{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم
عضو رائد
    
المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
|
الماكينة الإخوانية ....أنا لن أدافع عن تيسير علوني
اقتباس: فإذا قُصف مقر من هذه المقرات، شهد (علوني): أن القصف طال مدرسة، أو مستشفى، وأن الضحايا عشرات القتلى والجرحى من الأطفال والمرضى
هل يحاول هذا المقال تبرير جرائم الأمريكيين هنا وهناك ؟
وهل ننسى أن حقدهم على قناة الجزيرة التي هزمت قناتهم الإعلامية سي إن إن بشكل علني، هو ما أدى بهم إلى قصف مقر الجزيرة بكابول ثم ببغداد ؟!
وإغلاق مكتب الجزيرة ببغداد من بعد الحرب ؟؟
اقتباس:لا أحد يستطيع أن ينكر تعاطف (علوني) مع نظام (بن لادن- طالبان) في أفغانستان، ودفاعه المستميت عن هذا النظام الذي لا يرى فيه سوى الإيمان بالله، والالتزام بتحقيق العدالة والحرية والكفاية للناس، كما ظهر ذلك جليا في خطابه على (الجزيرة)، في حلقة من حلقات الاتجاه المعاكس عام (2000) جمعته مع حميدة نعنع.
كنت أشاهد الجزيرة بشكل دائم، ولم أر أنه كان يدافع دفعا "المستميت" عن نظام طالبان !!!
تعاطفه كان واضحاً ضد الأمريكان وقصفهم العشوائي...
ومهما كان تعاطف تيسير علوني فمتى كان التعاطف تهمة يحاسب عليها القانون ؟
ومهما كان تعاطف زوجته، فمتى كان المرء يسجن بسبب تعاطف زوجته ؟؟؟
سجن تيسير علوني درس لكل صحافي عربي بأن الحرية ليست لهم سواء أحكمهم حكامهم أم حكمهم الأمريكان...
درس تقدمه العدالة على الطريقة الأمريكية بقناع إسباني.
وللأسف أن من العرب من يكتب أمثال هذه المقالات بلغة الشماتة وحجج نفسية عاطفية بعيدة عن الفكر والعقل.
(f)
|
|
02-20-2005, 02:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}