الأزهر يطلق قناة تلفزيونية في رمضان
الأزهر أكبر مؤسسة إسلامية سنية بمصر والعالم الإسلامي (الجزيرة نت-أرشيف)

أفادت مصادر متطابقة بأن الأزهر يعتزم إطلاق قناة تلفزية خاصة ابتداء من شهر رمضان المبارك المقبل بهدف إتاحة فهم جيد للإسلام في العالم.

وذكرت تقارير إعلامية أنه من المقرر أن يطلق على القناة اسم "أزهري" حيث حصلت على تمويل أولي بقيمة 2.7 مليون دولار من رجل الأعمال الليبي حسن طنطنكي.

وقدر طنطنكي تكلفة النفقات السنوية لتسيير القناة بحوالي 2.5 مليون دولار، وقال إن "الشراكة مع الأزهر تهدف إلى تقوية التفسير الصحيح للدين" الإسلامي.

من جهته قال خالد الجندي من علماء الأزهر إن القناة الجديدة تسعى لإبلاغ رسالتها إلى 1.5 مليار شخص سواء في العالم الإسلامي أو غيره.

وأوضح في تصريح صحفي "أنه لا يمكن إجراء حوار مع الذات، يجب أن يشمل ذلك سياسيين وممثلين ومفكرين وكتاب وأيضا كل الديانات".




مصر تسمح بفضائية للأقباط


أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر أنها حصلت على موافقة وزارة الإعلام لبدء بث قناة "أغابي" الفضائية الناطقة باسم الكنيسة على القمر الصناعي المصري "نايل سات".

وقالت مصادر كنسية إن القناة بدأت بثها الأربعاء، وأضافت أنه تم التعاقد مع الشركة المالكة للقمر الصناعي "نايل سات" على البث من بداية سبتمبر/أيلول الجاري، بعد أزمة استمرت أكثر من خمس سنوات.

وقناة "أغابي" هي أول قناة أرثوذكسية قبطية بدأ بثها رسميا في نوفمبر/تشرين الثاني 2005، وتبث على القمر الصناعي الأميركي بسبب رفض الحكومة المصرية في السابق السماح بعرض أي قناة مسيحية على "نايل سات".

وتبث القناة برامج لدراسة الكتاب المقدس، وتعرض مسرحيات وأفلاما دينية وتبث القداسات مباشرة من كنائس مختلفة، وأحيانا تبث قداسات باللغة الإنجليزية من كنائس قبطية بالولايات المتحدة الأميركية وكندا، كما تعرض برامج باللغة الإنجليزية لأبناء مسيحيي المهجر الذين لا يتحدثون العربية.

قنوات دينية
وكانت الحكومة المصرية رفضت مؤخرا منح قناة "أزهري"، التي أطلقها الداعية الإسلامي الشيخ خالد الجندي، حق البث على "نايل سات".

وقال الجندى أوائل أغسطس/آب الماضي إن الحكومة أبلغت القائمين على قناة "أزهري" أنها اتخذت قرارا بعدم إصدار أي تصاريح لقنوات دينية للبث من الأراضي المصرية.

وأشار إلى أن السلطات اتخذت هذا القرار بدعوى أن المسيحيين احتجوا على رفض التصريح لهم بقناة، مستدلين بوجود قنوات دينية للمسلمين تبث من مصر.

وتبث العديد من القنوات الدينية الإسلامية الخاصة من مصر، يصل عددها إلى نحو ست قنوات، منها "الناس" و"الرحمة" و"الحكمة".
المصدر: يو بي آي
ومن المقرر أن تشمل البرامج الرئيسة للقناة حديثا يوميا لشيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي، وبرامج وثائقية متعلقة بالأزهر وبرامج حوارية وسلسلة للرسوم المتحركة حول القرآن الكريم.

ومن المنتظر أن تبث القناة 75% من إنتاجها باللغة العربية، والباقي باللغتين الإنجليزية والفرنسية في البداية، على أن تضاف لغات أخرى العام المقبل.

وتسعى القناة لتوسيع خططها بإطلاق صحيفة ومحطة إذاعية ومدونات وخدمات هاتف محمول عام 2010.

ويعد الأزهر الذي شيد عام 972م أكبر مؤسسة إسلامية سنية في مصر والعالم الإسلامي.
المصدر: رويترز

طنطنكي ما هو الا عميل لصاحب البطولة في اهازيج طز
وهي حاجة زي دي تفوت ع العقيد
ستكون مصر ميدان تناطح بين نفوذ العقيد الهرطوق ونفوذ مملكة الظلام

اللهم اجعل باسهم بينهم شديد اما قلوبهم فهي شتى وستين شتى

الأزهر لم يُطلق قناة
اللهم إلا إذا استثنينا وقلنا الأزهر يُطلق أذرع العاملين به بدء من شيخه وحتى أصغر شيخ فيه ، للتسول والشحاذة كعادتهم من قديم ، أسوأ عباد الله هم من تخرجوا بالأزهر بشهادة "الشيخ محمد الغزالي" قلوبهم ملأى بالحقد والحسد ، وبطونهم تتسع لأكل أموال الكل .

