في زمن تشتد فيه الحاجة لدراسة التطورات الدولية الخطيره،وفي حقبة ظهرت فيهابعض الفئات المنحرفة فكرياًوسلوكياً،فأسـاءت إلى المجتمعات الإنسانية،تبرز قضايا الإرهاب والعنف والغلو كمصطلحات يجمعها شيء واحد هوأنها تعد نتحاً لفك في زمن تشتد فيه الحاجة لدراسة التطورات الدولية الخطيره،وفي حقبة ظهرت فيهابعض الفئات المنحرفة فكرياًوسلوكياً،فأسـاءت إلى المجتمعات الإنسانية،تبرز قضايا الإرهاب والعنف والغلو كمصطلحات يجمعها شيء واحد هوأنها تعد نتحاً لفكر وسلوك منحرفين،جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض في المملكة العربية السعودية ،تنظم مؤتمر عالمياً عن موقف الإسلام من الإرهاب والعنف والتطرف
هذه الفئات المنحرفة عار على الاسلام ويجب اقتلاع
جذور هذه الفئات المنحرفة من اساسها لانه لها سلبيات كثيرة على المجتمع الاسلامي وقد سببت في تشويه الاسلام
الاسلام بريء من هذه الفئات المنحطة فكريا وسلوكيا ودينيا
وانا اؤيد ماتقوم به الان سعوية في محاربة
الارهاب لانها فئات ضالة تخرب ولاتعمر فاللاسلام لم يامرنا بقتل الاناس الابرياء
فقد جاء الإسلام فمنح الناس حرية الحقوق ..... فالحرية منحة منحها الإسلام الناس دون طلب منهم احتراما لهم.

فمنحهم حرية التفكير، وحرية العلم، وحرية الرأي والقول والنقد، وحرية الاعتقاد، والتدين، وحرية التصرف بما لا يؤذي أحدًا، حرية التملك بالشروط والقيود المشروعة، بدون ضرر ولا ضرار . . فهذه هي القاعدة العامة في الإسلام: " لا ضرر ولا ضرار " . فأي حرية ترتب عليها ضرر لنفسك، أو ضرار لغيرك، يجب أن تمنع، ويجب أن تقيد في هذه الحالة فإن حريتك تنتهي حيث تبدأ حرية غيرك.




دومتم بخير
alho

الحادثة التي وقعت في احدى جوامع البغداد
قام بها الارهابيون هل هذا هو الاسلام الذي نفهمه
سؤال موجه لمن يدافع عن هؤلاء ويسميهم بالمجاهدين هل ماقاموا به جهاد او جريمة ؟؟؟!!