الى جميع الزملاء المتدينين
تحيات دافئه (f)

أطرح أول موضعاتى بهذا المنتدى الكريم بسؤال قصير جدا راجيا أن يتم التعامل معه طبقا لما يحمله من تساؤلات متعدده و ليس طبقا لعدد كلماته الصغير

ما سبب إقتناعك بصحة فكرة الأديان ؟

تحيات دافئه (f)

الأديان ليست فكرة لي حتى يقوم شخص ما بتفنيدها أو رفضها.. عموما لست بحاجة إلى دين و لكني أجد نفسي أقوم بشكل عفوي بمناجاة إلهي و أقول ما لا أرتبه في ذهني و لكنه يخرج مني متدفقا في حوار ودي حلو. كلامي مع الله لا يكون بترتيب سابق و لكن يصدر عفويا و مع تجارب متعددة في الحياة عرفت أن ربي أكثر حقيقة و صدقا من وجودي الشخصي. عرفت ربي بربي: المسيح. و مع ذلك، لا أحب كلمة متدين و لا أعتبر نفسي متدين. أنا إنسان عادي أتمتع بمباهج الحياة و لي طموح و آمال و مخاوف و أفراح و لكن ربي هو رفيق دربي و صديقي. أقرأ هذه الأيام كتاب ممتع جدا و هو« مقدمة في الحياة المخلصة » للقديس فرانسيس ده سال.
http://www.ccel.org/ccel/desales/devout_life.html
لن أقدر أن أبرهن لك شيء مما فيه و لكن جميع ما جاء به هذا الكتاب يشهد و يتفق مع أعماق أعماقي. قد يخامرني الشك هنا و هناك و لكني دوما أقول لنفسي: عودي يا نفسي إلى راحتك؛ الرب راحتك. لذلك، لا أقتنع بالأديان و لكني مقتنع بالله الذي كلمني عنه المسيح. لا أحب الأديان بما فيها المسيحية من منطلق الدوغمائية العقيمة و لكني أحب مسيح الناصرة و أرفض مسيح النصارى الذي يصنعوه على هواهم. هذا هو مسيحي و أتبعه حيثما يذهب.

هناك عدد من الأسباب, ولكن السبب المهم أنها تقدم إجابة على ما سيحدث بعد الموت, بغض النظر عن مدى صحتها, تعطي المؤمن بها نوعاً من الطمأنينة.

(f)

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
الأديان ليست فكرة لي حتى يقوم شخص ما بتفنيدها أو رفضها.. عموما لست بحاجة إلى دين و لكني أجد نفسي أقوم بشكل عفوي بمناجاة إلهي و أقول ما لا أرتبه في ذهني و لكنه يخرج مني متدفقا في حوار ودي حلو. كلامي مع الله لا يكون بترتيب سابق و لكن يصدر عفويا و مع تجارب متعددة في الحياة عرفت أن ربي أكثر حقيقة و صدقا من وجودي الشخصي. عرفت ربي بربي: المسيح. و مع ذلك، لا أحب كلمة متدين و لا أعتبر نفسي متدين. أنا إنسان عادي أتمتع بمباهج الحياة و لي طموح و آمال و مخاوف و أفراح و لكن ربي هو رفيق دربي و صديقي. أقرأ هذه الأيام كتاب ممتع جدا و هو« مقدمة في الحياة المخلصة » للقديس فرانسيس ده سال.
http://www.ccel.org/ccel/desales/devout_life.html
لن أقدر أن أبرهن لك شيء مما فيه و لكن جميع ما جاء به هذا الكتاب يشهد و يتفق مع أعماق أعماقي. قد يخامرني الشك هنا و هناك و لكني دوما أقول لنفسي: عودي يا نفسي إلى راحتك؛ الرب راحتك. لذلك، لا أقتنع بالأديان و لكني مقتنع بالله الذي كلمني عنه المسيح. لا أحب الأديان بما فيها المسيحية من منطلق الدوغمائية العقيمة و لكني أحب مسيح الناصرة و أرفض مسيح النصارى الذي يصنعوه على هواهم. هذا هو مسيحي و أتبعه حيثما يذهب.

أشكرك يارب لأننا نقرأ لوغاريتمات ، إنسان مفصل دنيا على مزاجه .. إييييييييييييييييه دنييييييييييييييييييييا [/MODERATOREDIT]

الزميل اورانوس :
اولا :اهلا و سهلا بك فى النادى (f)

اجابة على سؤالك
فاننى اؤمن بالاله
عرفت ان الاله لابد ان يكون واحدا احدا لا شريك له .
فتوصلت من ذلك بانه الله .
وجود الاله يعنى انه لابد من وجود دين يكون صلة بينى و بين الله تقربنى منه بالمحبة التى هى نتاج المعرفة
فلم اجد ما يقيم هذه الصلة خير من الاسلام و الاسلام هو الرسول الاعظم محمد
فاسلمت لله الواحد الاحد
و لاصل الى الرسول الاعظم محمد
لابد ان تكون هناك صلة تعرفنى به فتنتج المحبة
فواليت عليا و اهل بيته
و احاول ان اكون من شيعته لعلى افوز فوزا عظيما

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

أوافق الأخ علي في كلامه ما عدا المقطع الأخير الذي يقول فيه :

و لأصل الى الرسول الاعظم محمد
لابد ان تكون هناك صلة تعرفنى به فتنتج المحبة
فواليت عليا و اهل بيته
و احاول ان اكون من شيعته لعلى افوز فوزا عظيما
--------------------------
تلك النقطة لا لزوم لها، و نحن نحب رسولنا محمد بالطبع و الطريق اليه لا يمر عبر شخص اخر....


(f)

الزملاء الأحباء
تحيات دافئه (f)

لم يخب ظنى فى المتدينين

فكل منهم حاله دينيه متفرده لا علاقه لها بالأخرى

قبل التعليق على الردود نراجعها أولا لإثبات تفرد الحالات ثم نناقش أصل الموضوع

نبدأ بالزميل الطيب إبراهيم (f)

يقول

الأديان ليست فكرة لي حتى يقوم شخص ما بتفنيدها أو رفضها.. عموما لست بحاجة إلى دين

ماذا قال الزميل الطيب إبراهيم ؟

لا شئ سوى التضارب

و نعرج على الزميل استفانوس

يقول

هناك عدد من الأسباب, ولكن السبب المهم أنها تقدم إجابة على ما سيحدث بعد الموت, بغض النظر عن مدى صحتها, تعطي المؤمن بها نوعاً من الطمأنينة

يشعر بقلق لما بعد الموت و لم يجد من يقدم له ردا سوى فكر ما اسمه التدين فاطمئن إليه
الم تعلم ان لدى اجابات عن جميع اسئلتك لما بعد الموت بل و استطيع ان ابث فيك اضعاف ما تشعر به من طمأنينه مع الدين
فهل تؤمن بدين أورانوس ؟

تحيه الى الزميل صديق الجميع على نور (f)

يقول

وجود الاله يعنى انه لابد من وجود دين يكون صلة بينى و بين الله تقربنى منه بالمحبة التى هى نتاج المعرفة

يعتبر الدين صله بمن يحب

هل أعتبر الهاتف المحمول دين لانه يصلنى بزوجتى الحبيبه ؟

و اخيرا الزميله الرقيقه هاجر(f)

بإعتبار أنها توافق على كلام الزميل الصديق على نور فأرد عليها بنفس السؤال

هل نعتبر المحمول دين لانه يصلنا بمن نحب ؟

مع خالص التحيات الدافئه لجميع الزملاء (f)

الزميل اورانوس (f)

من الواضح انك اسات فهمى اذ تفضلت بالقول :
..............
يقول

وجود الاله يعنى انه لابد من وجود دين يكون صلة بينى و بين الله تقربنى منه بالمحبة التى هى نتاج المعرفة

يعتبر الدين صله بمن يحب

هل أعتبر الهاتف المحمول دين لانه يصلنى بزوجتى الحبيبه ؟
..................

الجواب:
ما لونته بالاحمر هو اشارة على سوء الفهم زميلى العزيز
انا قلت :
بان الدين صلة بينى و بين الله
و لم اقل بانه صلة بمن احب
و هى الصلة الوحيدة بين المخلوق و الخالق
و هذه الصلة تنشئ و تنتج المحبة لانها تؤدى الى المعرفة
الدين هو اسلوب التعرف الى الله
فان عرفته احببته و احبك
و كيف تحب ما لا تعرف


اما بالنسبة للموبايل
فهو صلة بين المخلوق و المخلوق
و اى صلة بين طرفين تزيد المعرفة و المعرفة يترتب عنها العلاقة

ارجو ان اكون قد وضحت
و تقبل تحياتى

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:ما سبب إقتناعك بصحة فكرة الأديان ؟

الدين شيء ضروري نابع من الايمان بوجود اله
والدين عبادة وعلاقات
والعبادة لا حاجة للاله بها ولكن الانسان والمجتمع هو الذي يحتاجها
والعلاقات بين الناس بشتى أنواعها لابد من وضع حدود وتنظيمات لها
والمناهج البشرية الوضعية غير كفيلة بالقيام بهذه المهمة لسببان
أنها ناقصة ولاتلقى القبول العام فقد يرفض الانسان الأخذ براي انسان آخر ولكن عند الامر الالهي يكون الاذعان

ربما لا استطيع اكمال الحوار لأني مشغول للغاية
تحياتي لك (f)

تحيات دافئه (f)

اقتباس:  حسن بن الهيثم   كتب/كتبت  

اقتباس:ما سبب إقتناعك بصحة فكرة الأديان ؟

الدين شيء ضروري نابع من الايمان بوجود اله
والدين عبادة وعلاقات
والعبادة لا حاجة للاله بها ولكن الانسان والمجتمع هو الذي يحتاجها
والعلاقات بين الناس بشتى أنواعها لابد من وضع حدود وتنظيمات لها
والمناهج البشرية الوضعية غير كفيلة بالقيام بهذه المهمة لسببان
أنها ناقصة ولاتلقى القبول العام فقد يرفض الانسان الأخذ براي انسان آخر ولكن عند الامر الالهي يكون الاذعان

ربما لا استطيع اكمال الحوار لأني مشغول للغاية
تحياتي لك (f)

العزيز حسن هيثم

المناهج الدينيه لا تلقى القبول العام مثلها مثل المنهاج الوضعيه التى تدعى انها لا تلقى القبول العام فين حين انها تقر بالاغلبيه عن طريق الاستفتاء اى انها تحظى بالقبول العام فعلا

و كى نختصر الطريق

هل تقبل المنهج الدينى المسيحى ؟

تحيات دافئه (f)