زياد
عضو رائد
    
المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
|
القرآن بين الحرفية و التأويل
في موضعين في نادي الفكر العربي طرح الزملاء:
thunder75:
التأويل في القرآن و عند السنة والشعية والمعتزلة والصوفية ود.نصر حامد أبو زيد
و
bashar:
نظرة في صحيح البخاري
تعقيبا على مقال للباحث أحمد صبحي منصور
في الحقيقة أجد أن هذا الموضوع هام جدا و أن الطروح الموجودة في "السوق" كأفكار أبي زيد و منصور ليس لها بعد دَعَوي بعكس محمد شحرور الذي رسم خطا تأويليا استطاع به تكوين "فقه" جاهز للاستعمال (بغض النظر عن نوعه)
أود هنا ربط هذه الخطوط و محاولة رسم صورة اجتماعية لطروح
المجاز و التأويل:
- القرآن كنص ثابت.
- القرآن كنص متحرك.
- القرآن و المجاز.
و من الممكن أن نتحدث عن العامل التاريخي في تكوين الصورة الحالية للدين الإسلامي:
- الخلاف حول الحكم بين من أصبحوا شعية و سنة و نظرة إلى المعتزلة.
- نشأة علم الحديث.
و أن نتعاطى مع شخصيات كابن رشد.
لن نأتي بجديد, كل المواضيع هذه تم تناولها و لكن معظمها ظل بين النخبة دون أي تطبيق اجتماعي أو سلوكي لما قد ينتج عن دراسة مثل هذه الأمور.
|
|
01-29-2005, 03:01 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
القرآن بين الحرفية و التأويل
القرآن بفسر يالقرآن؟
او بالعقل؟
او بالنقل؟
اما شحرور فليس لدبه اي خط اصلا.لان كل مقدماته هبلة هبلا بينا.ونقضها سهلا.:h:
|
|
02-06-2005, 08:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
زياد
عضو رائد
    
المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
|
القرآن بين الحرفية و التأويل
اقتباس:لم أفهم مقصدك من الصورة الإجتماعية أو التطبيق الإجتماعي والسلوكي
زميلنا coco
تعامل الكثير مع النص القرآني بشكل حديث, و بغض النظر عن طريقة التعامل هذه, بقيت بين النخب و لم تصل إلى العامة الذين يفضلون "النسخة المفسرة تقليديا"
يوجد لدينا الكثيرين من من فسروا أو فهموا القرآن بلغة العصر و أهمهم المفكر السوداني محمود محمد طه الذي طرح طرحا فلسفيا رائعا قلما تم تداوله لكن في النهاية لكن في النهاية بقيت هذه الطروحات "دون أي تطبيق اجتماعي أو سلوكي لما قد ينتج عن دراسة مثل هذه الأمور."
أي أنها بقيت تقرأ و تداول كما يقرأ الناس أجاثا كريستي (للتشويق و التسلية) و عند "الجد" يلجأ الناس لشيخ ذو لحية طويلة و عمامة,
المشكلة عند المسلمين عامة و من يسمون نفسهم سنة بشكل خاص أنهم ليس لديهم مرجعية فقهية.
لديهم "القرآن و السنة" حسنا ... و لكن من لديه الشرعية التاريخية ليحكم على آية قرآنية أنها منسوخة أو أن نبي الإسلام قصد كذا في هذا الحديث أو أن هذا الحديث صحيح. من لديه السلطة ليحاكم علوم الحديث؟
عندما لا يمس الطرح الحديث قيمة تاريخية لنص ديني (كما يفعل النجار مثلا) لن يعارض أحد بل العكس ستجد الكل يصفق له و يهلل, لكنه كان ليكفر و يحاكم إذا طبق نفس المهجية التي يخرج لنا بها بالإعجاز العلمي في استنباط أحكام شرعية.
ما أردت أن أقوله في تلك الجملة أن للسلطة الدينية سيطرة هائلة على المجتمع و عاداته, لم تستطع الأفكار الحديثة فعل أية شيء معها.
وأضيف أنه عندما طرح أشخاص ذوي ميل للعنف طرحا بنفس منهجية تلك السلطة لم يجدوا صعوبة في اختراق المجتمع.
|
|
02-07-2005, 01:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
القرآن بين الحرفية و التأويل
هل الحل سا زياد هو في القضاء على سلطة رجال الدين؟ويالتالي منع الدين كحرفة؟:h:
|
|
02-07-2005, 03:00 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
القرآن بين الحرفية و التأويل
اهلا عمر
لا رابط ولا ما يحزنون.
تعال ننقاش ما كتب.
فانا لدي عدة كتب تنقض مقدماته الهبلة ولكن لا احب الجاهز.
فان كنت انت لديك اقل المام بكتابه قرائه معاصره فتقضل للحوار ومعك بنتسلى ونستفيد.
فان لم تكن قارءا لما كتب فلا اجد مسوغا لنقض هبله لوحدي و لنفسي.:h:
|
|
02-08-2005, 07:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}