السادة الزملاء الاعزاء
ابحث دون جدوى عن كتاب ( محنة العقل فى الاسلام ) الذى كلف صاحبه حياته للاستاذ مصطفى جحا
فمن يدلنى على موقع به نص الكتاب سأكون له من الشاكرين
وتحياتى لجميع الزملاء

سواح:

الكتاب عندي كـ هارد كوبي. بس بصراحة الكتاب مش قوي بيني و بينك. قريته ما دخلش مزاجي قوي. مش عارف هو على النت ولا لأ. لكن لا يأس مع الحياة. لو اقتضى الأمر ممكن أحاول أبعته ليك كـ هارد كوبي أو أعمل له سكان و نحطه على النت لو مش موجود على النت. اللي شهر الكتاب أن صاحبه شهيد الكلمة زي فرج فودة بس فرج مستواه أعلى منه كتير. ده رأيي و جايز أنا غلط.

(f)

عزيزى ابراهيم
حدث ما توقعت حيث كنت اعلم مسبقا انك اول من ستحاول مساعدتى , فشكرا لك على استجابتك السريعة
كما انى مع احترامى لوجهة نظرك فى الكتاب الا انى اعتدت الا احكم على شئ مسبقا دون ان اطلع عليه
فاكرر شكرى , وربما يعثر لنا احد الزملاء على نسخة انترنتية

إيه دا يا عم سواح إنت بتذاكر من ورانا ولا إيه:D
أنا أول مرة أسمع عن الكتاب ده









ياريت بعض التفاصيل:)

تحية طيبة لمحركات البحث الآدمية (f)

العزيز المحترم سواح، وجدته لكن ليس مجانيا (20 دولار)

ها هو الرابط إلى أن نجد المعرفة المجانية

http://www.islamreview.com/arabicsection/resources.htm

ستجده رقم 6

هناك موقع آخر يقدم (مجاناً) أهم ما فى الكتاب على هيئة ملفات صوتية تعمل على الريل بلاير
لكن يجب الحذر فهو على موقع "الآب زكريا" وانا لا أحب سماع وجهة نظر من المخالف، بل أفضل الإنصات للمستقل
عموماً المخالف هو أقدر شخص على عرض الرأى المعارض، لذا فمن المتوقع أن الأجزاء مختارة بعناية

هاكم الوصلة
http://www.fatherzakaria.com/islamchristia...books/08/08.htm


قطقط.. الآب زكريا إستأذن ورثة الشهيد مصطفى جحا؟ :?:

تحياتى

الصديق العزيز فولتير
كل ما اعرفه عن كتاب ( محنة العقل فى الاسلام ) هو ان مؤلفه مصطفى جحا قتل من قبل الاسلاميين بسبب آرائه فى القضايا الاسلامية , وهذا يحفزنى للاطلاع عليه بصرف النظر عن اذا كان موضوعيا فى نقده ام لا

العزيز Mirage
شكرا يا عزيزى على معلوماتك
لقد اطلعت على قراءة الأب زكريا لمقتطفات من هذا الكتاب , وبالفعل هى مقتطفات انتقائية انتقاها الاب ليس حبا وبحثا عن الموضوعية وانما نكاية فى من يحاورهم من مسلمين
فلك جزيل الشكر
والى ان يعثر احد الجوجوليين googlians العظماء بالنادى وما اكثرهم فاننا من المنتظرين

قراءة الكتاب والتعليق عليه شىء ، ونقل الكتاب مطبوع هو شىء آخر ، طالبت السيد عرفات إنه يعمل ملخص للكتاب وبالتالى يكون قدم شىء من مجهوده
وبعدين ياحارس : ما هو موضوع ( المخالف ) .. مخالف لماذا ؟

هذه هي المأساة لدى متصفحي الكتب من بعض المسيحيين العرب حيث ينتقون ما يخدم قضيتهم الأولى و هي الطعن في الإسلام و كفى. هذا شعور الإنسان الذي يعاني من النقص و يرزح تحت القهر و يبحث بكل الحيل عن وسيلة لإيهام نفسه بأنه "أحسن من غيره" مع أنه كان حريا أن ينقل الحقيقة كاملة عملا بقول المسيح: تعرفون الحق و الحق يحرركم. طبعا أن لست أهبل أو بريالة حتى يفوتني نقلهم لأجزاء مبتورة من كتب الملحدين لنقد الإسلام مع أن هؤلاء الأغبياء كان من الممكن أن يستفيدوا لو علموا أن هناك شيء اسمه "آلية القراءة النقدية" كمنهج يتم تطبيقه على أي كتاب بصرف النظر عن مسماه أو محتواه وأن الدراسة المنهجية تخدم المسيحية أكثر مما يتصورون حيث تميط اللثام عن القناع الفلكلوري و تجعل الإيمان أنصع و أقوى. لكن لا حياة لمن تنادي مع هؤلاء السذج الذين يقتبسون سطرين من كل كتاب ثم يخرجون على الملأ قائلين: أرأيتم؟! إنه مسلم منكم و يقول إن "دينكم فيه كل البلاوي السودا دي". ما أحقر هؤلاء الناس :flam:

لأني مشغول بأكثر من كتاب الآن، سأضع هذا الكتاب في بالي بحيث أنقله بالكامل بأمانة كما هو. و لو مستعجل يا سواح لي صديق نازل مصر قريب و ممكن أبعت الكتاب معه. أنا بس فخور أني أعرف صديق زيك بيحب البحث و الدراسة و لو طلبت لبن العصفور نجيبه من تحت طقاطيق الأرض و تكتب لنا دراسات و أبحاث و كتب قريب على مستوى الامتياز.

مع التحية للصديق الحبيب جدا ميراج جارديان و فولتيرنا الغالي و سواح.

أخوكم الصغير:

برهومة

(f)

اقتباس:  قطقط   كتب  
وبعدين ياحارس : ما هو موضوع ( المخالف ) .. مخالف لماذا ؟

مخالف يا عزيزى قطقط لفظة رقيقة لوصف غير المتبعين للدين مثار البحث..

بمعنى أنت مثلاً - ربنا يديك الصحة وطولة العمر - لو كتبت كتاب عن الإسلام..
فبكل تأكيد سيكون هجاء فى الإسلام مصاغ على هيئة نقد موضوعى..
تماماً كما يقول ديدات انه ينتقد وهو يهجو
لماذا؟
لأن كل شخص يعتبر "مغاير" لما ينتقد.. وبالتالى فقد سمة المحايد المستقل

من النادر أساساً أن تجد المحايد المستقل الذى لا تشعر معه أنه مغاير فى موضوع المسيحية والاسلام

على العكس عندما يكتبه مسلم مثل "مصطفى جحا" أو "فرج فودة" (رحمه الله) بهدف جلد الذات

النقد الموضوعى لا هدف له..
هو يمدح ويذم معاً..
الهجاء هدفه "الحفر" تحت قدم المغاير ليبدو أقصر قامة، فيشعر بطول قامته..
والنقد هنا مجرد وسيلة لهدف الحفر..

فهم القطقط؟

أليس النقد يتطلب مقياسا حتى من خلال هذا المقياس يعرف المتفاضل من المقصر ؟
كيف يمكن قيام نقد بدون معيار محدد ؟

--------------------
هل أبونا زكريا مخالف لمصطفى جحا فى كتابه ؟ً