{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
من سلطة العشيرة الى عشيرة السلطة
arfan غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,378
الانضمام: Nov 2004
مشاركة: #1
من سلطة العشيرة الى عشيرة السلطة
تشكل الطائفية و العشائرية مظهراً من مظاهر التحديات التي تقف حجر عثرة في وجه الدولة القطرية و وحدتها الوطنية ، و هما جزء من ظاهرة التخلف التي نعيشها ، وذلك بخلق التناقض بين الانتماء للوطن و بين الانتماء إلى الطائفة و العشيرة, و تفضيل هذا الأخير على الانتماء للوطن ، حيث كان الانتماء القبلي مسيطراً في العصر الجاهلي ، إلى أن جاء الإسلام برسالته التي نبذ فيها التعصب القبلي ، و لكنه لم يعمل ضد القبيلة بصفتها كياناً اجتماعياً و سياسياً فاعلاً ، بل استفاد من الإمكانيات التي تقدمها له القبيلة ، و سخرها لنشر دعوته ، فأصبحت المعادلة على الشكل التالي :
الدولة القوية المركزية تفرض سيطرتها على القبائل و العشائر الواقعة تحت سيادتها ، فتلجأ إلى الترغيب و البذل حيناً ، و إلى الترهيب و الجبروت حيناً آخر ، و لكن هذا لم يغير في جوهر المسألة ، فالدول العربية الإسلامية تاريخياً تنسب إلى قبيلة الزعيم المؤسس لهذه الدولة و سلالته ، ابتداءً من الأمويين و العباسيين مروراً بالفاطمين و الأيوبيين و انتهاءً بالسعوديين و الهاشميين بالأردن حالياً ، طبعاً مع استثناء دولة الخلافة الراشدة التي لم تكن حكراً على قبيلة محددة من قريش ، و لكنها قامت على توازن قبلي استثنى الأنصار و القبائل العربية الأخرى لأسباب تتعلق بتاريخية و جغرافية مهد الرسالة ، و في أثناء السيطرة العثمانية و الاستعمارية للبلاد العربية كانت العشائرية إلى جانب الطائفية إحدى الوسائل المفضلة بغية تكريس الاحتلال و تفتيت المجتمع ، و عقب خروج الاستعمار الأوربي لجأت الأنظمة الحاكمة إلى نفس الطريقة التي كان يتبعها الاستعمار ، فاستغلت الفئات الحاكمة هذا الإرث التاريخي لتثبت قوة الأنظمة و جبروتها ، فحدثت انتهاكات مستمرة عقب الاستقلال للمؤسسات الدستورية في الدولة ، إلى أن ألت الأمور إلى ردة طائفية و عشائرية صريحة في الدول " التقدمية " و بدون قناع ديمقراطي أو قانوني شرعي .
إن تنكّر الدولة للخصوصيات العرقية و الإثنية ، و قيامها بدور مركزي في عملية دمج قسرية غالباً ما يؤدي إلى قيام سلطة عصبوية تخدم مصالح القائمين عليها ، و لا تخدم مصالح الدولة بمعناها القانوني الذي لا تشكل السلطة سوى أحد أبعاده ، و من هنا يرى برهان غليون أن انفجار العصبيات الطائفية و العشائرية في المجتمعات العربية مرتبط باستبدادية الدولة التحديثية و أيديولوجيا الحداثة عبر تبنّي النظرية الدمجية للأمة – الدولة .
فالزعم أن الانبعاث الطائفي و العشائري هو وليد قصور في الوعي, أي أنه مظهر من مظاهر إخفاق الدولة القومية ، أو انحسار المد التقدمي الاشتراكي ما هو إلا تفسير قاصر ، فهذا الانبعاث الطائفي و العشائري يطرح إشكالية تعامل السلطة مع الشعب دون أخذها بعين الاعتبار الثقافات المحلية العرقية و الإثنية ، إن هذه الثقافات تسعى للتعبير عن نفسها و تسعى للمشاركة في اتخاذ القرارات أي البحث عن مقابل سياسي لها ، و طالما أن السلطة أٌغلقت الأبواب أمام هذه الثقافات المحلية فإنها لجأت إلى الانفجار في و جه السلطة المحتكرة للدولة في محاولة منها لإثبات و جودها و الدفاع عن مواقعها المهددة ،و عندما و جدت هذه السلطة نفسها في مأزق لجأت إلى الإستيعانة بعدو الأمس ، فأصبحت هذه السلطة حليفة القوى المحلية التقليدية بما يقوّيها على مواصلة الحكم ، أياً كان حجم الانحراف عن الوعي الأيديولوجي و القومي و الحداثي .
إن القوميين و الماركسيين و اللبراليين قد أغفلوا المضمون الإسلامي و المضمون العصبي للثقافة العربية ، لذلك ارتدت هذه المضامين عليهم ، و استعانت بما يسمى الأصالة للعودة إلى الساحة الاجتماعية من جديد .
لقد حدث هذا رغم الدعوات و الإيديولوجيات العديدة التي رفضت العشائرية و الطائفية و وسمتها بالتخلف و الرجعية .
إننا بذلك نخفي الوجه الحقيقي لذواتنا ، فتحت التمدن يوجد البربرية ، و تحت الشعب يوجد الحشد ، و تحت رجل الدولة يوجد القائد ، إننا عبارة عن حشود صغيرة " طائفية و عرقية و عشائرية ... " أي حشود أولية اقتربت في محطات تاريخية معينة – كالتجربة الناصرية – لتصبح حشود ذات امتداد أفقي واسع ، و لكنها لم تتجاوز كونها حشداً ، و الحشد يتصرف بناء على رغبات رجل واحد ، ذلك لأن أعضاءهُ محركون بالاشعور الجمعي ذاته ، فالحشد يعزى للأساس الا شعوري المشترك بين أعضاءه ، و هذا ما يفسر لنا إلغاء الخصائص الفردية لصالح الوحدة المخلصة لروح الحشد – أي ما يسمى بسيكيولوجيا الحشود حسب لوبون – و هي سيكيولوجيا نكوص ، تزدهر في ظل غياب الوعي و عدم احساس الفرد بوجوده ككينونة مفردة و عظمى .
إن لجم الحشد مستحيل سواء كان الحشد دينياً أو عرقياً أو عشائرياً لأنه لا يحتمل أي فاصل بين الرغبة و تلبيتها ، فالحشد هو نسيج متجانس سريع التصديق لا يعرف الشك , مغرور بقوته ، عصي على التناقض وهذا ما يفسر لنا التأيد الذي حظيت به أنظمة ديكتاتورية عديدة عبر التاريخ من قبل شعوبها " النازية – الفاشية – الشيوعية – الناصرية – عراق صدام حسين " مع وقفة قصيرة أمام نموذج " عراق صدام حسين " إذ أن الشعب العراقي كان بمعظمها ساخطاً على النظام ، في مقابل حماس عربي كبير على المستوى الشعبي لهذا النظام ، و مع ذلك لم يستطع العراقيون و خلال ثلاثة عقود أن يسقطوا أو يشكلوا تهديداً جدياً للنظام – و أستثني هنا العوامل الخارجية التي توكلت بعملية إسقاط النظام العراقي – فعراق صدام حسين هو عبارة عن مجموعة حشود عرقية و طائفية و عشائرية ، و لم يرتقي الشعب العراقي ليشكل حشداً عراقياً موحداً تحت قيادة صدام حسين كما هو الأمر في ألمانيا النازية مثلاً ، ففي المجتمعات التي يسيطر عليها الانتماء الغريزي و اللا واعي تسهل قيادتها عبر صفقة بين الزعيم الكبير و الزعماء المحليين الصغار ، صفقة خسيسة يذهب ضحيتها الفرد المواطن أولاً و الوطن الجماعة ثانياً ، إن النموذج العراقي ليس استثناءاً بل هو نموذج قابل للتعميم بنسب مختلفة بين الأقطار العربية ، و هو نموذج يطرح علينا قضايا بالغة الخطورة و سؤلاً مركزياً‘ ماهي المكانة التي يشغلها الوطن في الذهنية العربية ؟ !
