" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية "
( أعمال 13 : 48)
تأملاتكم ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية "
( أعمال 13 : 48)
تأملاتكم ؟
تحياتى

قضاء و قدر. كلفينية.

الذاهبون الى الحياة الابدية اسمهم مكتوب في سفر الحياة منذ البدء و اختارهم اللـه قبل تأسيس العالم. أما البقية، فالعوض بسلامتكم.

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية "
( أعمال 13 : 48)
تأملاتكم ؟
تحياتى

:h:

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية "
( أعمال 13 : 48)
تأملاتكم ؟
تحياتى

هذا هو تأملي :o

:D

يا زميل اسحق ممكن نفهم رأيك الأول ؟

يا زميل اسحق ممكن نفهم رأيك الأول ؟
____________________
الله يهدى من يشاء .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية "
( أعمال 13 : 48)
تأملاتكم ؟
تحياتى

"إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء"

هذه تدل على أن الخالق وسع كل شيء علما (f) و في المقابل جعل لنا الحياة الدنيا نموت و نحيا و نعمل الخير و الشر حتى لا تكون لنا حجة عليه يوم الحساب. و الله أعلم (f)

:wr:

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
هذه تدل على أن الخالق وسع كل شيء علما (f) و في المقابل جعل لنا الحياة الدنيا نموت و نحيا و نعمل الخير و الشر حتى لا تكون لنا حجة عليه يوم الحساب. و الله أعلم (f)

:wr:

حتى لا تكون لنا عليه حجة؟ رفع عتب يعني؟؟ :?:

ما قساوة القلب هذه يا جماعة؟

أنتم تعترفون أن اللـه حكم على أغلب الناس بالعذاب الازلي حتى قبل ان يولدوا، و لكنه وضعهم في هذه الدنيا عالما أنهم لن ينجوا من نهايتهم الحتمية "حتى لا تكون لهم عليه حجة"، فهو في النهاية يهدي من يشاء و يضل من يشاء. ما هذا الإله الذي يتهرب من المسؤولية بشكل اصطناعي مبتذل؟

حقا لم أرَ أبشع و أقسى و أشر من الاسلام و المسيحية حين يتفقان!

و المصيبة انكم تقولون إله محبة و رحمن رحيم. كلمات فارغة لا معنى لها.

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
يا زميل اسحق ممكن نفهم رأيك الأول ؟
____________________
الله يهدى من يشاء .
تحياتى

لحسن الحظ طبعا اللـه هدى حضرتك، أما أنا و المسلمين و غيرنا من الضالين فالعوض بسلامتكم. اللـه لم يهدنا و نهايتنا خازوق. :lol:

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
هذه تدل على أن الخالق وسع كل شيء علما (f) و في المقابل جعل لنا الحياة الدنيا نموت و نحيا و نعمل الخير و الشر حتى لا تكون لنا حجة عليه يوم الحساب. و الله أعلم (f)

:wr:

حتى لا تكون لنا عليه حجة؟ رفع عتب يعني؟؟ :?:

ما قساوة القلب هذه يا جماعة؟

أنتم تعترفون أن اللـه حكم على أغلب الناس بالعذاب الازلي حتى قبل ان يولدوا، و لكنه وضعهم في هذه الدنيا عالما أنهم لن ينجوا من نهايتهم الحتمية "حتى لا تكون لهم عليه حجة"، فهو في النهاية يهدي من يشاء و يضل من يشاء. ما هذا الإله الذي يتهرب من المسؤولية بشكل اصطناعي مبتذل؟

حقا لم أرَ أبشع و أقسى و أشر من الاسلام و المسيحية حين يتفقان!

و المصيبة انكم تقولون إله محبة و رحمن رحيم. كلمات فارغة لا معنى لها.

الاخوة الافاضل

أهلا بكم

عزيزي اسحق (f)

أولا : إله المسيحية لا يمكن أن يتفق مع إله الاسيلام في شيء

إله المسيحية يقول عنه بولس الرسل :

" الله الذي يريد أن جميع الناس يخلصون و الى معرفة الحق يقبلون " (1تي 2 : 3- 4)

وهنا إرادة الله واضحة هي خلاص جميع الناس وليس جنس معين او نسل معين بل الخلاص لجميع الناس.

