أغلب النساء يكذبن, لكن كذبهن يقترن دوما "بأسطرة" للشرف, فإن كانت تقترف جرما ما و رنا شخص لأن يتحرى عنه - ممن يحق له التحري - هاجمته بوحشية و بأسلوب مترفع بالإباء و الشرف, لكنك تكتشف بعد حين أنها كذلك.

السؤال هو... هل تثق بهذا الجنس؟

و هل جارة الوادي "رجل" كي تصوت؟ أنت تدفعيننا للسخرية منك بهذا الشكل, فلعلك تخافين "النتائج الدامغة" فتتدخلين؟

:D

الفيلسوف

مرة أخرى تدخل في المحظور وتدخل منطقة الخطر فآنت ترى المرأة عورة متاع للذكر ويبدو أنك لا ترى وظيفة لها غير أنها خلقت من أجل إمتاع سيدها وراحة بعلها

إن كنت ترى أن المرأة ناقص عقل ودين ..؛ فهل أنتقص ذلك من إنسانيتها أو من إسلامها((رغم كوني لاديني )) خاصة أن عد أدائها الفرائض لأسباب فسيولوجية جاء بأوامر دينية وليس عن إرادة ورغبة منها

فيبدو إنك لا تركز على المرأة سوى حيضها ولباسها وفتنتها حتى تأخذك الشكوك




:hony:كلمة أخيرة ارحموا نساءنا فهن أخت ووالدة وابنة كما تميزن بالحيض تميزن بحنو ورحمة لا يعرفها الذكور وهنا الخلاف الفسيولوجى ؛ وهنا أثره الحقيقي ونتيجته ..الحنان الأنثوي الذي يجعل الحياة تخضر أمامنا مقابل القسوة الذ كورية الغشوم التي تصيب حياتنا بالجفاف والتصحر






=====================
*أما عن وصفك للمرأة بالكذب فقد تعاني من عقدة أنيس منصور نتيجة خيانة صديقة لك أو .......؟راجيين التكملة :saint:

الزميل احمد النسوان اكلت نافوخه فمعظم مواضيعه عن الحريم وغالبا سلبية:?: فماتشيلش ببالك ياوضاح

.

السلام للجميع :

السؤال :
هل تثق فى المرأة ؟


الاجابة :
جدااا



والى لقاء قريب....

اقتباس:و هل جارة الوادي "رجل" كي تصوت؟ أنت تدفعيننا للسخرية منك بهذا الشكل, فلعلك تخافين "النتائج الدامغة" فتتدخلين؟

أليست المرأة في عرفك مفطورة على الكذب؟
تصويتي يؤكد نظريتك الفذة يا فيلسوفنا المريع. :D

ومن هم هؤلاء الذين سيندفعون للسخرية مني؟
الفلاسفة من أمثالك مثلا.
يبدو أنك لم تلاحظ بعد من هو موضع السخرية فعلا هنا:duh:

ونفسيا
هل التعبير دائما بصيغة الجمع عن نفسك، تحمل خللا ما؟
هل نظرتك المتطرفة للمرأة سببها تجارب قاسية سابقة؟

نصيحة
عندما ترغب باقامة علاقة مع الطرف الآخر، ابحث عن من هن من طينتك، لا تلهث وراء النسويات واللادينيات والمتحررات، عندها لن تصاب بخيبة الأمل، ففيلسوف مثلك يعرف أن أي علاقة لتنجح ويمكن أن نطلق عليها علاقة صحية بين ذكر وأنثى، عليهاأن تقوم على قاعدة من التوافق والانسجام الروحي والفكري، وبربك ماذا يجمع بينك وبينهن روحيا وفكريا.

موضوعك كمواضيعك السابقة، كلها من أجل الانتقام من هذه النوعية من النساء التي لفظتك ورفضتك بعد أن عرفتك عن قرب، بل وازداد تمسكها بأفكارها وابتعادها عن كل ما تؤمن به بسبب أفكارك وتصرفاتك.

تمنياتي لك بحظ سعيد مع فتاة تناسبك وتناسب أفكارك وتوجهاتك، لكن عليك أن تعرف أن الطرف الآخر مهما كان قريب منك فكريا وروحيا، يبقى مختلف عنك، لهذا تعلم أن تعطي مساحة من الحرية للطرف الآخر ليتنفس، وتعلم ألا تشكك به وتشعره بأنه محل ثقة، وأن أخطاؤه ليست نهاية العالم، ولا تتعامل معه على أنك قديس لا يخطئ ، لا يكذب ولا ينتحل ،ولا تحاول أبدا أن تصنع منه نسخة عنك، وتحوله لتابع يقدسك، عندها حتى من هي من طينتك، ستبتعد عنك مع الوقت بعد أن تكون قد كرهتك.

تحياتي(f)

أثق بامي واختي ومن اعطتني ثقتها


البشر ليسوا سواء

لنا عودة, خصوصا لجارة الوادي التي تظن أنها آتت بالجحش من قضيبه.

:P

وضاح رؤى

لا داعي لأن "تقرف عيشتنا" بكونك لاديني (و كأن القصة تهمنا) فهذه لهجة مراهقة للغاية, يحسب صاحبها أنه أصبح شيئا معلوما, تماما كما كان مراهقونا البسطاء يفعلون مع التيارات الشيوعية و الإشتراكية و القومية. و التيار القومي, بالمناسبة, أصبح "مرفوضا" لغرورهم عندما أصبح منتشرا بشكل واسع بين أفراد الشعب العربي, و بهذا لم يعد هذا التيار يرضي غرور "الولدنة" يا عزيزي. :)

بخصوص ناقصات عقل, و رقتهن, و جحشنتهن, و غير هذا من "العي" الذي لا يدخل حساباتي, فأنني أهيبكَ أن ترى الأمور بهدوء أكبر بالمستقبل, فلا النساء "سائلات عنك" و لا كل من كتب ضدها يعني أنه يحقد عليها. و ربما لا تذكر حديثا للرسول سوى الذي رددته, مع أنه قال {ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن سوى لئيم}, و قال {رفقا بالقوارير}. أنا أحترم هذي الأحاديث, لكني أعلل مواقفي بهدوء, منطلقة من كون النساء اليوم لسنَ بنساء عادة :).

و بالمناسبة, هذه أقوال "فلسعية" لفلاسفة عن المرأة:



«لا تدخل على المرأة إلاّ والسوط في يدك» (نيتشه) .

«المرأة : آخر شيء يمكن أن تصل إليه الحضارة» جورج ميرديت

لست من هؤلاء عموما