوضع في أوروبا ,,, واسمعي كلام عمتك نسمة عطرة
على رأي عمك بهجت ...
لك تحية عطرة :97: