كتب مسلم:
اقتباس:يا ناس يا عسل .. المعلم أبانوب وصل
--------------------------------------------------------------
أيوة أيوة (...) خبو عيالكم
ليه يا ابنى هو حد قاللك عنى إنى غاوى مفاخذة عيال ... أنا مش منحرف زى ناس يا ابنى .
اقتباس:ألم تفكر فى عمل إعلان فى الجرائد عن العيل ... قصدى الموضوع التائه
---------------------------------------------------------------
ربنا مايحرمك منه الهب.... أقصد الظرف
يعنى إيه الهب.. ... تكونش قصدك الهبل ؟ على العموم العيبة لو جت من أهل العيب ما تبقاش عيب .
اقتباس:فى البداية قلت ماهذا ثم إكتشفت الموضوع ببساطة
نعم كل مافى الأمر ان الرد منسوخ من موقع نصارى وبالنص وإسم الموضوع (اتهامات ضد أسفار موسى الخمسة
شبهات شيطانية حول سفر التكوين) صح يأبانوب أم لا؟
صح ... أكبر صح ... وعرفتها لوحدك ؟ شاطر .
اقتباس:والرد يكون بالمثل مقتبس من موقع الحقيقة)
(1) فالغيوم السديمية لم يسبق وجودها الشمس و إنما كان تشكلها معاصراً لها فى السماء الدخانية .
خطأ علمى وكلام مرسل لا دليل عليه ... الرأى العلمى السائد حالياً أن مجموعتنا الشمسية نشأت عن سديم لولبى مظلم منتشر فى الفضاء الكونى إنتشاراص واسعاً (السديم هو سحابة من الغازات الموجودة بين النجوم). ولذلك فمادة السديم خفيفة جداً فى حالة تخلخل كامل ، لكن ذرات السديم المتباعدة تتحرك بإستمرار حول نقطة للجاذبية فى مركز السديم ، وبإستمرار الحركة ينكمش السديم فتزداد كثافته تدريجياً نحو المركز ، وبالتالى يزداد تصادم الذرات المكونة له بسرعة عظيمة يؤدى الى رفع حرارة السديم. وبإستمرار إرتفاع الحرارة يصبح الإشعاع الصادر من السديم إشعاعاً مرئياً ، فتبدأ الأنوار فى الظهور لأول مرة ولكنها أنوار ضئيلة خافتة. هكذا ظهر النور لأول مرة قبل تكوين الشمس بصورتها الحالية التى تحققت فى الحقبة الرابعة (اليوم الرابع) .. لقد ظهر النور حينما كانت الشمس فى حالتها السديمية الأولى ، أى قبل تكوينها الكامل .
والعجيب أن كلمات القديس يوحنا ذهبى الفم فى القرن الرابع جاءت مطابقة لإكتشافات القرن العشرين ، إذ قال : (نور الشمس التى كانت فى اليوم الأول عارية من الصورة وتصورت فى اليوم الرابع للخليقة).
ربما حمل القديس أغسطينوس نفس الفكر حينما قال أن النور هنا فى اليوم الأول ليس بالصادر عن الشمس لكنه ربما يكون نوراً مادياً يصدر عن أماكن علوية فوق رؤيتنا.
اقتباس:(2) الغيوم السديمية هذه تختلف عن نجم الشمس و لا تسبب إختلاف الليل و النهار ، كما أن تعاقب اليل و النهار على الأرض لم يحدث منذ البدء إلا بسبب الشمس بينما يزعم الكتاب المقدس أن الله عندما خلق النور الأول المزعوم هذا فصل بينه و بين الظلام و دعا ذلك النور نهاراً و الظلمة ليلاً و بذلك مر اليوم الأول فى الخلق كمساء و صباح يوماً واحداً (( وَقَالَ اللهُ: لِيَكُنْ نُورٌ» فَكَانَ نُورٌ ،وَرَأَى اللهُ النُّورَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ.وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَاراً وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلاً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْماً وَاحِداً.)) تكوين 3:1-5
(3) يزعم القس فى رده الخاطىء أساساً أنه كانت هناك عصور أنوار كونية قبل خلق الشمس مع أن النور المذكور خُلق فى اليوم الأول و الشمس خُلقت فى اليوم الرابع (تكوين 14:1) و قد عُلم أن القصة التوراتية تفسر الستة أيام التى خلق الله فيها الكون بالأيام المتعارف عليها التى يتتابع فيها الليل و النهار و عقب كل يوم نقرأ (( و كان مساءً و صباحاً يوماً ثانياً..ثالثاً..رابعاً..)) و إذا علمت أن الليل و النهار فى أول الأمر كانا أقصر بكثير من حالهما فى الوقت الحاضر يكون التناقض أكبر و أظهر
وفصل الله بين النور والظلمة .. وفى إحدى الترجمات (وفرق .. ) وفى أخرى (وقسم الله بين النور والظلمة ) .. وتعنى أمرين :
1- أن الله ميز بينهما لأن الظلمة قد عُرفت بخلق النور .
2- أن الله جعل فاصلاً بين الأماكن المنيرة والأماكن المظلمة من كتلة الأرض لأن الأجزاء التى كانت تواجه النور الذى أوجده الله (من الكتلة السديمية قبل تكوين الشمس) كانت تنير بينما الأجزاء البعيدة عنه كان يسودها الظلام ، وكان النور والظلام يتناوبان على أجزائها لدورانها حول نفسها. ووجود النور والظلام فى الوقت الواحد على نصفى الكرة الأرضية حقيقة علمية كشفها الجغرافيون فى الأزمنة الحديثة ، وقال بها الوحى منذ القديم دليلاً على صدق الكتاب المقدس وجلاله .
"ودعا" أى سمى وقوله : (ودعا الله النور نهاراً والظلمة دعاها ليلاً) فللتمييز بين النور والظلام .
والليل والنهار فى النظام الشمسى يحدثان بدورة الأرض التى تتم فى أربع وعشرين ساعة ، أما فى الأيام الثلاثة الأولى قبل خلق الشمس فكانا يحدثان فى مدة يعلمها الله بالنسبة لجرم الأرض وأبعادها وسرعتها وغير هذه من الإعتبارات عندئذ .
"وكان مساء وكان صباح يوماً واحداً" .. يقصد (بالمساء والصباح) البداية والنهاية لعملية من عمليات الخلق . وقدم المساء على الصباح لأن الظلمة وُجدت قبل النور. ومن المعروف أن "المساء" هو بداية الليل ويُقصد به الليل كله من باب إطلاق الجزء على الكل كالقول (أرسلت العيون) بمعنى الجواسيس ، كما أن الصباح بداية النهار ، ويُقصد به النهار كله ، فالمساء والصباح يُقصد بهما اليوم الكامل . والمقصود من النص إتمام عملية كاملة من عمليات الخلق فى زمن كامل ، ومعناه بالتالى كمال الله وكمال حكمته .
وقوله (يوماً واحداً) .. أى يوماً أولاً فى ترتيب أيام الخلقة .. واليوم هنا يعنى حقبة من الزمن كما يراه معظم المفسرين .
اقتباس:إذا هما نورين منفصلين تماما عن بعضهما وحتى جدلا لو قلنا ان الأصغر من الأكبر هذا أيضا بنفى الواقع لأن القمر معتم بطبعة ولا يمكن إلصاق نور له...
القمر مضئ وغير مضئ فى نفس الوقت ... هذا ما يقوله الواقع والعلم الحديث .. وهذا ما يقوله الكتاب المقدس أيضاً ...
فالقمر غير مضئ من ذاته لأنه كوكب معتم ... ولكنه مضئ للبشر فى الليل بعكس أشعة الشمس لهم ... أرأيتم دقة وروعة تعبير الكتاب المقدس عندما يصف القمر تارة بأنه "النور الأصغر" ... وتارة بأنه "غير مضئ" ... شهدت لك يا كتاب الله المقدس ...
اقتباس:ام سفر أيوب فأنصحك عزيزى بقراءة التفاسير قبل ان تكتب ماتقول حيث ان التفاسير تقول:
اعتبر القمر: أن نوره يخبو في حضرته المقدسة. والكواكب المضيئة ليست بنقية في عينيه. فكم بالحري الإنسان الخاطئ – دودة في التراب!. إن بلدد يتخير السماوات خلال الليل دون الشمس في النهار، ليقيم مقارنته هذه النبيلة. وفي يومه نسج داود على منواله حيث قال "إذا أرى سماواتك عمل أصابعك والقمر والنجوم التي كونتاه! فمن هو الإنسان حتى تذكره؟" (مزمور8). (تفاسير كلمة الحياة)
ألا تدرى أن لكلمة الله فى كتابه المقدس عدة أبعاد .. فهناك البعد المادى والروحى .. فكون تفاسير كلمة الحياة التى سقتها تتحدث عن البعد الروحى فهذا لا ينفى البعد المادى ... كلمة الله المقدسة هى كنز الكنوز والذى يغوص فيها يستخرج درراً ونفائساً ذاخرة .
اقتباس:إذا عزيزى المقصود ليس ماتحاول ان ترمى إليه مطلقا فلا داعى للمعجزات الوهمية كفاية حكاية 12تلميذ الذين سيدينون وفى الأخر طلعوا 11 (على لسان رب الأرباب نفسه مش نبى كنا ممكن نعديها لكن الرب نفسه جاهل بالغيب
معلوماتك غير مُحدثة ... أنصحك بعمل Refresh لمعلوماتك وإقرأ فى سفر أعمال الرسل كيف إنتخبوا متياس تلميذاً بدلاً عن يهوذا الإسخريوطى .. والدليل على أن الرب ليس بجاهل أنه قد قال غير ذى مرة للتلاميذ أن واحداً منكم سيسلمنى ...
إذا أردت أن تعرف ما هو الجهل فإقرأ عمن قال أن الشمس تغرب فى عين حمئة .
سبحان الله عن إشراككم به رسولكم .