السادة الأعزاء في هذه الساحة (f)

هل أجد لديكم موقعا أو مرجعا للمصطلحات الفلسفية ولعلم النفس على أن تكون مترجمة للغة العربية. مثلا أسأل الآن عن معنى كلمة:

التيمولوجيا
الإبستيمولوجيا
الأنطولوجيا
الأكسيولوجيا
الغنوسيولوجيا
السسيولوجيا
الأنثروبولوجيا

إذا كان لديكم موقعا يغني فأنا لكم من الشاكرين سلفا

محبتي ومودتي (f)
محمد الدرة

ممكن يفيدك الرابط ادناه

مصطلحات


محارب النور (f)

زميلي (f)

لابد أنه يفيد ببعض المصطلحات
وسيرة الفلاسفة
والنصوص المرفقة
أشكرك جدّا

يا أساتذة الفلسفة هل من مزيد

محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة

العزيز محمد الدرة

1) ليست المسألة بحاجة لأساتذة في الفلسفة من المفروض أن أغلب تلك المصطلحات شائعة وبالتالي فأغلب المطلعين على العلوم الانسانية يملكون فكرة على بعضها.

2) لماذا تحتاج لمواقع؟ يمكننا أن نتناقش فيها مباشرة ويقدم كل منا ما يعرفه ثم يدعم كل منا كلامه بالمصادر من الانترنت أو الكتب.


أكيد أنت تعرف أن اللوجيا في آخر كل تلك المصائب تعني العلم (هي في الحقيقة تعني الدراسة أو المبحث لكن كلمة علم سادت أكثر). بقي أن نعرف الجزء الأول:

اقتباس:التيمولوجيا

هذه أول مرة أسمع فيها بالتيمولوجيا. اللوجيا هي العلم فما معنى التيمو؟ تشبه جملة (تيامو) "أحبك" بالايطالية :h: ربما كانت علم في كيفية الحب :lol:

اقتباس:الإبستيمولوجيا.

آه... هذه معروفة جدا وأشهر من نار على علم وتعني "علم المعرفة" (حرفيا دراسة الطريق إلى المعرفة the study of knowing) وهو مبحث يعني بالمعرفة: مصدرها، طبيعتها، علاقتها مع العالم الموضوعي، الخ. وهذا المبحث مرتبط بالعلم لكن يمكن أن يقترن بعدة مجالات الأخرى. مثلا في الفن ".
لاحظ أن هذا العلم يختلف مع الانطولوجيا التي تبحث في كينونة الأشياء وليس في كيفية تلقيها أو تأثيرها.
طبعا أنا أتحدث عن الابستيمولوجيا في الفن لأن هذا مجال اختصاصي (اختصاصي النقد الأدبي لكن الفن أو الأدب كل واحد) لكنك تجدها في مجالات أخرى تطرح تساؤلات أخرى خصوصا في العلم: مبادئ العلوم و نتائجها (مثلا هل يصح أن نطلق على ما توصل إليه نيوتن علما (والعلم لا يخطئ) بعد أن ثبت خطؤه على يد أينشتاين) وأيضا مناهج العلم ووسائله وغير ذلك. وتهدف الابتسيمولوجيا بهذا إلى تحديد أسس العلم ومنطقه وقيمته. وهنا أتذكر مفهوم "القطيعة الابستيمولوجية" لبشلار وتلك قضية أخرى لكنها حقا في صلب الموضوع.

اقتباس:الأنطولوجيا

"علم الوجود" (الكينونة أفضل من الوجود) تعني بتحديد كينونة الأشياء: ما هي؟ مما هي مكونة أو مصنوعة؟ ما طبيعتها؟ الخ
مثلا عندما نتساءل "ما هو الشعر أو القصيدة؟" فنحن نتساءل عن طبيعتها وجوهرها هي ذاتها بدون أي معطيات أخرى خارجية.
أهتم الدينيون/الميتافيزيقيون كثيرا بهذا المبحث بينما نقده كثير من الماديين.
راجع ما يقوله الماركسيون هنا

اقتباس:الغنوسيولوجيا

ربما كان "علم التنغيص".
وتعمل به بعض الزوجات للتنغيص على أزواجهن :lol::lol::lol:

اقتباس:السسيولوجيا

"علم الاجتماع" وهل يخفى القمر؟
ربما كان هذا الرابط من الموقع أعلاه مفيدا بعض الشيء

اقتباس:الأنثروبولوجيا

"علم الانسان" ويهتم بدراسة الجنس البشري. قضى حياته بين القبائل البدائية في أماكن مختلفة من العالم ثم كتب كتبا أسس بها لهذا العلم. ليفي ستروس استعمل المنهج البنيوي ليشرح طبيعة العلاقات البشرية وتعرفت عليه شخصيا (أعني فكره وليس الرجل نفسه:D) عندما درست البنيوية في النقد الأدبي لكني للأسف لم أقرأ كثيرا عن البنيوية في علاقتها بالانثروبولوجيا كعلم.


للأسف :cry: العربية تفتقد كثيرا للمواقع الفلسفية على الانترنت. وهذا ما يعكس أزمة حقيقية في الفكر العربي:frown:. فالعقل العربي يمارس السياسية بدون فلسفة ويمارس الدين بدون فلسفة ويمارس العلم بدون فلسفة بينما نرى الحظارات الغربية تأسست سياسيا على الفلسفة. ولليوم لا زالت الفلسفة تحتل مكانة رفيعة في عقول ومكتبات الشعوب الغربية لكننا للأسف لا زال العقل العربي يرى الفلسفة مجرد كلمات ومجرد أفكار هلامية معقدة. بالطبع ربما بسبب القيد الديني أو السياسي حيث أن الفلسفة كانت تساهم دائما في فضح جرائم ودجل رجال الدين والسياسية وربما أيضا بسبب صعوبة تقبل تلك العقول للمفاهيم والأفكار الفلسفية فيرفضها العقل الذي لم يتعود على التفكير الحر الجريء. لكن عموما لا يمكن أبدا لأي حظارة أن تشهد تفوقا مهما كان (اقتصادي، ثقافي، علمي، سياسي...) بدون أن تكون عقول شعوبها حرة وجريئة. ولكي تكون العقول كذلك يجب أن تفكر تفكيرا فلسفيا.

مع خالص تحياتي (f)

الزميل فيلاليثست كتب :

للأسف العربية تفتقد كثيرا للمواقع الفلسفية على الانترنت. وهذا ما يعكس أزمة حقيقية في الفكر العربي. فالعقل العربي يمارس السياسية بدون فلسفة ويمارس الدين بدون فلسفة ويمارس العلم بدون فلسفة بينما نرى الحظارات الغربية تأسست سياسيا (منذ الحظارة اليونانية والرومانية) و دينيا (كثير من رجال الدين المسيحيين فلاسفة وطوروا نظريات فلسفية-دينية مشهورة بل إن الكثيرون يؤمنون أن المسيحية ليست إلا شكلا من أشكال الأفلاطونية الجديدة) و علميا على الفلسفة. ولليوم لا زالت الفلسفة تحتل مكانة رفيعة في عقول ومكتبات الشعوب الغربية لكننا للأسف لا زال العقل العربي يرى الفلسفة مجرد كلمات ومجرد أفكار هلامية معقدة. بالطبع ربما بسبب القيد الديني أو السياسي حيث أن الفلسفة كانت تساهم دائما في فضح جرائم ودجل رجال الدين والسياسية وربما أيضا بسبب صعوبة تقبل تلك العقول للمفاهيم والأفكار الفلسفية فيرفضها العقل الذي لم يتعود على التفكير الحر الجريء. لكن عموما لا يمكن أبدا لأي حظارة أن تشهد تفوقا مهما كان (اقتصادي، ثقافي، علمي، سياسي...) بدون أن تكون عقول شعوبها حرة وجريئة. ولكي تكون العقول كذلك يجب أن تفكر تفكيرا فلسفيا.

....................

مع اخالص احترامي لك أقول : هناك محورين أرجو أن تهتم بهما كثيرا جدا في مشوار حياتك الفكرية ولم أكتبهما كمجرد رد عابر على مداخلة , وانما المشكلة التي يتسبب عنها الصراع الثقافي الذي يشطر الامة نصفين ( دينيين / لادينيين ) هما نقطتان :

1- تميم كلمة ( دين ) على الحق والباطل , التوحيد والوثنية , الهدى والضلال . يقولون ( فكر ديني ) . أي أن الاسلام دين لايختلف عن النصرانية كدين !

ومن خلال هذه المقدمة : يتم النظر الى الاسلام على انه عائق امام التطور العلمي والتقني كما كانت النصرانية عائقا في العصور الوسطى قبل ظهور فلاسفة ( الانوار ) الذين اضاؤا الشموع التي ذهبت بظلمات ( الدين ) .

وطبعا لاتجد أبدا احدا من دعاة التغريب والتبعية للغرب انقلب من دارس للاسلام الى علماني او ( تنويري ) وانما كل هؤلاء الذين نسمع عنهم لديهم ثقافة ضحلة جدا عن الاسلام ومعظم ثقافتهم غربية ولايدرسون الاسلام الا على شكل مباحث يعملونها ويقومون بها لاثبات فكرة مسبقة في رؤوسهم مفادها : اثبات ان ( الدين ) عائق عن التقدم واللحاق بالغرب ويجب ان نفعل مثلهم ونشنق آخر ملك بأمعاء آخر قسيس .

أنا معهم في وجوب شنق آخر ملك لكن بأمعاء آخر شيخ لماذا ؟ هل قال أحد المشايخ بعداء الاسلام للعلم ؟ أم أنه لابد من انطباق حالنا الان نسخة طبق الاصل على حال أوروبا بالامس ؟

هذه نقطة لاينقضي عجبي منها ! اختلاف : 1- الدين نفسه وموقفه من العلم 2- ثم اختلاف الواقع تماما وعدم وجود من يعادي العلم او مسجد يتحالف مع الاقطاع !! ومع ذلك فان القوم يصرون على العيش في غيبوبة أحلام اليقظة بتقمص شخصية فولتير عصره وأوانه :?:

هذه نقطة ... مراعاة الفوارق .

2- الفلسفة في الاسلام لها معنيان : 1- الفلسفة المادية التي تعتبر الانسان - مسبقا - قائما وحده مع الكون . 2- الفلسفة العقلية المسبقة التي لاهوية لها ولاتدرس من خلال ملحد أو زنديق نتشرب سمومه وقيحه فتنزل في قلوبنا على فراغ فكري أو ثقافة مضادة تدافع عن نفسها أمامه ثم ندعي أننا فلاسفة ناقدون ونحن عبيد في الحقيقة !

وانما الاسلام يشجع على ( النظر ) العقلي المبن على علم مزدوج الجانبين . فمثلا القرآن يقول للنبي صلى الله عليه وسلم : وكذلك نفصل الايات ولتستبين سبيل المجرمين .

فهو يحض على معرفة الرأي الاخر ولكن مع اليقين بأنه لا يهز النخلة وقوف ذبابة عليها , ولايضر السماء نفخ سود الكلاب .

هذا بخلاف النصرانية تماما : فقد ضعضعها الفكر التنويري تماما منذ اللحظة الاولى وهو لازال في مهده وذلك بسبب أنه معه جانب من الحق في نقطة ( تسخير الكون لصالح الانسان ) كما هي دعوة القرآن لا الكنيسة .

ولذلك لايجد التنوير سبيلا لهدم القرآن الا اللف والدوران والكذب والدجل قرونا طوالا ............وكما ترى : كل النقد ينصب على العقل المسلم لاعلى الاسلام , على واقع المسلمين لا على رسالة دينهم .

لان الاسلام فوق النقد لايمنك ان تجد في بنيانه الفكري ثلمة واحدة . وكل هجوم التنويريين هو على موضوع حرية الفكر في الاسلام ( حرية الردة يعني ) لكن ان يأتوا بنقطة يتيمة يفضل بها الفكر الغربي على الفكر الاسلامي : فلم ولن يجدوا .

مع التقدير والتحية .

أرجو ألا تغضب مني يافلال لأن هذا هو اعتقادي الراسخ الذي اؤمن به .


(f)

العزيز philalethist
أشكرك على التلبية وهنا سأتعاون واياك بحسب ما نستطيع:

اقتباس:  philalethist   كتب/كتبت  
العزيز محمد الدرة

1) ليست المسألة بحاجة لأساتذة في الفلسفة من المفروض أن أغلب تلك المصطلحات شائعة وبالتالي فأغلب المطلعين على العلوم الانسانية يملكون فكرة على بعضها.

2) لماذا تحتاج لمواقع؟ يمكننا أن نتناقش فيها مباشرة ويقدم كل منا ما يعرفه ثم يدعم كل منا كلامه بالمصادر من الانترنت أو الكتب.


أكيد أنت تعرف أن اللوجيا في آخر كل تلك المصائب تعني العلم (هي في الحقيقة تعني الدراسة أو المبحث لكن كلمة علم سادت أكثر). بقي أن نعرف الجزء الأول:

اقتباس:التيمولوجيا

هذه أول مرة أسمع فيها بالتيمولوجيا. اللوجيا هي العلم فما معنى التيمو؟ تشبه جملة (تيامو) "أحبك" بالايطالية :h: ربما كانت علم في كيفية الحب :lol:

بالنسبة لهذه الكلمة مرت معي في نص فلسفس لـ ( باشلار ) حول الخيا ل جاءت في السياق :
" إنّ الأبحاث حول الخيال، مثل الكثير من المسائل السيكولوجية، يكدّرها الضوء المزيف للاتيمولوجيا." ولم أجد لها تفسيرا وقد ساعدني أحدهم بقوله بأنها تعني (علم اللفظ أو الكلمة) ومع ذل لم تفهم بحسب السياق.

وأضيف اصطلاح جديد هو:
الأتراكسيا
هيٌ السٌكينة أو "غياب الإضطراب". وهي لفظ يوناني إستعمله الأبيقوريٌون (نسبة لأبيقور أنظر معجم الفلاسفة) للإحالة إلى الحالة التي تفيد السٌعادة والتي تمثٌل غاية الحكيم. وتتمثٌل هذه الحالة في تحقيق التٌوازن بين ما نرغب فيه وما يمكن لنا تحقيقه. ويعتبر أبيقور أنٌها تنتج عن الإعتدال في طلب اللٌذٌات.

مع خالص تحياتي (f)

وأشكرك على ما قدمت لي

محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة

اسمح لي أن أعاتبك(f) عزيزي محمد الدرة: لقد نقلت الكلمة على أنها "تيمولوجيا" بينما الكلمة الصحيحة وقد جاءت في الفقرة التي نقلتها "اتيمولوجيا" أو "ايتيمولوجيا". قد تسألني وهل يغير ذلك الكثير؟ طبعا ففرق بين "تيمو" و"ايتيمو" خصوصا وأني شخصيا تعرفت على هذه المصطحات بغير اللغة العربية وبالتالي ففرق بين أن تعتصر دماغك من أجل تذكر كلمة تبدأ بحرف T وكلمة تبدأ بحرف E.
الايتيمولوجيا هو كما بلغك من شرح مبحث يهتم بالكلام داخل اللغة وربما كان فرعا من فروع الفيلولوجيا (علم اللغة) والاثنان لو صدق ربطي للأمور يندرجان ضمن علم الالسنية. فأنت تعرف أن اللغة تتكون من كلمات وأن اللغة تتغير من وقت لآخر لأن الكلمات أو النحو يتغير داخلها. فالايتيمولوجيا تهتم بدراسة الكلمات من ناحية تطورها الدلالي (مثلا كلمة تدل في عصر ما عن مدلول معين ثم يتغير المدلول في عصر آخر) والنطقي (أيضا تتغير كيفية نطق نفس الكلمة من عصر لآخر) لست متأكدا تماما من هذا الكلام لكني أنقل إليك ما أجده في ذاكرتي من دروس الالسنية التي مر عليها اليوم قرابة الـ4 سنوات.

كما أني لم أفهم تلك الجملة: "إنّ الأبحاث حول الخيال، مثل الكثير من المسائل السيكولوجية، يكدّرها الضوء المزيف للاتيمولوجيا."

هل يمكنك أن تنقل لنا الفقرة كاملة لنحللها في سياقها؟

كما أني وقفت طويلا عند هذه الفكرة:
- كيف يمكن أن تكون الكثير من المسائل السيكولوجيبة مكدرة بالضوء المزيف للايتيمولوجيا؟

أعرف أن علم النفس قد لقي معارضة شديدة من عدة أطراف لكني لا أعتقد أن المعارضة كانت قائمة على أساس لغوي. حيث أن المفهوم من هذا الكلام أن الكاتب يلوم الأبحاث حول الخيال بأنها مشوبة بزيف الايتيمولوجيا (أي ربما يقصد استعمال الكلمات والألفاظ) مثلما هو الحال مع بعض المسائل في علم النفس. أي أنها تهمة غير مباشرة لعلم النفس: إنه يستعمل مصطلحات وألفاظ غريبة مزيفة. وهذا ما لا أعتقد أنه سليم بخصوص علم النفس. وأتذكر هنا أن هذه هي التهمة التي وجدها البعض من النقاد الأدبيين (راجع "عالم المعرفة" عدد 232) لهجوم المدارس النقدية المابعد حداثوية خصوصا "المدرسة البنيوية" وكان النقد خصوصا من المدرسة "التفكيكية" القائمة على أن الكلمات مجرد تركيب يمكن فكه وبالتالي فهم الغاية من قائله أو كاتبه.

بانتظار بقية الفقرة لنرى قصد الكاتب.

اقتباس:وأضيف اصطلاح جديد هو:
الأتراكسيا  
هيٌ السٌكينة أو "غياب الإضطراب". وهي لفظ يوناني إستعمله الأبيقوريٌون (نسبة لأبيقور أنظر معجم الفلاسفة) للإحالة إلى الحالة التي تفيد السٌعادة والتي تمثٌل غاية الحكيم. وتتمثٌل هذه الحالة في تحقيق التٌوازن بين ما نرغب فيه وما يمكن لنا تحقيقه. ويعتبر أبيقور أنٌها تنتج عن الإعتدال في طلب اللٌذٌات.

شكرا على المصطلح(f) ولو حققت لنا الادارة طلبنا بقسم للفلسفة فأسكتب موضوعا عن ابيقور لأنه حسب رأيي من أعظم الحكماء على مدى التاريخ. أتذكر أن فلسفة ابيقور تقوم على 4 أسس:
1) عدم الخوف من الله
2) عدم الخوف من الموت
3) عدم القلق بخصوص تلبية الرغبات الطبيعية
4) الألم يمكن تخفيفه بتذكر اللحظات السعيدة

وكل نقطة يمكن التوسع فيها واكتشاف حكمة كبيرة من ورائها.

مع اخلص تحياتي(f)

ألف تحية وشكر(f)

أوافقك على العتب ، والعتب عندي على الخطأ الكيبوردي الذي أغفل الألف.
أما بخصوص النص أو بقية النص لا يشير بعدها مطلقا للمصطلح بل يتابع الكلام عن الخيال وأشكاله وتشكله وإلى ما هنالك.

على كل حال أرجو أن يوافق المنسق العام على فتح ساحة خاصة بالفلسفة حيث عندي الكثير لنشره.
وأرجو منك لو تدخل ساحة شكاوي وتدعّم طلبي بفتح هذه الساحة حيث تجده في ساحة ( شكاوى ).
شكرا لتعاونك
محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة

العزيز محمد الدرة،

حاولت التدخل في ساحة (شكاوى) لكني أعتقد أن ذلك غير مسموح إلا لك وللادراة أو لك:

اقتباس:لا يُسمح لغير كاتب الموضوع أو أحد المشرفين بالرد في مواضيع هذه الساحة - رجوع

[SIZE=4]من المخجل حقا أن تستجيب الادارة لفتح ساحة للرياضة :15: في مدة وجيزة بينما يعارضون تماما فتح ساحة للفلسفة.

اسمه "[SIZE=6]نادي الفكر "
أصبحت الرياضة جزء من الفكر أما الفلسفة فهي غريبة عنه.
على فكرة "قسم الرياضة" قسم مخجل ويشبه مقهى شعبي. لا فكر فيه ولا أفكار :rose:

اقتباس:التيمولوجيا

علم دراسة اصل الكلمات

ملاحظة: لقد كتبتها بطريقة خاطئة استاذي، كان عليك ان تكتبها إيتيمولوجيا

اقتباس:الغنوسيولوجيا

هناك اسم مشابه لا اعرف طريقة لفضه بالعربية ربما هو الغاينيكولوجي وهي تعني علم امراض النساء، وهناك ايضاً كلمة اخرى تسمى النوسولوجي (ربما قرأتها بالإنجلينزي ولذا فقد كتبتها غنوسيولوجيا) انها نظرية المعرفة الميتافيزيقية

اقتباس:الأكسيولوجيا

دراسة طبيعة القيم واحكام القيم

هذه هي المصطلحات التي لم يعرفها الأستاذ عاشق الحقيقة، واتمنى ان تمدنا بالمزيد من الأسئلة في الفلسفة وسنحاول بقدر ما نستطيع الإجابة عليها، نحن في الخدمة عزيزي

(f)