...قرأت في ميثاق النادي انه لا يجوز التهجم على أحد الاعضاء أو تحقيره((الشخصنة)) وهذا شيء طيب ويحسب للادارة وبالتالي للنادي ككل
وعليه فلم يسمح بشتم الذات الالهية أو الانبياء ويغض النظر عن ذلك؟
أعتقد بأن كثيرا من منتسبي النادي هم من المتدينين سواء كانوا مسلمين أو نصارى ولذا فأقترح ان يمنع شتم الله تعالى ووصفه بما لا يليق بجلاله وكذلك الانبياء الكرام عليهم السلام حفاظا على مشاعر زملاء لكم في النادي.
وأقترح أن يطرح الموضوع للتصويت من باب الديمقراطية التي ينتهجها النادي.
وشكرا لتفهمكم

استاذي العزيز

لك ان ترجع الى موضوعي في ساحة الشكاوي لترى ان الإدارة لا تريد ان تمنع ذلك

اقتباس:  Al gadeer   كتب/كتبت  
استاذي العزيز

لك ان ترجع الى موضوعي في ساحة الشكاوي لترى ان الإدارة لا تريد ان تمنع ذلك

أخي الكريم
شكرا لتلبية الدعوة
وأظن ان الادارة قد تستجيب لو كان هناك أغلبية تؤيد ذلك فحسب علمي انها تؤمن برأي الأغلبية(f)

اقتباس:  كلوريد الصوديوم   كتب/كتبت وأظن ان الادارة قد تستجيب لو كان هناك أغلبية تؤيد ذلك فحسب علمي انها تؤمن برأي الأغلبية

غلطان يا سيدنا

لا أغلبية ولا بطاطا :D

انت و أنا وجميع الأعضاء هنا يجب أن يعرف حجمه هل هو فقوس أم خيار ؟ :P

وبناء عليه يتصرف

تحياتي لمحاولتك

اقتباس: عروة الزمان الباهي كتب/كتبت
[quote] كلوريد الصوديوم كتب/كتبت وأظن ان الادارة قد تستجيب لو كان هناك أغلبية تؤيد ذلك فحسب علمي انها تؤمن برأي الأغلبية

غلطان يا سيدنا

لا أغلبية ولا بطاطا :D

انت و أنا وجميع الأعضاء هنا يجب أن يعرف حجمه هل هو فقوس أم خيار ؟ :P

وبناء عليه يتصرف

تحياتي لمحاولتك
أخي عروة
فرصة أنتهزها لأعبر لك عن تقديري أولا
وأشيد بمشاركتك يوم أن تطاولت احدى الزميلات على الاله ووصفته بما لا يليق وكان ردكم
لك احترامي:97:

الاخ العزيز كلوريد

الاداره تمنع مهاجمة الاشخاص او بمسمى اخر الشخصنه

كأنما توافق ضمنا على سب الاله و الرموز الدينيه و المحظور الوحيد هو الاشخاص

فهم اما يتجاهلون تماما وجود الله او انهم لا يؤمنون به و هذا هو الارجح

وحتى لو لا يؤمنون بالله تراهم يساندون كل هجمه على الاسلام سواء من مسحيين او غيرهم عن طريق غض الطرف عن الشتام الموجهه الى الاسلام و رموزه

و لكننا كمسلمين نقبل الاعتداء على شخصنا و لا نقبل الاعتداء على الله و لا الرسول و كتاب الله و لا احاديث الرسول و لا الصحابه و لا زوجات الرسول

و لا اخفى انى افكر فى الانسحاب و عدم المشاركه و لا حتى قراءة المشاركات فى حال لم يتم منع شتم الاسلام فى النادى

الزملاء الأعزاء

أنا بالطبع من مناصري فكرة عدم شتم الإله وكل مقدس أو وصفه بما لا يليق فيه، فأنا إن كنت مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو زرادشتياً فلن أسمح لأحد بالتطاول على إلهي ومقدساتي، وبالمقابل فأنا لن أسمح لنفسي أيضاً بالتطاول على مقدسات أية ديانة أخرى، عندنا مثل شامي جميل يقول: (حط إصبعتك بعينك.. متل ما بتوجعك بتوجع غيرك)، ولمن لا يفهم اللهجة الشامية ( ضع إصبعك في عينك، فكما ستؤلمك عينك ستؤلم غيرك إذا وضعتها في عينه).
هذا من ناحية، أما من ناحية أخرى فأنا مع هدم الأصنام التي بناها لنا التراث عبر العصور، بمعنى أن لي الحق بوضع أية شخصية تعتبر من المقدسات الدينية تحت المجهر بالنقد والتحليل، وأظن ان ذلك لن ينقص من قيمتها ولن يكون بغرض تحقيرها أو رفعها عالياً، مشكلتنا أن البعض قد يجرح ويعتبر أنها شتيمة كبيرة إذا أنا ذكرت (عمر ابن الخطاب) ولم أذكر بعدها مباشرةً عبارة (رضي الله عنه).
أنا وبكوني لا ديني أنظر لعمر ابن الخطاب مثلاً على أنه رجل لا مثيل له في التاريخ كرجل دين ودولة معاً استطاع خلال فترة حكمه (أو خلافته) أن يؤسس أركان دولة قوية سمتها العدل والحزم، لا يهمني عمر كونه صاحب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ولا يهمني كم هو صاحب عقيدة إسلامية لا تشوبها شائبة، ولا يهمني كونه فقيه في دينه وعالم في أمور الإسلام، بل يهمني عمر الرجل.. عمر الحاكم.. عمر العادل..
لقد أخذت عمر ابن الخطاب كمثال، وأنا بحق معجب بالرجل، وسيستهوي حديثي هذا جميع المسلمين، لكن أنا أعرف تماماً بأنني عندما آخذ شخصية أخرى من الشخصيات الإسلامية (أحد الصحابة مثلاً) وأضعه تحت مجهر النقد والبحث، ثم أعطي رأيي فيه وسيكون رأيي هذا مخالفاً لما وصلنا عن طرق التراث، عندها سيعتبر البعض أنني قد مسست بالمقدسات وأن مصيري جهنم وبئس المصير.

الذات الإلهية هي "إلهية" بالنسبة لك و لكن ليست إلهية بالنسبة لغيرك. بالنسبة لك حدود النقد تقف عند حد معين بينما بالنسبة لغيرك فلا مقدس في الحوار وأن المتحاورين هم القدس الوحيد في الحوار. ليس من حقك أن تلزم غيرك بمعايير القدسية التي تلزم بها نفسك. إن ارتضينا بالحوار شرعة بيننا، فالحوار شريعة المتحاورين؛ أجل، الحوار فقط، و لا شيء غيره. عندئذ، لا يمنع أبدا أن نتحدث بشكل نقدي منهجي في جميع الأمور بما فيها الذات الإلهية. ليدافع الله عن نفسه فهو لم يستوكلنا للدفاع عنه، و إن كان قديرا، و أنا أعتقد ذلك، فليس من حقنا أن ندافع عنه و كأنه عاجز و بحاجة للذود عنه من نقدنا.

بالمناسبة،:D، أنا مش كافر.

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 

الذات الإلهية هي "إلهية" بالنسبة لك و لكن ليست إلهية بالنسبة لغيرك. بالنسبة لك حدود النقد تقف عند حد معين بينما بالنسبة لغيرك فلا مقدس في الحوار وأن المتحاورين هم القدس الوحيد في الحوار. ليس من حقك أن تلزم غيرك بمعايير القدسية التي تلزم بها نفسك. إن ارتضينا بالحوار شرعة بيننا، فالحوار شريعة المتحاورين؛ أجل، الحوار فقط، و لا شيء غيره. عندئذ، لا يمنع أبدا أن نتحدث بشكل نقدي منهجي في جميع الأمور بما فيها الذات الإلهية. ليدافع الله عن نفسه فهو لم يستوكلنا للدفاع عنه، و إن كان قديرا، و أنا أعتقد ذلك، فليس من حقنا أن ندافع عنه و كأنه عاجز و بحاجة للذود عنه من نقدنا.

بالمناسبة،:D، أنا مش كافر.

عزيزى

الا ترى اننا لو طبقنا طريقة الاحترام المتبادل لمعتقدات و مقدسات الاخر ( دينيين او لا دينيين) و رفض الجميع الاهانة التى توجه الى اى معتقدات او مقدسات الاخر من الممكن ان نصل فى مرحلة ما الى احترام او على الاقل تقبل الاخر؟

تحياتى

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
ليدافع الله عن نفسه فهو لم يستوكلنا للدفاع عنه

يا عيني ... لا ملعوبه

هل يوجد انسان لا يدافع عن ما يؤمن به ؟

الله ، الوطن ، الحرية ، الديمقراطية ، الإلحاد ، العلمانية

خليك منطقي شوي