{myadvertisements[zone_1]}
الرق فى الأسلام
fares غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #1
الرق فى الأسلام

على حسب علمى أن أول دعوه صريحه لألغاء الرق فى العالم كانت دعوة الثوره الفرنسيه بمبادئها الشهريه

حريه عداله مساواه

بالأمس كنت أتحدث مع أحد اللذين آمنوا حول تخلف العرب وحقوق الأنسان

وكان فى معرض ما ذكرت أن السعوديه لم يلغى الرق بها إلا عام 1964 بعد أن ندد بهم وفضحهم عبدالناصر فى خطبه شهيره له فصدر بعدها أمر ملكى من الراحل فيصل بن عبدالعزيز بألغاء الرق فى المملكه العربيه السعوديه وهى بهذا تكون آخر دوله ألغت الرق فى العالم وقوبل قرار الملك فيصل وقتها بثوره شديده من رجال الدين وكانت حجتهم فى ذلك وماذا سنفعل بآيات الرق فى القرآن وكيف نوقف العمل بها بعد أكثر من 13 قرن من الزمان ..... فدهش صديقى أيما دهشه
وكعادة اللذين آمنوا هاج وماج وأرغى وأزبد وتحدانى إن كان يوجد فى القرآن ما يفرق فى المعامله بين الحر والعبد أو حتى يقنن معاملة العبيد ويؤطرها ثم حول دفة الدفاع إلى هجوم على شخصى بأنى مرتد وملحد وحاقد على الأسلام

فهل يتفضل أحدكم فيعرض لنا آيات الرق والأحاديث التى تقنن معاملة العبيد والجوارى من القرآن والسنه


دمتم بخير (f)
01-11-2006, 07:43 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله غير متصل
وما كنا غائبين ..
*****

المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
مشاركة: #2
الرق فى الأسلام

هذا مبحث جليل حول هذا الموضوع ...

ولكن قبل أن أضعه لك أذكرك فقط بأن شعارات الثورة الفرنسية البراقة 1789 م كان بعدها بتسعة سنوات فقط 1798 م الاحتلال الفرنسي لمصر ...

تعال الان لنر مسألة الرق في الاسلام بقلم شقيق الشهيد سيد قطب : الاستاذ محمد قطب رحم الله الجميع :

الإسلام.. والرق


نحن ننظر اليوم إلى الرق في ظروف القرن العشرين، وننظر إليه في ضوء الشناعات التي ارتكبت في عالم النخاسة، والمعاملة الوحشية البشعة التي سجلها التاريخ في العالم الروماني خاصة، فنستفظع الرق، ولا تطيق مشاعرنا أن يكون هذا اللون من المعاملة أمراً مشروعاً يقره دين أو نظام. ثم تغلب علينا انفعالات الاستبشاع والاستنكار فنعجب كيف أباح الإسلام الرق، وكل توجيهاته وتشريعاته كانت ترمي إلى تحرير البشر من العبودية في جميع ألوانها وأشكالها، ونتمنى في حرارة الانفعال أن لو كان الإسلام قد أراح قلوبنا وعقولنا فنص على تحريمه بالقول الصريح.

وهنا وقفة عند حقائق التاريخ. ففظائع الرق الروماني في العالم القديم لم يعرفها قط تاريخ الإسلام، ومراجعة بسيطة للحالة التي كان يعيش عليها الأرقاء في الإمبراطورية الرومانية، كفيلة بأن ترينا النقلة الهائلة التي نقلها الإسلام للرقيق، حتى لو لم يكن عمل على تحريره - وهذا غير صحيح!

كان الرقيق في عرف الرومان " شيئا " لا بشرا. شيئا لا حقوق له البتة، وإن كان عليه كل ثقيل من الواجبات. ولنعلم أولا من أين كان يأتي هذا الرقيق. كان يأتي من طريق الغزو. ولم يكن هذا الغزو لفكرة ولا لمبدأ.

وإنما كان سببه الوحيد شهوة استعباد الآخرين وتسخيرهم لمصلحة الرومان.

فلكي يعيش الروماني عيشة البذخ والترف، يستمتع بالحمامات الباردة والساخنة، والثياب الفاخرة، وأطايب الطعام من كل لون، ويغرف في المتاع الفاجر من خمر ونساء ورقص وحفلات ومهرجانات، كان لا بد لكل هذا من استعباد الشعوب الأخرى وامتصاص دمائها. ومصر مثل لذلك حين كانت في قبضة الرومان، قبل أن يخلصها من نيرهم الإسلام. إذ كانت حقل قمح للإمبراطورية، وموردا للأموال.

في سبيل هذه الشهوة الفاجرة كان الاستعمار الروماني، وكان الرق الذي نشأ من ذلك الاستعمار. أما الرقيق فقد كانوا - كما ذكرنا - أشياء ليس لها كيان البشر ولا حقوق البشر. كانوا يعملون في الحقول وهم مصفدون في الأغلال الثقيلة التي تكفي لمنعهم من الفرار. ولم يكونوا يُطْعَمون إلا إبقاء على وجودهم ليعملوا، لا لأن من حقهم - حتى كالبهائم والأشجار - أن يأخذوا حاجتهم من الغذاء. وكانوا - في أثناء العمل - يساقون بالسوط، لغير شيء إلا اللذة الفاجرة التي يحسها السيد أو وكيله في تعذيب هذه المخلوقات. ثم كانوا ينامون في " زنزانات " مظلمة كريهة الرائحة تعيث فيها الحشرات والفئران، فيلقون فيها عشرات عشرات قد يبلغون خمسين في الزانزانة الواحدة - بأصفادهم - فلا يتاح لهم حتى الفراغ الذي يتاح بين بقرة وبقرة في حظيرة الحيوانات.

ولكن الشناعة الكبرى كانت شيئاً أفظع من كل ذلك، وأدل على الطبيعة الوحشية التي ينطوي عليها ذلك الروماني القديم، والتي ورثها عنه الأوربي الحديث في وسائل الاستعمار والاستغلال.

تلك كانت حلقات المبارزة بالسيف والرمح، وكانت من أحب المهرجانات إليهم، فيجتمع إليها السادة وعلى رأسهم الإمبراطور أحياناً، ليشاهدوا الرقيق يتبارزون مبارزة حقيقية، توجه فيها طعنات السيوف والرماح إلى أي مكان في الجسم بلا تحرز ولا احتياط من القتل. بل كان المرح يصل إلى أقصاه، وترتفع الحناجر بالهتاف والأكف بالتصفيق، وتنطلق الضحكات السعيدة العميقة الخالصة حين يقضي أحد المتبارزين على زميله قضاء كاملاً، فيلقيه طريحاً على الأرض فاقد الحياة!

ذلك كان الرقيق في العالم الروماني. ولا نحتاج أن نقول شيئاً عن الوضع القانوني للرقيق عندئذ، وعن حق السيد المطلق في قتله وتعذيبه واستغلاله دون أن يكون له حق الشكوى، ودون أن تكون هناك جهة تنظر في هذه الشكوى أو تعترف بها، فذلك لغو بعد كل الذي سردناه.

ولم تكن معاملة الرقيق في فارس والهند وغيرها، تختلف كثيراً عما ذكرنا من حيث إهدار إنسانية الرقيق إهداراً كاملا ً، وتحميله بأثقل الواجبات دون إعطائه حقاً مقابلها، وإن كانت تختلف فيما بينها قليلاً أو كثيراً في مدى قسوتها وبشاعتها.

ثم جاء الإسلام …

جاء ليرد لهؤلاء البشر إنسانيتهم.جاء ليقول للسادة عن الرقيق:
" بعضكم من بعض " ().

جاء ليقول: " من قتل عبده قتلناه، ومن جدع عبده جدعناه، ومن أخصى عبده أخصيناه " ().

جاء ليقرر وحدة الأصل والمنشأ والمصير: " أنتم بنو آدم وآدم من تراب " ()، وأنه لا فضل لسيد على عبد لمجرد أن هذا سيد وهذا عبد. وإنما الفضل للتقوى: " ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأسود على أحمر، ولا أحمر على أسود إلا بالتقوى " ().

جاء ليأمر السادة أمراً أن يحسنوا معاملتهم للرقيق: " وبالوالدين إحساناً، وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى، والجار الجنب، والصاحب بالجنب، وابن السبيل، وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً " ().

وليقرر أن العلاقة بين السادة والرقيق ليست علاقة الاستعلاء والاستعباد، أو التسخير أو التحقير، وإنما هي علاقة القربى والأخوة. فالسادة " أهل " الجارية يُستأذنون في زواجها: " فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم. بعضكم من بعض، فانكحوهن بإذن أهلهن، وآتوهن أجورهن بالمعروف " ()، وهم إخوة للسادة: " إخوانكم خولكم.. فمن كان " أخوه " تحت يده فليطعمه مما يطعم، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم " ().
وزيادة في رعاية مشاعر الرقيق يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: " لايقل أحدكم: هذا عبدي وهذه أمتي، وليقل: فتاي وفتاتي " (). ويستند على ذلك أبو هريرة فيقول لرجل ركب وخلفه عبده يجري: " احمله خلفك، فإنه أخوك، وروحه مثل روحك ".

ولم يكن ذلك كل شئ. ولكن ينبغي قبل أن ننتقل إلى الخطوة التالية أن نسجل القفزة الهائلة التي قفزها الإسلام بالرقيق في هذه المرحلة.

يتبع ..

01-11-2006, 08:10 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله غير متصل
وما كنا غائبين ..
*****

المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
مشاركة: #3
الرق فى الأسلام


الخطوة الأكبر التي خطاها الاسلام في عالم الرق ..

لم يعد الرقيق " شيئاً ".

وإنما صار بشراً له روح كروح السادة.

وقد كانت الأمم الأخرى كلها تعتبرالرقيق جنساً آخر غير جنس السادة، خلق ليستعبد ويستذل، ومن هنا لم تكن ضمائرهم تتأثم من قتله وتعذيبه وكيه بالنار وتسخيره في الأعمال القذرة والأعمال الشاقة ().

ومن هنالك رفعه الإسلام إلى مستوى الأخوة الكريمة، لا في عالم المثل والأحلام، بل في عالم الواقع.

ويشهد التاريخ - الذي لم ينكره أحد، حتى المتعصبون من كتاب أوربا - بأن معاملة الرقيق في صدر الإسلام بلغت حداً من الإنسانية الرفيعة لم تبلغه في أي مكان آخر. حداً جعل الرقيق المحررين يأبون مغادرة سادتهم السابقين - مع أنهم يملكون ذلك بعد أن تحرروا اقتصادياً وتعودوا على تحمل تبعات أنفسهم - لأنهم يعتبرونهم أهلاً لهم، يربطهم بهم ما يشبه روابط الدم! وأصبح الرقيق كائناً إنسانياً له كرامة يحميها القانون، ولا يجوز الاعتداء عليها بالقول ولا بالفعل.

فأما القول فقد نهى صلى الله عليه وسلم السادة عن تذكير أرقائهم بأنهم أرقاء. وأمرهم أن يخاطبوهم بما يشعرهم بمودة الأهل وينفي عنهم صفة العبودية، وقال لهم في معرض هذا التوجيه: " إن الله ملككم إياهم ولو شاء لملكهم إياكم " () فهي إذن مجرد ملابسات عارضة جعلت هؤلاء رقيقاً، وكان من الممكن أن يكونوا سادة لمن هم اليوم سادة! وبذلك يغض من كبرياء هؤلاء، ويردهم إلى الآصرة البشرية التي تربطهم جميعاً، والمودة التي ينبغي أن تسود علاقات بعضهم ببعض. وأما الاعتداء الجسدي فعقوبته الصريحة هي المعاملة بالمثل: " ومن قتل عبده قتلناه.. " وهو مبدأ صريح الدلالة على المساواة الإنسانية بين الرقيق والسادة، وصريح في بيان الضمانات التي يحيط بها حياة هذه الطائفة من البشر - التي لا يخرجها وضعها العارض عن صفتها البشرية الأصيلة - وهي ضمانات كاملة ووافية، تبلغ حداً عجيباً لم يصل إليه قط تشريع آخرمن تشريعات الرقيق في التاريخ كله، لا قبل الإسلام ولا بعده، إذ جعل مجرد لطم العبد في غير تأديب (وللتأديب حدود مرسومة لا يتعداها ولا يتجاوز على أي حال ما يؤدب به السيد أبناءه) مبرراً شرعياً لتحرير الرقيق.


ثم ننتقل إلى المرحلة التالية، مرحلة التحرير الواقعي.

يتبع ...

01-11-2006, 08:14 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #4
الرق فى الأسلام
سؤال قبل إنتقالك للمرحلة التالية

أولا أنا أريد أن أسمع رأيك أنت وليس رأي محمد قطب
ثانيا ـ هل أنت مقتنع بما ذكره:?:
ثالثا ـ هل تقبل أن تكون عبدا لأحد:what:
رابعا ـ لاحول ولاقوة إلا بالله:cry:
01-11-2006, 08:43 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
philalethist غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 783
الانضمام: May 2005
مشاركة: #5
الرق فى الأسلام
معذرة على الخروج عن لب الموضوع:
اقتباس:ولكن قبل أن أضعه لك أذكرك فقط بأن شعارات الثورة الفرنسية البراقة 1789 م كان بعدها بتسعة سنوات فقط 1798 م الاحتلال الفرنسي لمصر ...
هناك فرق بين فلسفة الأنوار التي نتجت عنها الثورة الفرنسية والتي كانت تدعو للانسانية للاخاء والحرية وبين سياسة الدول الاستعمارية (سوى فرنسا أو بريطانيا أو أمريكيا).
السياسية شأن والفلسفة شأن آخر.

يمكنك أن تلوم الثورة الفرنسية لو أن فلاسفتها هم الذين احتلوا مصر وغيرها. لكنهم بالتأكيد لم يفعوا بل وقف بعضهم في وجه الاستعمار.

إن الاستعمار تم ضمن خطط سياسية بعيدة تماما عما كان يدعو إليه الفلاسفة والمفكرين الداعين للحرية والمساواة. لهذا نجد الفلاسفة من أكثر المعارضين لسياسة بلدانهم:

- تشومسكي (الولايات المتحدة) لا يزال يكتب لليوم ضد الولايات المتحدة في العراق

- سارتر (فرنسا) وقف شخصيا ضد الحكومة الفرنسية وعندما قالوا لديغول لماذا لا ترميه في السجن أجاب كيف تريدونني أن أسجن فرنسا؟ وكان سارتر يسمى "ضمير فرنسا".

- كامي (فرنسا) حارب جسديا ضد فرنسا نفسها في مستعمراتها

- ستيورات ميل (انجلترا)

- دايفد هنري ثورو (الولايات المتحدة) كتب "Civil Disobedience" (التمرد المدني) داعيا لحركة مقاومة وعصيان مدنية

- فولتار وروسو وديديرو وغيرهم في فرنسا

- توماس مور (انجلترا) قطعوا له رأسه.

والقائمة طويلة وطويلة والعتب على الذاكرة

هؤلاء هم الداعون للحرية والانسانية والمساواة. فأي علاقة تربطهم بالاستعمار والاحتلال؟
01-11-2006, 10:18 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
fares غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #6
الرق فى الأسلام

يا أخ داعيه

اعلم جيدا كل ما كتبته ولو كان ما أريد هو ما تفضلت بذكره لما تجشمت عناء كتابة الموضوع من أساسه ولكنت كتبت كلمتى رق وأسلام فى جوجل وسيخرج عندى عشرات الصفحات التى تمدح أو تذم ولكن كما قال نيوترال لك أريد رأيك أنت . وأنا لم أهاجم نظام الرق فى الأسلام ولكنى هاجمت البشر الذين يتعضدون بالدين لأجل أستمرار الأستبداد وكما ترى فى الموضوع أعلاه فإنى لم أسأل سؤلا مجردا بل أوردت الحدث بكل تفاصيله التى أدت إلى الخلاف
وصديقى المؤمن مثلك تماما أعتقد أنى أهاجم الأسلام عندما حدثته عن تخلف العرب عن حقوق الأنسان وأستنادهم فى رجعيتهم إلى أن هذا من الدين وإن تطورنا وتقدمنا فهذا يعد مخالفا للدين الذى شرعه الله لنا ولا تزال مأساة المرأه السعوديه مستمره وماثله .
ما أردته هو إن كان أحد يملك توثيقا لخطبة عبدالناصر عام 64 وقرار الملك فيصل واعتراض رجال الدين فى السعوديه فليسرده لنا بحكم أن النادى يضم رفاق كبار فى السن وربما عاش بعضهم تلك الأحداث

وإن لم يكن لدى احد أى علم بهذا الأمر فعلى الأقل ذكر الآيات التى تؤطر الرق ومعاملته وكذلك الأحاديث

وللعلم فثقافة الرق لا تزال سائده فى شبه الجزيره العربيه إلى الآن وإن لم تكن تصدق

الناس فى الكويت مقسمون إلى طبقات فهناك جنسيه من الدرجه الأولى وجنسيه من الدرجه الثانيه وبدون

وأيضا نظام الكفيل الذى لا يوجد له مثيل فى مختلف دول العالم

وتستطيع أيضا مراجعة نسبة أنتحار العماله الوافده فى دول الخليج خصوصا فى السعوديه والكويت كما أوردتها تقرير حقوق الأنسان فى الأمم المتحده

نعم الأسلام كان نقله أنسانيه منذ 1400 عام لكننا توقفنا عند هذه النقله وسلمنا عن عمد مع سبق الجهل وتخلف بأنها أرقى خطوه ممكن أن تخطوها الأنسانيه للأفضل

philalethist شكرا لك على أضافتك الرائعه (f)

01-11-2006, 06:07 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather غير متصل
Banned

المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #7
الرق فى الأسلام
الرقيق الابيض النسائي مباح في الاسلام وهذه مشكلة فباستطاعتك ان تفتح شبكة رقيق وتبيع النساء للبشر وتدعوهم سبايا ومن المعلوم ان السبية بالامكان وطئها

فهذه وسيلة للدعارة الشرعية


ثانيا العبيد ممكن ان يكونوا غلمان او اطفال وهذا خرق عملاق لحقوق الانسان والاطفال معا

هذا الاضافة الى ان الرق العادي مباح

01-12-2006, 01:51 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أورانوس غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 173
الانضمام: Dec 2005
مشاركة: #8
الرق فى الأسلام
تحيات دافئه (f)

الزملاء جميعا
من المعلوم و المفهوم ضمنيا ان الرق لا يتوقف عند معناه الدارج و هو إمتلاك البشر بل يتعدى الى إستغلال البشر مقابل مال فى مثل أعمال الدعاره

و للقائل بان السعوديه منعت الرق منذ عام 1964 اقول له انت واهم
لانه و حتى الان مازال هناك رقا يتمثل فى جلب العاهرات من مختلف انحاء العالم بالطائرات للتعامل معهن فى السعوديه و طبعا الامر لا يتوقف عند العاهرات و الباقى مفهوم

فكيف يستنكر الزملاء الاسلامويون ان الرق انتهى فى الارض الاسلامويه ؟

تحيات دافئه (f)
01-12-2006, 02:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
JILJAMESH غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 202
الانضمام: Dec 2005
مشاركة: #9
الرق فى الأسلام
اقتباس:  fares   كتب/كتبت  
 
على حسب علمى  أن أول دعوه صريحه لألغاء الرق فى العالم    كانت دعوة الثوره الفرنسيه بمبادئها الشهريه  

حريه        عداله       مساواه (f)

أول من دعى إلى إلغاء الرق تماما في المنطقه هم مؤسس الطائفه الدرزيه , في عهد الحاكم بأمر الله الفاطمي .

بخصوص قضيه الرق , اعتقد ان الحكم الإسلامي فيها يتبى مبدأ الضروره القصوى , لم يظهر عند العرب ( صيد الرقيق ) كما كان في معظم العالم , كان اول باب للرق (و الوحيد ايضا ) هي الحروب , إن هذه السياسه تبناها الإسلام حسب رأيي الشخصي بهدف المعامله بالمثل, ما اعنيه انه ليس من المنطقي ابدا ان يؤخذ رقيق من المسلمين و لا يأخذ المسلمين رقيقا في الحروب لأن هذا إخلال بميزان القوى عسكريا و استراتيجيا , اما الآن فلا ضروره .
01-12-2006, 04:45 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #10
الرق فى الأسلام
اقتباس:  JILJAMESH   كتب/كتبت  
اقتباس:  fares   كتب/كتبت  
 
على حسب علمى  أن أول دعوه صريحه لألغاء الرق فى العالم    كانت دعوة الثوره الفرنسيه بمبادئها الشهريه  

حريه        عداله       مساواه (f)

أول من دعى إلى إلغاء الرق تماما في المنطقه هم مؤسس الطائفه الدرزيه , في عهد الحاكم بأمر الله الفاطمي .

بخصوص قضيه الرق , اعتقد ان الحكم الإسلامي فيها يتبى مبدأ الضروره القصوى , لم يظهر عند العرب ( صيد الرقيق ) كما كان في معظم العالم , كان اول باب للرق (و الوحيد ايضا ) هي الحروب , إن هذه السياسه تبناها الإسلام حسب رأيي الشخصي بهدف المعامله بالمثل, ما اعنيه انه ليس من المنطقي ابدا ان يؤخذ رقيق من المسلمين و لا يأخذ المسلمين رقيقا في الحروب لأن هذا إخلال بميزان القوى عسكريا و استراتيجيا , اما الآن فلا ضروره .

ولماذا ظل الرق موجودا بالسعودية حتي الستينات رغم إن أخر حرب خاضوها كانت غزوة أحد:?:
01-12-2006, 05:48 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الرق في الاسلام، تساؤل عن حيثيات الماهية!! المفكر شمعون 8 1,172 11-11-2011, 08:59 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  لماذا يترك الله الأسلام هكذا عاشق الكنائس 9 3,165 12-21-2010, 04:59 PM
آخر رد: سمط الدرر
  علامات غضب الله على عباده في الأسلام عاشق الكنائس 39 11,955 09-27-2010, 04:21 AM
آخر رد: ابو القيرواني
  ما الجديد الذي أتى به نبي الأسلام؟؟؟؟؟؟؟ Romeo 63 12,276 09-02-2006, 09:20 AM
آخر رد: الصفي
  الرق بين اليهودية والإسلام arfan 4 1,601 08-18-2006, 03:24 PM
آخر رد: arfan

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS