بإستمرار يقدم لنا البعض القرآن على انه كتاب مُعجز. وقد اصبح هذا الادعاء صناعة رائجة، يستخدمه البعض لحلب الاموال الطائلة من القرآن. والغريب ان الاعجازات تقدم لنا بطريقة المفرق، فتارة يكون القرآن مُعجز لغويا وتارة اخرى نظميا او بلاغيا، ليأتي الاعجاز العددي واخيرا الاعجاز العلمي...

وعلى الرغم من ان كل هذه الاعجازات، عمليا مجرد وهم بصري وتحايل لغوي، فإنها تشير الى حتمية حاجة القرآن الى إعجاز...

لماذا يحتاج القرآن الى إعجاز؟؟

القرآن وصل الينا من فم محمد، وسنده الوحيد هو مايدعيه محمد نفسه، عن انه عن جبريل عن الله. غير اننا ومحمد نعلم ان ذلك لايكفي دليلا، خصوصا ونحن نعلم ان محمد نفسه لم يطلب هوية الاحوال الشخصية من جبريل ليتأكد انه جبريل وليس الشيطان مثلا.

ولم يبقى لنا على صحة مصدر القرآن الالهي الا القرآن نفسه. من هنا ضرورة ان يكون القرآن دليلا حاسما. ليكون القرآن دليل كافي لابد ان نرى فيه تفوقا ساحقا على كل ماعرفناه من كتب من كتابة البشر. كتاب إلهي لابد ان يكون كامل تماما، وخالي من اية اخطاء، في الصياغة او القواعد او التواصل، او يحتاج الى معونة البشر.

من جهة نجد ان الله قد اختار استخدام الغة البشرية في التواصل، وهي لغة تملك الكثير من الثغرات. منها كون اللغة حية وتتغير عبر العصور والاجيال، كما ان التعبيرات تُفهم غالبا من قبل الانسان بطريقة استنقائية، حسب الخبرة والمستوى الثقافي. وكل هذه العوامل يفترض ان تكون معلومة بالضرورة من قبل الله وقادر على التحكم بها..

غير ان الواقع يشير الى عكس ذلك. ان القرآن يفشل فشلا ذريعا في التواصل مع البشر بشروطهم.

من جهة اصبح المسلمين اليوم يحتاجون الى المزيد من التفسير، لابتعادهم عن اللغة الاصلية، مع ان هذا الامر لم يكن غريبا حتى عن العرب الاوائل. القرآن يملك العديد من الكلمات التي لم يعرف العرب معناها، إضافة الى الحشو والتكرار، والقفز بين المعاني، وعدم الوضوح، حتى بالنسبة للنصوص ذات التأثير المباشر على مصير الانسان، الامر الذي ادى الى نتاتئج وخيمة في التطبيق، ليس اقلها الخلاقات والصراعات بين المسلمين انتهت بظهور مذاهب وفرق، والى تطبيقات ادت الى انتهاك حقوق وتأجيج احقاد وإثارة نزاعات، على خلفية عدم القدرة على حسم معاني القرآن، والوصول الى معاني سامية وانسانية... القرآن يحتاج الى مساعدة الانسان لتفسيره، وكل منهم يفسره من خلال عقله، لعدم امكانية العودة الى الله للحكم بصحة التفاسير.. ويبقى عقلنا هو الحكم. ولكن اذا كان عقلنا هو الحكم فلماذا نحتاج الى القرآن اذن؟

وفي الواقع العملي نرى ان القرآن فشل في الوصول الى هدف سامي، فعوضا عن ان يبني شخصية اسلامية سامية نجد انها بنى شخصية اسلامية مريضة، ومجتمعات مريضة، والجميع يعيدون الامر الى " سوء الفهم".. نعم، الله لم يتمكن من كتابة قرآن لايحمل بين طياته سوء الفهم..

فعن اي اعجاز تتكلمون؟

بغض النظر عن كون القرآن كلام من عند إله الكون أو لا...

وبغض النظر عن كون "كل" محتواه صحيح أو لا..

وبغض النظر عن كون القرآن مكتوباً بلغة صعبة أو لا يستطيع بعض الناس فهمها بسهولة...

وبغض النظر عن أي شيء إيماني يخص القرآن أو الإسلام بصورة أو بأخرى، فالقرآن فيه إعجازات علمية ولغوية كثيرة جداً.


فالقرآن ذكر أموراً كثيرة تتعلق بظواهر وحقائق لم يتم اكتشافها إلا في عصرنا هذا

فمثلا ... تحدث القرآن عن الإنفجار العظيم ووصفه وصفاً دقيقاً جداً في بضع كلمات فقط في هذه الآية: (أو لم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاَ ففتقناهما)

وقد شرح علماء اللغة بأن "الفتق" غير "الفصل" وهو أدق ومعناه فصل الشيء وتحوله ،أو بعضه ، إلى شيء آخر... وهذا الوصف هو ما حدث بالضبط حسب علماء الفيزياء والفلك وهم غير مسلمين.... اقرأ هذا الرابط:
http://www.rnw.nl/hunaamsterdam/science/10090801


وأمر أكثر غرابة هو ذكر القرآن لظاهرة توسع الكون منذ الإنفجار العظيم ..... وهو ما تم اكتشافه قريبا جدا ... فقط قبل 40 عام تقريبا .....

لهذا لا يمكن لأحد أن ينكر الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن...... وهذا ما جعل الكثير من علماء الفيزياء والعلوم المختلفة اعتناق الإسلام بعد معرفتهم بوجود تلك الإعجازات في القرآن...

ولكن.....
هل وجود تلك الإعجازات العلمية واللغوية في القرآن دليل على أن القرآن من عند إله الكون؟؟؟ هذا السؤال سأطرحه للنقاش في مشاركة منفصلة....

المنطق سيد العقل

Array
بغض النظر عن كون القرآن كلام من عند إله الكون أو لا...

وبغض النظر عن كون "كل" محتواه صحيح أو لا..

وبغض النظر عن كون القرآن مكتوباً بلغة صعبة أو لا يستطيع بعض الناس فهمها بسهولة...

وبغض النظر عن أي شيء إيماني يخص القرآن أو الإسلام بصورة أو بأخرى، فالقرآن فيه إعجازات علمية ولغوية كثيرة جداً.
فالقرآن ذكر أموراً كثيرة تتعلق بظواهر وحقائق لم يتم اكتشافها إلا في عصرنا هذا

فمثلا ... تحدث القرآن عن الإنفجار العظيم ووصفه وصفاً دقيقاً جداً في بضع كلمات فقط في هذه الآية: (أو لم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاَ ففتقناهما)

وقد شرح علماء اللغة بأن "الفتق" غير "الفصل" وهو أدق ومعناه فصل الشيء وتحوله ،أو بعضه ، إلى شيء آخر... وهذا الوصف هو ما حدث بالضبط حسب علماء الفيزياء والفلك وهم غير مسلمين.... اقرأ هذا الرابط:
http://www.rnw.nl/hunaamsterdam/science/10090801
وأمر أكثر غرابة هو ذكر القرآن لظاهرة توسع الكون منذ الإنفجار العظيم ..... وهو ما تم اكتشافه قريبا جدا ... فقط قبل 40 عام تقريبا .....

لهذا لا يمكن لأحد أن ينكر الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن...... وهذا ما جعل الكثير من علماء الفيزياء والعلوم المختلفة اعتناق الإسلام بعد معرفتهم بوجود تلك الإعجازات في القرآن...

ولكن.....
هل وجود تلك الإعجازات العلمية واللغوية في القرآن دليل على أن القرآن من عند إله الكون؟؟؟ هذا السؤال سأطرحه للنقاش في مشاركة منفصلة....

المنطق سيد العقل
[/quote]

عزيزي المنطق
ان الدليل الوحيد المقبول على ان القرآن من عند الله هو ان يكون "كامل". القول ان الكامل ارسل كتبا " ناقصا" هو قول غير سليم، فالكامل لايصدر عنه الا الكمال. وجود إعجازات منفردة هنا وهناك، وهو امر اشك فيه، ليس دليل على الكتاب إلهي، بل من المحتمل تماما ان يقوم الشيطان بحشرها للابهار.

وإدعاءك ان " السموات وارض كانتا رتقا ففتقناهما"، هو إعجاز " إلهي" امر مشكوك فيه تماما. من جهة لكون الشيطان ايضا يفترض انه عاصر فترة الخلق ويعلم كيف خلق الله الكون وبالتالي لاصعب عليه وصفه، ومن جهة ثانية لان العلم الذي تستشهد به لايقول على الاطلاق ان " السموات والارض كانتا رتقا". ان قول العلم ان الكون يتوسع لاعلاقة له بسماء وارض، من جهة لان الكون ليس هو السماء، فالسماء باللغة العربية التي اختار الله استخدامها على ثغراتها، لاتعني الكون، وانما كل ماعلى الارض في منطقة محددة وليس كل مايحيط بالارض. ومن جهة ثانية فالسماء "لاتنفتق عن الارض"، انها دائما فوقها، وبالتالي فتوسع الكون لاعلاقة له على الاطلاق بالتعبير القرآني..
ولكن هل حقا جاء القرآن بشئ جديد؟
ان الديانة السومرية والديانة الفرعونية هم اول من تكلم عن فصل السماء عن الارض، حيث تشير الديانتين الى ان الاله الرئيسي قام بفصل الهين عن بعضهم ليصبح احدهم السماء والثاني الارض...وهنا يمكنك الاطلاع عن اساطير الخلق عند الشعوب القديمة

وكما ترى، فإن مايدعيه مشعوذيي الاعجاز العلمي، لايكفي للقول بإلهية القرآن، عدا عن انه غير صحيح وممتلئ بالمغالطات الايديولوجية الغير محايدة...

إن الكمال وحده يمكن ان يكون دليلا مقبولا، ولايجوز تجزيئه

Array
عزيزي المنطق
ان الدليل الوحيد المقبول على ان القرآن من عند الله هو ان يكون "كامل". القول ان الكامل ارسل كتبا " ناقصا" هو قول غير سليم، فالكامل لايصدر عنه الا الكمال. وجود إعجازات منفردة هنا وهناك، وهو امر اشك فيه، ليس دليل على الكتاب إلهي، بل من المحتمل تماما ان يقوم الشيطان بحشرها للابهار.

وإدعاءك ان " السموات وارض كانتا رتقا ففتقناهما"، هو إعجاز " إلهي" امر مشكوك فيه تماما. من جهة لكون الشيطان ايضا يفترض انه عاصر فترة الخلق ويعلم كيف خلق الله الكون وبالتالي لاصعب عليه وصفه، ومن جهة ثانية لان العلم الذي تستشهد به لايقول على الاطلاق ان " السموات والارض كانتا رتقا". ان قول العلم ان الكون يتوسع لاعلاقة له بسماء وارض، من جهة لان الكون ليس هو السماء، فالسماء باللغة العربية التي اختار الله استخدامها على ثغراتها، لاتعني الكون، وانما كل ماعلى الارض في منطقة محددة وليس كل مايحيط بالارض. ومن جهة ثانية فالسماء "لاتنفتق عن الارض"، انها دائما فوقها، وبالتالي فتوسع الكون لاعلاقة له على الاطلاق بالتعبير القرآني..
ولكن هل حقا جاء القرآن بشئ جديد؟
ان الديانة السومرية والديانة الفرعونية هم اول من تكلم عن فصل السماء عن الارض، حيث تشير الديانتين الى ان الاله الرئيسي قام بفصل الهين عن بعضهم ليصبح احدهم السماء والثاني الارض...وهنا يمكنك الاطلاع عن اساطير الخلق عند الشعوب القديمة

وكما ترى، فإن مايدعيه مشعوذيي الاعجاز العلمي، لايكفي للقول بإلهية القرآن، عدا عن انه غير صحيح وممتلئ بالمغالطات الايديولوجية الغير محايدة...

إن الكمال وحده يمكن ان يكون دليلا مقبولا، ولايجوز تجزيئه
[/quote]

عذرا... ولكن يبدو إنك لم تقرأ ردي السابق كاملا أو أني لم أُحسن التعبير....

أولاً:
أنا لم أقل أن القرآن من عند الله أو إله الكون.... ولكن ما عنيته هو أن هناك إعجازاً علمياً وآخر لغوياً موجود في القرآن بغض النظر من أين جاء. و وجود الإعجاز في " السموات وارض كانتا رتقا ففتقناهما" ليس إدعائي بل كلام المتخصصين في اللغة، وربطها بالعلم هو كلام العلماء المختصين وبدمج الإثنين نتج الإعجاز.

