بسم الله الرحمن الرحيم

بالصور / فضيحة بجلاجل للجيش الأمريكي في العراق

يقول مارك كرافت أن مراسل أمريكي في منظمة الصليب الأحمر الدولية في العراق أرسل لي عدة صور خاصة , حصل عليها من صديقه وهو جندي أمريكي في العراق أيضاً ,, مع رسالة قصيرة يقول فيها:

أخذت هذه الصور في العراق في 22 من أكتوبر 2004م بكاميرا دجيتل ,, وفي الحقيقة ذكر لي هذا الجندي أن هؤلاء الشباب الصغار السن ليسوا إرهابيين ولا يمتون بصلة للإرهابين . .إ‘ذ أنه بعد أن قام الإرهبيون بنسف سيارة لنا تقل جنودنا من ضمن ثلاثة سيارات كانت تسير في دورية خاصة ,, قمنا مباشرة بالبحث في الأحراش المجاورة فوجدنا هؤلاء الشباب اللذين يلعبون الكرة فلحقناهم وانتقمنا منهم جميعاً عدى واحد منهم .

وبعد قتلهم قمنا بوضع أسلحة بجانبهم لنبرر فعلتنا ,,, وقد كان ذلك كله بأمر من الملازم المسئول عنا جريدر .

إن جنودنا لا يعرفون من أعداءنا ولكنن مستعدون لإستغلال الأدلة الخادعة لتبرير مواقفنا وأفعالنا التي سئمنا منها ,,, والذي يدلك عل صدق كلامي يامارك أن هذه الصورأخذت بكامير ديجتل وهي مرقمة ومرتبة ,, الصور الأصل في البداية ,, حيث لا يوجد أسلحة بينما أضافوا الأسلحة في الصور الأخرى بعد أن تم إعادة التقاط الصور ,, لاحظ يامارك أن الأسلحة هي نفسها نحولها كما هي بجانب جثثهم ,, هؤلاء الشباب ليسوا إرهابيون إنهم ظاهرون بدون أي دلالة أو إشارة لإمتلاكهم أي من الأسلحة أو لبسهم القفازات أو أقنعة الرأس التي تستخدم عادة كنوع من الزي الخاص بواسطة الإرهابيين ,, بالنسبة لي نحن الإرهابيين يامارك . انتهت الرسالة























===============

khoobar_group@yahoogroups.com

بعد كل هذه الصور
ياتينى شاب اسمه طرفة ابن العبد

يطالبنى بالشعور بالخطيئة والذنب والاحساس باننى مجرم لاننى لم ابدا وصلة من اللطم وتانيب الضمير على ضحايا لندن

اما هؤلاء الشباب الاطفال الذين يقتلهم وينكل بهم ابناء الداعرة الاميركان فلا بواكى لهم...حتى من ابناء جلدتهم ...لان بعض ابناء جلدتهم يشعر بالنقص وبالدونية و ويشعر نفسه رخيصا ويتصور ان كل من يشبهه بالتالى رخيص مثله وموته لا يستحق الغضب ...فقط يغضب عندما يقتل ناس فى شوارع لندن لانه يشعر بالنقص امامهم

ولكن ما لا شك فيه بأن في العراق ضحايا كثر ... قضى جزء منهم بأيدي جند الاحتلال الأمريكي، وقضى الآخر برصاص جماعات الموت التي تعيث فساداً في البلاد منذ سقوط نظام صدام حسين.

من ينشيء "جوانتانامو" ويتجاوز في "أبو غريب" يستطيع أن يرتكب كل موبقة، ونستطيع أن ننسب إليه كل جريمة دون خوف من التكذيب.

فضل يا سندي

"لا تزر وازرة وزر أخرى". والجريمة لا تُبرر بجريمة أخرى حتى لو ضاهتها. وأنت هنا تفعل مثل اليهود الذين يلجؤون إلى جرائم النازية كي يبرروا جرائمهم في فلسطين.

واسلموا لي
العلماني

و من طلب منك ألا تبكي ؟!

بل ابك ياأخي , ابك . و خود راحتك .


و اشعر بالتفوق و الفخر الذي تستحقه , فها هم الصليبيون و عملاؤهم يندحرون أمام أبواب بابل و لندن , و رؤوسهم تتدحرج ذات اليمين و ذات اليسار , و الله يخليلك بن لادن و الزرقاوي و عزة الدوري .
الذين أعز الله بهم أمتنا الاسلامية و العربية .


و لكن حاول أن تتأكد من الصور بالأول, فأخشى ما أخشاه أن يكون بكاؤك على الفاضي . و يكون كل الأمر تلفيق صور , كما حدث من قبل .

إذا أردت أن تبكي حقاً , يجب أن تكون الصور موثقة من قبل وسيلة إعلام تحترم نفسها , كوسائل إعلام "أبناء الداعرة الأمريكان" .

و ليس إعلام الصحّاف و عبد الباري عطوان وmuslimah و من لف لفيفهم .

طرفة

توقيعك الذى وضعته قد يكون مناسبا جدا ان تتمسك به وتصمت طويلا لعلهم يضعو لك عدة نجوم اضافية فى نادى الفكر ليشعروك انك فيلد مارشال لما خلف البحار... ردك الاخير اكثر من تافه وتحريف وتلفيق للمعنى الذى حاولت ان اقوله لهذا لا يستحق ان ارد عليه ...احترم توقيعك واصمت...عد بعد عام بعد اعوام او بعد جيل

((أعتقد أننا إذا استطعنا جميعاً أن نصمت بعض الوقت ..
فإن شيئاً ما يمكن فهمه")

أنا أحاول أن أحترم توقيعي , كما أحاول أن أحترم كل محاور و خاصة كل مخالف ,

و لكن سأقول لك من لا أحترم :

لا أحترم من يقتل بدم بارد الأبرياء في المدارس و الجوامع و الشوارع المكتظة , من يفجر الحافلات و قطارات الأنفاق , من يخطف الطائرات و يدمر بها شاهقات السحاب , من يقطع الرؤس أمام الكاميرات و يفاخر بذلك , من يحاول أن يزرع الخوف و الرعب في المدن و القرى و النفوس , من يحارب النور و التطور و الديمقراطية و الحب و السلام , من يرى في نفسه قمة الصواب و يرى في الآخرين قمة الضلال و الخطأ .

كل هؤلاء و من يدافع عنهم , و بعد , من يصمت أمام بشاعتهم .

طرفة

يا راجل من يهتم بموقفك اصلا انت اعجز من ان تنقل هذا الموقف للجهات المعنية من النخب العربية لان ما تقوله شكل دعائى تبسيطى جدا وسطحى لمسار الاحداث ...التزم بتوقيعك واصمت يا شيخ

لتحل كل لعائن الله على أمريكا..

Amen

اقتباس:  طرفة بن العبد   كتب/كتبت  
إذا أردت أن تبكي حقاً ,  يجب أن تكون الصور موثقة من قبل وسيلة إعلام تحترم نفسها , كوسائل إعلام "أبناء الداعرة الأمريكان" .  

و ليس إعلام الصحّاف و عبد الباري عطوان وmuslimah   و من لف لفيفهم .

نعم مثل مجلة نيوزويك التي بثت خبر تدنيس المصحف ثم كذبت الخبر واعتذرت بنت الداعرة .. ثم اعترف العسكر بتدنيس المصحف ..

اقتباس:  بوعائشة   كتب/كتبت  
لتحل كل لعائن الله على أمريكا..

Amen

اللهــــــــــــــــــــــــم آميــــــــــن

لا يوجد اسم لتصرفات مدعي النفوس "المرهفة الحس" سوى الاستسلام..... والانبطاح...... ورفع الرايات البيضاء ......والاستهانة بنا وبكرامتنا ......والاعتراف بحق أم الإرهاب الدولي بالانتقام من أمتنا الإسلامية في كل مكان بسبب وخزة في خاصرتها قام بها مجموعة من الشباب الذين لم يحتملوا تعديات العدو على أمتهم

من المضحك التشكيك في مصداقية الصور وكأن ما تنقله وسائل الاتصالات بشكل يومي مما تقترفه أيدي الأمريكان وكلابهم في عراقنا العظيم وأفغاننا الجريح وفلسطيننا الأبية ليس مؤكداً وصحيحاً بل قد يكون ملفقاً !!!

http://khayma.com/Alhkikh/america/tslot/7orriah.htm


http://www.albasrah.net/index1.html

http://www.palestine-‎info.info/arabic/index.shtml