http://amrkhaled.net/khatmat/

ده طبعاً العداد بتاع الختمات , أرجو من سعادتكم ان تتضغطوا على العداد كذا مرة لتفأجاوا ان العداد بيزود من تلقاء نفسه ممكن فى الضغطة الواحدة 30 مرة .

بل هقولكم على شئ أجمل منه , اعملوا بس ريفيرش للصفحة من خمس دقائق لخمس دقائق - هتلقيه ممكن قفز الى ربعمائة ضغطة مرة واحدة ؟ كذا مرة وراء بعض , هتلاقى العدد بيزود من تلقاء نفسه ..


اليأس وصل بيهم لدرجة الدى



سلنتوحة اكبر ولله الحمد والمنة

يعني لو عندهم شوية احترام للذات كان اولى انهم يحطوا انتي سبام ( ارقام او احرف بالصور ..) بس ناس تافهة
همها المكسب المالي والاعلامي لاغير بكرا تلاقي خيخة طالع على قناة اقرأ يبشرالمسلمين ان العدد وصل لستة مليار وبذلك
اصبح كوكب الارض وضواحيه مؤمنين ولله الحمد والمنه ,,

عن نفسي سجلت اربعمئة ختمة لعيون اخواننا المسلمين هو احنا كم داعية عندنا ..

بارك الله فيك يا اخى

http://amrkhaled.net/gallery/gallery793.html




ده بيفكرني تاني بالموضوع بتاع الرسومات، و " سبحان مقلب القلوب "

فعلا عملت ريفريش للصفحه في نفس اللحظه ولقيت العداد قفز أكتر من ٧٠٠ ختمه في حين أن عدد المتصفحين في الموقع كله لا يصل إلي هذا الرقم وكل مره تقوم بعمل ريفريش تجد أن العداد يقفز من ٤٠٠ الي ٨٠٠ مره يعني حرامي وعبيط

الله أكبر ولله الحمد

بص هو لم يتلاعب في العداد.
بس ده خطأ من المطور Developer.

لو بتستعمل الفاير فوكس، تقدر تدخل على صفحة الختمات دي، وتدوس كليك يمين، وتعمل View Source

حتلاقي فيه function جافا سكريبت على زرار "سجل ختمة" اسمها ()submitkhatma

لو بصيت فوق خالص، حتلاقي ملف الجافا سكريبت اللي بيعرف الـ function دي، اسمه khatma.js

لو دست عليه حيفتح علطول، وحتلاقي في أول الملف خالص function اسمها :

()toggleSubmitKhatmaBtn

بص بقى مكتوب فيها إيه :
ده معناه إيه؟
بيقول لو الشخص ده داس على الزرار بتاع تسجيل الختمة قبل كده، اقفل الزرار، ولا تجعله متاحاً له ليضغط عليه مرة أخرى.
وهو بيعرف عن طريق تسجيل ملف cookie على جهازك اسمه 5atma_done

ماشي؟

بص بقى في الـ function اللي اسمها ()submitkhatma تحت حتلاقي الكود ده :


ده السطر اللي بيعمل ملف الـ cookie على جهازك :

لاحظ بقى إن المطور الغبي، عامل الأسطر دي comment يعني كأنها تعليق، ومش أسطر برمجة
البرنامج حيعدي عليها ومش حيعبرها نهائي لأنه مش حيشوفها أصلا، حيشوفها على إنها تعليق مش كود برمجة. عشان العلامتين : // دول بتوع التعليقات.

كل مايحتاجه المطور أن يفعله هو أن يحذف هاتين العلامتين لتعمل الصفحة بشكل صحيح.
بس مع ذلك ممكن برضه يطلع فيها خطأ ، لأني لم أتتبع بالضبط مسار برنامجه لعدم اهتمامي بإضاعة الوقت عليه.. فلو طلع غلطان في تحديد الـ cookie أو في التعامل مع الـ ajax فهذه قصة أخرى طويلة جدا.

عادة ما يقع المطورون في هذا الخطأ عندما يريدون إغلاق بعض الأسطر بشكل مؤقت حتى يقومون باختبار الأسطر الأخرى ومعرفة هل تعمل بشكل صحيح أم لا، وفي النهاية ينسون إعادة تفعيل الأسطر التي وضعوا عليها // بمعنى أنهم حولوها إلى تعليق.

بعدين أنا شايف ان السماح لأي شخص بضغط الزر وهو غير مسجل حساب في الصفحة هو غباء مستفحل، فكان من الأفضل أن يجعل ضغط الزر متاحاً للأعضاء المسجلين فقط.

يظهر ان الراجل عمل البرنامج وهو في رمضان ، معذور

هي مروة دي عاملة جروب على الفيس بوك ولا إيه بالضبط؟
كان الأفضل ما تكتبش اسمها

وممكن يا ألبير يكون هذا الخطأ مقصود
طيب جرب تبعت لإدارة المنتدي الكلام ده وشوف هيصلحوا الخطأ ولا هيطنشوا

صحيح ممكن يكون مقصود

بس أنا مش عايز أبلغ عن الخطأ ده.
ليه؟

أولاً رمضان خلص تقريبا، مش معقول نخلي الناس دي كلها تختم القرآن تاني ده حتى يبقى ظلم
وبعدين بهاء وأنا وسبيشال ون وغيرنا كتير تعبنا، ده احنا خاتمين القرآن فوق 200 مرة لحد دلوقت
عايز تعيدنا الختمات دي كلها ليه؟

ثانيا وده الأهم: أنا من مصلحتي كشخص كافر أن الإحصائيات التي يعتمد عليها المتأسلمين لقياس نفسهم، تكون مكذوبة، وحبذا لو كانت تظهر لهم بأن حجمهم متضخم زيادة عن اللازم بكثير جداً .
فهذه الإحصائيات المكذوبة النفاقية سوف تسارع بانهيارهم.

زي إذاعة صوت العرب في حرب 67 ، وزي تصريحات الصحاف في حرب العراق.
أنا أحلى ما على قلبي أن المتأسلمين ياخدوا قلم في نفسهم، ويحسبوا أن عددهم كبير جداً حتى يأتي اليوم الذي يقرر فيه ذلك المخلوق الإسلامي التعس أن يخطو على الجليد ، ظاناً بأنه صلب ، فإذا به ينهار من تحته ويسحبه تحت مياه المحيط لتجرفه إلى الأبد في أقرب بالوعة كونية ، حيث تتخلص البشرية كلها من قرفه ودروشته وسخافاته التي تقيأها في شتى أرجاء الدنيا.

نصب عمرو خالد هو أحلى شيء يمكن فعله لضرب الإسلاميين.
أنا مستعد أتبرع لعمرو خالد ولمطوري عمرو خالد حتى يكثروا من الإحصاءات الكاذبة التي تضخم من إنجازاتهم وهي في الحقيقة ولا حاجة.
في انتظار هذا اليوم السعيد الذي ينتفخ فيه الإسلاميون أكثر من اللازم بكثير حتى يفرقعوا ويملأ فساهم الدنيا بعد إصابتهم بأقل شكة من أحقر دبوس .