أدّعي أنها مكانة ضئيلة ، فنحن مجتمعات قبل و طنية و قبل قومية ، نحن مجتمعات عشائرية و طائفية و عرقية بامتياز ، و الواقع خير برهان على ما أدّعي .
فهل كانت المقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني مقاومة وطنيه أم هي مقاومة طائفية ، يقوم بها حزب الله كفرض كفاية عن اللبنانيين ؟‍‍ و ليس في ذلك انتقاصا من مكانتها ، و كذلك هل المقاومة العرقية العنفية ضد الاحتلال الأمريكي هي مقاومة و طنيه ، أم هي طائفية و عشائرية إلى حد كبير ؟
فالأنظمة العربية الحالية أعادت إنتاج التفكك الاجتماعي ، و الطائفي منه و العشائري و العرقي بصورة موسعة ، و احتدام غير مسبوق حيث أفرغ المجتمع من محتواه الأخلاقي ، و دمرت أحزابه و نقاباته و مؤسساته و جمعياته ، و تم إلحاقه بالسلطة المركزية ، و نموذج عراق الأمس خير مثال ، حيث مع تنامي الحصار على العراق تضاعف حجم التناقضات الداخلية " حيث حكم العراق من قبل التكارتة و أهل العوجا ، حكم بعائلة لا تاريخ لها في التعليم و المؤسسات و الاقتصاد الحديث ، و لا في الانفتاح على العالم الخارجي ، و قد وجدت عصبيتها تعبيراً لها في الزيجات الداخلية ، و لم تكتف هذه العائلة بتعطيل السياسة بل غدت سلالة ملكية ممعنة في الفساد ، و حتى إذا انكمش ريعها و تراجعت هيبتها ، ارتدت عليها عصبياتها و زيجاتها التي استخدمت في تمتين السلطة و تكشفت عن مكائد العفن و الانحطاط " حيث قام صدام حسين بمصادرة العراق لصالح عشيرته و أقاربه دون النظر إلى الكفاءات و المؤهلات العلمية و الشخصية .
فحسين كامل : صعد من شرطي في موكب حماية زوجة صدام حسين " ساجدة " إلى وزير دفاع و تصنيع حربي و فريق أول ، و برزان التكريتي : المتهم بجرائم عديدة و المحكوم بالسجن تم إطلاق صراحه عقب الانقلاب البعثي عام 1968 ليصبح بعد ذلك مديراً للمخابرات العامة و من ثم سفيراً ، و نبيل نجم التكريتي الممرض في مشفى الطفل العربي ببغداد أصبح سفيراً فوكيلاً لوزارة الخارجية ، و طه ياسين رمضان : الذي لم يكن أكثر من عريف في الجيش لينتهي نائباً لرئيس الجمهورية ، هذا عدا سيرة عدي و قصي الذائعة الصيت ، لقد انحسرت السلطة في العراق ضمن دائرة ضيقة من التكارتة الموزعين بين الجيش و الأمن و البزنس مان حيث تقوم بينهم شبكات قرابة متفاوتة الصلات ، و قد بدا الحسد واضحاً من قبل العشائر الأخرى في العراق للتكارتة ، فكان من نتيجة ذلك حدوث انقلابات عسكرية بدوافع عشائرية ، ففي عام 1992 حدث انقلاب عسكري من قبل ضباط جبورين ، و في عام 1995 حدثت محاولة انقلاب من قبل ضباط من الدليم فأعدم أحد قادتهم و هو العقيد مظلوم الدليمي .
إن المجتمعات ذات الثقافة الفحولية الممزوجة مع القيم الاجتماعية البدوية و التفكير الديني السائد هي أكثر المجتمعات كارثيةً و دمويةً ، فأفراد هذه المجتمعات لا يرفضون الظلم و الاستبداد من منطق أخلاقي ، لا يرفضون الظلم الموجه للفرد و قد يتحملونه ، و لكنهم يقيمون القيامة إذا ما شمل الظلم عشيرتهم أو طائفتهم و القائمين عليها المتحكمين في أمرها و أمرهم ، إنهم يفكرون كجماعات ، و ليس كأفراد ، و من هنا تكمن سهولة السيطرة عليهم و إخضاعهم و استخدامهم أدوات طيعة في خدمة المستبد العادل أو المستبد الجائر و كلاها على كل حال مستبد ، ففي عام 1996 أوكل النظام العراقي إلى العشائر مهمة فرض الأمن و جباية الضرائب و إقامة الحدود في مناطقها مقابل تسليحها ، و رد الأراضي المصادرة منها سابقاً ، إنه وضع مشابه لبعض العائلات الإقطاعية أو العائلات المبروكة التي كان السلطان العثماني يعطيها الامتيازات و يعفي أبنائها من الخدمة العسكرية و الجهاد المقدس , مقابل خدمات خسيسة كانت تؤديها إلى السلطة العثمانية و الباب العالي .
و ينتهي بنا المطاف إلى التجربة السورية , فقد تبنت السلطة مبدأ التعيين و عطلت العمل بالانتخابات على مستوى مجلس الشعب و مجالس الإدارة المحلية و النقابات و الحزب , حيث يتم اختيار القوائم المسبقة التنضيد ,فلا يغدو من خيار أمام الناخب سوى الاستفتاء على هذه القوائم , و خاصةً مع احتكار البعث و أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية للمرشحين ,و لكن ابتداءً من دورة مجلس الشعب عام 1990 زيد عدد المستقلين فدخل المجلس رجال الأعمال و رجال الدين و زعماء العشائر , و إن كانت هذه الخطوة قد زادت من المشاركة الشعبية إلا أنها جاءت في سياق قرار و ليس في سياق مؤسساتي مقونن , و في الدورات التالية تم تحرير العملية الديموقراطية نسبياً من خلال زيادة عدد المستقلين و خضوع قائمة الجبهة" للمنافسة" , و بدا ذلك واضحاً في انتخابات المجالس البلدية و بعض النقابات كاتحاد الكتاب العرب و نقابة الفنانين و الأطباء , و تم العمل بالانتخاب داخل البعث ابتداءً من القاعدة و لكن هذه العملية لم تستمر و تؤتي ثمارها و قدر لها التوقف في مراحل باكرة , لن أدخل في تفاصيل الانتخابات , و لكن الذي يعنيني هنا أن مبدأ التعيين الذي تم اعتماده طويلاً يقوم على حجة مقبولة ظاهرياً‘ و هي أنه في حال قيام ديموقراطية "كاملة" فإن الشعب سوف ينتخب زعامات عشائرية و دينية و رأسمالية لن تقوم بخدمة المصلحة العليا للوطن , و ستكتفي بالحصول على أكبر قدر ممكن من المكاسب لنفسها , و لذلك فإن عملية التعين بقرار فوقي تحل المشكلة , و تفرض توازن يضمن الوحدة الوطنية و لا يفرط بحقوق المستضعفين ؟!
ولكننا و بعد التجربة وجدنا أن عملية التعيين غير حكيمة , حيث أدت إلى نمو شبكة عنكبوتية من المنتفعين و السماسرة و البيروقراطيين و المفسدين في الأرض الذين أصبح وجودهم بمثابة عقبة حقيقية أمام أي برنامج إصلاحي , حاولنا أن نتجنب سلطة العشيرة فانتهينا إلى عشيرة السلطة , إننا مضطرون لخوض التجربة الديموقراطية مع الاعتراف بأنها تجربة بشرية لها مساوئها و محاسنها , ولكن استمرارية هذه التجربة هو الضمان الوحيد لتقويمها , و بحيث تتزامن مع برنامج تنمية بشرية واضح الأهداف و محدد التوقيت يشمل التربية و التعليم و الصحة و الإسكان و الاقتصاد و قضايا تحرير المرأة وتنمية ثقافة حقوق الإنسان و المواطنة .
أثناء انتخابات مجلس الشعب للدورة الأخيرة , فوجئت بمظهر غير مألوف في المدن السورية – باستثناء دمشق مدينة البزنس مان – وهو تزاحم الزعامات القبلية وشيوخ العشائر على اللوحات المخصصة للإعلان عن الحملة الانتخابية , و قد فاض بهم العدد , فهاجموا جدران المدارس و أبواب المنازل و أعمدة الكهرباء و الهاتف و واجهات المحلات , تاركين ورائهم صور ورقية ملونة يعلوها الشماخ , وتسدل العباءات الفاخرة على جسومهم , بينما تزين الشوارب و اللحى الوقورة صور وجوههم . إنهم مرشحين مضموني الفوز بفعل الكتلة الآدمية الهائلة التي تقف خلف كل واحد منهم , هذا إذا لم يحصل صراع بين أولاد العمومة لا قدر الله !!.
فجأة يكتشف الناس قراباتهم و أرحامهم الجدد , ينقبون في تاريخ السلالة , و يكتشفون مهد العشيرة المقدس , فجأة تنصب خيام الشعر و تدور القهوة المره احتفالاً بقدوم البطون المفقودة من العشيرة , إنها الوحدة القبلية في أرقى تجلياتها , حيث تلتقي البطون بالأفخاذ بالأقدام بالقهوة المرّه و مناسف اللحم و أناشيد الربابة ؟!!
يالها من معجزة , لقد اهتوا فجأة , و عملوا بحديث النبي " لا يدخل الجنة قاطع " قال ابن عمر : قال سفيان : يعني قاطع رحم .

04-19-2005, 02:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #2
من سلطة العشيرة الى عشيرة السلطة
إن تنكّر الدولة للخصوصيات العرقية و الإثنية ، و قيامها بدور مركزي في عملية دمج قسرية غالباً ما يؤدي إلى قيام سلطة عصبوية تخدم مصالح القائمين عليها ، و لا تخدم مصالح الدولة بمعناها القانوني الذي لا تشكل السلطة سوى أحد أبعاده ، و من هنا يرى برهان غليون أن انفجار العصبيات الطائفية و العشائرية في المجتمعات العربية مرتبط باستبدادية الدولة التحديثية و أيديولوجيا الحداثة عبر تبنّي النظرية الدمجية للأمة – الدولة .


غالبا ما يكتب الزميل عرفان مقالات غاية في الإبداع والإتزان .. لكنها للأسف تمر بصمت على منتدى (( عربي )) صاخب تمتلئ أجواءه بالكراسي والصحون الطائرة .

تحية لك مع بالغ التقدير لإبداعك .

(f)
04-19-2005, 02:40 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #3
من سلطة العشيرة الى عشيرة السلطة
المشكلة يا حبيبنا يا معري أنه لا يتفاعل مع الردود على موضوعه مما يشعر أنها ليست مواضيعه ونقله لها إنما هو آلي بحت وليس تفاعليا.

أعرف أنه ينقل، إلا أنه لا بد أن يشارك الكاتب في شيء من آرائه التي نقل.
04-19-2005, 02:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  السلطة بين الممارسة والتنظير فارس اللواء 6 969 09-26-2012, 10:28 PM
آخر رد: فارس اللواء
  سلطة المؤمن. السيد مهدي الحسيني 0 588 03-15-2012, 09:19 PM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  عصر السلطة الجديدة . بهجت 11 2,995 01-13-2012, 11:30 AM
آخر رد: نظام الملك
  السلطة الفلسطينية وهبلها! السلام الروحي 27 6,296 01-09-2012, 07:53 PM
آخر رد: السلام الروحي
  عاشوراء..سلطة الاصلاح السيد مهدي الحسيني 1 652 12-03-2011, 10:51 AM
آخر رد: Free Bird

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS