{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
خطيئة إلوهيم (يسوع) مثل خطيئة الشيطان
هذا من قبيل المجاز وليس الحقيقة يا هادم الأباطيل
الظاهر انك لم تدرس الجيولوجيا جيدا
:lol:
|
|
11-30-2005, 10:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ساري في الروح
عضو متقدم
   
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
خطيئة إلوهيم (يسوع) مثل خطيئة الشيطان
اقتباس: هادم الاباطيل كتب/كتبت
و لكن النص قال على لسان الرب
22وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفاً الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالْآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضاً وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». 23فَأَخْرَجَهُ الرَّبُّ الإِلَهُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَ الأَرْضَ الَّتِي أُخِذَ مِنْهَا. 24فَطَرَدَ الإِنْسَانَ وَأَقَامَ شَرْقِيَّ جَنَّةِ عَدْنٍ الْكَرُوبِيمَ وَلَهِيبَ سَيْفٍ مُتَقَلِّبٍ لِحِرَاسَةِ طَرِيقِ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ.
ثلاث صفات يقوله ربك ...
1-انه صار كواحد من آله (22وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ )
2-عارفا الخير و الشر
3-حصل على خلود الآله (وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ)
و ثلاث صفات قاله الشيطان
الشيطان قال ... لن تموتا، 5ولَكِنَّ اللهَ يعرِفُ أنكُما يومَ تأكُلانِ مِنْ ثَمَرِ تِلكَ الشَّجرَةِ تنفَتِحُ أعينُكُما وتَصيرانِ مِثلَ اللهِ تعرفانِ الخيرَ والشَّرَّ
1- الشيطان قال لن تموتا = قول ربك وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ
2-الشيطان قال تصيران مثل الله = 22وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ
3-الشيطان قال اللهِ تعرفانِ الخيرَ والشَّرَّ = قول ربك عارفا الخير و الشر
و يبقى الأهم اليس من خطيئة يسوع ان يجعل إنسانا إله لأنسان أخر ؟؟؟
إن فصل الجملة "صار كواحد منا عارفا الخير من الشر" إلى جزأين يضيع المعنى الواضح و البديهي في هذه الجملة، فوجه الشبه هو معرفة الإنسان للخير و الشر لا أكثر، و هنالك تفسير أكثر عمقا لمعرفة الإنسان للخير و الشر هو أنه صار يعتمد على نفسه في تمييز الخير و الشر و ليس على الله و في هذا الضلال الأكبر، أما مسألة الخلود، فقد تناول شرحها آباء الكنيسة بوضوح، فقد أمر الإله بعد أن صار الإنسان تحت الخطيئة بأن يصبح تحت ناموس الموت أي ناموس انحلال الجسد و موته قبل القيامة العامة لكي "لا تصبح الخطيئة عادمة الموت"
ثم من الذي يجعل الإنسان إله لإنسان آخر، يبدو أنك لا تعرف شيء عن العقيدة المسيحية.
أما عن التأله فهو أمر صحيح في المسيحية، "الله صار إنساناً ليصير الإنسان إلها" و حسب التعليم العقائدي في المسيحية فإن آدم كان مدعوا للتأله، لكن التأله يكون بالتواضع أمام محبة الله و ليس أن يحاول بأن يكون "إلها آخر" لأنه ليس من إله آخر.
و الشيطان خبيث و من عادته أن يضع الكذب ممزوجا بالحقيقة و ذلك لكي يخدع الناس .
أرجو أن تكون قد وضحت الصورة.
|
|
12-06-2005, 09:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}