سلام المسيح رب المجد ..
الحقوا يا جماعة .. [MODERATOREDIT]" هارون " ابتدأ يشد بشعره !!! :lol:
يريد ان ياكلني باسنانه ..:mad2:[/MODERATOREDIT]
يا حرام .. عن جد انا مفتري وظالم ..
[MODERATOREDIT]خليت هذا الولد يتعقد نفسياً من كثرة ما لطعته على قفاه..:97:[/MODERATOREDIT]
" بكرهك يا بابلي .. بكرهك .. بكرهك .. يا وحش " !!! :lol::lol:
[MODERATOREDIT]وربما ينتحر ويرمي نفسه من فوق جبل مثل محمده المنافق الدجال .. ماسوفاً على شبابه ..!!!! :23:[/MODERATOREDIT]
والان ..!
[MODERATOREDIT]لنترك الهذيان والخرف والعباطة .. والتي تتزمل بمداخلات هذا " المهذار " وتحاضيضه الفارغة ..[/MODERATOREDIT]
ولنواصل عرض بعضاً من فتاوي هذا الدين المحمدي [MODERATOREDIT]الدموي [/MODERATOREDIT]:
فتوى اخرى من فتاوي المحبة والتسامح الاسلامي !
وعنوانها :
وجوب عداوة اليهود والمشركين وغيرهم من الكفار !!
مستندة على اسس ثابتة من القران والسنة ..
هذه مقتطفات من مقال مفتي السعودية السابق عبد العزيز بن باز ..
مجموع فتاوى ومقالات_الجزء الثاني
وجوب عداوة اليهود والمشركين وغيرهم من الكفار
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد فقد نشرت بعض الصحف المحلية تصريحا لبعض الناس قال فيه ما نصه :
( إننا لا نكن العداء لليهود واليهودية وإننا نحترم جميع الأديان السماوية ) ، وذلك في معرض حديثه عن الوضع في الشرق الأوسط بعد العدوان اليهودي على العرب .
ولما كان هذا الكلام في شأن اليهود واليهودية يخالف صريح الكتاب العزيز والسنة المطهرة ، ويخالف العقيدة الإسلامية وهو تصريح يخشى أن يغتر به بعض الناس ، رأيت التنبيه على ما جاء فيه من الخطأ نصحا لله ولعباده . . فأقول:
قد دل الكتاب والسنة وإجماع المسلمين
على أنه يجب على المسلمين أن يعادوا الكافرين من اليهود والنصارى وسائر المشركين ، وأن يحذروا مودتهم واتخاذهم أولياء
، كما أخبر الله سبحانه في كتابه المبين الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، أن اليهود والمشركين هم أشد الناس عداوة للمؤمنين .
قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ إلى قوله سبحانه : قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وقال تعالى يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ وقال عز وجل في شأن اليهود : تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ * وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا الآية . وقال تعالى : لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ الآية .
والآيات في هذا المعنى كثيرة ، وهي تدل دلالة صريحة على
وجوب بغض الكفار من اليهود والنصارى وسائر المشركين وعلى وجوب معاداتهم ، والتحذير من اتخاذهم بطانة ، والتصريح بأنهم لا يقصرون في إيصال الشر إلينا ، وهذا هو معنى قوله تعالى :لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا والخبال هو : الفساد والتخريب . وصرح سبحانه أنهم يودون عنتنا ، والعنت : المشقة ، وأوضح سبحانه أن البغضاء قد بدت من أفواههم وذلك فيما ينطقون به من الكلام لمن تأمله وتعقله وما تخفي صدورهم أكبر من الحقد والبغضاء ونية السوء لنا أكبر مما يظهرونه ، ثم ذكر سبحانه وتعالى أن هؤلاء الكفار قد يتظاهرون بالإسلام نفاقا ليدركوا مقاصدهم الخبيثة وإذا خلوا إلى شياطينهم عضوا على المسلمين الأنامل من الغيظ ، ثم ذكر عز وجل أن الحسنات التي تحصل لنا من العز والتمكين والنصر على الأعداء ونحو ذلك تسوءهم وأن ما يحصل لنا من السوء كالهزيمة والأمراض ونحو ذلك يسرهم وما ذلك إلا لشدة عداوتهم وبغضهم لنا ولديننا .
ومواقف اليهود من الإسلام ورسول الإسلام وأهل الإسلام كلها تشهد لما دلت عليه الآيات الكريمات من شدة عداوتهم للمسلمين ، والواقع من اليهود في عصرنا هذا وفي عصر النبوة وفيما بينهما من أكبر الشواهد على ذلك ، وهكذا ما وقع من النصارى وغيرهم من سائر الكفرة من الكيد للإسلام ومحاربة أهله ، وبذل الجهود المتواصلة في التشكيك فيه والتنفير منه والتلبيس على متبعيه وإنفاق الأموال الضخمة على المبشرين بالنصرانية والدعاة إليها ، كل ذلك يدل علىما دلت عليه الآيات الكريمات من وجوب بغض الكفار جميعا والحذر منهم ومن مكائدهم ومن اتخاذهم بطانة .
فالواجب على أهل الإسلام أن ينتبهوا لهذه الأمور العظيمة
وأن يعادوا ويبغضوا من أمرهم الله بمعاداته وبغضه من اليهود والنصارى وسائر المشركين حتى يؤمنوا بالله وحده ، ويلتزموا بدينه الذي بعث به نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم ...
وفي قوله تعالى : لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا دلالة ظاهرة على أن جميع الكفار كلهم أعداء للمؤمنين بالله سبحانه وبرسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكن اليهود والمشركين عباد الأوثان أشدهم عداوة للمؤمنين ، وفي ذلك إغراء من الله سبحانه للمؤمنين على معاداة الكفار والمشركين عموما وعلى تخصيص اليهود والمشركين بمزيد من العداوة في مقابل شدة عداوتهم لنا ، وذلك يوجب مزيد الحذر من كيدهم وعداوتهم .
--------------------------------------
نكتفي بهذا القدر من هذه الفتوى التي تقدح الشرار لندرك مقدار الجو المحموم الذي كتبت وسطرت فيه ..!
ومن اراد استكمال الموضوع فاليه هذا الرابط :
http://www.binbaz.org.sa/display.asp?f=bz00233
ونقول :
ديانة تعلم :
وجوب العداوة ! ..
وجوب البغض ! ..
وجوب الضغينة !
ويصفونها بانها ديانة " سلام وتسامح " !!!؟؟؟:25:
ليس الخلل يوجد في المناهج الدراسية في الدول الاسلامية ..
بل هو اساساً يكمن في الاسلام !!
" الاسلام يحترم الديانات "! ..
اكبر كذبة قيلت على مر التاريخ !!!
افيقوا يا عالم ..
تحياتي للجميع ..
وخصوصاً هارون ..
خذ هذه (f)(f) ولكن لا تدع شيوخك يرونك وانت تشمها ..
لان اهداء الزهور في دينك " المحب السمح " حرام وكفر ..!!!!
:aplaudit::aplaudit:
البابلي