من أطلق القناة "أسوأ دعاة العصر" الشيخ العرص "خالد الجندي" الذي لا همّ له سوى مضاجعة النسوان ، من رضيت ومن أبت ذلك ، وليتأكد من يريد بمراجعة الصحف التي سجلت ذلك بالوثائق ..
حين سُئل ابن حي السيدة زينب "الجندي" ثروتك أصبحت طائلة ، من أين ؟ قال : ثروة الراقصة أكثر وثروة لاعب الكرة فلِم لا تحاسبوهم .. ناهيك عما يفعله منذ أعوام في الغرب .. أتعسني حظّي أن جوارني هذا الأفاك في عام دراسي ، وكعادته راسب في كل المواد ، وليتأكد أيضًا من أراد بمراجعة فشله الدراسي في الأزهر وفي كل الكليات المناظرة له في الجامعات الأخرى ... هيبيض الجندي للآن وياخد شهاده بعد الليسانس بس مش قادر ..

الآن يلعب لعبة ليخرج من دائرة "المفتيين غير الشرعيين" فيريد أن يضفي شرعية على نفسه ، فيتمحك في الأزهر ، والاتنين أوسخ من بعض ..
أليس الأزهر من صدّر لنا هذه الأيام من أفتى بالتقام الثدي ومصّه ورضاعه ، لا من باب التخفيف على الشباب كما فعل "البنا المعاصر" ولكن من باب تطبيق سنة رسول الله ، ومدد مدد شدي حيلك يا بلد .

لعن الإله هؤلاء المرتزقة الأفاكون وإن كنت أشك أنهم سيقلون ، هم في ازدياد ولله الحمد والمنة .. بلاد تستحق أسوأ من ذلك بالفعل .

وهل الاسلاميون تسببو بسقوط شعرك وزيادة وزنك صورتك بالأفتار غير جذابة إطلاقا

الازهر سيطلق قناة رمضان المقبل يعني عقبال سنة 2010

خلاص السماء Complet
لا جنة ابوهريرة ولا ملكوت بولص

(09-04-2009, 08:55 PM)يجعله عامر كتب:  هم في ازدياد ولله الحمد والمنة .. بلاد تستحق أسوأ من ذلك بالفعل .

والحل؟
ما هو الحل؟
كيف يمكن أن يساهم الناس الذين يعون هذا الوضع المأساوي في دفع البلاد للخروج منه؟

في البيت بيتك
سئل "الشيخ" خالد الجندي
هل انت متزوج

فاجاب
هو برضه شيخ في متل مقامي وسني يعيش دون امراة ، دي برضه تبقى عيبة ف حقي

واضاف انا متزوج من سيدة "طبيبة" مقيمة في سويسرا وبتشتغل هناك

والغريب انه اضاف جواب على سؤال لم يوجّه له
قال وهي حامل دالوقتي

الكلام في التلفزيون والمعنى على النسوان اللي بيستفتوه
وكمان متغاظ ع شان بيعاملوه شيخ 24 ساعة .................الخ

يقول انه عادي بيهيص وبيقول نكت و"بيدحك" كمان

اشارة الى رفع الكلفة
ويا نسوان اشارتكم خضرا دوسو على بنزين الشيخ جندي عاشق "احتكاكات مؤخراتية"

(09-05-2009, 12:26 AM)Albert Camus كتب:  

(09-04-2009, 08:55 PM)يجعله عامر كتب:  هم في ازدياد ولله الحمد والمنة .. بلاد تستحق أسوأ من ذلك بالفعل .

والحل؟
ما هو الحل؟
كيف يمكن أن يساهم الناس الذين يعون هذا الوضع المأساوي في دفع البلاد للخروج منه؟

الحل برأيي ليس سهلاً ، وليس مجرد كلمات فحسب ، الحل :
هدم هذه الأصنام وذر ترابها مع نفايات يضمن عدم تجدد طينتها وإخراج بذرة شبيهة لها ... وهذا الهدم يكون بـ :
تعريتها ، وتتبعها ، وإظهار كذبها ودجلها ، بإخلاص مستمر دون انقطاع أو كلل أو يأس .
طرح بديل مناسب لهذه الأشكال العفنة من صور التدين المتاجر على ظهور المساكين من العوام .
ولأن الدولة مشاركة في هذا العفن بتركها المجال لطُغمة المرتزقة من "سلفيين" و"بدل وكرفتات الإسلام" لأن ذلك يصب في مصلحتها ، فلا بد من فرض النموذج المطروح على الدولة ، إن بالأدب وإن بالبلطجة وبالثورة ، حتى يحدث ذلك ولو زحزحة للنماذج التي تُرك لها المجال تفسد العقول .
المشكلة كبيرة أنا أساسًا مش مقتنع باللي بقوله دلوقتي لما قريتو تاني
الحل مثلا لو كان من المحيط المجاور فمثلا كثيرين من الصوفية مرتزقة يعني تقدر تقول 99 في الميه + انهم سلبيين + إن التصوف في كتير من الأدمغه اللي هنا بيساوي بهلله فمش ناقصه أكيد .
الحل مثلا لو في العلمنة نفس الشيء كتير من الإخوه "لوك لوك لوك" وحافظين شوية كلام ، ولا فاهمين أبيض ولا اسود ، ولو شيلنا الحمير اللي زي الحمار اللي بنكلم عنه هنا مش هنلاقي حمار آخر يقول للناس حاجه .
حتى الملحدين متعصبين جدا جدا زيهم زي السلفيين ..
طيب هو مش عيب إني اقول معرفش الحل

اقتباس:طيب هو مش عيب إني اقول معرفش الحل

لا مش عيب، لقد حاولت أن تفكر، وهذا هو المطلوب، مع الأفكار المختلفة بمرور الزمن سوف تظهر فتحة المخرج من هذا الكهف المظلم في نهاية النفق بكل تأكيد.

عزيزي يجعله عامر
هل يمكنك تزويدنا بوصلات لمواقع تهتم بتناول حقيقة خالد الجندي، وعمرو خالد،ومصطفى حسني وغيرهم
لأني لم أستطع العثور على مواقع لها القيمة تهتم بتتبع هؤلاء الناس.
خاصة تلك الصحف التي ذكرتها، لم أجد أي إشارة لهذه الوقائع على النت.

لو أردت معلومة "ألبير" سلني وأجيبك .. فكما تعلم أني لست تابعًا لأي فيلق من الفيالق ، وما لدي معلومات كونتها من اتصال مباشر بهؤلاء المرتزقة ..
يعني لن يقول لك أحد مثلا أنه زار بيت "خالد الجندي" في السيدة زينب أو المهندسين وعرف زوجته الأولى والثانية هناك قبل أن يفتحها ع البحري ويجاهد بأيره مع النسوان شرقًا وغربا .. ولن يقول لك أحد من أهل الجرائد أنه كان يدخن شيشه مع الجندي وهو يتحدث عن "البزنس الديني" ولن يقول لك أحد أن أغلب المواد التي قدمها أكثر من مرة "الجندي" كبحوث للكليات كان يدفع للشباب المراهق الساذج "الريفي" مالا لقاء كتابتهم لها ..
لن يحدثك أحد أن القرضاوي قال على عمرو خالد : "ده ولد كذاب ومش بيسمع الكلام وغاوي شهره وبس"
لن يحدثك أحد عن أن فريق عمرو خالد الذي سافر معه الدنمارك لم يعرف واحدًا منهم شيئًا عن الإسلاميات ، وكان مؤهلهم للذهاب معه أن مامته وباباه وهو بيسافروا كتير ، وأنه يتقن لغة أجنبية ..
لن يحدثك أحد أن سيدة مصرية تقيم بأمريكا كانت تريد "الدفاع عن الإسلام" وتدشن برنامجًا لذلك ، وجالست 14 أستاذ أزهري كي يجمعوا لها مواد علمية ! وهي لا تتقن إلا تمشيط شعرها وتظبيط الميك آب والتحدث طوال الوقت في التليفون ... نسيت وكمان بتحب الهوت شوكلت.
لن يحدثك أحد أن مصطفى حسني يدرج الآن وهو شاب ابن الثلاثين عاما ضمن قائمة العلماء ، وهو لا يُتقن العربية ، ولا يعرف أعلام المسلمين القدامى ولا كتاباتهم ، ولا يحسن إلا قراءة الكلمات الإنجليزية ، ولن يحدثك عن أن سيارته من شهر غير سيارته لهذا الشهر ، ولن يحدثك أحد أنه حتى الإيميلات التي تأتيه لا يرد عليه بنفسه بل يُلقّن الرد ويقول ، وحتى دروسه يُلقنها ، وحتى مقابلاته قبل ذهابه يُلقنه شخص ما يقول .
وعلى أية حال "وائل لطفي" الروزيوسفي كتب عن هؤلاء كتابه "الدعاة الجدد" يمكنك الحصول على معلومات جيدة منه ، كذلك راجع جريدة الدستور ، وبعض من مقالات "عادل حمودة" وربما يفيدك أكثر في هذه المسألة "بهجت".