ولن أدخل في إثبات وجود أي من الإعجازين .. أولا بسبب كبر حجم هذا الموضوع وثانياً لأني لست متخصصاً في ذلك ، ولكني بنيت وجهة نظري هذه على ما قرأته وما سمعته من المتخصصين وقد قرأت الكثير والكثير في تلك الموضوع وحكمت عقلي واقتنعت بذلك الجزئية.

بالطبع ليس لي خيار إلا أن أحترم عدم اقتناعك بوجود إعجاز في القرآن، وبالطبع هذا رأيك أنت ولك الحرية في ذلك... أما عني فأنا مقتنع جداً بأن هناك إعجاز حقيقي في القرآن ولا أستطيع أن يتقبل عقلي غير ذلك - وهذا لا يعني بأني أقول إنه من عند الله.

ثانياً:
ذكرتَ في تعليقك الثاني كلمة الشيطان!!!!
كيف تؤمن بوجود شيطان ولا تؤمن بوجود إله ؟؟
وكيف يمكن أن "يحشر" "الشيطان" (المعرف بـ ال) قصصاً في شي غير صحيح أصلاً ؟؟
ومن أين جئت بفكرة وجود شيطان أصلاً وأنت لا تؤمن بالكتاب الذي حدثك عنه في الأساس ، ولا بالأديان والأساطير التي تتحدث عنه؟؟
(عذراً) أرى في ذلك تناقضاً واضحاً ... أرجو أن تشرح لي ذلك..

قبل أن يؤمن المرء بشيء يجب أن يؤمن أولاً بمن حدثه به..

أرجو ألا تفهم كلامي خطأ ... وما أقوله ليس إلا ما أنا مقتنع به وفقط أعرض عليك وجهة نظري وكلٌ بعقله يعيش.

شكراً لحسن القراءة.


المنطق سيد العقل

Array
عذرا... ولكن يبدو إنك لم تقرأ ردي السابق كاملا أو أني لم أُحسن التعبير....

أولاً:
أنا لم أقل أن القرآن من عند الله أو إله الكون.... ولكن ما عنيته هو أن هناك إعجازاً علمياً وآخر لغوياً موجود في القرآن بغض النظر من أين جاء. و وجود الإعجاز في " السموات وارض كانتا رتقا ففتقناهما" ليس إدعائي بل كلام المتخصصين في اللغة، وربطها بالعلم هو كلام العلماء المختصين وبدمج الإثنين نتج الإعجاز.

ولن أدخل في إثبات وجود أي من الإعجازين .. أولا بسبب كبر حجم هذا الموضوع وثانياً لأني لست متخصصاً في ذلك ، ولكني بنيت وجهة نظري هذه على ما قرأته وما سمعته من المتخصصين وقد قرأت الكثير والكثير في تلك الموضوع وحكمت عقلي واقتنعت بذلك الجزئية.

بالطبع ليس لي خيار إلا أن أحترم عدم اقتناعك بوجود إعجاز في القرآن، وبالطبع هذا رأيك أنت ولك الحرية في ذلك... أما عني فأنا مقتنع جداً بأن هناك إعجاز حقيقي في القرآن ولا أستطيع أن يتقبل عقلي غير ذلك - وهذا لا يعني بأني أقول إنه من عند الله.

ثانياً:
ذكرتَ في تعليقك الثاني كلمة الشيطان!!!!
كيف تؤمن بوجود شيطان ولا تؤمن بوجود إله ؟؟
وكيف يمكن أن "يحشر" "الشيطان" (المعرف بـ ال) قصصاً في شي غير صحيح أصلاً ؟؟
ومن أين جئت بفكرة وجود شيطان أصلاً وأنت لا تؤمن بالكتاب الذي حدثك عنه في الأساس ، ولا بالأديان والأساطير التي تتحدث عنه؟؟
(عذراً) أرى في ذلك تناقضاً واضحاً ... أرجو أن تشرح لي ذلك..

قبل أن يؤمن المرء بشيء يجب أن يؤمن أولاً بمن حدثه به..

أرجو ألا تفهم كلامي خطأ ... وما أقوله ليس إلا ما أنا مقتنع به وفقط أعرض عليك وجهة نظري وكلٌ بعقله يعيش.

شكراً لحسن القراءة.
المنطق سيد العقل
[/quote]

من جهة لايمكن الاختباء خلف تعبير مثل " ليس ادعائي بل كلام متخصصين"، فهؤلاء المتخصصين هم بالتحديد " اسلاميين" يبحثون عن اعجاز بالقوة ويتجاوزون حقائق التاريخ واللغة. ان " انفتاق السماء عن الارض" لاعلاقة له على الاطلاق بالانفجار العظيم وبالتوسع الكوني.. اذ ان السماء والارض لايبتعدان عن بعضهم البعض. السماء دائما ملاصقة للارض، إذا كان معنى السماء هو الفراغ فوق الارض.. في حين ان القرآن " يعتقد" ان السماء شئ ازرق، له وجود حقيقي. ومهما كان الامر فهي فكرة فرعونية - سومرية، وليس للقرآن اي فضل بها.
من ناحية الشيطان ، ليس المهم فيما اذا كنت اؤمن به ام لا، وانما انا اقدم الاحتمالات الممكنة لمن يعتقد بألوهية القرآن، ولايستطيع البرهنة عليه، من وجهة نظر اساطير القرآن نفسها. مالذي يجعلنا نعتقد ان الشيطان ليس هو الذي خدع محمد، طالما ان محمد يتكلم عن وجود شياطين؟
بمعنى اخر لماذا سأؤمن بإدعاء محمد بإلهية القرآن وليس بشيطانيته، طالما ان الواقع يثبت ان النتائج التي يقدمها شيطانية اكثر منها إلهية سامية؟ الايمكن ان يكون الشيطان قد خدع محمد ؟

شكرا لايمانك بالمنطق:97:

Array
ع.
ولكن ما عنيته هو أن هناك إعجازاً علمياً وآخر لغوياً موجود في القرآن بغض النظر من أين جاء.
. أما عني فأنا مقتنع جداً بأن هناك إعجاز حقيقي في القرآن ولا أستطيع أن يتقبل عقلي غير ذلك - وهذا لا يعني بأني أقول إنه من عند الله.

شكراً لحسن القراءة.
المنطق سيد العقل
[/quote]

وماهو الاعجاز اللغوي الموجود في القرآن؟

ثم كيف تكون مقتنع بوجود إعجاز حقيقي، ولايتقبل عقلك غير ذلك، مع انك غير قادر على البرهنة عليه، وانت التي تتدعي ان المنطق سيد العقل؟

يا اولاد بلا إعجاز بلا بطيخ
بلا أعجاز نخل خاوية

لماذا اكتشف المتحذلقون وصناع الكلام هذا الاعجاز المزعوم في القرن العشرين
كلما اكتشف مخبر علمي شيئا الا وادعى هؤلاء انه موجود بالقران
هل القرن كتاب في الفلك والكيمياء ............... الخ
كان على الفقهاء ان يشتغلوا في التربية وتقديم القدوة الحسنة والاعمال الخيرية
فلما نافسوا رجال السياسية في المكر
وسعوا الى الكراسي بكل شراسة

ها انتم ترون مجرد كلاب صعرانة

إعجاز القرآن الكريم حقيقة واقعة تدل بما لا يدع مجالاً للشك علي أنه من عند الله تعالي وذلك رغم أنوف المنكرين

Array

إعجاز القرآن الكريم حقيقة واقعة تدل بما لا يدع مجالاً للشك علي أنه من عند الله تعالي وذلك رغم أنوف المنكرين

[/quote]

قل هاتوا برهانكم ان كنتم من الصادقين:23:

كيفك اخي عربي ذو لب- عمر خطاب؟ بالمناسبة اصبحت عضو هنا بفضلك.. الان سنأخذ راحتنا بالكلام:25:

Array
قل هاتوا برهانكم ان كنتم من الصادقين:23:

كيفك اخي عربي ذو لب- عمر خطاب؟ بالمناسبة اصبحت عضو هنا بفضلك.. الان سنأخذ راحتنا بالكلام:25:
[/quote]

لقد انتهي بيننا الكلام منذ أمد بعيد يا حيران محتار (محجوب)