(08-27-2009, 10:19 AM)بسام الخوري كتب: السؤال لماذا لايشتركو كأعضاء ولنناقش مواضيع سودانية
ولماذا هم أكثر 10 أضعاف من السوريين هل الانترنيت بالسودان أفضل من سوريا ..
.ماهي اهتماماتهم ...مواضيع دينية ...تنزيل كتب...كلها أسئلة مهمة ..
كنت أعتقد أن المصريين هم الأكثر عددا لكثرة لتهم وعجنهم وطول وتكرار نقاشاتهم ....نفس الشيء ينطبق على السعوديين ولكني اعتقد انهم مصريين وسوريين مقيمين بالسعودية لا أكثر
أنت تتحدث عن السودانيين بفضول من يتمنى رؤية سكان المريخ
كان معنا عضو هنا في السابق اسمه "الإعصار" من السودان، وكانت مواضيعه كلها تقريبا محاولات
مستميتة في إثبات أن السودانيين هم الذين حكموا مصر وهم الذين بنوا حضارتها كلها
ولم يجد من يتعارك معه لأن مواضيعه كانت طويلة جدا، وكل من قرأها كان يتثاءب ويمضي
فمل لأنه لم يجد من يمسك بتلابيبه ويقيم معه عركة، وذهب إلى منتدى مدن، وطبعا مدن كله سوريون
فذهب يطرح مواضيع تقول أن السودان هي أصل الحضارة المصرية في منتدى كله نقاشات حول
الأسد والمعارضة ولبنان ، فلم يعبره أحد فانتحر من المنتديات العربية وكان هذا آخر السودانيين المحترمين في منتدى عربي
المشكلة هي أنك جئت تقيس من يطلع على النادي في وقت أصبح النادي فيه مدينة أشباح.
والكل تقريباً ذهب إلى أماكن أخرى، ولم يبق هنا إلا أقل القليل، لم يعد أحد يدخل على النادي او حتى يكتب فيه حتى نقيس شيئاً ، المصريون اليوم لهم منتدياتهم الخاصة بهم، مثل أفكار ، وغيره، وكذلك السودانيون لهم منتدياتهم ، على سبيل المثال منتديات النيلين
http://www.alnilin.com/vb/index.php
كما ترى من المواضيع فالسودانيون مثلهم مثل غيرهم من البشر
يهتمون بالكورة والدين والسياسة الخ
أكثر ناس تآلفت معهم في حياتي كانوا سودانيين ، ويليهم مباشرة السوريين.
شخصياً أفتقد الكويتيين وكان هناك عضو اسمه بدر الكويت في السابق كنت أتابع مداخلاته.
أكثر ما أتمناه اليوم هو أن يشترك معنا عضو كويتي ليبرالي ، متابع لما يدور في السياسة الكويتية ، لأني أعتقد حقاً أن التجربة الكويتية الديمقراطية جديرة بالإهتمام والمتابعة ، ومن خلال عيون شخص كويتي مهتم بالشأن الداخلي في بلده سيكون الأمر جميلاً .
عزيزي بسام هل تعرف مواقع ليبرالية وعلمانية متخصصة في الكتابة ضد الإخوان وضد التطرف الإسلامي ؟
غير طبعاً مواقع الأقباط وزكريا بطرس الخ الخ .
أبحث عن مجلات او صحف إلكترونية متخصصة في الكتابة ضد التيارات الدينية ، غير موقع إيلاف.