http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2..._tc2.shtml

اقتباس:وتعد هذه هي المرة الاولى التي يتعرض فيها احد افراد الاسرة المالكة السعودية الى محاولة اغتيال

ونرجو ألا تكون الأخيرة وكما يقول المثل طباخ السم لازم يذوقه!

عزيزى

لا اعتقد ان سذج لنؤمن بكذبة كهاذة ! هل يعقل ان انتحارى يدخل لقصر سموة دون تفتيش ! وهل يفجر نفسة جنب مولانا دون اصابة واحدة ..
او حتى جرحى !
!!
الا تعتقد انها خزعبلة من خزعبلات حكامنا النصابين والخونة !

للعقول درنا وبئسنا !

نيوترال .
أتذكر يا صديقي عندما بدأت الأعمال الإرهابية في مصر في الثمانينات ، أن نصحنا طويلو العمر في السعودية بأن نتفاهم مع الإسلاميين ، و أن نحقق مطالبهم العادلة في تطبيق الشريعة ،و أنهم حسنو النية ،و أنهم حتى لو غضبوا احيانا فحسبهم انه يفعلون ذلك لله و في الله ، و انهم شباب غض علينا أن نأخذهم باللين , ........و ... .
لهذا أجد من المناسب ان نعيد إليهم نصائحهم الغالية .
ومن أطلق العفريت عليه أن يصرفه ،و ياحبذا لو فجره بأن ينفجر معه .

(08-29-2009, 02:05 PM)بهجت كتب:  نيوترال .
أتذكر يا صديقي عندما بدأت الأعمال الإرهابية في مصر في الثمانينات ، أن نصحنا طويلو العمر في السعودية بأن نتفاهم مع الإسلاميين ، و أن نحقق مطالبهم العادلة في تطبيق الشريعة ،و أنهم حسنو النية ،و أنهم حتى لو غضبوا احيانا فحسبهم انه يفعلون ذلك لله و في الله ، و انهم شباب غض علينا أن نأخذهم باللين , ........و ... .
لهذا أجد من المناسب ان نعيد إليهم نصائحهم الغالية .
ومن أطلق العفريت عليه أن يصرفه ،و ياحبذا لو فجره بأن ينفجر معه .

المشكلة أن مصر شاركت وبفاعلية فيما سموه الجهاد الأفغانى ليس فقط بتوريد الأنفار- كالظواهرى مثلا- ولكن حتى بالسلاح الذى حصلنا على رخصة تصنيعه من الإتحاد السوفيتى!! وكل هذا حدث بعد إغتيال السادات ومبارك جالس بجانبه والمفترض أنه يكون قد أدرك وقتها خطورة اللعب مع هؤلاء! وهو نفسه تعرض لمحاولة إغتيال بعد ذلك فى أثيوبيا على يد أبطال الجهاد الأفغانى.
أنا أعتقد أنه لو حدثت تحقيقات عادلة للكشف عن كل من ساهم أو شارك فى صناعة المأساة التى نعيشها اليوم فسيكون على رأس المدانين مبارك وأبو غزالة.

بالنسبة للذكريات فإليك هذه كبداية
http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=53105&SecID=390

اقتباس:في عام 1983م, أهدى المكتب الثقافي السعودي بالقاهرة إلى إخوان الإسكندرية, عددًا كبيرًا من المجلدات التي تحوي على إصدارين كبيرين من أمهات الكتب الإسلامية: مختصر تفسير ابن كثير, ومختصر التفاسير للصابوني، وقد اختاروا الإخوان لثقتهم بتوزيعها على من ينتفع بها, وكان علىَّ إحضار هذه الكمية التي استلزم حضورها عربة نقل كبيرة (تريلة),

فى ١٩٨٣ كانت العلاقات الدبلوماسية بين مصر والسعودية مقطوعة!! ومع ذلك فمايسمى بالمركز الثقافى السعودى- والثقافة منه براء- كان يوزع كتب أصولية بالكراتين والتريلات فى محافظات مصر!!

فى المقابل وبمناسبة مرور ١٥٠ سنة على نشر كتاب أصل الأنواع لداروين فقد حصل كل طالب ببريطانيا على CD هدية عبارة عن سلسلة محاضرات ألقاها ريتشارد داوكنز فى عام ٩١, فى حين حصل الشعب المصرى المنكوب على إبن كثير والصابونى- أو الصابونة لو أردت الدقة-

وبمناسبة الذكريات فأتذكر أنه وعند عودة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والسعودية فى أواخر الثمانينات زار المدعو فهد مصر وتم عمل زيطة وزمبليطة بسبب تلك الزيارة وأتذكر أنه ركب قطارا مع مبارك وأخذ يحيي الجماهير على طريقة عبد الناصر! كما لو كان فتح مصر ثم أعلن عن هدية منه لتلاميذ مصر مليون نسخة من القرأن الكريم!! وبعدها بقليل أقيم بأرض المعارض معرض تحت عنوان"السعودية بين الأمس واليوم" وكل ما أعدى من أمام المعرض ألاقى ألاف مؤلفة أتاريهم بيوزعوا أشياء مجانية وأنت عارف المثل بيقول أبو بلاش كتر منه وتلاقى كل واحدة خارجة شايلة أطشات بلاستيك وصورة لخادم الحرمين!

(08-29-2009, 04:18 PM)neutral كتب:  ................................

المشكلة أن مصر شاركت وبفاعلية فيما سموه الجهاد الأفغانى ليس فقط بتوريد الأنفار- كالظواهرى مثلا- ولكن حتى بالسلاح الذى حصلنا على رخصة تصنيعه من الإتحاد السوفيتى!! وكل هذا حدث بعد إغتيال السادات ومبارك جالس بجانبه والمفترض أنه يكون قد أدرك وقتها خطورة اللعب مع هؤلاء! وهو نفسه تعرض لمحاولة إغتيال بعد ذلك فى أثيوبيا على يد أبطال الجهاد الأفغانى.
أنا أعتقد أنه لو حدثت تحقيقات عادلة للكشف عن كل من ساهم أو شارك فى صناعة المأساة التى نعيشها اليوم فسيكون على رأس المدانين مبارك وأبو غزالة.

تحياتي .
أعتقد ان هناك ارتباك في تتابع الأحداث كما تعرضها .
دور مبارك في عصر السادات كدور السادات في عصر جمال عبد الناصر ، شكلي فقط بلا أي تأثير حقيقي .
بمجرد وصول مبارك للحكم أوقف كل التدخلات الخارجية بما في ذلك دعم ( المجاهدين الأفغان ) ،و ليس من المنطق أن نفترض ان مبارك كان يقاتل الإسلاميين في الصعيد و يدعمهم في أفغانستان !، كمتابع لصيق لهذه القضية لسبب مهني بحت أرجوا مراجعة روايتك الخاصة بدعم نظام مبارك( للمجاهدين) في أفغانستان خاصة أنه لم يتبرع احد بتأييد روايتك التي أسمعها للمرة الأولى .
أما عن دور السادات في دعم المجرمين الأفغان و أما عن التدخلات السعودية ( و أيضا الإيرانية ) الوقحة في الشئون الداخلية لمصر و لغيرها من الشعوب العربية فحدث ولا حرج .

تحية للجميع
المشكلة فى الإسلام أنك ما إن تنتهى من مطالعة خبر عنه حتى يفاجئك خبر أعظم ففى بداية شهر رمضان الذى ينبغى أن يكون معظما عند المسلمين كانت الجثث تتعفن فى مقدشيو والقاتل مسلم والقتيل مسلم وكانت المدفعية تضرب فى الحوثيين باليمن والقاتل مسلم والقتيل مسلم وانفجارات انتحارية مرعبة وغير مسبوقة بالعراق وبباكستان والقاتل مسلم والضحايا مسلمون

ولكن لكلٍ إسلامه وقد تصل صور الاسلام الموجودة إلى حد التضارب .. والتضاد

وفى السعودية عدة ( إسلامات ) ومن الطبيعى أن تتقاتل النسخ مع بعضها البعض .. وهذا ما نلاحظة منذ ظهر الإسلام .. إسلام يقاتل إسلام ويبتر رأسه ويعلق رأسه فى ( حدائق الرؤوس ) وكله بالقرآن والسنة والأدلة الثابتة من القرآن والسنة وأقوال الأئمة والسلف الصالح

بالنسبة للسعودية فلا أرى أن هناك عاقلا ما لا يتوقع انفجارا فيها وتقاتلا ما بين النسخ الإسلامية المتعددة بها .. وكذلك إيران وكلما زادت المساحة العلمانية فى الدولة كلما ازدادت الدولة استقرارا

لذا فأكثر الدول علمانية هى أكثرها استقرارا وأكثرها تدينا هى أسوأها استقرارا وخير دليل : أفغانستان والصومال والسودان

---

السعودية أو غيرها لن يتشكل فيها تيار وطنى إلا من العلمانيين لأن الدينين لا يعرفون معنى ( الوطن ) لأن منهجهم هى باختصار :

وأينما ذكر اسم الله فى وطن :: عددت ارجاءه من لب اوطانى

فلا شىء اسمه الوطن فى الفكر الدينى لذا فإن النسخ الاسلامية حتى وإن تقاتلت فإنها ستحيل الأوطان الى خراب لأنها تقاتل لاجل الاختلاف فى الدين لذا فحتى لو تم اغتيال الأسرة المالكة كلها فى السعودية فلن ترى خيرا

ولكن إذا نشأ تيار علمانى قوى بالسعودية ( وهو موجود بالفعل ولكن ضعيف للغاية ) عندها يمكن أن نأمل خيرا .. حتى ولو لم يتم اغتيال الأمراء

(08-31-2009, 04:36 PM)بهجت كتب:  

(08-29-2009, 04:18 PM)neutral كتب:  ................................

المشكلة أن مصر شاركت وبفاعلية فيما سموه الجهاد الأفغانى ليس فقط بتوريد الأنفار- كالظواهرى مثلا- ولكن حتى بالسلاح الذى حصلنا على رخصة تصنيعه من الإتحاد السوفيتى!! وكل هذا حدث بعد إغتيال السادات ومبارك جالس بجانبه والمفترض أنه يكون قد أدرك وقتها خطورة اللعب مع هؤلاء! وهو نفسه تعرض لمحاولة إغتيال بعد ذلك فى أثيوبيا على يد أبطال الجهاد الأفغانى.
أنا أعتقد أنه لو حدثت تحقيقات عادلة للكشف عن كل من ساهم أو شارك فى صناعة المأساة التى نعيشها اليوم فسيكون على رأس المدانين مبارك وأبو غزالة.

تحياتي .
أعتقد ان هناك ارتباك في تتابع الأحداث كما تعرضها .
دور مبارك في عصر السادات كدور السادات في عصر جمال عبد الناصر ، شكلي فقط بلا أي تأثير حقيقي .
بمجرد وصول مبارك للحكم أوقف كل التدخلات الخارجية بما في ذلك دعم ( المجاهدين الأفغان ) ،و ليس من المنطق أن نفترض ان مبارك كان يقاتل الإسلاميين في الصعيد و يدعمهم في أفغانستان !، كمتابع لصيق لهذه القضية لسبب مهني بحت أرجوا مراجعة روايتك الخاصة بدعم نظام مبارك( للمجاهدين) في أفغانستان خاصة أنه لم يتبرع احد بتأييد روايتك التي أسمعها للمرة الأولى .
أما عن دور السادات في دعم المجرمين الأفغان و أما عن التدخلات السعودية ( و أيضا الإيرانية ) الوقحة في الشئون الداخلية لمصر و لغيرها من الشعوب العربية فحدث ولا حرج .

أنا شخصيا أعتقد أن مبارك شارك بفاعلية فى الحرب بأفغانستان ولو كنت مقيما بمصر وقتها ومتابع للإعلام الرسمى المصرى لأصبح هذا الأمر عندك مسلمة بديهية, وتفسيرى لتلك المشاركة من جانب مبارك هو إنه بالأضافة لتحميل أمريكا جميلة فهو أعتقد أن الفرصة سانحة أمامه للخلاص من المتطرفين بمصر بإرسالهم لأفغانستان ليموتوا هناك ليرتاحوا ويريحوا ولكن تأتى الرياح بما لاتشتهى السفن!! كما أنى بالطبع لاأستبعد عامل المصلحة المادية الشخصية لأن الموضوع كان به صفقات سلاح كثيرة من تحت الترابيزة!

فلنعيد الشريط من أوله لفض أى إرتباك
الغزو السوفيتى لأفغانستان حدث فى ديسمبر١٩٧٩ والسادات تم إغتياله أكتوبر ١٩٨١ وخروج أخر جندى سوفيتى من أفغانستان كان فى فبراير ١٩٨٩ مما يعنى أن الفترة التى كان فيها السادات على قيد الحياة خلال تلك الحرب هو أقل من عامين من بدايتها ومعروف أن التدخل الأمريكى لم يبدأ فورا ولكن أستغرق الأمر شهورا حتى يرتب كل طرف أوراقه بعد مفاجأة الغزو.

بالفعل السادات هو من بدأ بالتعاون مع أمريكا فى إمداد ماأطلقوا عليهم المجاهدين بالسلاح ولكن هذا لم يستمر طويلا لأنه ببساطة أغتيل وأتى من بعده مبارك وأصبح القرار بالكامل فى يده.

هل فى الفترة من نهاية ١٩٨١ وحتى فبراير ١٩٨٩ لم يكن لمصر أى دخل بالحرب الدائرة فى أفغانستان? بالقطع لا سواء على مستوى السلاح والذخيرة أو الأفراد أو الإعلام أو حتى المخابرات فمن المعروف أن المخابرات المركزية كان لها مكتب بالقاهرة طوال فترة الثمانينات تتعلق مهمته حصريا بمسألة الحرب الأفغانية ومعلوم أيضا علاقة أبو غزالة بعضو الكونجرس الديمقراطى عن تكساس تشارلى ولسون أحد نجوم تلك الحرب فهل كل هذا كان يحدث من خلف ظهر مبارك?

اقتباس:وكلما زادت المساحة العلمانية فى الدولة كلما ازدادت الدولة استقرارا

لذا فأكثر الدول علمانية هى أكثرها استقرارا وأكثرها تدينا هى أسوأها استقرارا وخير دليل : أفغانستان والصومال والسودان

السعودية مستقرة وأكثر بكثير من كثير من باقي الدول الأخرى .. التيار المعارض أو العلماني في البلد ضعيف وغير مؤثر ولا يكاد يرى للأسف ..
لاحظ معي عدد العمليات التخريبيّة التي أرادت جماعات متشددة القيام بها على الأراضي السعودية وضد المصالح الحكوميّة التي يعتبرونها كافرة لإدخالها الأمريكي للبلد ..
ولا عملية نجحت وغالبا بمساعدة المواطنين والشعب المتكاتف لإخبار الحكومة بأي شئ مريب يحسّه .. الشعب دوما يقدم المساعدة والدعم للحكومة .. وأكثر أمر يضحك على الشعب ويجعله لا يرى أخطاء آل سعود هي فتاوي هيئة العلماء التي كثيرا ما ساعدت على إقناع الشعب بكثير من الأمور التي قد يكون قد تيّقظ لخطئها ..
عشت هنالك فترة جيدة من حياتي .. وأعلم تماما كم أئمة الجوامع ينهون نهيّا قاطعا مؤيدين كلامهم بهيئة العلماء على رأسهم ابن باز أبو عكاز وابن عثيمين إمام السلفيين .. فلا يجوز مخالفة الإمام (الكبير بتاعهم) ومخالفته من مخالفة الله ورسوله .. فيهز السعودي الذي قد يكون انتابه شئ من الإعتراض الداخلي مسلما بحكم الله ورسوله والعلماء الأطهار الذي لا يمكن أن يجانبوا الصواب ..

http://www.amazon.com/exec/obidos/ASIN/0...forcoop-20


http://www.historycommons.org/context.js...tancy_2054

اقتباس:1983: Rep. Charlie Wilson Brokers Weapons Sale Between Pakistan and Israel for Use in Afghan War
Representative Charlie Wilson (D-TX) travels to Israel where he meets with Zvi Rafiah and other Israeli officials. From Israel he travels to Egypt and then Pakistan, where he secretly negotiates a major weapons deal with Pakistan (see November-December 1982) on behalf of the Israelis in support of the mujaheddin fighting Soviets in Afghanistan. Among other things, the deal includes the delivery of T-55 tanks. Author George Crile will later comment, “The Israelis were hoping this deal would serve as the beginning of a range of under-the-table understandings with

١٩٨٣ كان مبارك هو من فى الحكم وليس السادات.

---

http://www.historycommons.org/timeline.j...anwar_tmln

اقتباس:1980: Afghan Fighters Begin Training in US
Some fighters opposing the Soviets in Afghanistan begin training in the US. According to journalist John Cooley, the training is done by Navy Seals and Green Beret officers who have taken draconian secrecy oaths. Key Pakistani officers are trained, as well as some senior Afghan mujaheddin. Much of the training takes place in Camp Peary, near Williamsburg, Virginia, which is said to be the CIA’s main location for training spies and assets. Other training takes place at Fort Bragg, North Carolina, Harvey Point, North Carolina, and Fort A. P. Hill, Virginia. Subjects are trained in how to detect explosives, surveillance, how to recruit new agents, how to run paramilitary operations, and more. They are taught to use many different weapons as well, including remote-controlled mines and bombs, and sophisticated timers and explosives. Cooley claims that “apparently [no] Arab or other foreign volunteers” are trained in the US. [COOLEY, 2002, PP. 70-72] However, in the late 1980s, US consular official Michael Springmann will notice fighters from many Middle Eastern nations are getting US visas, apparently to train in the US for the Afghan war (see September 1987-March 1989). Additionally, more training takes place in other countries. For instance, Cooley will note that “By the end of 1980, US military trainers were sent to Egypt to impart the skills of the US Special Forces to those Egyptians who would, in turn, pass on the training to the Egyptian volunteers flying to the aid of the mujaheddin in Afghanistan.” Cooley will further note that, “Time and time again, these same techniques reappear among the Islamist insurgents in Upper Egypt and Algeria, since the ‘Afghani’ Arab veterans began returning there in the late 1980s and early 1990s.” [COOLEY, 2002, PP. 70-72] It is not known how long these training programs continue.

---

http://www.historycommons.org/timeline.j...anwar_tmln

اقتباس:Late 1985: Slush Funds Enable Cash to Be Siphoned Off from Huge Arms Deal to Afghan Mujaheddin
After the governments of Saudi Arabia and Britain sign the massive Al Yamamah arms deal, “unconventional aspects” of the deal mean that money can be diverted for a variety of purposes. The arms being purchased by Saudi Arabia are paid for not in cash, but in oil, with between four and six hundred thousand barrels a day being bartered to finance the weapons. This enables the Saudis to evade production caps put in place by the Organization of Petroleum Exporting Countries (OPEC). Although most of the money realized from the oil should theoretically go to the British as payment for the arms, some of it apparently finds its way back to Saudi Arabians. It is then used to support a number of covert programs to arm anti-Communists supported by Saudi Arabia, such as the purchase of weapons in Egypt that are then sent to the mujaheddin in Afghanistan. [COLL, 2008, PP. 289] It is possible that some of the money is used to finance a missile purchase by the bin Laden brothers for Arabs fighting in the Soviet-Afghan War (see Mid-1986).

نص المكالمة

http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/01/83630.html