مرقص الاصحاح 3 ولوقا الاصحاح 8 :
31 فجاءت حينئذ اخوته وامه ووقفوا خارجا وارسلوا اليه يدعونه .
32 وكان الجمع جالسا حوله فقالوا له هوذا امك واخوتك خارجا يطلبونك .
33 فاجابهم قائلا من امي واخوتي .
34 ثم نظر حوله الى الجالسين وقال ها امي واخوتي .

قرأت أن إله النصارى له إخوة وأخوات وأبناء إخوة وأبناء أخوات ...يعني أن إله النصارى عم وخال في نفس الوقت ... يعني تصوروا طفل صغير يسأل فيجيب : خالي هو الله أو عمي هو الله... والمصيبة في الموضوع أن أخواته وإخوته لم يكونوا يؤمنون بالمسيح .

فهل يعقل هذا ?
:?:

[MODERATOREDIT]كل شئ جائز ، ربما يخرج أحدهم و يقول هذا رمز المحبة :D

تخيل أنت اله و له أخ !!! :o
تخيل مثلا واحد يأتي و يقول أنا صديق شخصي لأخو الاله ، ولا واحد يقول خالي الاله :d:

المصيبة أنه ولا واحد من العائلة قال أنه اله [/MODERATOREDIT]

أخي الحبيب كالعادة كتاب النصارى ليس إلا كتاب الرموز و الأشياء الغير واضحة ... كل من هب و دب كتب كتاباً و قال هذا كتاب الرب ... و ان روح القدس دخل فيه و أوحي إليه هذا الكتاب ... فهذا اليسوع الذي اتخذه ربا لا يعرفون عنه شيئاً ... من بداية النسب الى نهايته و موته على صلب لا يعدوا ان يكون أسبوع من حياة راجل ... عمل بعض المعجزات و خطب بعض الخطب هنا و هناك و بعد ذلك جاء قال النصارى هذا إلهنا و إله العالمين ... و لكن ليس نقدا على كمية القصيرة لحياة هذا الإله المزعوم ... بل مع الكمية القصيرة هناك إما تناقض مثلا أنظر الى نسبه في لوقا و متى تناض و أغلاط تاريخية فضيعة الأسماء غلط الأنساب غلط و تناقض مع سلسلة النسب بين متى و لوقا ... و إذا لم يوجد تناقض فهناك أشياء غير واضحة كمثال موضوعك هذا أخوة الرب ... انا و انت لن نقول شيئا حتى لا يقول النصارى أنتم لا تفهمون شيئا لأنه لا يوجد عندكم روح قدس لذلك نذهب الى قاموس الكتاب المقدس ... و نفتحه على مادة (أخوة الرب ) و بعدها انظر الى أختلاف النصارى في أخوة الرب ...


إِخْوَةُ الرَّب:

ذكر العهد الجديد أسماء أربعة وهم: يعقوب و يوسي وسمعان ويهوذا. وقد ذكر أنهم أخوة الرب(مت 13: 55) وقد ذكر أيضاً انتقالهم إلى كفر ناحوم مع مريم ويسوعفي بدء كرازته(يوحنا 2: 12). ومرة فيما كان يسوع يكلم الجمع جاءت أمه وأمه طالبين أن يكلموه(مت 12: 47). وحتى نهاية خدمته لم يكونوا قد آمنوا به بعد(يوحنا 7: 3و5). ولكن بعد القيامة نقرأ أنهم كانوا يجتمعون مع التلاميذ(اع 1: 14).
ويذكرهم الرسول بولس كقادة في الكنيسة المسيحية( 1 كو 9: 5) وقد أصبح أحدهم وهو يعقوب قائداً ممتازاً في كنيسة أورشليم(اع 15: 13 وغلا 1: 19) وهو كاتب الرسالة التي تحمل اسمه(يعقوب 1: 1).
وقد تشعبت الآراء في نسبهم إلى المسيح ودرجة قرابتهم له:

(1) فقال قوم أنهم أخوته بالجسد من مريم. أي أن مريم بعد أن ولدت المسيح الذي حبل به فيها من الروح القدس وولدته وهي عذراء، ولدت هؤلاء الأخوة من يوسف ويقولون ان هذا هو التفسير البسيط الطبيعي للأقوال الواردة في (مت 1: 25، 13: 55) [COLOR=Red]قد قال بهذا الرأي ترتليانوس في القرن الثاني ، هلفديوس في القرن الرابع ومعظم رجال الطوائف الإنجيلية


(2) أما الرأي الثاني فيقول أنهم كانوا أولاد يوسف من زوجة سابقة . ومن بعدها اتخذ مريم العذراء زوجة ثانية. ويستدلون على ذلك من أن الكتاب المقدس لا يذكر شيئاً عن حياة يوسف بعد ان بلغ يسوع السنة الثانية عشرة من العمر ويقولون لا بد أن يوسف مات بعد ذلك ويرجحون أنه تزوج العذراء وهو متقدم في السن. وقد ورد هذا الرأي في بعض الأسفار غير القانونية وقال به أوريجانوس في القرن الثالث وأبيفانيوس في القرن الرابع الميلادي وكذلك تعتنق كنيسة الروم الأرثوذكس هذا الرأي.

[B](3) وهناك رأي ثالث يقول أن هؤلاء الأخوة هم أولاد كلوبا وكانت أمهم أخت أم المسيح، فهم أولاد خالته(انظر يوحنا 19: 25) ويقول أصحاب هذا الرأي أن مت 27: 56ومرقس 15: 40 يذكر وجود مريم أم يعقوب ويوسي عند الصليب. ويقول أن مريم هذه كانت أخت مريم أم يسوع وأن يعقوب ويوسي هما اللذان ذكر عنهما أنهما أخوان.
وأول من قال لهذا الرأي هو ايرونيموس في القرن الرابع وأتبعته كنيسة رومية ولوثر وبعض أتباعه. أما معارضو هذا الرأي فيقولون - أنه من المستبعد أن يكون لأختين اسم واحد. كما يقولون أن الكتاب المقدس يفرِّق بين التلاميذ وأخوة الرب ويجعلهما فريقين يختلف أحدهما عن الآخر قارن أعمال1: 13و14

أعتقد أخي الكريم أن للمسيح إخوة حقيقين بدليل هذا القول : لوقا 2، 7: "فوَلَدَت إبنها البكر" ومعنى ذلك أنه يوجد آخرون .
وهذا يعني أنه بزواج هؤلاء الإخوة يمكن أن يكون أحد في هذا النادي من سلالة مريم وبالتالي من أقارب إله النصارى.
وسؤالي هل سيغفر لهم يوم القيامة على أساس أنهم معرفة أم سيعاقبون كبقية الخلق.
أنا أعتقد أنه ستكون هناك محاباة ومعارف والدم عمرو ما يصبح ميه .
شكرا

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:

إله له أم وأخوة [MODERATOREDIT]دى عمل عيله بقى فى الأرض :what:[/MODERATOREDIT]
سبحان الله عما يقولون علوا كبيرا

بارك الله فيكم أخوتى معلومات قيمة
:hony:

[MODERATOREDIT]يعني العدرا طلعت مش عدرا؟؟؟؟[/MODERATOREDIT]

الاكثر من هذا ان هناك من يقول ان المسيح قد تزوج من مريم المجدلية و انجبت له
يعنى يسوع جد لاحفاد الله الذين يعيشون بيننا الآن

اقتباس:ومرقس 15: 40 يذكر وجود مريم أم يعقوب ويوسي عند الصليب. ويقول أن مريم هذه كانت أخت مريم أم يسوع وأن يعقوب ويوسي هما اللذان ذكر عنهما أنهما أخوان.

يعنى حسب مرقس كانت مريم المقدسة اختها برضة اسمها مريم
و طبعا بمراجعة المراجع التاريخية سنجد ان هذا منطقى و عادى جدا لأن اليهود فى هذا العصر اعتادوا ان يسموا الاخوات البنات كلهن بنفس الاسم و عندما ينادونهن فى المنزل يقول لهن الاب يا مريم 1 و يا مريم 2

عزيزي قل هو اللاه أحد , باقي شلة المستهزئين

موضوع كالعادة مكرر و لكن طريقة عرضك الساخرة لم تستفز أحد
و كالعادة لبى رشيد و هارون نداءك بالسخرية و محاولة الأستفزاز

عزيزي من عادة اليهودأن يسموا أولاد الخالة و أولاد العم أخوة و لو قرأت سيادتك الآتي من الأنجيل بحسب يوحنا لفهمت الموضوع

يوحنا 19 : 25وَكَانَتْ وَاقِفَاتٍ عِنْدَ صَلِيبِ يَسُوعَ أُمُّهُ وَأُخْتُ أُمِّهِ مَرْيَمُ زَوْجَةُ كِلُوبَا وَمَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ. 26فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفاً قَالَ لِأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ هُوَذَا ابْنُكِ». 27ثُمَّ قَالَ لِلتِّلْمِيذِ: «هُوَذَا أُمُّكَ». وَمِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ أَخَذَهَا التِّلْمِيذُ إِلَى خَاصَّتِهِ.

أذا تأملت في الآيات تجد أن هناك :

1-مريم أم يسوع

2- مريم أخت أمه زوجة كلوبا.

3 - مريم المجدلية

و هذه الآية كافية للرد على من يعترضون بأن لاتوجد أختان يحملان
نفس الاسم فنجد الآية تقول : أخت أمه مريم .

و من المعروف أن أم السيد المسيح أسمها أيضا : مريم و لكنها
لم تكن أخت هارون و لا أخت موسى بل أخت مريم أيضا .

و أذا راجعت الأنجيل بحسب متى و الأصحاح 27
تجد الآتي :

متى 27 : 55وَكَانَتْ هُنَاكَ نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ يَنْظُرْنَ مِنْ بَعِيدٍ وَهُنَّ كُنَّ قَدْ تَبِعْنَ يَسُوعَ مِنَ الْجَلِيلِ يَخْدِمْنَهُ 56وَبَيْنَهُنَّ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ [SIZE=4]وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ وَيُوسِي وَأُمُّ ابْنَيْ زَبْدِي.

فكما ترى مريم زوجة كلوبا هي خالة السيد المسيح
و أولادها يعقوب و يوسى و قد جاء ذكرهم كأخوة للمسيح رغم انهم أولاد خالته مريم زوجة كلوبا في متى 13

متى 13 : 55 أَلَيْسَ هَذَا ابْنَ النَّجَّارِ؟ أَلَيْسَتْ أُمُّهُ تُدْعَى مَرْيَمَ [U]وَإِخْوَتُهُ يَعْقُوبَ وَيُوسِي وَسِمْعَانَ وَيَهُوذَا؟ 56أَوَلَيْسَتْ أَخَوَاتُهُ جَمِيعُهُنَّ عِنْدَنَا؟ فَمِنْ أَيْنَ لِهَذَا هَذِهِ كُلُّهَا؟» 57فَكَانُوا يَعْثُرُونَ بِهِ.

فكما ترى لو درست الكتاب المقدس بعمق أن يعقوب و يوسى و سمعان و يهوذا كانوا أولاد مريم زوجة كلوبا أي أولاد خالة السيد المسيح و ليسوا أولاد أمه ( أخوته المباشرين ) ثم الأهم من هذا كله أن السيد المسيح أستودع السيدة العذراء أمه في حماية يوحنا و قال له : هوذا أمك و قال لها هوذا أبنك ( أي يحل محله في رعايتها )
فأن كان له أخوة آخرين فلم قال لها هوذا أبنك
و أوصاه برعايتها ؟؟؟؟؟

كان بالأولى أن يتركها مع أخوته ..أليس كذلك؟؟؟؟؟

مما يرد على من يقول ساخرا : أذا العذراء لم تكن عذراء

عبد المسيح

اله له اخوه واخوات:devil:

في الحقيقه لا اجد غرابه في ان يكون لعيسى اخوه واخوات لكن اجد غرابه فيمن يعتبروه اله ويصدقون ذلك



:wr: