قراءة أخرى في برامج الأحزاب......

لزميلي "المتميز" محمد الطنطاوي الريادة في هذا الطرح, و إن كنت لا "أبزه" في عمق النظرة و هدوء التحليل و لكنها محاولة من الواوي لإلقاء نظره أخرى على ما يعتمل في ردهات المنتدى من حراك سياسي ملفت,و قد تغني مثل هذه القراءات برامج عمل الأحزاب و تدلل على مواطن "القوة" و الضعف فيها و لا نبتغي من وراء عملنا هذا إلا وجهه الكريم.

بمجرد الإعلان عن قيام برلمان في المنتدى بادر "اصحاب الطموح" و الفكار الى الإعلان عنتشكيلات سياسة و اجتماعية متنوعة يبتغون عبرها عبور عتبة البرلمان و هنا جدول بأهم الحركات السياسة الوليدة و اسماء القائمين عليها أو مؤسسيها و الترتيب الذي ترد بها لا يعني شيئا على الإطلاق:
1-جماعات الجهاد------------جادمون
2-التكتل الإشتراكي الديمقراطي------طارق القداح
3-أبو أبراهيم------التجمع المبدع الساخر
4-آمون----مصريون ن أجل الإصلاح
5- منى كريم-----القائمة الحمراء----الطرح المغاير و الفكر الأنتولوجية
6-كتلة الإنسان----أبن العرب
7-لوجيكال----اللادينيين
8- الأحرار-----كمبيوترجي
9-بو عائشة-----المستقلين

هذه هي أهم الكتل التي أعلن اصحابها عن تشكيلها و إذا نشرت كل كتلة بيانها بشكل "خطابي" مباشر كان جادمون أكثر ذكاءا بحيث وجه "إنذارا" هو بشكل بيان أنتخابي مبطن مما يوحي بطول باعه في عملية التسويق الإنتخابي التي تتطلبها المرحلة ,و إن جاء بيانه تكرار للجلبة التي يصدرها اصحاب هذه النظريات الموجودين على قائمة الأنتربول لجرائم إرهابية دولية ,و أستغرب أن يصدر عن جادمون بالذات هذا الطرح و هو ليس بحاجة الى شهرة و لكن يبدو لي أنه بحاجة الى الزعامة التي يطلبها ولو على رقاب الأبرياء.

بيان الديمقراطيين الإشتراكيين الذي كتبه طارق القداح يوجه "رفسة" للديمقراطية منذ الجملة الأولى و هو يقصي "الستالينييين" و هو فصيل هام قد يكون أبن عم حقيقي للفكرة التي يتبناها الإشتراكي الهمام قداح,و أجد نفسي موافقا على فكرة زميلي محمد الطنطاوي عندما وصف القداح بالمتكبر,و بصراحة يمكن أن تجد " الصلف" القداحي يقطر من هذا البيان اذا يريد زيادة حضور الدولة في ردهات المنتدى و حضور الدولة يعني أجهزة أمن و قمع و توقيف مع العلم أن جميع أعضاء النادي يتقريبا يعرفون أن قداح هو الدولة هنا ويمكنك أن تقرأ "شوفة الحال" عندما يرد من طرف أنفه على المسكين استشهادي المستقبل. و هو بهذا البيان يريد ان "ينبطح" و كتلته على كل أرجاء المنتدى و قد يكون أول ضحاياه أسماعيل أحمد الذي نأى بنفسه حتى الآن عن التواجد في هذا المحفل البرلماني و اسماهيل ذاته الذي نقب رؤسنا بوثيقة يبدو أنه شارك بكتابتها تعلن أنه ديمقراطي "قح".

المبدع الساخر أبو ابراهيم لم يدرك معاني "الهروب الكبير" الذي يتبناه خطابه بإدارة ظهره للمشاكل الجادة و الصعوبات الكبيرة التي تواجه التنمية و يبدو انه يريد أن يواجه كل ذلك "باشداق "مفتوحه على أتساعها من الضحك .و يذهب أبعد من ذلك عندما يتطرق بيانه الى صريح القول بالملل و التثاؤب من المصطلحات السياسية الأخرى في إشارة واضحة الى رغبة في إلغائها أو عدم أخذها على محمل الجد و لا تخفى خطورة هذا الطرح من محاولة "هضم" الآخر ببلعه و تجرع زجاجة مياه غازية خلفة ليكتمل الأسلوب الضاحك الذي يريدة ابو ابراهيم من هذه المحاولة المشبوهة لتسطيح مشاكلنا بمواجهتها بشفاه "مفشوخة" و اسنان صفراء مفتره.

و في محاولة لتحييد جماعات أقليمية و النأي بها عن المشكلة العامة يحاول "آمون لاحظوا أقليمية الأسم" "خطف" مجموعة هامة من مجموعات العمل الخلاق و هي المجموعة المصرية في محاولة لطليها بلون فرعوني يتمايز عن بقية الجماعات الجغرافية و هي محاولة انفصالية واضحة ارجو أن يتنبه لها الأعضاء جيدا.

منى كريم تعتقد أنها "جابت الديب من ديله" و هي تحاول أن تنفخ الروح في جثة لا حياة فيها و "زوقت" محاولتها بلون أحمر ذو موجة طويلة لجذب الأعضاء المغرمين "بالأنتيكا" أو "الروبابيكيا",و لم تتوانى عن "دحش" كلمة "أنتولوجي" و هي لا تعرف أنها تكتب بالطاء و ليس بالتاء,و هي وإن غلفت بيانها بلمسة شاعرية نأت بنفسها عن التجارب الفاشلة السابقة وقالت أنها "ستطبق" الشيوعية الحقة ولا يخفى ما في هذا الطرح من "قشمره" لأننا نعرف نفسية "الببروليتاريا" عنما تتسلم سدة الحكم فلن تبقي و لن تذر بديكتاتوريتها الساحقة الماحقة,و الظاهر أنها لم تراجع بيانها و قد أتهمت في طياته العقلية الشرقية بعدم الإرتقاء الى مستوى الحوار الحقيقي و نسيت أن الجموع التي تتوجه اليها و تتوسل اصواتها هي جموع شرقية لا تعرف معنى الحوار و أتنبىء لهذه الكتله بالذات بفشل ذريع مهما حاولت منى أن تدعمة بأمسيات شعرية أو قصصية أو خلافة.

صاغ ابن العرب بيانه بشكل "تنجيمي" و لا أعرف إن كان "المغربي" شريكا له في هذا السلوب التنبئي عنما تنبأ لكتلته التي سماها الإنسان بالنجاح,و يبدو أن فكرته تقوم على اساس "الحب" ليس الحب المعروب بين جنسين و لكنه الحب الخالص لمجرد الحب أن تحب عدوك لأنه انسان و أن تحب صديقك لأنه انسان يعني أطلق النار على العدو أرديه قتيلا و لا تنسى ان تذرف الدموع فوق تربته لأنه أنسان.فكرة خيالية حالمة ستفشل لو طبقت على سرب من العصافير فما بالك بقطيع من البشر العاقل المفكر الذي يعرف ما في المحبة من خور و ضعف و خنوع ألعب غيرها يا ابن العرب.

لوجيكال دينه و معبوده اللادين و ما زال شبح العاقل يلاحقه ينغص عليه أحلامة و اجد هذه المبادرة بتشكيل حزب لا ديني ردة فعل لا إرادية مردها الشعور بالهزيمة المرة,و يظهر البيان الهزيل الذي نشره لوجيكال رغبته بتواجد لا ديني فقط و كأنه مؤمن سلفا بأنه وصوله الى البرلنمان أن حصل سيكون مهيضا.

لا أميل الى تسمية كتلة كمبيوترجي "الأحرار" كما أراد لها مؤسسها و أفضل عليها تسمية "حزب الكواج" و الكواج هي أكلة يتم فيها تجميع أكبر عدد من الخضراوا و هرسها جميعا في طنجرة واحدة لتستمتع بطعم غريب واخز ربما ينتهي بإسهال أو كتام شديدن.محاولة كمبيوترجي تحمل في طياتها نيات حسنة و لكن أن تضع القط و الفأر في مسكن واحد قد لا تكون فكرة حسنة ولو كان ورائها نية طيبة و انصح زميلي كبيوترجي أن يقلع عن هذه الفكرة ليؤسس حزب تكنولوجي هدفة رفع سوية المعارف الألكترونية و نشر استخدام الأنترنت المراقب لفلتره المواقع العارية أو التي تسيء للدين....الإسلامي.

و عندما يعلن بو عائشة برنامجة سنكتب عنه لينال حقه كما نال غيره.

أخيرا أريد أن اقول كلمة سريعة على مجمل ما يجري من "هيصة" ديمقراطية" جميع الأحزاب ذات طابع تقليدي ليس فيها تجديد و حتى الأسماء قديمة و مستعارة رغم أن متبني الأحزاب معظمهم من الشباب التواق الى التجديد و التغيير برامج الأحزاب لم تذكر التنمية و لا حقوق الأقليات و لا الخصوصية الثقافية للاثنيات المخالفة لم يذكر يتطرق بيان واحد الى محاولة تعديل أو تغيير القوانين و الموقف من عقوبة الأعدام "الفصل النهائي",و أجد ان معظم الكتل جاملت أرابيا فليكس بتركيزها على حقوق المرأة.البيانات كتبت بروح "الإعلان" و لم تكتب بروح "الإعلام" و الفرق واضح بين المعنيين ما يعكس قلة خبرة القائمين على الحملات الإنتخابية للأحزاب.

شكرا لكم كان الموضوع السابق بهدف المزاح و من وجد مزاحي ثقيلا أقبل جبهته اعتذارا...

محبتي لكم مع تمنياتي لجميعكم بخوض انتخابات....فاشلة...و كسر الله مقاذيفكم.

اقتباس:  جقل   كتب  
قراءة أخرى في برامج الأحزاب......


صاغ ابن العرب بيانه بشكل "تنجيمي" و لا أعرف إن كان "المغربي" شريكا له في هذا السلوب التنبئي عنما تنبأ لكتلته التي سماها الإنسان بالنجاح,و يبدو أن فكرته تقوم على اساس "الحب" ليس الحب المعروب بين جنسين و لكنه الحب الخالص لمجرد الحب أن تحب عدوك لأنه انسان و أن تحب صديقك لأنه انسان يعني أطلق النار على العدو أرديه قتيلا و لا تنسى ان تذرف الدموع فوق تربته لأنه أنسان.فكرة خيالية حالمة ستفشل لو طبقت على سرب من العصافير فما بالك بقطيع من البشر العاقل المفكر الذي يعرف ما في المحبة من خور و ضعف و خنوع ألعب غيرها يا ابن العرب.

عزيزي "جقل"،

لطالما استمتعت بكتاباتك الهزلية، واحتراما لها وتقديراً لروح "النكتة" عندك، سأعلق على تحليلك أعلاه.

عزيزي،

عندما بادرت إلى الإعلان عن تشكيل "كتلة انتخابية"، كان الدافع هزلي لا أكثر. لكن، بينما رحت أصوغ المداخلة، أحسست أن هناك رسالة جادة أود أن أعرضها.

الهدف ليس تكوين حزب أو كتلة، بل بث رسالة صميمية لجميع المتناحرين على مقاعد البرلمان.

أن تقرن اسمي باسم لامع مثل "المغربي" هو تكريم بالغ لي لا أستحقه، وهو أيضا إجحاف بحق "المغربي" العملاق.

"الحب الخالص" نعم
"لأجل الحب" ، أبدا لا.

بل لأجل الإنسان.

أنت تسخر يا صديقي من الحب، وأنت محق في سخريتك. فأنت -كغيرك- وليد عصر عاش على مفاهيم العنف والإجرام وعقيدة "الحق للأقوى".

لكنني مؤمن إيمانا كاملا وتاما ومخلصا ، أن خلاص الجنس البشري مما هو فيه لن يتم إلا إذا تبنى مفهوم "الحب الخالص" من "أجل الإنسان".

والحب الخالص لا يقوم -عزيزي جقل- على "قتل القتيل والسير في جنازته" بدموع صادقة ومحبة من الندم، بل يقوم على "بذل الذات" حتى يحيا الآخر بكرامة وحرية.

برنامجي يا عزيزي واضح وضوح الشمس:

الانفتاح على الآخر وتفهم اختلافه، وتقبل الآخر رغم كونه مختلفا هو أساس "المحبة الخالصة" من أجل الإنسان - كل إنسان.

شكرا لك وتحياتي القلبية مع محبتي الخالصة

:uvu:

و الله لحد الآن و على عكس بقية اللوائح لائحتي الوحيدة التي لم تلق أي تأييد و بس نازلين أكل بهادل من هون و من هون :lol:

هذا دليل على انعدام مستقبلي السياسي و أنا كنت ناوي أصير ملك :what:

و الله يا جقل بعد ما صار بيناتنا بيزنيس و اشترينا منك بالشيء الفلاني أهازيج و شعارات جاي تنتقدنا هون!!! :angry:

روووووووووووح






و خد الباب وراك :D

تحياتي الوردية (f)

قراءة رائعة يا جقل ,

لكن لماذا أغفلت كتلة الوثيقة !

تحية....

أبن العرب العزيز
الدافع الهزلي ذاته الذي دفعك يا سيدي لكتابة بيانك و الهزل بين سطوره واضح هو ما دفعني لاكتب "تحليلي"السابق و قد وضعت اسم زميل عزيز اكن له أحتراما عيمقا هو المغربي من باب "التورية" لأن التنجيم مقترن بالمغاربة و في ديارنا الشامية يدللون على قوة نبؤة كاهن بأنه مغربي و ليس في الأمر تعريض بأحد و على المغربي السلام اينما حل.

و انا يا سيدي لا اسخر من الحب و لكني لا أعتقد انه لا يمكن أن يوظف بالطريقة التي تتبناها,إذ يمكنني ان أنفتح على الآخر و أن احترم حقه و أنا "لا أطيقه" و إذا كرهت شخصا و هذا طبيعي جدا فليس معناه أن اقتله أو اكيد له.بل هناك شعور آخر محايد أسميه لا حب و لا كره عندما اذهب الى بقال لاشتري شيئا سيعطيني ما أريد و سيأخذ ثمنه و ليس هناك داع لنتبادل القبلات و كلمات الود عند كل عمليه من هذا النوع للتدليل عى الحب.و أنا يا سيدي لا يمكنني أن أحب قاتل أبي و لكني استطيع أن اصفح عنه.

كمبيوترجي معاذ الله أن ابهدلك و أنت عمادنا التكنولوجي و لكنه برنامجك متعدد الروؤس,بعدين حبيبي البزنس شي و ما نحن فيه شيء آخر أرجو أن لا تقطع تعاملك مع محلاتنا لتسويق الأحزاب "البايره".

زياد...اشكرك و معك حق لا أعرف كيف قفزت فوق كتلة الوثيقه لصحاحبها و راعي حقوقها الختيار سأعود أليها لأن هناك ما يقال حولها و حول صاحبها

محبتي لكم

عزيزي "جقل"،

مرحلة اللاحب ولا كره، خطيرة جدا.

راجع موضوع الأخ "كمبيوترجي" بعنوان "وتلومونهم؟؟؟؟" في ساحة العقائد، وستجد أن هذه المرحلة ما هي إلا تورية إسمية للحقد الدفين والكراهية العمياء.

على أية حال، عزيزي "جقل"، أدام الله قلمك الفكاهي وأمتعنا بما تقدم بنات أفكارك

تحياتي القلبية

:uvu:

مرحباً عزيزي جقل

استمتعت حقاً بقراءة هذه الإنتقادات، ومع ان الموضوع هزلي الا انه اصاب الكثير من الحقائق، وانت تعلم جيداً يا استاذي انك ذكرت حقائق لا مجال لرفضها بين السطور

اؤيدك عزيزي في ان المسميات وجداول اعمال الأحزاب كلها تقليدية ولا جديد فيها، وازيدك ايضاً يا عزيزي فإن معظم الكتابات في النادي تقليدية، واقصد بذلك انك يمكن ان تلاحظ في حديث احد الأعضاء عن الفلسفة مثلاً ترى ان كل ما يكتبه عبارة عن صياغة بشكل آخر لحديث احد الفلاسفة الذين يعجب بهم، هناك فرق واضح عندما تقرأ موضوع لشخص معتبر يكتب موضوع من جهد وعندما تقرأ لشخص يصيغ عبارات بشكل آخر ليخبر الجميع عن معرفته التي لم تحصل

بالنسبة لكلمة انولوجي او انطولوجي، فبالفعل لاحظت لها كما لاحظها بقية الزملاء، ولكن انتبه الى ان كلمة انطولوجي هي التعريب اما كلمة انتولوجي فيمكن كتابتها اذا كانت السيدة منى كريم تقصد ان تلفظها بالإنجلينزية Ontology فهي تلفظ بالإنجلينزية انتولوجي

وردة لك يا عزيزي (f)

اقتباس:  جقل   كتب/كتبت  
وأسنان صفراء مفتره

اشتريت مبيض أسنان منذ أسبوعين...

انظر : :D

لكل مشكلة حلٌّ في التجمع المبدع الساخر... :23:

قراءة جميلة بالفعل ..

دعني أرد عليك :
أولاً : أنطلوجيا باللفظ العرباني ، و أنا كتبتها بالـ spelling الإنجليزي "أنثلوجي " أو " انتلوجي " .
ثانياً : اللون الأحمر له رمزه ، أم أخبرك أحدهم أنني وضعت فتاة بلباس أحمرر فاضح بحيث أجذب الجموع ، إنه لون من الألوان يا صديقي ، وليس بجسد مثير !
ثالثاً : توقعاتك بالفشل قد تحصل و قد لا تحصل ، فلا أحد يتكهن ، البروليتاريا حين تمسك شيء تفسده ؟! لا أعلم من أين جاء هذا الحكم ، هذا يعني أن الإرستقراطية يجب أن تمسك دائما السلطة و بالتالي يسقط الإنسان تحت سكين هؤلاء ! هنا النجاح سيكون في أن ندخل البرلمان و نعبر عن آراء الأعضاء وخطط التغيير و التطوير فقط !
البروليتاريا حين تملك قليلاً من العقل والأفكار الحالمة ، لن تضرك أبداً ..

ودّ
منى

تحية..
أهلا بالغدير و أشكر أطلالتك بحينا..
لم يفتني أن أنطولولجي كلمة كلمة معربة و يمكنك كتابتها بالطاء و التاء و حتى القاف دون أن تتأثر الثقافة و لكنها محاولة لأغيظ زميلتي منى "ثقافيا" و قد تزعمت كتلة ضخمة من أشاوس النادي الله يزيد و يبارك.

قبلة لك..

أريد أن أوجه شكر ورا شكر لمبتدع فكرة البرلمان و قد أجبرت هذه الفكرة أبو أبراهيم ليبارح مضافته "و يفرشي" أسنانه.

أهلين

منى اللون الأحمر ليست قضية موجودة بذاتها و منفصلة عن محيطها , فالذاتي هنا يختلط بالموضوعي و لا يمكنك أن تقنعي ثور بأن الأحمر لون ودود أبدا.و توقعاتي بالفشل منشؤه طبيعة تفكير بروليتارية هذه الأيام و قد تبنت شعار "شنكلوه" لمصطفى قمر.

محبتي لكم