اقتباس: ATmaCA كتب/كتبت
اقتباس:reyad كتب/كتبت ومعروف أن رسول الإسلام مات يتيماً ورباه عمه أبو طالب ومات أبويه وهما وثنيين، لأنه حسب كلام المسلمين نزل عليه الوحي وهو في سن الأربعين أي أنه لم يكن أبواه موجودان حينذاك، ولم تصلهم الرسالة بالتالي، يبقوا ماتوا وثنيين. .
واو :D استنتاج عبقرى من انسان عبقرى ,,, يابنى الاتعرف ان قبل الاسلام كان هناك ديانة التوحيد وكان هناك صلاة سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام ؟؟ فكيف استنتجت يافالح انهم كانوا وثنيين .
عارف ياسيدي كان هنالك النصرانيه والصابئه واليهوديه والمسيحيه ... عارف .. صباح الخير بالليل ..
[SIZE=6]
دلت الآثار الإسلامية الصحية ان نبي الإسلام قد استفحل الشرك في نسبه وفي بداية حياته صلوات الله عليه وسلم ، وفي عشيرته.[/
ولد محمد بن عبد الله (نبي الإسلام) من عائلة مشركة عبادة للأوثان .
هذا ما قد اشار اليه القران في قوله : (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى.) التوبة 113
وروى الطبري وابن الجوزي عن بريدة قال: أن محمد مر بقبر أمه فتوضأ وصلى ركعتين ثم بكى فبكى الناس لبكائه ثم انصرف إليهم فقالوا ما أبكاك؟ قال مررت بقبر أمي فصليت ركعتين ثم استأذنت ربي أن أستغفر لها فجزرت جزراً فأبكاني ثم دعى براحلته فركبها فما سار إلا هنيهة حتى قامت الناقة لثقل الوحي فنزلت ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى.
قال الحافظ بن حجر: يحتمل أن يكون لنزول الآية أسباب: متقدم هو أمر أبي طالب، ومتأخر هو أمر آمنة. راجع أسباب النزول في هامش تفسير الجلالين . راجع ايضا السيرة لابن كثير 1/236-237.
عن قتادة: قال رسول الله: لاستغفرن لأبي كما استغفر إبراهيم لأبيه.
روى الطبري بسنده عنه قال: ذكر لنا أن رجالاً من أصحاب الرسول قالوا يا نبي الله إن من آبائنا من كان يحسن الجوار ويصل الأرحام ويوفي بالذمم أفلا تستغفر لهم فقال محمد بلى والله لاستغفرن لأبي كما استغفر إبراهيم لأبيه فنزلت ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ثم اعتذر الله عن إبراهيم حسب قولهم فقال{وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعده وعدها إياه}. راجع أسباب النزول للسيوطى بهامش الجلالين.أسباب نزول الاية114 من سورة التوبة.
وروى صحيح مسلم عن أبي بكر بن شيبة... عن أنس بن مالك أن رجلاً قال يا رسول الله أين أبي؟ قال: في النار فلما قفا دعاه النبي فقال له : إن أبي وأباك في النار.
سأل إعرابي النبي قائلاً: أين أباك يا رسول الله؟ قال: حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار. راجع السيرة لابن كثير 1/236-237.
وقال البيهقي في كتابه دلائل النبوة "وكيف لا يكون أبواه وجده (وأعمامه) بهذه الصفة في الآخرة،وقد كانوا يعبدون الوثن. راجع السيرة لابن كثير 238:1.
أخرج مسلم عن ثابت، عن أنس انّرجلاً قال: يا رسول اللّه أين أبي؟ قال في النار ، فلما قفّى، دعاه فقال: إنّ أبي وأباك في النار. موسوعة الفقه الاِسلامي: 5|183 ـ 187.
(594) عن أبي هريرة: زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر اُمّه فبكى وابكى من حوله، فقال: «استأذنت ربّي في أن استغفر لها فلم يوذن لي، واستأذنته في أن أزور قبرها فاذن لي، فزورا القبور، فانّها تذكر الموت» .صحيح مسلم بشرح النووي 7: 46.
ومن الروايات التي تؤكد شرك نسبة محمد رواية ذكرها محمد حسين هيكل في كتابه حياة محمد ص99-100 وأيضاً محمد رضا في كتابه محمد رسول الله ص14-15 والسيرة النبوية لابن هشام مجلد1 ص167- 168: " لما أحس عبد المطلب (جد محمد) قلة من حوله نذر لو ولد له عشرة بنين لسوف يقدم-أحدهم للآلهة. أي ينحر أحدهم للإله فحدث أن ولد له عشرة بنين فأراد أن يوفي بنذره فاقترع بين أبناءه فوقعت القرعة على أصغرهم، وهو عبد الله (أبو محمد) فأخذ عبد المطلب الصبي لينحره، لكن قريش طلبت منه أن لا يفعل هذا فسأل عبد المطلب ماذا يفعل لكي ترضى الآلهة، فتشاور القوم ثم استقر رأيهم للذهاب إلى عرافة بيثرب لها في مثل هذه الأمور رأي. "راجع : حياة محمد ص99-100 وأيضاً محمد رضا في كتابه محمد رسول الله ص14-15 والسيرة النبوية لابن هشام مجلد1 ص167-168
أخرج مسلم في صحيحه، عن عبد اللّه بن الحارث بن نوفل، عن العباس ابن عبد المطلب، انّه قال: يا رسول اللّه، هل نفعتَ أبا طالب بشيء فانّه كان يحوطك ويغضب لك. قال: نعم، هو في ضحضاح من نار ولولا أنا لكان في الدرك الاَسفل من النار.صحيح مسلم: 1|134ـ 135، باب شفاعة النبي .
جاء في كتاب أسباب النزول للنيسابوري ، وللسيوطي بهامش تفسير الجلالين: أخبرني شعيب عن الزهري عن سعيد ابن المسيب عن أبيه قال لما حضر أبا طالب الوفاة دخل عليه رسول الله وعنده أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية فقال أي عم قل معي لا إله إلا الله أحاج لك بها عند الله فقال أبو جهل وابن أبي أمية يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب ولم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به على ملة عبد المطلب فقال النبي (ص) لا استغفرن لك ما لم تؤمن، فنزلت { ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم} توبة 113. رواه البخاري عن إسحاق ابن إبراهيم عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهري. ورواه مسلم عن حرملة عن ابن وهب عن يونس كلاهما عن الزهري. راجع أسباب النزول للنيسابوري والسيوطي في شرحه لسبب نزول الآية 113 من سورة التوبة).
ملاحظة:أبو جهل هو عم محمد أخو أبيه واسمه عبد العزة بن عبد المطلب وكنيته أبو لهب .
كان أبو لهب من أشد الناس كراهية وعداء لابن أخيه محمد ولقد اعتبره المسلمون رأس الكفر والشرك. راجع السيرة لابن كثير 1/46.
ولقد ذكرت السيرة النبوية أن أعمامه صلعم اثنا عشر عم لم يسلم منهم إلا حمزة والعباس . وقيل أيضا: أما عماته صلعم وقد كانا ست هن أم حكم وعاتكة وبرة و أروى واميمة وصفية وهي آم الزبير بن العوام ؛ولم يسلم من عماته ألا صفية أم الزبير بن العوام. راجع السيرة الحلبية 3/333 .
روى البخاري عن العباس بن عبد المطلب قال: قلت للنبي: ما أغنيت عن عمك فإنه كان يحوطك ويغضب لك قال: هو في ضحضاح من نار ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل. رواه مسلم في صحيحة عن طريق عبد الملك بن عميرة وأخرجاه في الصحيحين عن أبي سعيد، أنه سمع النبي صلعم وذكر عنده عمه فقال " لعله تنفعه شفا عتي يوم القيامة، فيجعل في ضحضاح من نار يبلغ كعبيه يصل منه دماغه". وفي رواية "تغلي منه أم دماغه". راجع السيرة لابن كثير 128:2.
وروى مسلم، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن عفان، عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أبي عثمان، عن ابن عباس أن رسول الله صلعم قال: "أهون أهل النار عذاباً أبو طالب، منتعل بنعلين من نار يغلي منهما دماغه". راجع السيرة النبوية لابن كثير 2/127-129.
وقال أبو داود الطيالسي: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، سمعت ناجية بن كعب يقول: سمعت علياً يقول: لما توفي أبي أتيت رسول الله صلعم فقلت: إن عمك قد توفى. فقال: "أذهب فواره" فقلت: إنه مات مشركاً، فقال: "أذهب فواره ولا تحدثن شيئاً حتى تأتى". ففعلت فأتيته، فأمرني أن أغتسل. ورواه النسائي ورواه أبو داود من حديث سفيان، عن أبي إسحاق، عن ناجية، عن علي: لما مات أبو طالب قلت: يا رسول الله إن عمك الشيخ الضال قد مات، فمن يواريه؟ قال: "أذهب فوار أباك ولا تحدثن شيئاً حتى تأتيني. فأتيته فأمرني فاغتسلت . راجع السيرة النبوية لابن كثير 2/127-129.
وقال البيهقي في كتابه دلائل النبوة "وكيف لا يكون أبواه وجده (وأعمامه) بهذه الصفة في الآخرة،وقد كانوا يعبدون الوثن. راجع السيرة لابن كثير 238:1.
عن أبو هريرة: قال: لما نزلت هذه الآية " وأنذر عشيرتك الأقربين" دعى رسول الله صلعم قريشاً فعم وخص. فقال: "يا معشر قريش أنقذوا أنفسكم من النار، يا معشر بني كعب أنقذوا أنفسكم من النار، يا معشر بني هاشم أنقذوا أنفسكم من النار، يا معشر بني عبد المطلب أنقذوا أنفسكم من النار، يا فاطمة بنت محمد أتقذى نفسك من النار، فإني والله لا أملك لكم من الله شيئا . رواه مسلم .
عن عائشة . قالت: لما نزل {,أنذر عشيرتك الأقربين} قام رسول الله صلعم فقال: "يا فاطمة بنت محمد، يا صفية بنت عبد المطلب، لا أملك لكم من الإله شيئاً، سلوني من مالي ما شئتم". ورواه مسلم أيضاً. راجع السيرة لابن كثير 1/456-461.
أخرج أحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في شعب الاِيمان وفي الدلائل عن أبي هريرة قال لما نزلت هذه الآية : وأنذر عشيرتك الاَقربين ، دعا رسول الله قريشاً وعم وخص ، فقال : يا معشر قريش أنقذوا أنفسكم من النار فإني لا أملك لكم ضراً ولا نفعاً . يا معشر بني كعب بن لؤي أنقذوا أنفسكم من النار، فإني لا أملك لكم ضراً ولا نفعاً . يا معشر بني قصي أنقذوا أنفسكم من النار ، فإني لا أملك لكم ضراً ولا نفعاً . يا معشر بني عبد مناف أنقذوا أنفسكم من النار ، فإني لا أملك لكم ضراً ولا نفعاً . يا بني عبد المطلب أنقذوا أنفسكم من النار ، فإني لا أملك لكم ضراً ولا نفعاً . يا فاطمة بنت محمد أنقذي نفسك من النار ، فإني لا أملك لك ضراً ولا نفعاً ... . المنثور للسيوطي ج 5 ص 95 و صفحة 96 و 97. مسند أحمد ج 2 ص 333. البخاري ج 7 ص 203 ورواه في ج 4 ص 202 وروى نحوه أحمد في ج 1 ص290 وص 295 وص 206 وص 207 وج 3 ص 9 وص 50 وص 55 والحاكم في ج 4 ص582 والبيهقي في البعث والنشور ص 59 والذهبي في تاريخ الاِسلام ج 1 ص 234 ابن الاَثير في النهاية ج 3 ص 13. البخاري باب قصة أبي طالب ج 4 ص 247 ورواه في ج 7 ص 121 وص 203 ورواه مسلم ج 1 ص 135 ورواه أحمد في ج 1 ص 206 و207 و210 وج 3 ص 50 و 55 ـ
جميعها شواهد صحيحة تبين بشكل لا يقبل أدنى شك ان النبي كان ينتمي لنسبا قد استفحل الشرك في أفراده من إصبع القدم وحتى قمة الرأس .
[SIZE=6]
ويا ريت هذا وبس .. البابا شنوده محترم .. ما رضيش يتكلم عن محمد انه اصله ابن زنا فتوقف عند قوله انه من ولدين وثنين :[/
ستجد أن عبد الله وأبوه عبد المطلب تزوجا في يوم واحد ؛ تزوج عبد الله آمنة وتزوج عبد المطلب هالة ؛ حملت آمنة بمحمد بعد الزواج مباشرة ومات أبوه وأمه حامل به ؛ أنجب عبد المطلب حمزة وكان حمزة أكبر من محمد بأربع سنوات مما يدل على أن الحمل بمحمد وولادته جاءت بعد الحمل بحمزة وولادته بأربع سنوات ؛ عبد الله مات بعد الزواج بآمنة ولم يمكث معها إلا شهور قلائل ؛ إذا المولود بعد سنوات من موت عبد الله لا يمكن أن يكون أبن عبد الله؛ إلا إذا كان محمد مكث في بطن أمه أربع سنوات. آمنة تعترف أن الحمل بمحمد سبقه حمل آخر مرة أو مرات ؛ هل لمحمد أخوه ؟ من هم وأين ذهبوا أو طمست سيرتهم؟
[SIZE=5]
ولا فيش داعي اسرد القصه .. خلي الطابق مستور احسن