ولذلك قال السيد المسيح :

" لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية " (يو 3 : 16)

هكذا بمعني محبة ليس لها حدود , أحب الله العالم والمقصود بالعالم هم جميع البشر في كل زمان ومكان , فهل هناك حب اعظم من هذا

أنت بلا عذر أيها الانسان

ثانيا : أما التأمل في الاية التي كتبها العزيز اسحق فشرحها في هذا المثل :


" خرج الزارع ليزرع زرعه و فيما هو يزرع سقط بعض على الطريق فانداس و اكلته طيور السماء.
و سقط اخر على الصخر فلما نبت جف لانه لم تكن له رطوبة
و سقط اخر في وسط الشوك فنبت معه الشوك و خنقه
و سقط اخر في الارض الصالحة فلما نبت صنع ثمرا مئة ضعف قال هذا و نادى من له اذنان للسمع فليسمع " ( لو 8 : 5 - 8 )

وهنا السيد المسيح يقول للجميع انه لم يبخل علي أحد بشئ بل أعطي الجميع البذار الصالحة للانبات , ولكن الاختلاف هو في التربة التي سقطت عليها هذه البذار .

الله يريد للبذار كلها أن تنبت وتأتي بثمر ولم يبخل عليها لا بالماء , ولا بالشمس , ولا بكل الوسائل التي تساعدها علي الانبات .

ولكن الاختلاف كله يعود إلي التربة التي أٌلقيت فيها هذه البذار .

التربة الصالحة هي من تقدر قيمة هذه البذار وتثمر بها ثلاثين وستين ومائة وهؤلاء هم الذين متي يسمعون الكلمة يحفظونها في قلب جيد صالح و يثمرون ( لو 8 : 15 )

" و آمن جميع الذين كانوا معينين للحياة الأبدية " ( اع 13 : 48 )

فالجميع معينيين للحياة الابدية , لانهم جميعا خلقة الله , ولكن الذي يقبل البذار ويثمر بها فهو الذي يفوز بالمكافأة ويفوز بالحياة الابدية , اما من لا يقبل فقد رفض عطية الله له , وبالتالي فهو خالي من الثمار ولذلك فهو مرفوض ايضا من نعمة الله .

فهل من العدل أن يتساوي الجميع من يقبل ومن لا يقبل في المكافأة؟

طبعا كلا ..... بل كل واحد سيأخذ مكافأته بحسب تعبه

ومن له اذنان للسمع فليسمع


تحياتي للجميع

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
هذه تدل على أن الخالق وسع كل شيء علما (f) و في المقابل جعل لنا الحياة الدنيا نموت و نحيا و نعمل الخير و الشر حتى لا تكون لنا حجة عليه يوم الحساب. و الله أعلم (f)

:wr:

حتى لا تكون لنا عليه حجة؟ رفع عتب يعني؟؟ :?:

ما قساوة القلب هذه يا جماعة؟

أنتم تعترفون أن اللـه حكم على أغلب الناس بالعذاب الازلي حتى قبل ان يولدوا، و لكنه وضعهم في هذه الدنيا عالما أنهم لن ينجوا من نهايتهم الحتمية "حتى لا تكون لهم عليه حجة"، فهو في النهاية يهدي من يشاء و يضل من يشاء. ما هذا الإله الذي يتهرب من المسؤولية بشكل اصطناعي مبتذل؟

حقا لم أرَ أبشع و أقسى و أشر من الاسلام و المسيحية حين يتفقان!

و المصيبة انكم تقولون إله محبة و رحمن رحيم. كلمات فارغة لا معنى لها.

سؤال سريع على الماشي
لماذا اعتراضك على أن هناك من ستعذب دون أن يكون له يد..
وليس لديك اعتراض على أن هناك من ينعم... وففقا لمفهومك.. فهو محكوم عليه بالنعيم أيضا.. أي ليس لديه يد هو الآخر ؟

لماذا دوما سؤال الملحدين يتطرق لشق العذاب.. في حين أنه من العدل أيضا أن يتطرق لشق النعيم..
هل تعلمون لماذا؟

لأن الملحدون بطبعهم جبناء طماعون.. يؤثرون أنفسهم على ما سواهم..




عم فادي... أتمنى أن تنعس قليلا وتبتعد بكرهك الذي يقطر من كل حروفك للاسلام هذا عن هذا الموضوع.. المواضيع ممتلئة بكم من الهجوم لا بأس به.. اذهب لأي موضوع آخر لتنشر سمومك فيه.. وابتعد عن موضوع أخيك اسحق الذي لم يطلب فيه شيء سوى التأمل وقد فعلت مشكورا.. وتدخل أحد الملحدين وأعتقد أنه وقت مناسب لمحاورتنا في جانب مسلمين ومسيحين أمثال (اسحق).. وملحدين في جانب آخر... أمثال ألبرت.
أما أنت.. فلا عزاء للممتعضين