http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=13900

http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=8720

تنصيرها أثار ضجة كبرى .. زينب عادت إلى الإسلام وإلى أسرتها


كتب ـ طارق قاسم : بتاريخ 9 - 6 - 2005
ضجة كبرى عرفتها الصحافة المصرية وأقلقت الرأي العام عندما نشرت قصة الفتاة المسلمة " زينب " التي تنصرت وهجرت بيت والديها إلى جهة غير معلومة وتركت رسالة تقول فيها:" أن يسوع الرب دعاني" ثم نشرت الصحف أيضاً استغاثة والدها إلى رئيس الجمهورية يطلب منه فيها إعادة ابنته إليه مساواة بما تعاملت به الحكومة مع قضية السيدة وفاء قسطنطين التي أعلنت إسلامها لكن الحكومة أعادتها إلى الكنيسة ، وقد تجاهلت السلطات المصرية طلبه واستغاثته ، أمس زينب عادت للإسلام معتذرة لوالدها وأسرتها عن كل ما حدث وذلك خلال جلسة حضرها مراسل "المصريون" مساء الخميس مع عدد من أصدقاء الأسرة.. في تلك الجلسة حكت زينب تفاصيل رحلتها وكانت طوال الوقت تغالب دموعها واختناق صوتها.
قالت زينب أن حكايتها بدأت عندما استوقفتها بعض التساؤلات المتعلقة بفهم أمور مرتبطة بالعقيدة الإسلامية ما دفعها لأن تتوجه بالسؤال لعدد من المشايخ رفضت ذكر أسماءهم ، لكنها فوجئت بغضب واحتقار واتهام من جانبهم تجاه تساؤلاتها ، في تلك الأثناء كانت قد بدأت تتردد على أحد المواقع التنصيرية على شبكة الانترنت بإرشاد من بعض زملائها في الجامعة ، وكان المشرف على ذلك الموقع القس المصري المتطرف زكريا بطرس المعروف بتحقيره المستمر للإسلام والمسلمين.
اقترب منها الرجل وأوهمها باستعداده لمساعدتها والإجابة على تساؤلاتها وبدأت زينب تتلقى رسائل بطرس الذي حرضها على الفرار من أسرتها المتدينة التي تدعوها دوماً لأداء الفرائض الإسلامية وشجعها على ذلك أصدقاؤها الجدد وبالفعل غادرت المنزل وأقامت في شقة مستأجرة بمساعدة بعض أولئك الأصدقاء الذين ساعدوها أيضاً في العثور على بعض الأعمال للأنفاق مثل: كاتبة كمبيوتر وخياطة لإكسسوارات ملابس الكهنة والقساوسة وصناعة ملابس الفتيات المرسوم عليها الصلبان وغيرها وطوال عدة أشهر كانت زينب تترد على الكنيسة بشكل يومي وتعترف ـ و هو طقس كنسي معروف ـ بشكل يومي أيضاً كما أقامت لفترات في بيوت عدد من القساوسة

تضيف زينب ، أنها مع الوقت اكتشفت أن ما تلقته حول العقيدة المسيحية كان ناقصا فبدأت تقرأ كثيراً في الأمور التي حرص القساوسة على عدم تعليمها إياها بحسب قولها ، وكان السبب في ذلك أنهم أعطوها في الكنيسة نسخة من العهد الجديد فقط ولم يعطوها العهد القديم بعد ذلك ضاعفت زينب من إطلاعها لتزداد شكوكها حتى قررت هجر المسيحية لكنها أيضاً لم تكن قد عادت إلى الإسلام ، عادت زينب إلى أسرتها التي استعانت ببعض المقربين وأهل العلم للرد على أسئلتها وكانت الموقعة الفاصلة عندما تحاور أصدقاء زينب المسلمون الذين استعانت بهم أسرتها ـ من بينهم كاتب صحفي إسلامي معروف ـ مع القس زكريا بطرس عبر الانترنت في هذه المرة تهرب بطرس وانسحب من الحوار غاضباً بعدما فند أصدقاء زينب المسلمون كل مزاعمه.
تقول زينب أنها في تلك اللحظة شعرت بفداحة ما قامت به من ترك الإسلام وهجر أسرتها فصاحت منهارة "خذلتني..خذلتني" تقصد زكريا بطرس.
فجر أمس نهضت زينب وطلبت أن تغتسل ثم نطقت بالشهادتين وأدت صلاة الفجر.
لا يتوقف الأمر عند هذا الحد فزينب حكت أيضا أنها طوال فترة تركها للأسرة قابلت العديد من الشباب والفتيات الذين تعرضوا لغسيل مخ ديني وهجروا أسرهم كذلك وأكدت أيضاً أن بعضهم لازالوا يعيشون بين أسرهم المسلمة رغم أنهم متنصرون
كما أنها أكدت زينب صحة ما نشرته المصريون سابقاً من أن مجموعات من الطلبة تنتشر في الجامعات المصرية بهدف تنصير الطلبة المصريين من خلال الطعن في الإسلام وأن هؤلاء المتنصرين يركزون على الطلبة الذين ليس لديهم التزام أو وعي بالإسلام.
وقالت أيضا أن أشخاصاً كثيرين منتشرون على شبكة الانترنت يزعمون أنهم مسلمون تنصروا وذلك كدعاية للتنصير


-================================================== ================

المصدر http://www.egyptianhydepark.com/vb/showt...php?t=2243

اقتباس:  Hossam_Magdy   كتب/كتبت  
تنصيرها أثار ضجة كبرى .. زينب عادت إلى الإسلام وإلى أسرتها



المصدر http://www.egyptianhydepark.com/vb/showt...php?t=2243

الرابط لمصدرك لا يعمل ـ عكس الرابطين الذي وضعهما الاخ بسام الخوري

في عودة زينب للإسلام، درس قاسي للمسيحيين ممن يحترفون الجهاد المسيحي المقدس على الانترنت: لا تتعجلوا بالرقص و الطرب كلما قال واحد مسلم/مسلمة لكم أنه(ها): "شافت الرب يسوع في حلم لابس أبيض في أبيض". كان من الأحرى بكم أن تتريثوا عوضا عن تطوفوا البلدان بهم و بين الفينة و أختها نسمع الموال القديم: "ممكن يا أخ تحكي لنا اختبارك؟" و يبدأ الأخ في الحكي حتى إنه ليشعرن و كأنه نابليون عصره و تكاد الأرض تتفتق تحت قدميه من جلاله. جاءت زينب للمسيحية بقوة الفزلكة الكلامية و ها هي تعود للإسلام أيضا بقوة الفزلكة الكلامية و الدرس هنا واضح: لا يمكن إثبات الدين بالحجج و البراهين و لكن الأمر أولا و أخيرا هو "دعــــــوة".

و بهذا يكون انتهى الدرس يا ######


بس عيب يا برهوم. كفايا كدة لحد النهاردة. نشوفكم بكرة.

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 
و بهذا يكون انتهى الدرس يا  ######


بس عيب يا برهوم. كفايا كدة لحد النهاردة. نشوفكم بكرة.

عقبالك .... ياللي في بالي

متى العودة الميمونة ??

ام انه طلع من بره بره ??


ايها الاولاد هي الساعة الاخيرة . وكما سمعتم ان ضد المسيح يأتي
قد صار الآن اضداد للمسيح كثيرون . من هنا نعلم انها الساعة الاخيرة
منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لو كانوا منا لبقوا معنا
لكن ليظهروا انهم ليسوا جميعهم منا


1 يوحنا 2: 18 - 19

1 اخيرا ايها الاخوة صّلوا لاجلنا لكي تجري كلمة الرب وتتمجد كما
عندكم ايضا .
2 ولكي ننقذ من الناس الاردياء الاشرار . لان الايمان ليس للجميع .
3 امين هو الرب الذي سيثبتكم ويحفظكم من الشرير .
4 ونثق بالرب من جهتكم انكم تفعلون ما نوصيكم به وستفعلون ايضا .
5 والرب يهدي قلوبكم الى محبة الله والى صبر المسيح

2 تسالونيكي 3 : 1 - 4

الاخ ابراهيم
لايمكنك اصدار احكام قاطعة ونهائية سواء لصالح المسيحيين او المسلمين من حالة واحدة مثل حالة زينب والاستكون متحيزا وغير موضوعى

هناك حالة ارتداد كبيرة عن الدين الاسلامى فى كل العالم العربى والاسلامى

من السعودية والمغرب والجزائر ومصر والاردن وتونس وسوريا والعراق وموريتانيا

هذه حقائق ان عرفتها وتنكرها فانت متحيز
وان لم تنكرها ولم تذكرها فأنت ساكت عن الحق

هذا الارتداد لا يبهجنا ولا يغضبنا لان الدين حرية شخصية

لكن التحليل العملى له ان القرن الحادى والعشرين اتى بثورة اتصالات وثورة معلومات مجانية
واقترب الناس من بعضهم
واصبحت الاتصالات سهلة بواسطة الانترنت والبال توك وغيرها

استطاع بعض المسلمين اخيرا ممن يحملون بذور شك اصيلة فى كون الاسلام دين سماوى ان يتعرفوا على الاسلام الحقيقى وان يقرأوا السير الذاتيةالحقيقية للصحابة وامهات المؤمنين وسيرة الرسول
و كتب اسباب النزول والصحيحين

وان يتعرفوا ايضا وهذا هو الاهم على تعاليم المسيحية الحقيقة التى زورها الاعلام الاسلامى والشيوخ والدول المسلمة
والتضليل الذى مارسه عليهم القران من جهه المسيح والعقيدة المسيحية بدون ان يسمحوا للمسيحيين بالرد على افتراءاتهم او حتى يناقشوهم فيها وفى صحتها

ولهذا فاقوا وقرروا عمل التغيير الشخصى الذى يهم خلاصهم هم بالدرجة الاولى ولا يهم احدا اخر

وبالتالى لم ينتهى الدرس يا اخ ابراهيم لا للغبى ولا للذكى

لوجود الملايين من الاغبياء و اشباه الاغبياء الذين يأخذون هذه الامور الشخصية جدا بمنطق غبى و يطلبون اقامة حد الردة وقتل من يغير دينه
او ينتقموا باختطاف اشخاص واجبارهم على تغيير دينهم لينتقموا مما يعتبروه فضيحه لهم او يضطهدوا اقليات بعينها لاجبارهم على الاسلام

هذه ليست فضيحه ان تذهب ميرى المسيحية للاسلام لتصبح زينب
او تذهب عائشة المسلمة للمسيحية لتصبح كريستين

كلها مسائل شخصية ولا يصح ان تتدخل حكومة او اشخاص لاجبار احدهما على الغاء ما تعتقده وتقنع به

موضوع وفاء قسطنطين حسب ما هو مسجل بدفاتر الحكومة المصرية صرحت رسميا امام النائب العام المصرى انها ولدت مسيحية وستموت مسيحية وهذا ينهى موضوعها تماما

وكذلك موضوع زينب ان صرحت رسميا انها ولدت مسلمة وستموت مسلمة

تحياتى لك وللاخ نيومان

الأخ zyadzayed:

أوافقك بأننا لا يجب أن نصدر أحكام قطعية بالنسبة للمسلمين أو المسيحيين بناء على حالة مثل حالة زينب. و لكن يا عزيزي زينب ليست وحدها و لكن هي عينة من عينات كثيرة التقيت بها عبر الـ 17 سنة في تحولي من الإسلام للمسيحية. هذه العينة تقول للجميع، بما فيهم أنا، إن الإيمان لا يكون بالبرهان و الدليل و لكن هناك ما هو أهم: اللقاء الشخصي بالمسيح و دعوته للناس أن يتبعوه و يصبحوا خراف له. عندما تصبح الدعوة لتبعية المسيح مبنية على صحة أو بطلان الإسلام فالأمر مغلوط جدًا. من يتبع المسيح يتبعه لذاته هو، حتى لو اتضح له أنه في الثالوث أربعين أقنوم كما قال الأخ إبراهيم السايح و هو متنصر من الإسكندرية و يعتبر قطب من الأقطاب البارزة في تاريخ التحولات من الإسلام للمسيحية في القرن العشرين. لن يفرق الأمر كثيرا للمسلم الذي يتحول للمسيحية حتى لو اتضح له أن الأناجيل ليست فقط أربعة و لكن أربعة ملايين إنجيل (أقول هذا طبعا على سبيل المبالغة!). لن يفرق أي من هذا لأنهم تم تبشيرهم بالمسيح وحده! الموضة السائدة في الكنيسة هي إنهم يفرحوا جدا جدا بشخص يقول لهم كل العيوب في محمد و يحكي لهم قصة معينة فيجعلوا منه بطل من أبطال التاريخ. أذكر و أنا في الأردن أني تعرفت بشاب صار اسمه أشهر من نار على علم و كان يجول يلف على الكنائس كمرنم و إذا سمعته يرنم فسوف تقول: يا عالم! مستحيل أن يكون هذا الشخص مسلم سابقا. صاحبته و أحببته لذاته و بدأ يثق بي و أثناء عودتنا من عرس في عمان استوقفني عند مطلع أحد الجبال و شخص بنظره إلي و قال لي: "ماذا ستعمل يا إبراهيم لو اتضح أن الإسلام هو الصح يوم القيامة؟" أجبته بابتسامة: "يا صديقي، أنا أعرف المسيح لكل ميزاته بأنه هو الفريد و لا يوجد إنسان في العالم فريد مثله" ثم عانقته و هدأت من روعه. من يمكن أن يشعر بالحرية في الكنيسة اليوم ليعبر عن خوفه و شكوكه باطمئنان؟ و الجواب هو: صعب جدًا. أحيانا الواعظ هو الجلاد الذي يقذف في وجهك حمولة من الأيات و كأنه أراح ضميره المعذب. بمزمور يفقعك إياه، يجيبك الأرض من غير ما تفتح فمك لأنه كان مزمور أرض أرض!
أي إيمان هذا؟!

أبيت اللعن!

اقتباس:صاحبته و أحببته لذاته و بدأ يثق بي و أثناء عودتنا من عرس في عمان استوقفني عند مطلع أحد الجبال و شخص بنظره إلي و قال لي: "ماذا ستعمل يا إبراهيم لو اتضح أن الإسلام هو الصح يوم القيامة؟" أجبته بابتسامة: "يا صديقي، أنا أعرف المسيح لكل ميزاته بأنه هو الفريد و لا يوجد إنسان في العالم فريد مثله" ثم عانقته و هدأت من روعه. من يمكن أن يشعر بالحرية في الكنيسة اليوم ليعبر عن خوفه و شكوكه باطمئنان؟ و الجواب هو: صعب جدًا. أحيانا الواعظ هو الجلاد الذي يقذف في وجهك حمولة من الأيات و كأنه أراح ضميره المعذب.  
أي إيمان هذا؟!

أبيت اللعن!

:o

ما وجه الدهشة يا أخ حسام؟ أحب أن أسمع وجهة نظرك (f)